

سياسة
العثماني: الانفتاح على إسرائيل ليس فيه أي إخلال بمبادئ البيجيدي
أكد الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، سعد الدين العثماني، أن الإنفتاح على إسرائيل ليس فيه أي إخلال بمبادئ حزب "المصباح"، مشددا على أن موقف الحزب من القضية الفلسطينية ثابتا، مشيرا إلى دعم "البيجيدي " اللامشروط ومساندته القوية لكفاح الشعب الفلسطيني.وأوضح العثماني في تقرير سياسي، خلال أشغال الدورة العادية للمجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية، اليوم السبت 23 يناير الجاري، أن توقيع الاتفاقية الثلاثية بين المغرب وأمريكا وإسرائيل شكل تحديا لحزبه.ولفت العثماني إلى أن الحزب “لم يصدر أي تصريح أو تليمح يفيد بالتخلي على دعم القضية الفلسطينية أو الدعوة لمراجعتها أو التراجع عنها”، مشيرا إلى إن الحزب وجد نفسه مطوقا بأمانة الإسهام من موقعه في رئاسة الحكومة في دعم المجهود الوطني الذي يقوده جلالة الملك للدفاع عن وحدة الوطن وتكريس مغربية الصحراء”.وشدد العثماني، على أن الحزب "لا يمكنه أن يقع في تناقض واصطدام مع اختيارات الدولة وتوجيهات الملك، مضيفا أن "التلازم بين ملفي القضية الفلسطينية والوحدة الترابية للمغرب يقتضي “الإقدام بدل الإحجام والإيجابية بدل السلبية ولا يمكن تبني موقف التباكي أو التخوين”.أضاف العثماني أن حزبه مصمم على النجاح في ثلاثة امتحانات، يتمثل الأول في الوفاء لجلالة الملك وللثوابت الوطنية الجامعة والانسجام مع توجهات الدولة”، والثاني مواصلة الحزب للإسهام في الاصلاح السياسي والحقوقي والاجتماعي، والثالث “صيانة الوحدة السياسية والتنظيمية للحزب، بعدما راهن الخصوم على الخلاف الداخلي للحزب والانقسام”.
أكد الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، سعد الدين العثماني، أن الإنفتاح على إسرائيل ليس فيه أي إخلال بمبادئ حزب "المصباح"، مشددا على أن موقف الحزب من القضية الفلسطينية ثابتا، مشيرا إلى دعم "البيجيدي " اللامشروط ومساندته القوية لكفاح الشعب الفلسطيني.وأوضح العثماني في تقرير سياسي، خلال أشغال الدورة العادية للمجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية، اليوم السبت 23 يناير الجاري، أن توقيع الاتفاقية الثلاثية بين المغرب وأمريكا وإسرائيل شكل تحديا لحزبه.ولفت العثماني إلى أن الحزب “لم يصدر أي تصريح أو تليمح يفيد بالتخلي على دعم القضية الفلسطينية أو الدعوة لمراجعتها أو التراجع عنها”، مشيرا إلى إن الحزب وجد نفسه مطوقا بأمانة الإسهام من موقعه في رئاسة الحكومة في دعم المجهود الوطني الذي يقوده جلالة الملك للدفاع عن وحدة الوطن وتكريس مغربية الصحراء”.وشدد العثماني، على أن الحزب "لا يمكنه أن يقع في تناقض واصطدام مع اختيارات الدولة وتوجيهات الملك، مضيفا أن "التلازم بين ملفي القضية الفلسطينية والوحدة الترابية للمغرب يقتضي “الإقدام بدل الإحجام والإيجابية بدل السلبية ولا يمكن تبني موقف التباكي أو التخوين”.أضاف العثماني أن حزبه مصمم على النجاح في ثلاثة امتحانات، يتمثل الأول في الوفاء لجلالة الملك وللثوابت الوطنية الجامعة والانسجام مع توجهات الدولة”، والثاني مواصلة الحزب للإسهام في الاصلاح السياسي والحقوقي والاجتماعي، والثالث “صيانة الوحدة السياسية والتنظيمية للحزب، بعدما راهن الخصوم على الخلاف الداخلي للحزب والانقسام”.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

