سياسة

العثماني يمثل الملك محمد السادس في تنصيب الرئيس البرازيلي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 2 يناير 2019

مثل رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، اليوم الثلاثاء ببرازيليا، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، في حفل تنصيب رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية، خاير بولسونارو.و كان العثماني مرفوقا خلال هذا الحفل بسفير المملكة في البرازيل،  نبيل الدغوغي.و في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال رئيس الحكومة "كان لي شرف تمثيل صاحب الجلالة في حفل تنصيب الرئيس الجديد للبرازيل. مثل هذه المناسبات تشكل فرصة للقاء رؤساء الدول والحكومات و وزراء الشؤون الخارجية الحاضرون ومناقشة العلاقات الثنائية".وفي معرض تعليقه على المحادثات التي أجراها مع ممثلين عن العديد من دول أمريكا الجنوبية خلال هذا الحفل، الذي أقيم بالكونغرس، ثم بقصر بلانالتو، مقر الحكومة، و بمقر وزارة العلاقات الخارجية (إيتاماراتي)، أشار رئيس الحكومة إلى أن المملكة "تولي اهتماما لهذه البلدان ولسبل تعزيز العلاقات الثنائية" معها.وفي ما يتعلق بالبرازيل، أكد العثماني أن المباحثات التي أجراها بهذا الشأن تركزت حول آفاق تطوير العلاقات مع هذا "البلد القارة"، الذي تجمعه بالمملكة علاقات تاريخية و عريقة.و في هذا الصدد، قال رئيس الحكومة إن "المغرب تربطه اليوم علاقات قوية مع البرازيل ونرغب في تطويرها وتنويعها بشكل أكبر"، مشددا على أن "العلاقات الإنسانية والتجارية والاقتصادية بين البلدين قوية وسنعمل على تطويرها بشكل أكبر".و تميز حفل تنصيب الرئيس خاير بولسونارو بحضور عشرات رؤساء الدول والحكومات، معظمهم من أمريكا اللاتينية، في مقدمتهم الرئيس الشيلي سيباستيان بينييرا، و الرئيس الأوروغواياني تاباري فاسكيث، و رئيس دولة الهندوراس، خوان أورلاندو هيرنانديز.كما حضر مراسيم تنصيب بولسونارو الرئيس البرتغالي، مارسيلو ريبيلو دي سوزا، ورئيس جمهورية الرأس الأخضر، خورخي كارلوس فونسيكا، بالإضافة إلى حوالي ثلاثين وفدا أجنبيا.

مثل رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، اليوم الثلاثاء ببرازيليا، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، في حفل تنصيب رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية، خاير بولسونارو.و كان العثماني مرفوقا خلال هذا الحفل بسفير المملكة في البرازيل،  نبيل الدغوغي.و في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال رئيس الحكومة "كان لي شرف تمثيل صاحب الجلالة في حفل تنصيب الرئيس الجديد للبرازيل. مثل هذه المناسبات تشكل فرصة للقاء رؤساء الدول والحكومات و وزراء الشؤون الخارجية الحاضرون ومناقشة العلاقات الثنائية".وفي معرض تعليقه على المحادثات التي أجراها مع ممثلين عن العديد من دول أمريكا الجنوبية خلال هذا الحفل، الذي أقيم بالكونغرس، ثم بقصر بلانالتو، مقر الحكومة، و بمقر وزارة العلاقات الخارجية (إيتاماراتي)، أشار رئيس الحكومة إلى أن المملكة "تولي اهتماما لهذه البلدان ولسبل تعزيز العلاقات الثنائية" معها.وفي ما يتعلق بالبرازيل، أكد العثماني أن المباحثات التي أجراها بهذا الشأن تركزت حول آفاق تطوير العلاقات مع هذا "البلد القارة"، الذي تجمعه بالمملكة علاقات تاريخية و عريقة.و في هذا الصدد، قال رئيس الحكومة إن "المغرب تربطه اليوم علاقات قوية مع البرازيل ونرغب في تطويرها وتنويعها بشكل أكبر"، مشددا على أن "العلاقات الإنسانية والتجارية والاقتصادية بين البلدين قوية وسنعمل على تطويرها بشكل أكبر".و تميز حفل تنصيب الرئيس خاير بولسونارو بحضور عشرات رؤساء الدول والحكومات، معظمهم من أمريكا اللاتينية، في مقدمتهم الرئيس الشيلي سيباستيان بينييرا، و الرئيس الأوروغواياني تاباري فاسكيث، و رئيس دولة الهندوراس، خوان أورلاندو هيرنانديز.كما حضر مراسيم تنصيب بولسونارو الرئيس البرتغالي، مارسيلو ريبيلو دي سوزا، ورئيس جمهورية الرأس الأخضر، خورخي كارلوس فونسيكا، بالإضافة إلى حوالي ثلاثين وفدا أجنبيا.



اقرأ أيضاً
مذكرة تفاهم تجمع رئاسة النيابة العامة بالمملكة المغربية ونظيرتها بجمهورية الرأس الأخضر
أجرى الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض رئيس النيابة العامة مولاي الحسن الداكي، صباح اليوم الإثنين 12 ماي 2025 بمقر رئاسة النيابة العامة بالرباط مباحثات مع نظيره النائب العام ورئيس المجلس الأعلى للنيابة العامة بجمهورية الرأس الأخضر "لويس خوسيه تافاريس لانديم"، الذي يقوم بزيارة عمل لبلادنا رفقة وفد رفيع المستوى في إطار تعزيز علاقات التعاون بين مؤسستي النيابة العامة بكل من المملكة المغربية وجمهورية الرأس الأخضر، والتي تمتد من تاريخ 11 إلى غاية 17 من شهر مايو 2025.وحسب بلاغ توصلت كشـ24 بنسخة منه، فقد همت هذه المباحثات تعزيز سبل التعاون الثنائي في شقيه القضائي والتقني في مجال مكافحة الجريمة المنظمة عبر الوطنية، التي تستوجب تعزيز وتعميق سبل التعاون وتطويرها بما يساهم في الحد من الجريمة وضمان عدم الإفلات من العقاب، وتحسين جودة العدالة لمواطني البلدين، في إطار مبادئ السيادة الوطنية والمساواة والمعاملة بالمثل واحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية.وأبرز الجانبان خلال مباحثاتهما مدى أهمية تقاسم التجارب والخبرات في المجالات ذات الصلة بعمل النيابة العامة بالبلدين، من خلال تبادل المعلومات والزيارات والخبرات في المجالات المتعلقة باختصاصاتهما، وكذا عقد الندوات والمحاضرات العلمية والمؤتمرات في المجالات والمواضيع ذات الاهتمام المشترك.كما مكن هذا اللقاء من استعراض التطور الذي عرفته منظومة العدالة ببلادنا، وإبراز التجربة المغربية المتميزة في استقلال السلطة القضائية عموما واستقلال النيابة العامة بشكل خاص، وكان فرصة للتعريف بمختلف الاختصاصات الموكولة إليها، واستعراض الأوراش التي يتم الاشتغال على تطويرها، في إطار استراتيجية مندمجة تروم التنفيذ الأمثل للسياسة الجنائية، وغيرها من المواضيع التي تدخل في صميم اهتمام الجانبين.وختاما وبعد التنويه بمستوى العلاقات المتميزة التي تجمع بين البلدين، تم التوقيع على مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة بالمملكة المغربية والنيابة العامة لجمهورية الرأس الأخضر، في أفق صياغة برامج تقنية لتبادل التجارب والخبرات والممارسات الفضلى بين المؤسستين فيما يدخل ضمن مجالات اختصاصاتهما.
سياسة

