الضحية الذي بتر أصبعه في اعتداء عصابة على ملهى ليلي بحي جليز بمراكش يستنجد بوكيل الملك
كشـ24
نشر في: 3 سبتمبر 2016 كشـ24
أفادت مصادر لـ"كشـ24" أن الضحية الذي بتر جزء من أصبعه خلال الإعتداء الذي تعرض له ملهى ليلي بالحي الشتوي بتراب مقاطعة جليز على يد ثلاثة أشخاص مدججين بأسلحة بيضاء والذين لايزالون أحرارا طلقاء، حصل على شهادة طبية تثبت مدة عجزه في 45 يوما.
الضحية وبحسب مصادرنا، يستنجد بوكيل الملك وبمصالح أمن مراكش لانصافه من خلال اعتقال المتهمين في هذا الإعتداء الجسدي الذي تعرض له.
ويشار إلى أن الملهي الليلي التابعة لفندق مصنف بالحي الشتوي بمراكش الذي كان يرتاده الضحية شهد فوضى عارمة بعدما هاجم ثلاثة أشخاص مدجيين بالأسلحة البيضاء، بعض الزبائن داخل الكباريه.
وبحسب شهود عيان لـ "كشـ24" فإن المعنيين بالامر دخلوا الملهى المتواجد بالقرب من المقر الرئيسي للوكالة المستقلة لتوزيع الماء والكهرباء بشارع محمد السادس بمراكش، وأشهروا أسلحتهم البيضاء بعدما قصدوا زبائن معينين، وشرعوا في الاعتداء عليهم، ما خلف إصابات متفاوتة في صفوف الضحايا، والذين فقد أحدهم إصبعا في يده جراء الاعتداء.
وقد خلف الهجوم المسلح موجة هلع في صفوف زبائن الملهى الذين شرعوا في الصراخ والجري في كل الاتجاهات، فيما رجحت مصادر ان تكون حسابات شخصية وراء الهجوم، نظرا لاقتصار الاعتداء المسلح، على أشخاص بعينهم دون باقي الزبائن والعاملين بالملهى.
أفادت مصادر لـ"كشـ24" أن الضحية الذي بتر جزء من أصبعه خلال الإعتداء الذي تعرض له ملهى ليلي بالحي الشتوي بتراب مقاطعة جليز على يد ثلاثة أشخاص مدججين بأسلحة بيضاء والذين لايزالون أحرارا طلقاء، حصل على شهادة طبية تثبت مدة عجزه في 45 يوما.
الضحية وبحسب مصادرنا، يستنجد بوكيل الملك وبمصالح أمن مراكش لانصافه من خلال اعتقال المتهمين في هذا الإعتداء الجسدي الذي تعرض له.
ويشار إلى أن الملهي الليلي التابعة لفندق مصنف بالحي الشتوي بمراكش الذي كان يرتاده الضحية شهد فوضى عارمة بعدما هاجم ثلاثة أشخاص مدجيين بالأسلحة البيضاء، بعض الزبائن داخل الكباريه.
وبحسب شهود عيان لـ "كشـ24" فإن المعنيين بالامر دخلوا الملهى المتواجد بالقرب من المقر الرئيسي للوكالة المستقلة لتوزيع الماء والكهرباء بشارع محمد السادس بمراكش، وأشهروا أسلحتهم البيضاء بعدما قصدوا زبائن معينين، وشرعوا في الاعتداء عليهم، ما خلف إصابات متفاوتة في صفوف الضحايا، والذين فقد أحدهم إصبعا في يده جراء الاعتداء.
وقد خلف الهجوم المسلح موجة هلع في صفوف زبائن الملهى الذين شرعوا في الصراخ والجري في كل الاتجاهات، فيما رجحت مصادر ان تكون حسابات شخصية وراء الهجوم، نظرا لاقتصار الاعتداء المسلح، على أشخاص بعينهم دون باقي الزبائن والعاملين بالملهى.