مجتمع

الـ ONCF يضع برنامجا خاصا بمناسبة عيد الأضحى


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 3 يونيو 2025

وضع المكتب الوطني للسكك الحديدية برنامجا خاصا لتأمين نقل المسافرين، من الجمعة 30 ماي إلى الأحد 15 يونيو، بمناسبة حلول عيد الأضحى، وذلك تحسبا للحركة الدؤوبة للمسافرين التي تعرفها عادة هذه الفترة من السنة.

وذكر بلاغ للمكتب الوطني للسكك الحديدية أن هذا البرنامج، الذي يهدف إلى ضمان نقل المسافرين في ظروف جيدة وانسيابية وآمنة، يتضمن برمجة قطارات إضافية مع تعزيز العرض بحوالي 237 قطارا بوتيرة يومية، بالإضافة إلى تكثيف الرحلات نحو الوجهات التي تعرف إقبالا أكبر.

وأوضح المصدر ذاته أنه بالنسبة لقطارات “البراق”، فقد تمت برمجة قطارات على مدار الساعة من السادسة صباحا حتى العاشرة مساء (ما عدا الواحدة بعد الزوال) من أجل ربط طنجة بالقنيطرة والرباط والدار البيضاء خلال أيام الذروة، مع الرفع من الطاقة الاستيعابية للقطارات خلال الفترات الأكثر طلبا.

وأضاف أنه، بالنسبة لقطارات “الأطلس”، فقد تم الرفع من الطاقة الاستيعابية وبرمجة قطارات إضافية على المحاور الرئيسية للشبكة، بما في ذلك مراكش – الدار البيضاء – فاس، وجدة، الناظور، خريبكة وآسفي.

وسيتم أيضا، وفق البلاغ، تكثيف الفرق المؤطرة المكلفة باستقبال المسافرين وإرشادهم سواء داخل المحطات أو على متن القطارات، وكذا تعبئة الفرق التقنية 24 ساعة على 24 و7 أيام على 7 بهدف ضمان سفر الزبناء في أحسن الظروف.

ودعا المكتب الوطني للسكك الحديدية زبناءه إلى اقتناء تذاكرهم مسبقا ذهابا وإيابا قبل تاريخ السفر تجنبا لطوابير الانتظار في المحطات، ومن أجل ضمان توفير المقاعد داخل القطارات.

كما أوضح أن اقتناء التذاكر متاح عبر مختلف قنوات البيع التابعة له، سواء عبر شبابيك المحطات أو الموزعين الآليين للتذاكر، وعبر الأنترنيت على موقع www.oncf-voyages.ma، بالإضافة إلى تطبيق المحمول الجديد للمكتب “ONCF VOYAGES” وكذا شركاء البيع عن قرب مثل كاش بلوس، الشعبي كاش وتسهيلات.

وللحصول على مزيد من المعلومات حول البرنامج الخاص بعيد الأضحى، دعا المكتب الوطني للسكك الحديدية زبناءه إلى استخدام مختلف القنوات التواصلية الرسمية التابعة له، بما في ذلك الموقع التجاري www.oncf-voyages.ma، والاتصال بمركز خدمات الزبناء على الرقم 2255، وتطبيق ONCF TRAFIC للاستعلام حول سير القطارات وكذا الاتصال برفيق السفر على الرقم 0667652255.

وضع المكتب الوطني للسكك الحديدية برنامجا خاصا لتأمين نقل المسافرين، من الجمعة 30 ماي إلى الأحد 15 يونيو، بمناسبة حلول عيد الأضحى، وذلك تحسبا للحركة الدؤوبة للمسافرين التي تعرفها عادة هذه الفترة من السنة.

وذكر بلاغ للمكتب الوطني للسكك الحديدية أن هذا البرنامج، الذي يهدف إلى ضمان نقل المسافرين في ظروف جيدة وانسيابية وآمنة، يتضمن برمجة قطارات إضافية مع تعزيز العرض بحوالي 237 قطارا بوتيرة يومية، بالإضافة إلى تكثيف الرحلات نحو الوجهات التي تعرف إقبالا أكبر.

وأوضح المصدر ذاته أنه بالنسبة لقطارات “البراق”، فقد تمت برمجة قطارات على مدار الساعة من السادسة صباحا حتى العاشرة مساء (ما عدا الواحدة بعد الزوال) من أجل ربط طنجة بالقنيطرة والرباط والدار البيضاء خلال أيام الذروة، مع الرفع من الطاقة الاستيعابية للقطارات خلال الفترات الأكثر طلبا.

وأضاف أنه، بالنسبة لقطارات “الأطلس”، فقد تم الرفع من الطاقة الاستيعابية وبرمجة قطارات إضافية على المحاور الرئيسية للشبكة، بما في ذلك مراكش – الدار البيضاء – فاس، وجدة، الناظور، خريبكة وآسفي.

