الجمعة 29 مارس 2024, 00:56

ثقافة-وفن

العرايشي يستعد لإنهاء مرحلة إنتاج “السيتكومات”


كشـ24 نشر في: 25 مايو 2021

أكد فيصل العرايشي، الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، خلال اجتماع لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، يوم الأربعاء 25 ماي 2021، والمخصص لتقديم عروض الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة والقناة الثانية "صورياد دوزيم"، بحضور  عثمان الفردوس، وزير الثقافة والشباب والرياضة، أن أكبر تحد يوم للمرفق الإعلامي العمومي هو التفكير في كيفية إعطاء المغاربة وسائل جديدة لاستهلاك التلفزيون، سيما عن طريق وسائل إعلام رقمية.وأضاف فيصل العرايشي أن ذلك التحدي هو الذي تشتغل عليه الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، ضمن رؤية ترتكز على قوة الابتكار الـ100 في المائة مغربية، وبالثقة في الكفاءات المغربية الشبابية من مهندسين وتقنيين، وضمن استراتيجية متغيرة على الدوام ومتفاعلة مع المستجدات العالمية وبانفتاح على الجميع.وأبرز الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة على أن هذه الرؤية المتجددة والمتغيرة على الدوام، تستدعي أيضا الحرص على الخروج من النمط الكلاسيكي للهيكلة إلى نمط أكثر مرونة، مع بناء ثقافة عمل جديدة في القطاع تثمن الخبرات القديمة والتراكمات المحققة، وتنفتح على الطاقات والأفكار الجديدة.وفي استعراضه للمشاريع المستقبلية للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، أعلن فيصل العرايشي، أن الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، ولدعم استراتيجيتها الرقمية، أنشأت بنية مخصصة لتنفيذ المشاريع الرقمية، تقدم الدعم والمواكبة اللازمين لضمان وجود رقمي فريد ومبتكر مع تجربة مستخدم غنية وجذابة تتيح سهولة الوصول إلى المحتوى.ومن أبرز المشاريع التي سيتم إطلاقها قريبا لتعزز المشاريع السابقة، تنفيذ منصة مغربية 100٪ للفيديو عند الطلب (VOD)، ومواكبة البرامج الرئيسية الجديدة الرائدة من خلال شاشة رقمية ثانية تتكيف مع البرنامج والجمهور المستهدف من خلال منصات رقمية مخصصة (SECOND SCREEN)، مشيرا أن هذه المشاريع ستلقى النجاح المناسب، إذ من حيث المضامين بلغت التراكمات خلال العشرون سنة الأخيرة تأمين قدرة كبيرة على الإنتاج، تتمثل في إنتاج 500 حلقة من المسلسلات سنويا، و50 شريطا تلفزيا (أفلام) وما بين 80 و100 شريط وثائقي.ولفت الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة الانتباه إلى أنه عند إطلاق هذه المنصات الجديدة، ستتضاعف ثلاث مرات ميزانية المنتوج الوطني، ما سيعني ارتفاعا كميا وجودة أكبر في المحتويات، مقابل التغير الكبير في التحملات المالية، التي ستسير نحو الانخفاض، حيث أن التخلي، مثلا، عن قناة "أفلام تيفي"، ذات البث الخطي الكلاسيكي سيحدث اقتصادا في تكاليف كثيرة تنفق على توفير خطوط البث على "الساتل" وأمواجا أرضية رقمية، ستستفيد منه مشاريع التحول الرقمي.وارتباطا بأسئلة الفرق البرلمانية، وعلاوة على عرض مفصل من 80 صفحة سلمته الشركة الوطنية للسادة البرلمانيين ويتضمن أجوبة مفصلة عن جميع المواضيع التي رغب النواب في الاطلاع عليها، أعلن فيصل العرايشي، في سياق حديثه عن تقييم مسطرة انتقاء برامج الإنتاج الخارجي والمشترك، وعمليات إطلاق طلبات عروض برامج رمضان، أنه بعد سنوات من التقييم والتفكير بشأن جنس "السيتكوم" التي لم يكن، شخصيا، مقتنعا به يوما، قررت الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة التفكير في التخلي عن هذا النوع الدرامي مقابل عرض مسلسلات مغربية في وقت الذروة.وأكد فيصل العرايشي أن الوسيلة الموضوعية الوحيدة المعتمدة حاليا في ملامسة رأي الجمهور في البرامج هي قياس نسب المشاهدة من طرف المركز المهني لقياس نسبة المشاهدة (سيوميد)، وهي دراسات هدفها أساسا اعتماد نتائجها في رسم شبكات البرامج، أي اختيار ما سيعرض على الجمهور وفي أي وقت، أما تقييم الرضى الشخصي عن المحتوى أو المضمون فإشكالية عالمية لم تحل بعد. وتركز الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة بهذا الخصوص على استخلاص نتائج تقييم رضى المتفرج بناء على خلاصات مجموعة الدراسات (Focus Group).وبشأن المقارنة مع الإنتاجات الأجنبية، ومنها التركية مثلا، استعرض فيصل العرايشي معطيات منها أنه لا تستقيم من حيث الشكل المقارنة بين منتوج يكلف 200 ألف دولار للحلقة الواحدة ومنتوج وطني لا تتعدى كلفة الحلقة الواحدة منه 350 ألف درهم، مبرزا أن هذا المبلغ الذي بلغناه بعد 20 سنة، غير كاف، لكنه يعد قفزة نوعية مهمة، إذ في سنة 1999 لم يكن يتعدى الغلاف المالي الإجمالي للاستثمار في الإنتاج الدرامي للقناة "الأولى" 800 ألف درهم، وكانت أجور الممثلين تصل في أحسن الأحوال إلى 200 درهم للحلقة، لكن المجهودات المبذولة مكنت الآن من بلوغ غلاف مالي يتراوح بين 200 و250 مليون درهم، وتحسنت أجور الممثلين لتصل إلى 10000 درهم للحلقة على الأقل. سلبيات مسطرة الانتقاءوجدد فيصل العرايشي التعبير على وجهة نظره من المادة 193 من دفتر تحملات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، المعتمد منذ سنة 2012، حول مساطر انتقاء برامج الإنتاج الخارجي والمشترك، إذ أبرز أن المسطرة الحالية تعطي الأفضلية للشركات التي لها القدرة المالية الأكبر، إذ مباشرة بعد اعتماد هذه المسطرة انخفض عدد الشركات التي نجحت مشاريعها في نيل الصفقات بعد المرور من مختلف مراحل الانتقاء من 118 سنة 2012 إلى 38 شركة في سنة 2013، وهو الانخفاض الذي استمر طيلة السنوات الموالية.أكثر من ذلك، وتأكيدا لتحفظه على هذه المسطرة، تخلى شخصيا عن العمل بالبند الخاص الذي ينص على أنه "يحق للرئيس المدير العام الاعتراض بقرار معلل على نتائج أشغال لجنة الانتقاء"، بالنظر إلى أن ضمان الشفافية وتكافؤ الفرص والتقييم الموضوعي يتطلب الحق في الاطلاع على جميع المشاريع منذ بداية المرحلة الأولى لعملية الانتقاء، وليس في المراحل اللاحقة، من عمل اللجنة.وفي هذا الإطار، ذكر الرئيس المدير بمختلف مراحل عمل لجنة انتقاء البرامج، فأوضح أنه، وبموجب دفتر التحملات، تتكون من ثمانية أعضاء، أربعة منهم ينتسبون للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة (من ضمنهم ممثل القناة المعنية) وأربعة أعضاء من مستويات جامعية وأكاديمية وذوي خبرة في المجال السمعي البصري والنقد السينمائي والتلفزي، وتشتغل اللجنة بكل استقلالية عن أي جهة داخل الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، وتعقد اجتماعاتها وفق نظام وتواريخ طلبات العروض.فبعد تحديد حاجيات شبكات برامج القنوات على مستوى الإنتاج الخارجي من قبل المديريات المعنية بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، تطلق مديرية الصفقات طلبات العروض، وبعدها تأتي مرحلة قيام لجنة الانتقاء بالدراسة الإدارية للمشاريع، وبعد تأهيلها المشاريع التي توفرت فيها الشروط الإدارية، تمر اللجنة إلى مرحلة الدراسة التقنية والفنية، لتختار مشاريع تحال إلى مرحلة الدراسة المالية من قبل اللجنة التقنية والمالية، وبعدها تحال النتائج على المجلس الإداري للشركة الوطنية، الذي يأمر الرئيس المدير العام، في حالة المصادقة عليها، بتنفيذها.

أكد فيصل العرايشي، الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، خلال اجتماع لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، يوم الأربعاء 25 ماي 2021، والمخصص لتقديم عروض الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة والقناة الثانية "صورياد دوزيم"، بحضور  عثمان الفردوس، وزير الثقافة والشباب والرياضة، أن أكبر تحد يوم للمرفق الإعلامي العمومي هو التفكير في كيفية إعطاء المغاربة وسائل جديدة لاستهلاك التلفزيون، سيما عن طريق وسائل إعلام رقمية.وأضاف فيصل العرايشي أن ذلك التحدي هو الذي تشتغل عليه الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، ضمن رؤية ترتكز على قوة الابتكار الـ100 في المائة مغربية، وبالثقة في الكفاءات المغربية الشبابية من مهندسين وتقنيين، وضمن استراتيجية متغيرة على الدوام ومتفاعلة مع المستجدات العالمية وبانفتاح على الجميع.وأبرز الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة على أن هذه الرؤية المتجددة والمتغيرة على الدوام، تستدعي أيضا الحرص على الخروج من النمط الكلاسيكي للهيكلة إلى نمط أكثر مرونة، مع بناء ثقافة عمل جديدة في القطاع تثمن الخبرات القديمة والتراكمات المحققة، وتنفتح على الطاقات والأفكار الجديدة.وفي استعراضه للمشاريع المستقبلية للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، أعلن فيصل العرايشي، أن الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، ولدعم استراتيجيتها الرقمية، أنشأت بنية مخصصة لتنفيذ المشاريع الرقمية، تقدم الدعم والمواكبة اللازمين لضمان وجود رقمي فريد ومبتكر مع تجربة مستخدم غنية وجذابة تتيح سهولة الوصول إلى المحتوى.ومن أبرز المشاريع التي سيتم إطلاقها قريبا لتعزز المشاريع السابقة، تنفيذ منصة مغربية 100٪ للفيديو عند الطلب (VOD)، ومواكبة البرامج الرئيسية الجديدة الرائدة من خلال شاشة رقمية ثانية تتكيف مع البرنامج والجمهور المستهدف من خلال منصات رقمية مخصصة (SECOND SCREEN)، مشيرا أن هذه المشاريع ستلقى النجاح المناسب، إذ من حيث المضامين بلغت التراكمات خلال العشرون سنة الأخيرة تأمين قدرة كبيرة على الإنتاج، تتمثل في إنتاج 500 حلقة من المسلسلات سنويا، و50 شريطا تلفزيا (أفلام) وما بين 80 و100 شريط وثائقي.ولفت الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة الانتباه إلى أنه عند إطلاق هذه المنصات الجديدة، ستتضاعف ثلاث مرات ميزانية المنتوج الوطني، ما سيعني ارتفاعا كميا وجودة أكبر في المحتويات، مقابل التغير الكبير في التحملات المالية، التي ستسير نحو الانخفاض، حيث أن التخلي، مثلا، عن قناة "أفلام تيفي"، ذات البث الخطي الكلاسيكي سيحدث اقتصادا في تكاليف كثيرة تنفق على توفير خطوط البث على "الساتل" وأمواجا أرضية رقمية، ستستفيد منه مشاريع التحول الرقمي.وارتباطا بأسئلة الفرق البرلمانية، وعلاوة على عرض مفصل من 80 صفحة سلمته الشركة الوطنية للسادة البرلمانيين ويتضمن أجوبة مفصلة عن جميع المواضيع التي رغب النواب في الاطلاع عليها، أعلن فيصل العرايشي، في سياق حديثه عن تقييم مسطرة انتقاء برامج الإنتاج الخارجي والمشترك، وعمليات إطلاق طلبات عروض برامج رمضان، أنه بعد سنوات من التقييم والتفكير بشأن جنس "السيتكوم" التي لم يكن، شخصيا، مقتنعا به يوما، قررت الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة التفكير في التخلي عن هذا النوع الدرامي مقابل عرض مسلسلات مغربية في وقت الذروة.وأكد فيصل العرايشي أن الوسيلة الموضوعية الوحيدة المعتمدة حاليا في ملامسة رأي الجمهور في البرامج هي قياس نسب المشاهدة من طرف المركز المهني لقياس نسبة المشاهدة (سيوميد)، وهي دراسات هدفها أساسا اعتماد نتائجها في رسم شبكات البرامج، أي اختيار ما سيعرض على الجمهور وفي أي وقت، أما تقييم الرضى الشخصي عن المحتوى أو المضمون فإشكالية عالمية لم تحل بعد. وتركز الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة بهذا الخصوص على استخلاص نتائج تقييم رضى المتفرج بناء على خلاصات مجموعة الدراسات (Focus Group).وبشأن المقارنة مع الإنتاجات الأجنبية، ومنها التركية مثلا، استعرض فيصل العرايشي معطيات منها أنه لا تستقيم من حيث الشكل المقارنة بين منتوج يكلف 200 ألف دولار للحلقة الواحدة ومنتوج وطني لا تتعدى كلفة الحلقة الواحدة منه 350 ألف درهم، مبرزا أن هذا المبلغ الذي بلغناه بعد 20 سنة، غير كاف، لكنه يعد قفزة نوعية مهمة، إذ في سنة 1999 لم يكن يتعدى الغلاف المالي الإجمالي للاستثمار في الإنتاج الدرامي للقناة "الأولى" 800 ألف درهم، وكانت أجور الممثلين تصل في أحسن الأحوال إلى 200 درهم للحلقة، لكن المجهودات المبذولة مكنت الآن من بلوغ غلاف مالي يتراوح بين 200 و250 مليون درهم، وتحسنت أجور الممثلين لتصل إلى 10000 درهم للحلقة على الأقل. سلبيات مسطرة الانتقاءوجدد فيصل العرايشي التعبير على وجهة نظره من المادة 193 من دفتر تحملات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، المعتمد منذ سنة 2012، حول مساطر انتقاء برامج الإنتاج الخارجي والمشترك، إذ أبرز أن المسطرة الحالية تعطي الأفضلية للشركات التي لها القدرة المالية الأكبر، إذ مباشرة بعد اعتماد هذه المسطرة انخفض عدد الشركات التي نجحت مشاريعها في نيل الصفقات بعد المرور من مختلف مراحل الانتقاء من 118 سنة 2012 إلى 38 شركة في سنة 2013، وهو الانخفاض الذي استمر طيلة السنوات الموالية.أكثر من ذلك، وتأكيدا لتحفظه على هذه المسطرة، تخلى شخصيا عن العمل بالبند الخاص الذي ينص على أنه "يحق للرئيس المدير العام الاعتراض بقرار معلل على نتائج أشغال لجنة الانتقاء"، بالنظر إلى أن ضمان الشفافية وتكافؤ الفرص والتقييم الموضوعي يتطلب الحق في الاطلاع على جميع المشاريع منذ بداية المرحلة الأولى لعملية الانتقاء، وليس في المراحل اللاحقة، من عمل اللجنة.وفي هذا الإطار، ذكر الرئيس المدير بمختلف مراحل عمل لجنة انتقاء البرامج، فأوضح أنه، وبموجب دفتر التحملات، تتكون من ثمانية أعضاء، أربعة منهم ينتسبون للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة (من ضمنهم ممثل القناة المعنية) وأربعة أعضاء من مستويات جامعية وأكاديمية وذوي خبرة في المجال السمعي البصري والنقد السينمائي والتلفزي، وتشتغل اللجنة بكل استقلالية عن أي جهة داخل الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، وتعقد اجتماعاتها وفق نظام وتواريخ طلبات العروض.فبعد تحديد حاجيات شبكات برامج القنوات على مستوى الإنتاج الخارجي من قبل المديريات المعنية بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، تطلق مديرية الصفقات طلبات العروض، وبعدها تأتي مرحلة قيام لجنة الانتقاء بالدراسة الإدارية للمشاريع، وبعد تأهيلها المشاريع التي توفرت فيها الشروط الإدارية، تمر اللجنة إلى مرحلة الدراسة التقنية والفنية، لتختار مشاريع تحال إلى مرحلة الدراسة المالية من قبل اللجنة التقنية والمالية، وبعدها تحال النتائج على المجلس الإداري للشركة الوطنية، الذي يأمر الرئيس المدير العام، في حالة المصادقة عليها، بتنفيذها.



اقرأ أيضاً
ما حقيقة صورة الممثل الأمريكي ويل سميث في الرباط؟
نشرت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة قالت إنها للنجم الأميركي ويل سميث يتجول في العاصمة الرباط، ويظهر في الصورة الممثل ويل سميث برفقة شخص آخر وهما يمشيان في شارع، وقال الناشرون إنها تظهر تجوّل ويل سميث في الرباط. لكن الصورة لا تُظهر ويل سميث في الرباط، فقد أرشد التفتيش عنها إلى أنها منشورة على حسابه في إنستغرام ضمن ألبوم صور بتاريخ 5 مارس الجاري حيث أشار إلى أنها ملتقطة في ميامي بولاية فلوريدا.وقال سميث في التعليق المرافق إن الصور توثق لزيارة المغني الأميركي جون باتيست له في اليوم الأخير من تصوير فيلم بادبويز الذي يرتقب بدء عرضه في قاعات السينما شهر يونيو المقبل. وسبق للممثّل الأميركي الذي يحظى بشهرة عالميّة أن زار المغرب قبل سنتين وظهر في صور من حفل زفاف صديقه المخرج عادل العربي ذي الأصول المغربيّة. والعام الماضي فاجأ النجم الأميركي جمهوره في المغرب بمقطع فيديو دعا فيه إلى التبرع للمتضررين من الزلزال الذي ضرب البلاد العام الماضي.    
ثقافة-وفن

بالصور.. مراكش تحتفي باليوم العالمي للمسرح
نظمت وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع الثقافة، مساء الأربعاء بمراكش، الاحتفال الرسمي باليوم العالمي للمسرح الذي يصادف 27 مارس من كل سنة. ويأتي تنظيم حفل تخليد اليوم العالمي للمسرح لهذه السنة بالمدينة الحمراء بمناسبة اختيارها من طرف منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) عاصمة للثقافة في العالم الاسلامي برسم سنة 2024. وعرف هذا الاحتفال المنظم بشراكة مع منظمة “الإيسيسكو” والمجلس الجماعي لمراكش، تحت رعاية الملك محمد السادس، تكريم الفنانين أحمد شحيمة وثريا العلوي وحسن هموش، إلى جانب عرض مسرحية “لفكتوريا” لفرقة (نقولو أكسيون) من أولاد تايمة الحائزة على الجائزة الكبرى للدورة 23 للمهرجان الوطني للمسرح بتطوان برسم سنة 2023.وأبرز وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، في كلمة تلاها نيابة عنه هشام عبقري، مدير مديرية الفنون بالوزارة، أن المسرح كان ولايزال أحد الأعمدة الأساسية الداعمة لصناعة ثقافية وإبداعية قادرة على الاسهام في التنمية ومواجهة كل التحديات التي بات يعرفها المجتمع المغربي المتفرد في خصوصياته والمتعدد في ثقافاته. وأكد في هذا الصدد، على الأولوية القصوى التي توليها الوزارة لتعزيز البنيات التحتية حتى تصبح فضاءات قادرة على مواكبة تطلعات وطموحات نساء ورجال المسرح. وأشار بنسعيد، إلى أن الوزارة عمدت من خلال مقاربة تشاركية مع مختلف التنظيمات والنقابات المهنية والفاعلين في الحقل المسرحي إلى تنظيم يوم دراسي ربيع سنة 2023، خصص لمناقشة الدعم المسرحي والمهرجانات المسرحية كخطوة أساسية لاستكمال أوراش الإصلاح التي يعرفها هذا المجال.ولفت الوزير إلى أن اليوم العالمي للمسرح يعد فرصة لجعل المسرح المغربي قاطرة للتنمية وتعبيرا صريحا إلى جانب الفنون الأخرى عن الهوية والقضايا المغربية التي تؤمن بالمشترك الإنساني وبالعدالة والمساواة والحرية. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال هشام عبقري، إن الاحتفال باليوم العالمي للمسرح بمراكش يتزامن مع احتفالية “مراكش عاصمة للثقافة في العالم الإسلامي لسنة 2024″، التي عرفت تنظيم عدة أنشطة ثقافية ستتواصل إلى غاية دجنبر المقبل. كما أبرز انخراط الشباب بقوة في المسرح وهو ما تجسده فرقة “لفكتوريا” التي تضم خريجي المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، مشيرا إلى أن وزارة الثقافة تدعم جميع الأشكال الفنية وجميع الأجيال.بدوره، أبرز أحمد أمين ساهل، مخرج مسرحية “لفكتوريا” في تصريح مماثل، أهمية دعم الوزارة الوصية للمسرح المغربي، مشيرا إلى أن المسرح يعبر عن المجتمع ويساهم في القطاع السياحي والاقتصادي لكل بلد. ولفت إلى أن التكوين الأكاديمي يساهم بشكل كبير في تطور المسرح المغربي سواء من الجانب الدراماتيكي أو السينوغرافي، مبرزا الدور الهام الذي يلعبه الإعلام في إشعاع المسرح المغربي.وأعدت وزراة الشباب والثقافة والتواصل، بمناسبة اليوم العالمي للمسرح برنامجا فنيا مسرحيا وطنيا احتفائيا، وذلك بتعاون وتنسيق مع المديريات الجهوية والإقليمية. وستغطي فقرات هذا البرنامج مجمل المراكز الثقافية والمسارح وفضاءات العرض عبر مختلف جهات المملكة. ويعد الاحتفال باليوم العالمي للمسرح فرصة لإبراز دور الفن في تعزيز الحوار بين الثقافات والحضارات، باعتباره مصدر إلهام ومرآة للتنوع والانفتاح الثقافي، وجزءا لا يتجزأ من التراث الحضاري غير المادي الذي يعبر عن قيم الانتماء والتعايش السلمي.   
ثقافة-وفن

عزيز حطاب يكشف لـ”كشـ24″ سر نجاح “بين القصور” ويفصح عن جديده الفني
يتناول مسلسل "بين القصور" العمل الدرامي الذي يبث بشكل على قناة MBC5، قصة حي عريق في مدينة الدار البيضاء يسمى “بين القصور”، حيث خرجت منه شخصيات وازنة في مجالات متعددة، على غرار الحي المحمدي الذي كان شاهدا على ميلاد نخبة من مشاهير المغرب قبل أن يتحول بعد توالي السنين إلى مرتع للمنحرفين والخارجين عن القانون، وكتبت بشرى مالك سيناريو هذا المسلسل، وشارك في صناعته نخبة من النجوم المغربيين، منهم عزيز حطاب ومحمد خييي والسعدية لديب وهدى الريحاني وسعد موفق وفرح الفاسي وأنس بسبوسي، وآخرون، وأشرف على إخراج المسلسل هشام الجباري وإنتاج فاطنة بنكيران عن شركة سبيكتوب. وفي تصريح خص به الفنان عزيز حطاب موقع "كشـ24"، قال أن دور الطبيب الهادئ الذي يتعامل مع جميع ساكنة الحي بطيبوبة واحترام، ويخدم الجميع على حد سواء، وجد في نفسه باعتباره ابن المدينة القديمة بالدار البيضاء، ولكونه عاش وترعرع في حي أنجب الكثير من الأطباء والأساتذة ومهنيي القضاء والأطر العليا، بالإضافة إلى الفنان والمغنيين والرياضيين أيضا، والدور الذي لعبته في المسلسل وجدت في نفسي وقمت بتشخيصه. وأشار حطاب، أن مخرج مسلسل "بين القصور" وكاتبة السيناريو، حاولوا إرسال الكثير من الرسائل للمتفرج عن طريق مجموعة من المشاهد التي تسلط الضوء على مجموعة من القضايا المجتمعية، وأول هذه الرسائل هي أن مسؤولية أحيائنا تقع علينا جميعا، وعلى سكان الأحياء أن يحاربوا الظواهر والممارسات الغير قانونية واللاأخلاقية في حيهم، وهذا هو سبب نجاح هذا العمل الفني الدرامي. وأفصح عزيز حطاب، عن موعده مع الجمهور مباشرة بعد شهر رمضان من خلال فيلم سينمائي "اللي طرا فمراكش يبقا فمراكش"، من إخراج سعيد خلاف وبطولة عزيز حطاب ورفيق بوبكر وفاتي جمالي وآخرون، حيث يحمل الفيلم طابعا كوميديا ويبعث رسائل اجتماعية ومواضيع مستوحاة من دراسات في علم النفس وعلم الاجتماع، وجرى تصوير مشاهد الفيلم بمدينة مراكش.
ثقافة-وفن

تعيين المدير الجديد لـ “ISMAC” يثير الجدل ومطالب بتصحيح الوضع
تعيين المدير الجديد لمهن السمعي البصري والسينما يعود إلى شتنبر 2023، لكنه لا يزال يثير الجدل، وهناك أصوات ارتفعت للمطالبة بتدخل وزير الشباب والثقافة والتواصل، المهدي بنسعيد لتصحيح الوضع. التعيينات في مناصب مديري مؤسسات التعليم العالي غير التابعة للجامعة تعد مناصب عليا يتم التداول في شأنها بمجلس الحكومة، طبقًا للفصل 92 من الدستور والقانون التنظيمي رقم 12-02 المتعلق بالتعيين في المناصب العليا، تطبيقًا لأحكام الفصلين 49 و92 من الدستور. لكنه في حالة المعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما، تم تعيين المدير الجديد دون أن يتم التعيين بموافقة مجلس الحكومة. البرلمانية فاطمة التامني عن فيدرالية اليسار الديمقراطي اعتبرت بأن التعيين يتنافى مع مضامين الفصل 92 من الدستور والقانون التنظيمي 02-12، اللذين ينصان على مبدأ تكافؤ الفرص والاستحقاق والشفافية والمساواة كمعايير للتعيين في المناصب العليا. وقالت إن التعيين تم في غياب تام لمشروع تطوير المعهد الذي ينص عليه القانون 01-00، مما يشكل خرقًا تامًا لمبدأ الحكامة الجيدة وربط المسؤولية بالمحاسبة.
ثقافة-وفن

أحمد نتاما يكشف لـ”كشـ24″ تفاصيل حصرية بخصوص “بابا علي”
نجح المسلسل التلفزيوني "بابا علي" في تحقيق نسب مشاهدة عالية خلال عرضه على القناة الأمازيغية في كل شهر رمضان خلال السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى تفوقه على مستوى عدد المشاهدات على مستوى موقع "يوتوب". وتدور أحداث مسلسل "بابا علي" حول رجل بسيط في علاقته بمحيطه العائلي والمجتمعي، داخل قرية أمازيغية، ترصد غنى الطبيعة والتراث المغربي الأمازيغي، حيث يناقش المسلسل مواضيع درامية عديدة بالاعتماد على أسلوب مشوق وحبكة درامية مميزة وتصوير رائع، إذ تعكس أحداثه العلاقات الإنسانية والاجتماعية في المجتمع الأمازيغي. ويقدم المسلسل عددا من المواضيع الدرامية، اعتمادا على أسلوب مشوق وحبكة درامية مميزة وتصوير رائع، برز في كافة أجزائه الأربعة، وهو ما جعله يحقق متابعة جماهيرية واسعة. وفي اتصال هاتفي لـ"كشـ24"، ببطل المسلسل وكاتب السيناريو أحمد نتاما، قال أن الجزء الرابع من مسلسل "بابا علي" هو عمل درامي تحدث عن الكثير من القضايا التي تهم المجتمع والإنسان بصفة عامة، وسيناريو هذا العمل الفني مستوحى من التقاليد والعادات والثقافة الأمازيغية بصفة عامة، وهو عمل موجه للجمهور الأمازيغي والعربي أيضا، لأن المغاربة الذين لا يتكلمون الأمازيغية أصبحوا بدورهم يشاهدون هذا العمل ويتتبعونه. وشيَّد أمازال بالعمل الاحترافي الذي قامت به شركة الإنتاج، من أجل تقديم عمل فني أمازيغي يرقى إلى تطلعات المشاهد الأمازيغي والمغربي بصفة عامة، ويفصح "بابا علي" على أجواء التصوير التي اعتبرها بالمضحكة والتي اتسمت بروح التعاون والتفاهم بين كافة أفراد الطاقم، حيث أن المسلسل خلق المتعة للممثلين أولا ثم تم تقاسمه مع الجمهور ليستمتع هو الآخر بدوره. وعبر "بابا علي" عن سعادته بالتفاعل الكبير الذي لقيه الجزء الرابع من المسلسل، والذي يعكس تقدير الجمهور للعمل الفني والجهود المبذولة من قبل الفريق الإنتاجي والفني، وفرح بتلقي الكثير من المكالمات من طرف جمهور المسلسل العريض، الشيء الذي اعتبره أحمد نتاما شرف له وتكليف من أجل بدل الكثير من المجهودات لتقديم أعمال فنية جديدة بنفس المستوى أو أحسن. وأفصح السيناريست أحمد نتاما، عن استعداده لكتابة الجزء الخامس من السلسلة، وعن توفر الأفكار والمشاهد في مخيلته، لكن القرار في صناعة وإنتاج الجزء الخامس يرجع إلى القناة الثامنة، لأنها هي من تتكلف بإنتاج هذا العمل الدرامي الامازيغي، وحين سأتوصل بالموافقة من لدن القناة سنشرع في كتابة الجزء الخامس وتصويره، ونضرب بذلك موعدا جديدا مع الجمهور الأمازيغي في رمضان المقبل.
ثقافة-وفن

بوطازوت تعرب عن سعادتها بنجاح سلسلة “أولاد ايزة”
عبرت الفنانة دنيا بوطازوت في تصريح لها، عن سعادتها البالغة بالاستجابة القوية التي نالتها سلسلة “ولاد إيزة”، التي تُعرض حالياً خلال شهر رمضان على القناة الأولى المغربية، وأكدت بوطازوت أن هذا التفاعل الكبير يعكس تقدير الجمهور للعمل الفني والجهود المبذولة من قبل الفريق الإنتاجي والفني. وتشيد بوطازوت بالتفاعل الإيجابي الذي لاقته السلسلة على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الأوساط الفنية، معربة عن سعادتها الكبيرة بالتأثير الإيجابي الذي أحدثته الأحداث الكوميدية في نفوس المشاهدين. وتؤكد بوطازوت تطلعها لمزيد من النجاحات والتحديات الفنية في المستقبل، مُؤكدة على استعدادها للاستمرار في تقديم الأعمال المميزة التي تلامس قلوب الجمهور وتُسلط الضوء على القضايا الاجتماعية بروح الفكاهة والطرافة.
ثقافة-وفن

الكشف عن مشاريع الأفلام المستفيدة من دعم الأعمال السينمائية
كشفت لجنة دعم إنتاج الأعمال السينمائية، التي عقدت دورتها الأولى برسم السنة الجارية من 10 إلى 18 مارس، عن مشاريع الأفلام الروائية المرشحة للاستفادة من الدعم قبل الإنتاج برسم سنة 2024. وذكر بلاغ للمركز السينمائي المغربي، أنه في ما يخص الأفلام الروائية المرشحة للاستفادة من الدعم قبل الإنتاج، تدارست اللجنة، خلال هذه الدورة، 53 مشروع فليم روائي طويل، و (06) ستة مشاريع أفلام قصيرة، و(08) مشاريع أفلام وثائقية، و(08) مشاريع سيناريو مرشحة لدعم كتابة السيناريو. كما تدارست اللجنة فيلمين وثائقيين بعد الإنتاج، و 26 مشروع فيلم وثائقي قبل الإنتاج، تهم التاريخ والثقافة والمجال الصحراوي الحساني.وأوضح البلاغ أنه في ما يخص التسبيق على المداخيل قبل الإنتاج بالنسبة للأفلام الروائية، قررت اللجنة منح مبلغ 6 ملايين درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل ” 18JOURS “، سيناريو مختار عيش، وإخراج المهدي سويسي، والذي قدمته شركة -RANI VISION، و 4 ملايين درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل DERRIERE LES PALMIERS / BEHIND THE PALM TREES ، سيناريو وإخراج مريم بنمبارك، والمقدم من قبل شركة AGORA FILMS ، إضافة إلى مبلغ 3 ملايين و 700 ألف درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل “MAYYAL “، سيناريو محمد بوهاري، وإخراج سعيد خلاف، والمقدم من شركة PRO SAKIA. كما تقرر منح مبلغ 3 ملايين و 400 ألف درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل ” ELDORADO” ، سيناريو وإخراج علاء الدين الجم، والمقدم من شركة LE MOINDRE GESTE، ومبلغ 3 ملايين درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل ” FATWA”، سيناريو إبراهيم هاني، وإخراج محمد البدوي، والمقدم من شركة APOSTROPHE FILMS ، ومبلغ 3 ملايين درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل “TAOURAS /التورس ” عن سيناريو لـمنير نجيب، وإخراج ربيع الجوهري، والمقدم من شركة IBDAA LAAYOUNE PRODUCTION كما تم منح مبلغ مليونين و500 ألف درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل ” PHÉNOMÈNE ، سيناريو محمد لمويسي، وإخراج نور الدين دوكنة، والمقدم من شركة DOUG PICTURES ،إضافة إلى منح مبلغ مليونين و500 ألف درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل الخطابة / KHATABA ، سيناريو لعبد المولى التركيبة، وإخراج عبد الله توكونا، والمقدم من شركة NASSCOM في سياق متصل، تم منح مبلغ مليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي L ‘INDEPENDANCE De “L’ALGERIE : UNE CAUSE MAROCAINE ، سيناريو لحميد خباش، وإخراج حسن البوحروتي، والمقدم من شركة NETPROD. وبخصوص دعم إعادة كتابة السيناريو، قررت اللجنة منح مبلغ 100 ألف درهم لمشروع الفيلم الروائي الطويل “تفردوست”، سيناريو محمد منصف القادري، وإخراج أيوب المحجوب، والمقدم من قبل شركة HANANE FILMS AGENCY وفيما يتعلق بدعم كتابة السيناريو، قررت اللجنة منح 100 ألف درهم لمشروع سيناريو الفيلم الروائي الطويل LES AMES SUSPENDUS، للسيناريست أيوب لحنود، والمقدم من شركة SEVEN SHOTS، و100 ألف درهم لمشروع سيناريو الفيلم الروائي الطويل ” SINGULAR HEART BEAT، سيناريو هشام عيوش، والمقدم من شركة PRESIDENT PRODUCTION، وكذا 100 ألف درهم لمشروع كتابة الفيلم الروائي الطويل بعنوان LA PUNITION ، سيناريو إسماعيل فروخي، والمقدم من شركة IFFILMS PRODUCTION وبخصوص الأفلام الوثائقية حول التاريخ والثقافة والمجال الصحراوي الحساني، تم منح مبلغ 900 ألف درهم ، في إطار التسبيق على مداخيل بعد الإنتاج، للفيلم الوثائقي بعنوان MEMOIRE LA PAZ ، من إخراج أحمد زركان، والذي قدمته شركة ZARMEDIA ، ومبلغ 900 ألف درهم للفيلم الوثائقي DERRIERE LE VOILE DU DESERT، من إخراج عبد العزيز خوادير، والذي قدمته شركة MISOMEDIA وفي نفس هذا الصنف من الأفلام، قررت اللجنة، في إطار التسبيق على المداخيل قبل الإنتاج، منح مبلغ مليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان MOUNJE /أمنج”، سيناريو وإخراج سيدي محمد الدريسي، والمقدم من قبل شركة SAHARINA PRODUCTION ، ومبلغ مليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان AMAYNATE/ أميناط ، الذي قدمته شركة SOCIÉTÉ DE PRODUCTION AUDIOVISUELLE DU SUD ، إخراج محمد فاضل الشيخ ماء العينين، وسيناريو خطاري المجاهدي. وفي نفس الإطار، تم منح مبلغ مليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان “رحلة الموسيقى” ، إخراج ALI OUALDAHk k وسيناريو BRAHL ZAROUALI ، والمقدم من قبل شركة NETWORK FILM AGENCY، ومليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان COLORS AND WAVES/ ألوان وأمواج ، من إخراج محمد أسناد، وسيناريو أباشخ بعلي، والمقدم من شركة SADA FILM k ، ومليون درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان AMARZ /آمرز ، من إخراج هشام إبراهيمي، وسيناريو فاطمة الزهراء موهيمي، والمقدم من قبل شركة SOUHAILA MEDIA. أما في ما يتعلق بدعم إعادة كتابة السيناريو، فقد تم منح مبلغ قدره 100 ألف درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان “تيرس وغْنَاهَا” ، من إخراج محمد مروان كمال وسيناريو BABA ALLIH ، والمقدم من شركة ABBAD FILM AGENCY ، وكذا 100 ألف درهم لمشروع الفيلم الوثائقي بعنوان ATRANGUI من تقديم شركة DCHIRA VISION ، وسيناريو وإخراج MINA HANYANE. وقد انعقدت هذه اللجنة ، التي ترأستها بهاء الطرابلسي، بحضور بوشرى بولويز، وسناء غواتي، وجيهان بوكرين، والسعدية عطاوي، ولطيفة مفتقر وخديجة فضي، وحسن الشاوي، وعبد الله أبو عوض، والمعطي قنديل وسعيد زربيع.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 29 مارس 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة