جهوي

العامل بنشيخي يشرف على تفعيل قانون تبسيط المساطر والإجراءات الإدارية


كشـ24 نشر في: 7 مايو 2021

احتضن مقر عمالة إقليم الحوز ، بحر الاسبوع الجاري ، لقاء تواصليا وتحسيسيا حول القانون 55.19 المتعلق بتبسيط المساطر والإجراءات الإدارية ترأسه عامل إقليم ، وحضره رئيس المجلس الإقليمي، ورؤساء الجماعات الترابية و مجموعة الجماعات التابعة للإقليم ورجال السلطة و رؤساء المصالح الخارجية بالإضافة إلى فاعلين اقتصاديين و ممثلي المجتمع المدني حيت وصلت نسبة المشاركة اكثر من 100 مشارك و مشاركة عبر تقنيةConférence Vision .وهم هذا الاجتماع، الذي يدخل في إطار تفعيل القانون 55.19، مسؤولي الإدارات والمصالح اللاممركزة والجماعات الترابية، بهدف استعراض أحكام هذا النص القانوني ومبادئه وأهدافه في ما يتعلق بتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين وتحديث وتبسيط المساطر والإجراءات الإدارية .وأبرز رشيد بنشيخي، عامل الإقليم، أهمية ورش تبسيط المساطر الإدارية، الذي أطلق تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وتنفيذا للبرنامج الحكومي في مجال إصلاح الإدارة وتكريس الحكامة الجيدة.وأضاف أن الأمر يتعلق بإصلاح واسع النطاق يروم تحسين العلاقة بين الإدارة والمرتفقين، وتبسيط الولوج إلى الخدمات الإدارية العمومية وتحسين مناخ الأعمال، مشيرا إلى أن هذا الورش يندرج في إطار رؤية شاملة لتقريب الإدارة من المواطن والنهوض بالحكامة الجيدة، خاصة في أعقاب الجهوية المتقدمة.و في كلمة للمسؤول الأول بالإقليم قال أنه بموجب قرار أخير للسلطات المسؤولة مركزيا، فإن الوثائق التي تم حذفها بموجب قانون تبسيط المساطر والإجراءات الإدارية، تصل إلى 22 شهادة من قبيل شهادة الحياة وشهادة العزوبة ، شهادة الزواج، شهادة الحياة الفردية، شهادة الحياة الجماعية، شهاد التحمل العائلي، شهادة تأكيد الزواج، شهادة القرابة العائلية، شهادة الزواج الوحيد، شهادة تعدد الزوجات، شهادة المطابقة لإثبات الهوية الموحدة، شهادة عدم الطلاق، شهادة استمرارية الحياة الزوجية)، بالإضافة إلى وثائق أخرى تضمنتها الوثيقة التي تعتبر جزءا من القانون.وأكد ينشيخي على أن هذا التوجه يتجسد، خصوصا، في إطلاق منصة رقمية تمكن من تسهيل المعاملات الإدارية وضمان متابعة فضلى لطلبات المرتفقين، كما دعا مختلف الأطراف المعنية للعمل على إنجاح ورش تبسيط المساطر الإدارية من خلال التطبيق السليم لأحكام القانون 55.19، وذلك بغية تحقيق الأهداف المتوخاة.من جهته، استعرض رئيس قسم الجماعات الترابية بالعمالة، مقتضيات ونطاق تطبيق القانون 55.19 المتعلق بتبسيط المساطر والإجراءات الإدارية.في هذا السياق، ركز على المبادئ العامة الأساسية لهذا القانون، وخاصة مبادئ الثقة بين المرتفق والإدارة، وشفافية المساطر والإجراءات وتبسيطها، وتأويل سكوت الإدارة بعد انقضاء الأجل، باعتباره قبولا للطلب وفق الشروط المحددة في القانون.كما جاء هذا النص القانوني بمجموعة قواعد تنظم المساطر والإجراءات المتعلقة بالقرارات الإدارية، في اتجاه تخفيف المساطر لفائدة المواطن والمقاولات وكافة مكونات المجتمع. ويعتبر هذا اليوم التواصلي تمهيدا لسلسلة من اللقاءات التحسيسية والتكوينية حول أحكام هذا القانون، والتي ستنعقد خلال الأيام المقبلة بمشاركة أطر وموظفي الإدارات العمومية والجماعات الترابية والمهنيين والفاعلين في المجتمع المدني.

احتضن مقر عمالة إقليم الحوز ، بحر الاسبوع الجاري ، لقاء تواصليا وتحسيسيا حول القانون 55.19 المتعلق بتبسيط المساطر والإجراءات الإدارية ترأسه عامل إقليم ، وحضره رئيس المجلس الإقليمي، ورؤساء الجماعات الترابية و مجموعة الجماعات التابعة للإقليم ورجال السلطة و رؤساء المصالح الخارجية بالإضافة إلى فاعلين اقتصاديين و ممثلي المجتمع المدني حيت وصلت نسبة المشاركة اكثر من 100 مشارك و مشاركة عبر تقنيةConférence Vision .وهم هذا الاجتماع، الذي يدخل في إطار تفعيل القانون 55.19، مسؤولي الإدارات والمصالح اللاممركزة والجماعات الترابية، بهدف استعراض أحكام هذا النص القانوني ومبادئه وأهدافه في ما يتعلق بتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين وتحديث وتبسيط المساطر والإجراءات الإدارية .وأبرز رشيد بنشيخي، عامل الإقليم، أهمية ورش تبسيط المساطر الإدارية، الذي أطلق تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وتنفيذا للبرنامج الحكومي في مجال إصلاح الإدارة وتكريس الحكامة الجيدة.وأضاف أن الأمر يتعلق بإصلاح واسع النطاق يروم تحسين العلاقة بين الإدارة والمرتفقين، وتبسيط الولوج إلى الخدمات الإدارية العمومية وتحسين مناخ الأعمال، مشيرا إلى أن هذا الورش يندرج في إطار رؤية شاملة لتقريب الإدارة من المواطن والنهوض بالحكامة الجيدة، خاصة في أعقاب الجهوية المتقدمة.و في كلمة للمسؤول الأول بالإقليم قال أنه بموجب قرار أخير للسلطات المسؤولة مركزيا، فإن الوثائق التي تم حذفها بموجب قانون تبسيط المساطر والإجراءات الإدارية، تصل إلى 22 شهادة من قبيل شهادة الحياة وشهادة العزوبة ، شهادة الزواج، شهادة الحياة الفردية، شهادة الحياة الجماعية، شهاد التحمل العائلي، شهادة تأكيد الزواج، شهادة القرابة العائلية، شهادة الزواج الوحيد، شهادة تعدد الزوجات، شهادة المطابقة لإثبات الهوية الموحدة، شهادة عدم الطلاق، شهادة استمرارية الحياة الزوجية)، بالإضافة إلى وثائق أخرى تضمنتها الوثيقة التي تعتبر جزءا من القانون.وأكد ينشيخي على أن هذا التوجه يتجسد، خصوصا، في إطلاق منصة رقمية تمكن من تسهيل المعاملات الإدارية وضمان متابعة فضلى لطلبات المرتفقين، كما دعا مختلف الأطراف المعنية للعمل على إنجاح ورش تبسيط المساطر الإدارية من خلال التطبيق السليم لأحكام القانون 55.19، وذلك بغية تحقيق الأهداف المتوخاة.من جهته، استعرض رئيس قسم الجماعات الترابية بالعمالة، مقتضيات ونطاق تطبيق القانون 55.19 المتعلق بتبسيط المساطر والإجراءات الإدارية.في هذا السياق، ركز على المبادئ العامة الأساسية لهذا القانون، وخاصة مبادئ الثقة بين المرتفق والإدارة، وشفافية المساطر والإجراءات وتبسيطها، وتأويل سكوت الإدارة بعد انقضاء الأجل، باعتباره قبولا للطلب وفق الشروط المحددة في القانون.كما جاء هذا النص القانوني بمجموعة قواعد تنظم المساطر والإجراءات المتعلقة بالقرارات الإدارية، في اتجاه تخفيف المساطر لفائدة المواطن والمقاولات وكافة مكونات المجتمع. ويعتبر هذا اليوم التواصلي تمهيدا لسلسلة من اللقاءات التحسيسية والتكوينية حول أحكام هذا القانون، والتي ستنعقد خلال الأيام المقبلة بمشاركة أطر وموظفي الإدارات العمومية والجماعات الترابية والمهنيين والفاعلين في المجتمع المدني.



اقرأ أيضاً
بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة