التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
العثور على هيكل عظمي يرتدي مجوهرات ثمينة
نشر في: 15 أكتوبر 2017
وجد علماء الآثار هيكلا عظميا عمره 4500 سنة يرتدي مجوهرات في قرية العصر البرونزي المبكر بتركيا.
وكشف الباحثون عن وجود هياكل عظمية أخرى دُفنت مع الأسلحة، وذلك في مقاطعة كوروم التركية الشمالية، في موقع الحفر بالقرب من قرية أوغورلوداغ في ريسولوغلو. ويُعتقد أن القرية ظلت مسكونة حتى العصر العثماني.
وتوصل العلماء إلى أن السكان في تلك الحقبة كانوا يهتمون بالموضة، نظرا لوجود المجوهرات على الهياكل العظمية، حيث عُثر على الخلاخل والأساور والقلائد.
وبهذا الصدد، قال تايفون يلدريم، مدير جامعة أنقرة والحفريات الأخيرة: "لقد واكبوا الموضة بطريقة غير مباشرة، وحاولوا تطبيق جميع أنواع الفنون حين ذاك، خاصة فيما يتعلق بالفساتين والحلي".
وأضاف موضحا: "العناصر الزخرفية التي نجدها في المقبرة، لا تُستخدم من قبل النساء فقط، ولكن من قبل الرجال أيضا. وأعطتنا المقبرة معلومات هامة عن معتقدات الناس الذين عاشوا منذ 4500 سنة".
وأوضح يلدريم أيضا أن بعض مقابر النساء تحتوي على مجموعة متنوعة من الأسلحة.
واستطرد قائلا: "في حال عثرت على سلاح عند فتح القبر، فيمكنك تخيل أنه ينتمي مباشرة للرجال، ولكننا اكتشفنا وجوده في بعض قبور النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 50 و55 عاما عند وفاتهن، وهذا يدل على حبهم للسلاح أيضا".
وتوصل علماء الآثار إلى أن سكان القرية كانوا مهرة في التعدين والزراعة، على أساس وجود الطين والمصنوعات المعدنية. كما يعتقدون أن السكان كانوا قوقازيين ومن أصل ما بين النهرين.
وكشف الباحثون عن وجود هياكل عظمية أخرى دُفنت مع الأسلحة، وذلك في مقاطعة كوروم التركية الشمالية، في موقع الحفر بالقرب من قرية أوغورلوداغ في ريسولوغلو. ويُعتقد أن القرية ظلت مسكونة حتى العصر العثماني.
وتوصل العلماء إلى أن السكان في تلك الحقبة كانوا يهتمون بالموضة، نظرا لوجود المجوهرات على الهياكل العظمية، حيث عُثر على الخلاخل والأساور والقلائد.
وبهذا الصدد، قال تايفون يلدريم، مدير جامعة أنقرة والحفريات الأخيرة: "لقد واكبوا الموضة بطريقة غير مباشرة، وحاولوا تطبيق جميع أنواع الفنون حين ذاك، خاصة فيما يتعلق بالفساتين والحلي".
وأضاف موضحا: "العناصر الزخرفية التي نجدها في المقبرة، لا تُستخدم من قبل النساء فقط، ولكن من قبل الرجال أيضا. وأعطتنا المقبرة معلومات هامة عن معتقدات الناس الذين عاشوا منذ 4500 سنة".
وأوضح يلدريم أيضا أن بعض مقابر النساء تحتوي على مجموعة متنوعة من الأسلحة.
واستطرد قائلا: "في حال عثرت على سلاح عند فتح القبر، فيمكنك تخيل أنه ينتمي مباشرة للرجال، ولكننا اكتشفنا وجوده في بعض قبور النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 50 و55 عاما عند وفاتهن، وهذا يدل على حبهم للسلاح أيضا".
وتوصل علماء الآثار إلى أن سكان القرية كانوا مهرة في التعدين والزراعة، على أساس وجود الطين والمصنوعات المعدنية. كما يعتقدون أن السكان كانوا قوقازيين ومن أصل ما بين النهرين.
وجد علماء الآثار هيكلا عظميا عمره 4500 سنة يرتدي مجوهرات في قرية العصر البرونزي المبكر بتركيا.
وكشف الباحثون عن وجود هياكل عظمية أخرى دُفنت مع الأسلحة، وذلك في مقاطعة كوروم التركية الشمالية، في موقع الحفر بالقرب من قرية أوغورلوداغ في ريسولوغلو. ويُعتقد أن القرية ظلت مسكونة حتى العصر العثماني.
وتوصل العلماء إلى أن السكان في تلك الحقبة كانوا يهتمون بالموضة، نظرا لوجود المجوهرات على الهياكل العظمية، حيث عُثر على الخلاخل والأساور والقلائد.
وبهذا الصدد، قال تايفون يلدريم، مدير جامعة أنقرة والحفريات الأخيرة: "لقد واكبوا الموضة بطريقة غير مباشرة، وحاولوا تطبيق جميع أنواع الفنون حين ذاك، خاصة فيما يتعلق بالفساتين والحلي".
وأضاف موضحا: "العناصر الزخرفية التي نجدها في المقبرة، لا تُستخدم من قبل النساء فقط، ولكن من قبل الرجال أيضا. وأعطتنا المقبرة معلومات هامة عن معتقدات الناس الذين عاشوا منذ 4500 سنة".
وأوضح يلدريم أيضا أن بعض مقابر النساء تحتوي على مجموعة متنوعة من الأسلحة.
واستطرد قائلا: "في حال عثرت على سلاح عند فتح القبر، فيمكنك تخيل أنه ينتمي مباشرة للرجال، ولكننا اكتشفنا وجوده في بعض قبور النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 50 و55 عاما عند وفاتهن، وهذا يدل على حبهم للسلاح أيضا".
وتوصل علماء الآثار إلى أن سكان القرية كانوا مهرة في التعدين والزراعة، على أساس وجود الطين والمصنوعات المعدنية. كما يعتقدون أن السكان كانوا قوقازيين ومن أصل ما بين النهرين.
وكشف الباحثون عن وجود هياكل عظمية أخرى دُفنت مع الأسلحة، وذلك في مقاطعة كوروم التركية الشمالية، في موقع الحفر بالقرب من قرية أوغورلوداغ في ريسولوغلو. ويُعتقد أن القرية ظلت مسكونة حتى العصر العثماني.
وتوصل العلماء إلى أن السكان في تلك الحقبة كانوا يهتمون بالموضة، نظرا لوجود المجوهرات على الهياكل العظمية، حيث عُثر على الخلاخل والأساور والقلائد.
وبهذا الصدد، قال تايفون يلدريم، مدير جامعة أنقرة والحفريات الأخيرة: "لقد واكبوا الموضة بطريقة غير مباشرة، وحاولوا تطبيق جميع أنواع الفنون حين ذاك، خاصة فيما يتعلق بالفساتين والحلي".
وأضاف موضحا: "العناصر الزخرفية التي نجدها في المقبرة، لا تُستخدم من قبل النساء فقط، ولكن من قبل الرجال أيضا. وأعطتنا المقبرة معلومات هامة عن معتقدات الناس الذين عاشوا منذ 4500 سنة".
وأوضح يلدريم أيضا أن بعض مقابر النساء تحتوي على مجموعة متنوعة من الأسلحة.
واستطرد قائلا: "في حال عثرت على سلاح عند فتح القبر، فيمكنك تخيل أنه ينتمي مباشرة للرجال، ولكننا اكتشفنا وجوده في بعض قبور النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 50 و55 عاما عند وفاتهن، وهذا يدل على حبهم للسلاح أيضا".
وتوصل علماء الآثار إلى أن سكان القرية كانوا مهرة في التعدين والزراعة، على أساس وجود الطين والمصنوعات المعدنية. كما يعتقدون أن السكان كانوا قوقازيين ومن أصل ما بين النهرين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات