التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
العلماء لا يستبعدون استحداث إنسان معدل وراثيا
نشر في: 25 فبراير 2017
نشرت أكاديمية العلوم الطبية الأمريكية تقريرا لا تستبعد فيه رفع الحظر المفروض على استحداث الإنسان المعدل وراثيا في المستقبل.
ولكن الحظر لن يرفع عن تحسين قدرات وصفات الإنسان، بل يسمح فقط بتصحيح طفرات تتسبب في الإصابة بأمراض خطيرة.
يذكر أن الحظر على استحداث جنين إنسان ذي حمض نووي معدل لا يزال يسري مفعوله في الولايات المتحدة، وفي حال رفعه فإن الخبراء سيقترحون تبني عدد من التوصيات يجب أن تتبعها مراكز الطب كلها ومنها:
أولا: لا يمكن تعديل الجينوم إلا في حال فشل مكافحة الأمراض الوراثية باستخدام سبل وأساليب طبية أخرى.
ثانيا: تطال عملية التعديل الجينات التي تتعلق باضطرابات عقلية وراثية فقط.
وعلاوة على ذلك فمن الضروري فرض رقابة صارمة على كل الاختبارات والتجارب السريرية، والأخطار والفوائد المحتملة الخاصة بالتدخل في الحمض النووي.
ويرى العلماء أن المجتمع يجب أن يشارك في مناقشة القضايا الأخلاقية والقانونية الخاصة بتعديل جينوم الإنسان، الأمر الذي سيساعد في تبني القوانين الدولية الخاصة بالهندسة الوراثية والحيلولة دون ارتكاب جرائم في هذا المجال.
يذكر أن بعض المراكز العلمية تُجري حاليا تجارب في مجال تغيير الحمض النووي للإنسان، إلا أنها تتقيد بالتدخل في جينوم الخلايا غير الجنسية.
ولكن الحظر لن يرفع عن تحسين قدرات وصفات الإنسان، بل يسمح فقط بتصحيح طفرات تتسبب في الإصابة بأمراض خطيرة.
يذكر أن الحظر على استحداث جنين إنسان ذي حمض نووي معدل لا يزال يسري مفعوله في الولايات المتحدة، وفي حال رفعه فإن الخبراء سيقترحون تبني عدد من التوصيات يجب أن تتبعها مراكز الطب كلها ومنها:
أولا: لا يمكن تعديل الجينوم إلا في حال فشل مكافحة الأمراض الوراثية باستخدام سبل وأساليب طبية أخرى.
ثانيا: تطال عملية التعديل الجينات التي تتعلق باضطرابات عقلية وراثية فقط.
وعلاوة على ذلك فمن الضروري فرض رقابة صارمة على كل الاختبارات والتجارب السريرية، والأخطار والفوائد المحتملة الخاصة بالتدخل في الحمض النووي.
ويرى العلماء أن المجتمع يجب أن يشارك في مناقشة القضايا الأخلاقية والقانونية الخاصة بتعديل جينوم الإنسان، الأمر الذي سيساعد في تبني القوانين الدولية الخاصة بالهندسة الوراثية والحيلولة دون ارتكاب جرائم في هذا المجال.
يذكر أن بعض المراكز العلمية تُجري حاليا تجارب في مجال تغيير الحمض النووي للإنسان، إلا أنها تتقيد بالتدخل في جينوم الخلايا غير الجنسية.
نشرت أكاديمية العلوم الطبية الأمريكية تقريرا لا تستبعد فيه رفع الحظر المفروض على استحداث الإنسان المعدل وراثيا في المستقبل.
ولكن الحظر لن يرفع عن تحسين قدرات وصفات الإنسان، بل يسمح فقط بتصحيح طفرات تتسبب في الإصابة بأمراض خطيرة.
يذكر أن الحظر على استحداث جنين إنسان ذي حمض نووي معدل لا يزال يسري مفعوله في الولايات المتحدة، وفي حال رفعه فإن الخبراء سيقترحون تبني عدد من التوصيات يجب أن تتبعها مراكز الطب كلها ومنها:
أولا: لا يمكن تعديل الجينوم إلا في حال فشل مكافحة الأمراض الوراثية باستخدام سبل وأساليب طبية أخرى.
ثانيا: تطال عملية التعديل الجينات التي تتعلق باضطرابات عقلية وراثية فقط.
وعلاوة على ذلك فمن الضروري فرض رقابة صارمة على كل الاختبارات والتجارب السريرية، والأخطار والفوائد المحتملة الخاصة بالتدخل في الحمض النووي.
ويرى العلماء أن المجتمع يجب أن يشارك في مناقشة القضايا الأخلاقية والقانونية الخاصة بتعديل جينوم الإنسان، الأمر الذي سيساعد في تبني القوانين الدولية الخاصة بالهندسة الوراثية والحيلولة دون ارتكاب جرائم في هذا المجال.
يذكر أن بعض المراكز العلمية تُجري حاليا تجارب في مجال تغيير الحمض النووي للإنسان، إلا أنها تتقيد بالتدخل في جينوم الخلايا غير الجنسية.
ولكن الحظر لن يرفع عن تحسين قدرات وصفات الإنسان، بل يسمح فقط بتصحيح طفرات تتسبب في الإصابة بأمراض خطيرة.
يذكر أن الحظر على استحداث جنين إنسان ذي حمض نووي معدل لا يزال يسري مفعوله في الولايات المتحدة، وفي حال رفعه فإن الخبراء سيقترحون تبني عدد من التوصيات يجب أن تتبعها مراكز الطب كلها ومنها:
أولا: لا يمكن تعديل الجينوم إلا في حال فشل مكافحة الأمراض الوراثية باستخدام سبل وأساليب طبية أخرى.
ثانيا: تطال عملية التعديل الجينات التي تتعلق باضطرابات عقلية وراثية فقط.
وعلاوة على ذلك فمن الضروري فرض رقابة صارمة على كل الاختبارات والتجارب السريرية، والأخطار والفوائد المحتملة الخاصة بالتدخل في الحمض النووي.
ويرى العلماء أن المجتمع يجب أن يشارك في مناقشة القضايا الأخلاقية والقانونية الخاصة بتعديل جينوم الإنسان، الأمر الذي سيساعد في تبني القوانين الدولية الخاصة بالهندسة الوراثية والحيلولة دون ارتكاب جرائم في هذا المجال.
يذكر أن بعض المراكز العلمية تُجري حاليا تجارب في مجال تغيير الحمض النووي للإنسان، إلا أنها تتقيد بالتدخل في جينوم الخلايا غير الجنسية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
علوم
علوم
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم