

مجتمع
الطاعون يستنفر المغرب بعد نفوق مهول للمواشي بالجزائر
مازال طاعون الماشية يواصل زحفه إلى مناطق جديدة، من الاراضي الجزائرية، حيث وصل إلى منطقة بنسعيد الجزائرية، المتاخمة للمنطقة الحدودية المغربية، وهو ما أثار القلق وسط الفلاحين المغاربة بالمناطق الواقعة قرب الحدود الجزائرية.وقد كشفت مصادر من عين المكان أن مربين بكل من منطقة إيش وبنيغيل وعبو الكحل قرب الحدود المغربية، تكبدوا خلال أيام الأسبوع الماضي، خسائر بعد تسجيل نفوق أعداد من الاغنام دفعة واحدة، كما فقد آخرون بعض رؤوس الأغنام والأبقار .وعلى إثر ورود أنباء عن نفوق بعض رؤوس الأغنام بإقليم فكيك، استنفرت وزارة الفلاحة مصالحها البيطرية وحلت بعين المكان، حيث أخذت عينات من المواشي النافقة، وأخضعتها للتحاليل التي أكدت أكدت بأن نفوق المواشي بهذه المناطق كان بسبب موجة البرد، وليس بسبب وباء طاعون المجترات الصغيرة المنتشر في الجزائر أو بوباء الحمى القلاعية، وفق مصدر رسمي.وكانت أرقام رسمية جزائرية كشفت عن نفوق ما بين 1000 و1200 من صغار رؤوس الماشية بسبب وباء صغار المجترات -الاغنام- على مستوى 12 ولاية. في وقت تم فيه تخصيص غلاف مالي قدره 400 مليون لاقتناء التلقيح المضاد لوباء صغار المجترات ـ أو ما يُصطلح عليه بـ "الطاعون" من أجل الشروع في تلقيح الحيوانات سنة 2019.
مازال طاعون الماشية يواصل زحفه إلى مناطق جديدة، من الاراضي الجزائرية، حيث وصل إلى منطقة بنسعيد الجزائرية، المتاخمة للمنطقة الحدودية المغربية، وهو ما أثار القلق وسط الفلاحين المغاربة بالمناطق الواقعة قرب الحدود الجزائرية.وقد كشفت مصادر من عين المكان أن مربين بكل من منطقة إيش وبنيغيل وعبو الكحل قرب الحدود المغربية، تكبدوا خلال أيام الأسبوع الماضي، خسائر بعد تسجيل نفوق أعداد من الاغنام دفعة واحدة، كما فقد آخرون بعض رؤوس الأغنام والأبقار .وعلى إثر ورود أنباء عن نفوق بعض رؤوس الأغنام بإقليم فكيك، استنفرت وزارة الفلاحة مصالحها البيطرية وحلت بعين المكان، حيث أخذت عينات من المواشي النافقة، وأخضعتها للتحاليل التي أكدت أكدت بأن نفوق المواشي بهذه المناطق كان بسبب موجة البرد، وليس بسبب وباء طاعون المجترات الصغيرة المنتشر في الجزائر أو بوباء الحمى القلاعية، وفق مصدر رسمي.وكانت أرقام رسمية جزائرية كشفت عن نفوق ما بين 1000 و1200 من صغار رؤوس الماشية بسبب وباء صغار المجترات -الاغنام- على مستوى 12 ولاية. في وقت تم فيه تخصيص غلاف مالي قدره 400 مليون لاقتناء التلقيح المضاد لوباء صغار المجترات ـ أو ما يُصطلح عليه بـ "الطاعون" من أجل الشروع في تلقيح الحيوانات سنة 2019.
ملصقات
