التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
الصين تجري أول تجربة جينية على البشر
نشر في: 21 نوفمبر 2016
قام العلماء الصينيون بأول عملية تعديل جينات مستخدمين البشر في تجريبهم لتكنولوجيا التعديل الوراثي "كريسبر/كاس 9" في معالجة السرطان، وفقا لما نشر في مجلة Nature.
ويُعرِّف العلماء تكنولوجيا "كريسبر/كاس 9" بأنها أداة جزئية لتعديل الجينات في أي خلية عن طريق قص ولصق سلسلة الحمض النووي.
هذا وقد استخرج العلماء الصينيون الليمفاويات المناعية التائية (نوع من خلايا الدم البيضاء) من دم المريض المصاب بسرطان الرئة المنتشر، ثم طبقوا تكنولوجيا "كريسبر/كاس 9" لتثبيط عمل الجين الذي يحتوي علي "بروتين PD-1" المسؤول عن تثبيط الاستجابات المناعية ومساعدة الخلايا السرطانية على النمو.
وبعد تغير الليمفاويات التائية تمت إعادتها مرة اخرى إلى دم المريض أملاً في محاصرة بروتين PD-1، وزيادة مقاومة الخلايا السرطانية.
ووفقا للباحثين تمت عملية تعديل الجينات بنجاح، وسوف يتلقى المريض قريبا الحقنة الثانية. وبالإضافة إلى ذلك، سيتم عمل تجارب أخرى على 10 أشخاص، بحيث يعطى كل منهم من اثنتين إلى أربعة حقن طبية. وستتم مراقبة كل متطوع لمدة ستة أشهر من أجل التحقق مما إذا كان العلاج يمكن أن يسبب آثارا جانبية خطيرة.
يذكر أن الولايات المتحدة خططت في نهاية هذا العام للقيام بتجربة مماثلة من أجل استخراج بروتين PD-1 ، ولكن هذه المرة باستخدام اثنين من العلاجات القائمة على الاجسام المضادة.
ويُعرِّف العلماء تكنولوجيا "كريسبر/كاس 9" بأنها أداة جزئية لتعديل الجينات في أي خلية عن طريق قص ولصق سلسلة الحمض النووي.
هذا وقد استخرج العلماء الصينيون الليمفاويات المناعية التائية (نوع من خلايا الدم البيضاء) من دم المريض المصاب بسرطان الرئة المنتشر، ثم طبقوا تكنولوجيا "كريسبر/كاس 9" لتثبيط عمل الجين الذي يحتوي علي "بروتين PD-1" المسؤول عن تثبيط الاستجابات المناعية ومساعدة الخلايا السرطانية على النمو.
وبعد تغير الليمفاويات التائية تمت إعادتها مرة اخرى إلى دم المريض أملاً في محاصرة بروتين PD-1، وزيادة مقاومة الخلايا السرطانية.
ووفقا للباحثين تمت عملية تعديل الجينات بنجاح، وسوف يتلقى المريض قريبا الحقنة الثانية. وبالإضافة إلى ذلك، سيتم عمل تجارب أخرى على 10 أشخاص، بحيث يعطى كل منهم من اثنتين إلى أربعة حقن طبية. وستتم مراقبة كل متطوع لمدة ستة أشهر من أجل التحقق مما إذا كان العلاج يمكن أن يسبب آثارا جانبية خطيرة.
يذكر أن الولايات المتحدة خططت في نهاية هذا العام للقيام بتجربة مماثلة من أجل استخراج بروتين PD-1 ، ولكن هذه المرة باستخدام اثنين من العلاجات القائمة على الاجسام المضادة.
قام العلماء الصينيون بأول عملية تعديل جينات مستخدمين البشر في تجريبهم لتكنولوجيا التعديل الوراثي "كريسبر/كاس 9" في معالجة السرطان، وفقا لما نشر في مجلة Nature.
ويُعرِّف العلماء تكنولوجيا "كريسبر/كاس 9" بأنها أداة جزئية لتعديل الجينات في أي خلية عن طريق قص ولصق سلسلة الحمض النووي.
هذا وقد استخرج العلماء الصينيون الليمفاويات المناعية التائية (نوع من خلايا الدم البيضاء) من دم المريض المصاب بسرطان الرئة المنتشر، ثم طبقوا تكنولوجيا "كريسبر/كاس 9" لتثبيط عمل الجين الذي يحتوي علي "بروتين PD-1" المسؤول عن تثبيط الاستجابات المناعية ومساعدة الخلايا السرطانية على النمو.
وبعد تغير الليمفاويات التائية تمت إعادتها مرة اخرى إلى دم المريض أملاً في محاصرة بروتين PD-1، وزيادة مقاومة الخلايا السرطانية.
ووفقا للباحثين تمت عملية تعديل الجينات بنجاح، وسوف يتلقى المريض قريبا الحقنة الثانية. وبالإضافة إلى ذلك، سيتم عمل تجارب أخرى على 10 أشخاص، بحيث يعطى كل منهم من اثنتين إلى أربعة حقن طبية. وستتم مراقبة كل متطوع لمدة ستة أشهر من أجل التحقق مما إذا كان العلاج يمكن أن يسبب آثارا جانبية خطيرة.
يذكر أن الولايات المتحدة خططت في نهاية هذا العام للقيام بتجربة مماثلة من أجل استخراج بروتين PD-1 ، ولكن هذه المرة باستخدام اثنين من العلاجات القائمة على الاجسام المضادة.
ويُعرِّف العلماء تكنولوجيا "كريسبر/كاس 9" بأنها أداة جزئية لتعديل الجينات في أي خلية عن طريق قص ولصق سلسلة الحمض النووي.
هذا وقد استخرج العلماء الصينيون الليمفاويات المناعية التائية (نوع من خلايا الدم البيضاء) من دم المريض المصاب بسرطان الرئة المنتشر، ثم طبقوا تكنولوجيا "كريسبر/كاس 9" لتثبيط عمل الجين الذي يحتوي علي "بروتين PD-1" المسؤول عن تثبيط الاستجابات المناعية ومساعدة الخلايا السرطانية على النمو.
وبعد تغير الليمفاويات التائية تمت إعادتها مرة اخرى إلى دم المريض أملاً في محاصرة بروتين PD-1، وزيادة مقاومة الخلايا السرطانية.
ووفقا للباحثين تمت عملية تعديل الجينات بنجاح، وسوف يتلقى المريض قريبا الحقنة الثانية. وبالإضافة إلى ذلك، سيتم عمل تجارب أخرى على 10 أشخاص، بحيث يعطى كل منهم من اثنتين إلى أربعة حقن طبية. وستتم مراقبة كل متطوع لمدة ستة أشهر من أجل التحقق مما إذا كان العلاج يمكن أن يسبب آثارا جانبية خطيرة.
يذكر أن الولايات المتحدة خططت في نهاية هذا العام للقيام بتجربة مماثلة من أجل استخراج بروتين PD-1 ، ولكن هذه المرة باستخدام اثنين من العلاجات القائمة على الاجسام المضادة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات