التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
العلماء يزرعون ذكريات زائفة في الدماغ
نشر في: 13 يوليو 2016
تمكنت مجموعة من الباحثين اليابانيين من تطوير طريقة لزرع الذكريات الزائفة في الأدمغة البشرية بهدف التوصل لعلاج الكثير من الأمراض الجسدية والعقلية.
ويوضح المشرف على الأبحاث تاكيو واتانابي أن هذه العملية هي بمثابة "غسيل للمخ" حيث يمكنها خلق علاجات جديدة لاضطرابات الإدراك مثل الاكتئاب والتوحد، وعلاج الكثير من الأمراض التي تؤثر في ذاكرة الإنسان.
وفي خطوة أولى من التجارب قام العلماء بإنشاء تشوهات بصرية بسيطة في أدمغة المشاركين لإقناعهم برؤية خطوط سوداء على أنها خطوط حمراء، ومن أجل ذلك طلب من المشاركين التركيز على الخطوط بالتزامن مع توصيل أدمغتهم بجهاز الرنين المغناطيسي لقياس نشاط الدماغ.
وكشفت نتائج الرنين المغناطيسي أن أدمغة المشاركين قامت بإقناعهم بأنهم كانوا يجرون التجارب بالشكل الصحيح، وأنهم يشاهدون الخطوط السود باللون الأحمر. وسواء أكانت الذاكرة كاذبة أو صادقة، فإن آلية الدماغ العصبية التي يقوم عليها استدعاء الذاكرة تبقى هي ذاتها.
ومع استمرار العمل على تطوير هذه التقنية فإنه يتوقع ان يتوصل العلماء عبر زراعة ذكريات زائفة إلى علاج بعض الأمراض الجسدية والعقلية مثل الفصام والهلوسة أو التوهم، حيث إن بإمكان نتائج هذه الدراسة المساعدة على فهم بعض الأمراض النفسية وإيجاد علاجات علمية ومنطقية لها.
كما تحدد نتائج هذه الدراسة السبب الذي يجعل الإنسان يحول الذكريات الحقيقية التي قد تكون إيجابية إلى أخرى مزيفة وسلبية، كما أنها قد تكشف النقاب عن الظروف المحيطة، التي تجعل الدماغ يزيف الذكريات لدى أولئك الذين يعانون من أمراض نفسية.
ويوضح المشرف على الأبحاث تاكيو واتانابي أن هذه العملية هي بمثابة "غسيل للمخ" حيث يمكنها خلق علاجات جديدة لاضطرابات الإدراك مثل الاكتئاب والتوحد، وعلاج الكثير من الأمراض التي تؤثر في ذاكرة الإنسان.
وفي خطوة أولى من التجارب قام العلماء بإنشاء تشوهات بصرية بسيطة في أدمغة المشاركين لإقناعهم برؤية خطوط سوداء على أنها خطوط حمراء، ومن أجل ذلك طلب من المشاركين التركيز على الخطوط بالتزامن مع توصيل أدمغتهم بجهاز الرنين المغناطيسي لقياس نشاط الدماغ.
وكشفت نتائج الرنين المغناطيسي أن أدمغة المشاركين قامت بإقناعهم بأنهم كانوا يجرون التجارب بالشكل الصحيح، وأنهم يشاهدون الخطوط السود باللون الأحمر. وسواء أكانت الذاكرة كاذبة أو صادقة، فإن آلية الدماغ العصبية التي يقوم عليها استدعاء الذاكرة تبقى هي ذاتها.
ومع استمرار العمل على تطوير هذه التقنية فإنه يتوقع ان يتوصل العلماء عبر زراعة ذكريات زائفة إلى علاج بعض الأمراض الجسدية والعقلية مثل الفصام والهلوسة أو التوهم، حيث إن بإمكان نتائج هذه الدراسة المساعدة على فهم بعض الأمراض النفسية وإيجاد علاجات علمية ومنطقية لها.
كما تحدد نتائج هذه الدراسة السبب الذي يجعل الإنسان يحول الذكريات الحقيقية التي قد تكون إيجابية إلى أخرى مزيفة وسلبية، كما أنها قد تكشف النقاب عن الظروف المحيطة، التي تجعل الدماغ يزيف الذكريات لدى أولئك الذين يعانون من أمراض نفسية.
تمكنت مجموعة من الباحثين اليابانيين من تطوير طريقة لزرع الذكريات الزائفة في الأدمغة البشرية بهدف التوصل لعلاج الكثير من الأمراض الجسدية والعقلية.
ويوضح المشرف على الأبحاث تاكيو واتانابي أن هذه العملية هي بمثابة "غسيل للمخ" حيث يمكنها خلق علاجات جديدة لاضطرابات الإدراك مثل الاكتئاب والتوحد، وعلاج الكثير من الأمراض التي تؤثر في ذاكرة الإنسان.
وفي خطوة أولى من التجارب قام العلماء بإنشاء تشوهات بصرية بسيطة في أدمغة المشاركين لإقناعهم برؤية خطوط سوداء على أنها خطوط حمراء، ومن أجل ذلك طلب من المشاركين التركيز على الخطوط بالتزامن مع توصيل أدمغتهم بجهاز الرنين المغناطيسي لقياس نشاط الدماغ.
وكشفت نتائج الرنين المغناطيسي أن أدمغة المشاركين قامت بإقناعهم بأنهم كانوا يجرون التجارب بالشكل الصحيح، وأنهم يشاهدون الخطوط السود باللون الأحمر. وسواء أكانت الذاكرة كاذبة أو صادقة، فإن آلية الدماغ العصبية التي يقوم عليها استدعاء الذاكرة تبقى هي ذاتها.
ومع استمرار العمل على تطوير هذه التقنية فإنه يتوقع ان يتوصل العلماء عبر زراعة ذكريات زائفة إلى علاج بعض الأمراض الجسدية والعقلية مثل الفصام والهلوسة أو التوهم، حيث إن بإمكان نتائج هذه الدراسة المساعدة على فهم بعض الأمراض النفسية وإيجاد علاجات علمية ومنطقية لها.
كما تحدد نتائج هذه الدراسة السبب الذي يجعل الإنسان يحول الذكريات الحقيقية التي قد تكون إيجابية إلى أخرى مزيفة وسلبية، كما أنها قد تكشف النقاب عن الظروف المحيطة، التي تجعل الدماغ يزيف الذكريات لدى أولئك الذين يعانون من أمراض نفسية.
ويوضح المشرف على الأبحاث تاكيو واتانابي أن هذه العملية هي بمثابة "غسيل للمخ" حيث يمكنها خلق علاجات جديدة لاضطرابات الإدراك مثل الاكتئاب والتوحد، وعلاج الكثير من الأمراض التي تؤثر في ذاكرة الإنسان.
وفي خطوة أولى من التجارب قام العلماء بإنشاء تشوهات بصرية بسيطة في أدمغة المشاركين لإقناعهم برؤية خطوط سوداء على أنها خطوط حمراء، ومن أجل ذلك طلب من المشاركين التركيز على الخطوط بالتزامن مع توصيل أدمغتهم بجهاز الرنين المغناطيسي لقياس نشاط الدماغ.
وكشفت نتائج الرنين المغناطيسي أن أدمغة المشاركين قامت بإقناعهم بأنهم كانوا يجرون التجارب بالشكل الصحيح، وأنهم يشاهدون الخطوط السود باللون الأحمر. وسواء أكانت الذاكرة كاذبة أو صادقة، فإن آلية الدماغ العصبية التي يقوم عليها استدعاء الذاكرة تبقى هي ذاتها.
ومع استمرار العمل على تطوير هذه التقنية فإنه يتوقع ان يتوصل العلماء عبر زراعة ذكريات زائفة إلى علاج بعض الأمراض الجسدية والعقلية مثل الفصام والهلوسة أو التوهم، حيث إن بإمكان نتائج هذه الدراسة المساعدة على فهم بعض الأمراض النفسية وإيجاد علاجات علمية ومنطقية لها.
كما تحدد نتائج هذه الدراسة السبب الذي يجعل الإنسان يحول الذكريات الحقيقية التي قد تكون إيجابية إلى أخرى مزيفة وسلبية، كما أنها قد تكشف النقاب عن الظروف المحيطة، التي تجعل الدماغ يزيف الذكريات لدى أولئك الذين يعانون من أمراض نفسية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
علوم
علوم
حدثان فلكيان نادران في رمضان وأولهما يوم غد الاثنين
علوم
علوم
فرنسا تفرض غرامة 272 مليون دولار على شركة غوغل
علوم
علوم
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالزهايمر قبل 7 سنوات من الأعراض
علوم
علوم
منافس جديد لتشات جي بي تي.. روبوت الدردشة “كلود 3 أوبوس”
علوم
علوم
اكتشاف مستحاثة بحرية نادرة بسواحل المغرب
علوم
علوم
“آبل” تتخلى عن مشروع لتصنيع سيارة كهربائية
علوم
علوم