

حوادث
العثور على عظام بشرية يستنفر المصالح الأمنية بمدينة بن أحمد
إستنفرت مصالح الأمن الوطني، بمفوضية الشرطة بمدينة بن أحمد، التابعة نفوذيا لولاية أمن سطات، يوم أمس الثلاثاء، الموافق ل 20 يونيو من السنة الجارية، مختلف مصالحها من شرطة علمية وتقنية وقضائية، بعد توصلها بإخبارية من مجموعة من عمال البناء، مفادها العثور على رفاث عظام بشرية، بإحدى التجزئات السكينة، بمدينة بن أحمد عمالة إقليم سطات، في ظروف غامضة، شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات.
وحسب مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، فإن مجموعة من عمال البناء، كانوا بصدد حفر أساس أحد المنازل، ببقعة سكنية بمدينة بن أحمد، إلا أنهم فوجئوا بوجود عظام بشرية، ويتعلق الأمر ببقايا هيكل عظمي بشري، يتكون من جمجمة و عظام الأطراف وبعض الأضلع، بالإضافة إلى أسنان تحول معظمها إلى رفات، بحكم طول المدة التي مرت على دفن الجثة، التي تفوق عقودا من الزمن، فأشعروا السلطات المحلية ومصالح الشرطة بمدينة بن أحمد، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن الواقعة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الرفات البشري إستدعى، إنتقال عناصر من الشرطة التقنية و العلمية و القضائية، إلى عين المكان، قصد القيام بالمتطلب وفق كل إختصاص، ليتم جمع بقايا الجثة مجهولة الهوية، وتوجيهها عبر سيارة إسعاف، نحو مشرحة الطب الشرعي الرحمة بالدار البيضاء، من أجل إجراء تشريح طبي، من قبل فريق طبي مختص، لتحديد هوية صاحبها، لفائدة البحث القضائي المفتوح في النازلة، لفك لغز العثور على العظام البشرية، تنفيذا لتعليمات وتوصيات الوكيل العام للملك، لدى محكمة الإستئناف بسطات.
إستنفرت مصالح الأمن الوطني، بمفوضية الشرطة بمدينة بن أحمد، التابعة نفوذيا لولاية أمن سطات، يوم أمس الثلاثاء، الموافق ل 20 يونيو من السنة الجارية، مختلف مصالحها من شرطة علمية وتقنية وقضائية، بعد توصلها بإخبارية من مجموعة من عمال البناء، مفادها العثور على رفاث عظام بشرية، بإحدى التجزئات السكينة، بمدينة بن أحمد عمالة إقليم سطات، في ظروف غامضة، شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات.
وحسب مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، فإن مجموعة من عمال البناء، كانوا بصدد حفر أساس أحد المنازل، ببقعة سكنية بمدينة بن أحمد، إلا أنهم فوجئوا بوجود عظام بشرية، ويتعلق الأمر ببقايا هيكل عظمي بشري، يتكون من جمجمة و عظام الأطراف وبعض الأضلع، بالإضافة إلى أسنان تحول معظمها إلى رفات، بحكم طول المدة التي مرت على دفن الجثة، التي تفوق عقودا من الزمن، فأشعروا السلطات المحلية ومصالح الشرطة بمدينة بن أحمد، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن الواقعة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الرفات البشري إستدعى، إنتقال عناصر من الشرطة التقنية و العلمية و القضائية، إلى عين المكان، قصد القيام بالمتطلب وفق كل إختصاص، ليتم جمع بقايا الجثة مجهولة الهوية، وتوجيهها عبر سيارة إسعاف، نحو مشرحة الطب الشرعي الرحمة بالدار البيضاء، من أجل إجراء تشريح طبي، من قبل فريق طبي مختص، لتحديد هوية صاحبها، لفائدة البحث القضائي المفتوح في النازلة، لفك لغز العثور على العظام البشرية، تنفيذا لتعليمات وتوصيات الوكيل العام للملك، لدى محكمة الإستئناف بسطات.
ملصقات
