رياضة
الظلم والتهميش وراء اختيار عميد فريق أمل أولمبيك آسفي “الحريك”
فضل علي حبابا، عميد فريق أمل أولمبيك آسفي، "الحريك" إلى إسبانيا عن طريق الهجرة السرية، هروبا من التعاملات اللاإنسانية لفريقه السابق، بعدما أخلفت أسماء تشتغل في الطاقم التقني وعودها له باللعب مع الفريق الأوّل، بسبب "المحسوبية والزبونية"، حسب قوله.وقال اللاعب حبابا، أنه تعرض لمزايدات داخل فريقه قبل أن يجد نفسه ضحية إهمال وتشريد من طرف المدرب الحالي للفريق ليختار وجهة “الحريك”، مضيفا ”تعرضت للظلم والتهميش لأنني ولد الشعب رغم أني حملت قميص كل فئاته وماعنديش الفلوس وهذا اللي خلاهم يهملوني، وأنا دابا جيت عند اللي كيفهمو الانسانية وكيقدرو المواهب”.وعن ظروف هجرته إلى إسبانيا، قال عميد فريق أولمبيك آسفي، أن بداية تفكيره بالهجرة السرية، جرته إلى مدينة سلا التي انطلقوا منها عبر قارب رفقة أكصر من 80 شخصا كلفهم ذلك يومين ونصف وسط البحر، مضيفا "أن شرطة خفر السواحل أوقفتهم قبل وصولهم إلى شط البحر قبل أن يتم اقتيادهم عبر باخرة كبيرة إلى إحدى المراكز الخاصة بالمهاجرين السريين وتم حبسهم على ذمة التحقيق لثلاثة أيام دون أكل ولا شرب قبل أن يطلق سراحهم".و كشف علي حبابا، في تصريح لمنابر إعلامية، أنه يعيش في وضعية شبه صعبة بالديار الاسبانية بعدما اختار الهجرة السرية، وأنه يقطن بشكل مؤقت رفقة إحدى الأسر، التي ضمته وضمنت له قوته اليومي، والقاطنة بمدينة بيلباو الإسبانية.
فضل علي حبابا، عميد فريق أمل أولمبيك آسفي، "الحريك" إلى إسبانيا عن طريق الهجرة السرية، هروبا من التعاملات اللاإنسانية لفريقه السابق، بعدما أخلفت أسماء تشتغل في الطاقم التقني وعودها له باللعب مع الفريق الأوّل، بسبب "المحسوبية والزبونية"، حسب قوله.وقال اللاعب حبابا، أنه تعرض لمزايدات داخل فريقه قبل أن يجد نفسه ضحية إهمال وتشريد من طرف المدرب الحالي للفريق ليختار وجهة “الحريك”، مضيفا ”تعرضت للظلم والتهميش لأنني ولد الشعب رغم أني حملت قميص كل فئاته وماعنديش الفلوس وهذا اللي خلاهم يهملوني، وأنا دابا جيت عند اللي كيفهمو الانسانية وكيقدرو المواهب”.وعن ظروف هجرته إلى إسبانيا، قال عميد فريق أولمبيك آسفي، أن بداية تفكيره بالهجرة السرية، جرته إلى مدينة سلا التي انطلقوا منها عبر قارب رفقة أكصر من 80 شخصا كلفهم ذلك يومين ونصف وسط البحر، مضيفا "أن شرطة خفر السواحل أوقفتهم قبل وصولهم إلى شط البحر قبل أن يتم اقتيادهم عبر باخرة كبيرة إلى إحدى المراكز الخاصة بالمهاجرين السريين وتم حبسهم على ذمة التحقيق لثلاثة أيام دون أكل ولا شرب قبل أن يطلق سراحهم".و كشف علي حبابا، في تصريح لمنابر إعلامية، أنه يعيش في وضعية شبه صعبة بالديار الاسبانية بعدما اختار الهجرة السرية، وأنه يقطن بشكل مؤقت رفقة إحدى الأسر، التي ضمته وضمنت له قوته اليومي، والقاطنة بمدينة بيلباو الإسبانية.
ملصقات
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة