العطش يخرج سكان دواوير أولاد طوك بإقليم قلعة السراغنة للإحتجاج
كشـ24
نشر في: 18 يناير 2017 كشـ24
يعيش سكان ثلاث دواوير المعروفة بأولاد الطوك بجماعة صور العز قيادة الصهريج باقليم قلعة السراغنة، منذ شهر أكتوبر، أوضاعا معيشية صعبة، نتيجة افتقارهم إلى الماء الصالح للشرب، دون معرفة الأسباب الحقيقية التي كانت سببا في انقطاعه، رغم أدائهم لواجبات الاستهلاك.
وحسب مصادر مطلعة، فإن العشرات من الأسر القاطنة بدواوير أولاد دحو، وأولاد دالي، وأولاد عبو، تعاني من شبح العطش، نتيجة الغياب التام للماء الصالح للشرب، في ظل عدم تحرك السلطات لإرجاع الأمور إلى نصابها، وهو ما ينذر بأزمة حقيقية في حال لم تتدخل السلطات لإنقاذ هؤلاء السكان، وتمكينهم من أبسط شروط العيش التي يفتقرون إليها منذ ستة أشهر.
وأضافت المصادر نفسها، أن السكان المتضررين الدين احتفظوا لأنفسهم بحق اللجوء إلى مختلف أشكال النضال، تقدموا بشكايات في الموضوع إلى السلطات الإقليمية ، وكشفوا من خلالها معاناتهم جراء فقدانهم للماء الصالح للشرب، ويطالبون بضرورة إيجاد حل لهذا المشكل الذي يؤرق سكان الدواوير الثلاثة المذكورة، ويحرمها من حق أساسي وحيوي هو الحق في الماء الصالح للشرب.
وعاشت مجموعة من الدواوير والقرى ضواحي مدينة مراكش، على ايقاع أزمة العطش، حيث تم تسجيل انقطاعات للماء لمدد طويلة، أخرجت السكان في مسيرات احتجاجية، كما هو الشأن لسكان أيت مولاي علي التابع للجماعة الترابية أيت فاسكا ببلدية أيت أورير، المتضررين من موجة العطش وشح المياه الصالحة للشرب، الذين قرروا الخروج للاحتجاج وإسماع صوتهم والتعبير عن معاناتهم من أزمة المياه الصالحة للشرب، في مسيرة احتجاجية سيرا على الإقدام، في اتجاه مقر عمالة إقليم الحوز، قبل أن تتدخل عناصر الدرك الملكي لثنيهم عن مواصلة التوجه نحو وجهتهم وإخبارهم بأن عامل الإقليم وعد بحل المشكل.
يعيش سكان ثلاث دواوير المعروفة بأولاد الطوك بجماعة صور العز قيادة الصهريج باقليم قلعة السراغنة، منذ شهر أكتوبر، أوضاعا معيشية صعبة، نتيجة افتقارهم إلى الماء الصالح للشرب، دون معرفة الأسباب الحقيقية التي كانت سببا في انقطاعه، رغم أدائهم لواجبات الاستهلاك.
وحسب مصادر مطلعة، فإن العشرات من الأسر القاطنة بدواوير أولاد دحو، وأولاد دالي، وأولاد عبو، تعاني من شبح العطش، نتيجة الغياب التام للماء الصالح للشرب، في ظل عدم تحرك السلطات لإرجاع الأمور إلى نصابها، وهو ما ينذر بأزمة حقيقية في حال لم تتدخل السلطات لإنقاذ هؤلاء السكان، وتمكينهم من أبسط شروط العيش التي يفتقرون إليها منذ ستة أشهر.
وأضافت المصادر نفسها، أن السكان المتضررين الدين احتفظوا لأنفسهم بحق اللجوء إلى مختلف أشكال النضال، تقدموا بشكايات في الموضوع إلى السلطات الإقليمية ، وكشفوا من خلالها معاناتهم جراء فقدانهم للماء الصالح للشرب، ويطالبون بضرورة إيجاد حل لهذا المشكل الذي يؤرق سكان الدواوير الثلاثة المذكورة، ويحرمها من حق أساسي وحيوي هو الحق في الماء الصالح للشرب.
وعاشت مجموعة من الدواوير والقرى ضواحي مدينة مراكش، على ايقاع أزمة العطش، حيث تم تسجيل انقطاعات للماء لمدد طويلة، أخرجت السكان في مسيرات احتجاجية، كما هو الشأن لسكان أيت مولاي علي التابع للجماعة الترابية أيت فاسكا ببلدية أيت أورير، المتضررين من موجة العطش وشح المياه الصالحة للشرب، الذين قرروا الخروج للاحتجاج وإسماع صوتهم والتعبير عن معاناتهم من أزمة المياه الصالحة للشرب، في مسيرة احتجاجية سيرا على الإقدام، في اتجاه مقر عمالة إقليم الحوز، قبل أن تتدخل عناصر الدرك الملكي لثنيهم عن مواصلة التوجه نحو وجهتهم وإخبارهم بأن عامل الإقليم وعد بحل المشكل.