وسيتم أيضا، وفق البلاغ، تكثيف الفرق المؤطرة المكلفة باستقبال المسافرين وإرشادهم سواء داخل المحطات أو على متن القطارات، وكذا تعبئة الفرق التقنية 24 ساعة على 24 و7 أيام على 7 بهدف ضمان سفر الزبناء في أحسن الظروف.

ودعا المكتب الوطني للسكك الحديدية زبناءه إلى اقتناء تذاكرهم مسبقا ذهابا وإيابا قبل تاريخ السفر تجنبا لطوابير الانتظار في المحطات، ومن أجل ضمان توفير المقاعد داخل القطارات.

كما أوضح أن اقتناء التذاكر متاح عبر مختلف قنوات البيع التابعة له، سواء عبر شبابيك المحطات أو الموزعين الآليين للتذاكر، وعبر الأنترنيت على موقع www.oncf-voyages.ma، بالإضافة إلى تطبيق المحمول الجديد للمكتب “ONCF VOYAGES” وكذا شركاء البيع عن قرب مثل كاش بلوس، الشعبي كاش وتسهيلات.

وللحصول على مزيد من المعلومات حول البرنامج الخاص بعيد الأضحى، دعا المكتب الوطني للسكك الحديدية زبناءه إلى استخدام مختلف القنوات التواصلية الرسمية التابعة له، بما في ذلك الموقع التجاري www.oncf-voyages.ma، والاتصال بمركز خدمات الزبناء على الرقم 2255، وتطبيق ONCF TRAFIC للاستعلام حول سير القطارات وكذا الاتصال برفيق السفر على الرقم 0667652255.



اقرأ أيضاً
بني ملال تُعلّق نشاط المجزرة الجماعية وتمنع الذبح
أصدرت جماعة بني ملال قراراً إدارياً يقضي بإغلاق المجزرة الجماعية مؤقتاً، وذلك خلال الفترة الممتدة من يومه الخميس 5 يونيو إلى يوم الاثنين 9 يونيو 2025. يأتي هذا القرار في إطار تنفيذ التعليمات السامية للملك محمد السادس، التي تهدف إلى حماية القطيع الوطني، خصوصاً في ظل التحديات البيئية والاقتصادية التي تواجه قطاع تربية المواشي بالمملكة. ويستند القرار إلى القانون التنظيمي رقم 113-14 المتعلق بالجماعات، وكذا القانون رقم 47.06 المتعلق بجبايات الجماعات الترابية، مع التأكيد على احترام التعليمات الوطنية والإقليمية الصادرة بهذا الخصوص.  
مجتمع

احتجاجات “الطوبيسات”.. محكمة الاستئناف بتازة تراجع الأحكام الصادرة في حق أربعة طلبة
قررت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بتازة، خفض العقوبة في حق الطالبين محسن المعلم و بلال بوزلماط، في قضية احتجاجات "الطوبيسات"، وأدانتهما بسنة واحدة حبسا نافدا، بعدما أن تم إدانتهما ابتدائيا بسنتين حبسا نافذا. كما قضت بخفض العقوبة من سنة إلى ثمانية أشهر حبسا نافذا في حق الطالبة يسرى الخلوقي. وجعل العقوبة الصادرة في حق الطالب نجيم شقرون سنة حبسا نافذا في حدود ستة أشهر. وغادر هذا الأخير السجن المحلي يوم أمس الثلاثاء بالتزامن مع صدور الحكم الاستئنافي. وكانت كلية تازة قد شهدت موجة من الاحتجاجات الطلابية في شهر دجنبر الماضي، للمطالبة بتجويد خدمات النقل الحضري، والزيادة في الأسطول، وإقرار أسعار مناسبة لفائدة الطلبة. وقرر المحتجون الخروج إلى الطريق الوطنية الرابطة بين تازة ووجدة، للمطالبة بفتح حوار مع المسؤولين، ما أدى إلى عرقلة حركة السير والجولان. وانتهى تدخل القوات العمومية بموجة من الاعتقالات.
مجتمع

بعد مسيرات “العطش”.. اعادة الماء الصالح للشرب إلى متضررين بمولاي يعقوب
بعد مسيرات صاخبة جرى تنظيمها بداية الأسبوع الجاري مشيا على الأقدام إلى مقر ولاية جهة فاس ـ مكناس، تدخلت السلطات في إقليم مولاي يعقوب لإعادة تزويد ساكنة منطقة أولاد معلا بمنطقة عين الشقف بالماء الصالح للشرب. وقال السكان المتضررون إنهم حرموا من هذه المادة الحيوية منذ ما يقرب من شهرين، حيث عمد المكتب الوطني للماء الصالح للشرب إلى تعليق تزويدهم بهذه المادة، بمبرر وجود فواتير ضخمة في ذمة وداديات تتولى تدبير هذا المرفق. وتعود بعض هذه المبالغ إلى فترة جائحة كورونا. وأشار المتضررون إلى أن القرار كان مجانبا للصواب، وطالبوا بفتح تحقيق في ملابسات هذا الوضع، موردين بأنهم أدوا ما بذمتهم، وبأنهم يجهلون ملابسات هذه المبالغ العالقة. وعرضهم هذا القرار لمعاناة حقيقية. ودعوا إلى تجاوز مقاربة تفويض تدبير المرفق لجمعيات، واعتبروا بأن الحل الناجع هو الربط الفردي. وقالت المصادر إن السلطات المحلية نسقت معالجة هذا الملف الاجتماعي الذي هز المنطقة مع المجلس الجماعي لعين الشقف، والمكتب الوطني للماء الصالح للشرب، وتم الاتفاق على خطة عمل استعجالية شملت جمعت مبالغ مالية، مما مكن من تغطية كلفة إعادة صيانة وتشغيل الشبكة.
مجتمع

التغاضي عن تدفق المختلين على محيط محطة مراكش يثير التساؤلات
في مشهد لا يليق بمدينة مراكش التي تستعد لاستقبال كبريات التظاهرات الرياضية العالمية، تحوّل شارع 11 يناير بمنطقة باب دكالة، قلب المدينة النابض، إلى فضاء مفتوح لعرض مآسي إنسانية واجتماعية صادمة، فكيف يُترك هذا الوضع يتفاقم في مدينة سياحية عريقة يفترض أنها في سباق محموم لتلميع صورتها تحضيرًا لكأس إفريقيا للأمم 2025 ومونديال 2030؟ ولماذا يغيب تدخل المسؤولين بينما تُعرض هذه المشاهد يوميًا أمام زوار المدينة وسياحها؟ على طول شارع 11 يناير، بمحاذاة محطة سيارات الأجرة الكبيرة ومحيط مركب الأطلسي، تتكرر ظواهر مؤلمة: مختلون عقليًا، مرضى نفسيون، مدمنون على الكحول ومتعاطون لمواد مُدمرة، ومتسكعون بلا مأوى، كيف تسمح السلطات بتجمّع هؤلاء الأشخاص في هذا الفضاء الحيوي دون تقديم أي رعاية أو دعم؟ هل فقدت المصالح الاجتماعية آليات التدخل أم أن هذه الفئات أصبحت خارج حسابات المسؤولين؟ المأساة لا تقتصر على المظهر الخارجي فقط، بل تمتد لتشمل حالات إنسانية مأساوية، حيث تظهر عليهم علامات الإهمال والمرض، في ظل غياب أي مجهود جماعي لاحتوائهم أو علاجهم، كيف يمكن لهذا الوضع أن يستمر دون أن يثير استنفارًا حقيقيًا؟ وهل يعقل أن يُسمح لمن يعانون اضطرابات نفسية وإدمانًا بقضاء حاجاتهم البيولوجية علنًا، أمام أنظار المارة والزوار؟ تمرّ آلاف السياح يوميًا من هذه المنطقة في طريقهم إلى دور الضيافة وحدائق ماجوريل، ويشهدون بعينهم هذه المشاهد التي تسيء لصورة المدينة، هل يدرك المسؤولون أن هذه المآسي تُوثق بالكاميرات وتنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يعرّض سمعة مراكش العالمية للخطر؟ لماذا لا تتحرك الجهات المعنية لوقف هذا الانهيار الاجتماعي قبل أن تتحول هذه الصور إلى العلامة الأبرز للمدينة؟ في الوقت الذي تُطلق فيه الدولة أوراشًا ضخمة لتطوير البنية التحتية تحضيرًا لكؤوس عالمية، لماذا لا تتزامن هذه الجهود مع تأهيل العنصر البشري الذي يُمثل جوهر المدينة؟ كيف يمكن الحديث عن استضافة العالم بينما تُترك ظواهر التشرد والمرض والإدمان تستشري في أحياء المدينة؟ هل تُعَدّ هذه الأزمة الاجتماعية مؤشراً على هشاشة التخطيط المحلي والوطني؟ أين هي المصالح الاجتماعية؟ وهل هناك إرادة حقيقية للتدخل؟ هل هناك تخلي مقصود عن مسؤوليات تجاه هذه الفئات؟ أم أن النقص في الموارد والتنسيق هو السبب؟ كيف يمكن أن تبقى هذه الفئات تعيش على هامش المدينة دون أدنى حماية أو دعم؟ وهل سيتغير الوضع قبل فوات الأوان؟ مع تفاقم هذه الظاهرة، تتجدد الدعوات إلى تحرك عاجل من السلطات المحلية والمصالح الاجتماعية، عبر حملات ميدانية لإيواء المرضى النفسيين والمدمنين في مراكز متخصصة، وتقديم الدعم النفسي والصحي اللازم لهم. فهل ستستجيب الجهات المعنية لهذه الدعوات، أم أن مأساة هذه الفئات ستبقى عرضة للإهمال في ظل الاستعدادات الكبرى؟ ..
مجتمع

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 05 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة