

سياسة
الـ”PPS” يدعو الأساتذة إلى استئناف الدراسة ومراعاة مصلحة التلاميذ
دعا حزب التقدم والاشتراكية الأساتذة إلى استئناف الدراسة استحضاراً لمصلحة التلاميذ، وارتكازاً على المكتسبات المحققة من خلال اتفاق 10 دجنبر، في انتظار بلورة الالتزام الحكومي بنظامٍ أساسي مُحفِّز ومنصف.
وأكد الحزب في بلاغ لمكتبه السياسي على مسؤولية الحكومة في تَعَقُّدِ واحتقان الأوضاع على مدى ما يناهز الشهريْن، بالنظر إلى ارتباكها وسُوءِ تقديرها السياسي وضُعف تدبيرها ومحدودية تواصلها بشأن الموضوع.
كما سجل افتقادها إلى الحسِّ الاستباقي، وتأخُّــــرها الكبير في تقديمِ عرضٍ للشغيلة التعليمية، بما يستجيبُ لمطالبها العادلة والمشروعة، كما توالت بذلك المطالب.
ومقابل ذلك، اعتبر الحزب أن اتفاق 10 دجنبر تضمن تلبية ملموسة لعددٍ من مطالبِ الشغيلة التعليمية، ومن مكتسباتٍ هامة بالنسبة لأوضاعها المادية والاعتبارية.
وأكد أنه يتعين التقاطُ هذه الخطوة الإيجابية والارتكازُ عليها، ومواصلةُ الحوار حول مضامين النظام الأساسي، الذي يجب أن يكون تحفيزيًّا وشاملاً ومُتوازناً وعادلاً ومُنصفاً وضامناً لمساراتٍ مهنية متكافئة بالنسبة لكافة الفئات التعليمية.
وأشار الحزبُ إلى أنَّ السعيَ نحو تحسينٍ أعمق لأوضاع نساء ورجال التعليم يتعين أن يظل حاضرًا ومُــــتواصلًا بالموازاة مع تقدم المسار الإصلاحي العام للنظام التربوي المغربي.
وتوجه “التقدم والاشتراكية” بنداءٍ حارٍّ إلى كافة نساء ورجال التعليم، لأجل استئناف التدريس واستدراك ما هُـــــــدِرَ من الزمن المدرسي، استشعاراً لدِقَّةِ اللحظة واستحضاراً لمصير ملايين بنات وأبناء الشعب المغربي في المدرسة العمومية المهدَّدِين بسنةٍ بيضاء والـــــمُـــــــعرَّضين لتعثراتٍ دراسية عميقة يَصعُبُ جداًّ تَدارُكُها لاحقاً.
دعا حزب التقدم والاشتراكية الأساتذة إلى استئناف الدراسة استحضاراً لمصلحة التلاميذ، وارتكازاً على المكتسبات المحققة من خلال اتفاق 10 دجنبر، في انتظار بلورة الالتزام الحكومي بنظامٍ أساسي مُحفِّز ومنصف.
وأكد الحزب في بلاغ لمكتبه السياسي على مسؤولية الحكومة في تَعَقُّدِ واحتقان الأوضاع على مدى ما يناهز الشهريْن، بالنظر إلى ارتباكها وسُوءِ تقديرها السياسي وضُعف تدبيرها ومحدودية تواصلها بشأن الموضوع.
كما سجل افتقادها إلى الحسِّ الاستباقي، وتأخُّــــرها الكبير في تقديمِ عرضٍ للشغيلة التعليمية، بما يستجيبُ لمطالبها العادلة والمشروعة، كما توالت بذلك المطالب.
ومقابل ذلك، اعتبر الحزب أن اتفاق 10 دجنبر تضمن تلبية ملموسة لعددٍ من مطالبِ الشغيلة التعليمية، ومن مكتسباتٍ هامة بالنسبة لأوضاعها المادية والاعتبارية.
وأكد أنه يتعين التقاطُ هذه الخطوة الإيجابية والارتكازُ عليها، ومواصلةُ الحوار حول مضامين النظام الأساسي، الذي يجب أن يكون تحفيزيًّا وشاملاً ومُتوازناً وعادلاً ومُنصفاً وضامناً لمساراتٍ مهنية متكافئة بالنسبة لكافة الفئات التعليمية.
وأشار الحزبُ إلى أنَّ السعيَ نحو تحسينٍ أعمق لأوضاع نساء ورجال التعليم يتعين أن يظل حاضرًا ومُــــتواصلًا بالموازاة مع تقدم المسار الإصلاحي العام للنظام التربوي المغربي.
وتوجه “التقدم والاشتراكية” بنداءٍ حارٍّ إلى كافة نساء ورجال التعليم، لأجل استئناف التدريس واستدراك ما هُـــــــدِرَ من الزمن المدرسي، استشعاراً لدِقَّةِ اللحظة واستحضاراً لمصير ملايين بنات وأبناء الشعب المغربي في المدرسة العمومية المهدَّدِين بسنةٍ بيضاء والـــــمُـــــــعرَّضين لتعثراتٍ دراسية عميقة يَصعُبُ جداًّ تَدارُكُها لاحقاً.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

