
أكد سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، أن آفاق الخروج من أزمة “كوفيد-19″ على المستوى العالمي لم تتضح بعد، مما يستوجب الاستمرار في الالتزام بالإجراءات الاحترازية والصحية، الفردية منها والجماعية، و”التي تشكل إلى غاية الآن الوقاية الحقيقية من انتشار الجائحة، في انتظار بلوغ المستوى المطلوب من تعميم التلقيح لدى الساكنة في المستقبل القريب، لتحقيق ضمان وأمان إضافيين في مواجهة هذه الجائحة”.وسجل العثماني، خلال كلمته في افتتاح مجلس الحكومة الأسبوعي، المنعقد اليوم الخميس، تواصل حملة التلقيح الوطنية ضد فيروس كوفيد 19، التي أعطى انطلاقتها الفعلية الملك محمد السادس، والتي تلقى استحسانا من قبل جميع المتتبعين، من مواطنين وصحافة وطنية ودولية وشخصيات وهيئات دولية، كانت آخرها منظمة الصحة العالمية التي أشادت بهذه الحملة وهنأت المملكة المغربية على التقدم الذي أحرزته في هذا المجال.ونوه رئيس الحكومة بهذا النجاح لبلادنا، تحت القيادة الرشيدة للملك محمد السادس، كما عبر عن شكره لجميع القطاعات والجهات التي أسهمت في إنجاح هذه العملية، وعلى رأسها وزارتي الصحة والداخلية وغيرها من المصالح الإدارية والترابية، بأطقمها ومسؤوليها، وهو ما يؤكد قدرة بلادنا، في إطار التلاحم الوطني وتظافر جهود الجميع، على رفع التحديات وخاصة في هذه الظروف الصعبة.
أكد سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، أن آفاق الخروج من أزمة “كوفيد-19″ على المستوى العالمي لم تتضح بعد، مما يستوجب الاستمرار في الالتزام بالإجراءات الاحترازية والصحية، الفردية منها والجماعية، و”التي تشكل إلى غاية الآن الوقاية الحقيقية من انتشار الجائحة، في انتظار بلوغ المستوى المطلوب من تعميم التلقيح لدى الساكنة في المستقبل القريب، لتحقيق ضمان وأمان إضافيين في مواجهة هذه الجائحة”.وسجل العثماني، خلال كلمته في افتتاح مجلس الحكومة الأسبوعي، المنعقد اليوم الخميس، تواصل حملة التلقيح الوطنية ضد فيروس كوفيد 19، التي أعطى انطلاقتها الفعلية الملك محمد السادس، والتي تلقى استحسانا من قبل جميع المتتبعين، من مواطنين وصحافة وطنية ودولية وشخصيات وهيئات دولية، كانت آخرها منظمة الصحة العالمية التي أشادت بهذه الحملة وهنأت المملكة المغربية على التقدم الذي أحرزته في هذا المجال.ونوه رئيس الحكومة بهذا النجاح لبلادنا، تحت القيادة الرشيدة للملك محمد السادس، كما عبر عن شكره لجميع القطاعات والجهات التي أسهمت في إنجاح هذه العملية، وعلى رأسها وزارتي الصحة والداخلية وغيرها من المصالح الإدارية والترابية، بأطقمها ومسؤوليها، وهو ما يؤكد قدرة بلادنا، في إطار التلاحم الوطني وتظافر جهود الجميع، على رفع التحديات وخاصة في هذه الظروف الصعبة.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