بوروندي تجدد تأكيد دعمها للوحدة الترابية لمملكة ولسيادتها على صحرائها
جددت جمهورية بوروندي، اليوم الاثنين، تأكيد دعمها للوحدة الترابية للمغرب ولسيادة المملكة على صحرائها. وجرى التعبير عن هذا الموقف من قبل الوزير البوروندي للشؤون الخارجية، ألبرت شينجيرو، في بيان مشترك وُقع بمناسبة انعقاد الدورة الأولى للجنة التعاون المشتركة بين المملكة المغربية وجمهورية بوروندي بالرباط، التي ترأسها بشكل مشترك مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة. وفي هذا البيان المشترك، أشاد رئيس الدبلوماسية البوروندية بالدينامية الدولية التي أعطاها الملك محمد السادس منذ سنوات لمغربية الصحراء ودعما للمبادرة المغربية للحكم الذاتي. كما جدد التأكيد على الموقف الثابت لجمهورية بوروندي لصالح الوحدة الترابية وسيادة المغرب على كامل ترابه، بما في ذلك جهة الصحراء، مجددا تأكيد دعم بلاده لمخطط الحكم الذاتي الذي قدمته المملكة، باعتباره الحل الوحيد ذي المصداقية والواقعي لتسوية هذا النزاع الإقليمي. ونوه شينجيرو، أيضا، بجهود الأمم المتحدة باعتبارها الإطار الحصري للتوصل إلى حل واقعي، عملي ودائم للنزاع حول الصحراء.
سياسة

مجلس وزاري مرتقب يؤجل مساءلة أخنوش أمام البرلمان
أعلن مجلس النواب عن تأجيل الجلسة الشهرية المخصصة لمساءلة رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، حول السياسة العامة، والتي كان من المقرر عقدها غدا الإثنين 12 مايو، وذلك بسبب التزامات حكومية “عاجلة”، يُرجح أنها ترتبط بانعقاد مجلس وزاري مرتقب برئاسة جلالة الملك محمد السادس. ووفق ما أفادت به مصادر برلمانية متطابقة، فإن رؤساء الفرق والمجموعة النيابية توصلوا بمراسلة طارئة من رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، تفيد بتأجيل الجلسة إلى الأسبوع المقبل، مع تعويضها بجلسة للأسئلة الشفهية، ستُعقد في نفس الموعد المعلن سلفًا. وتابعت المصادر أن الجلسة ستقتصر على استضافة ثلاثة من كتاب الدولة، هم لحسن السعدي (الصناعة التقليدية)، وعمر احجيرة (التجارة الخارجية)، وأديب بن ابراهيم (الإسكان)، وذلك لكونهم غير معنيين بحضور المجالس الوزارية التي يترأسها جلالة الملك. ووفق المعلومات المتوفرة، ستقتصر الأسئلة البرلمانية خلال هذه الجلسة المؤقتة على سؤال واحد لكل فريق نيابي، موجه إلى كل كاتب دولة على حدة، في انتظار تحديد جدول الأعمال النهائي صباح الاثنين.
سياسة

الاستقلال يوضح حقيقة رفض تزكية الدرويش لرئاسة تسلطانت
خرجت المفتشية الإقليمية لحزب الاستقلال بمراكش ببيان توضيحي للرأي العام، نفت فيه صحة ما تم تداوله عبر بعض منصات التواصل الاجتماعي بخصوص رفض الحزب تزكية عبد العزيز الدرويش لرئاسة جماعة تسلطانت. وأكد المفتش الإقليمي للحزب، الأستاذ يونس بوسكسو، أن هذه الأخبار زائفة ولا أساس لها من الصحة، مشيراً إلى أن عبد العزيز الدرويش لم يتقدم بطلب تزكية للترشح لرئاسة الجماعة المذكورة، مضيفاً أنه دائم التواصل معه. كما أهاب بوسكسو بمن عمل على ترويج هذه المغالطة أن يتحرى الدقة في نقل الأخبار والبحث عن مصادرها.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة