الصحافة تعجل بوضع برنامج دقيق للترصد ومحاربة بيوت الدعارة ومقاهي الشيشا
كشـ24
نشر في: 13 نوفمبر 2017 كشـ24
راسل الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالجديدة، المركز الترابي للدرك الملكي بسيدي بوزيد، من أجل وضع برنامج دقيق للترصد ومحاربة بيوت الدعارة ومقاهي الشيشا، التي تستقطب الفتيات والمومسات من كل المدن.
وأكدت المصادر نفسها، أن النيابة العامة، أرفقت المراسلة بمجموعة من المقالات الصادرة بمختلف الجرائد الوطنية والجهوية، وطالبت رئيس المركز ذاته، بالعمل على التحري والتأكد من مضامينها وموافاتها بالمتعين، عبر القيام بتحقيق حول الموضوع وفق ما اوردته يومية "الصباح".
ومعلوم أن منتجع سيدي بوزيد التابع ترابيا لمولاي عبد الله، والقريب من الجديدة والجرف الأصفر، يعتبر مقصدا للباحثين عن تلبية رغباتهم الجنسية، إذ يتوفر على جو ملائم، يخصص فيلات للكراء وبيوتا لاستقبال مثل هؤلاء الزبناء. كما يتوفر المنتجع ذاته على مقاه بمواصفات خاصة تقدم خدمات لزبنائها بداية من تدخين الشيشا وتخصيص بيوت مجهزة لاستقبال الفتيات لممارسة الدعارة والبغاء.
ورفع عدد من السكان المحليين شكاياتهم لدى السلطات المحلية والدركية، وطالبوا بحمايتهم ورفع الضرر الذي يتعرضون له، جراء عربدة السكارى وتجول المومسات شبه عاريات والتلفظ بالكلام الفاحش أمام مرأى ومسمع أبنائهم وبناتهم.
راسل الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالجديدة، المركز الترابي للدرك الملكي بسيدي بوزيد، من أجل وضع برنامج دقيق للترصد ومحاربة بيوت الدعارة ومقاهي الشيشا، التي تستقطب الفتيات والمومسات من كل المدن.
وأكدت المصادر نفسها، أن النيابة العامة، أرفقت المراسلة بمجموعة من المقالات الصادرة بمختلف الجرائد الوطنية والجهوية، وطالبت رئيس المركز ذاته، بالعمل على التحري والتأكد من مضامينها وموافاتها بالمتعين، عبر القيام بتحقيق حول الموضوع وفق ما اوردته يومية "الصباح".
ومعلوم أن منتجع سيدي بوزيد التابع ترابيا لمولاي عبد الله، والقريب من الجديدة والجرف الأصفر، يعتبر مقصدا للباحثين عن تلبية رغباتهم الجنسية، إذ يتوفر على جو ملائم، يخصص فيلات للكراء وبيوتا لاستقبال مثل هؤلاء الزبناء. كما يتوفر المنتجع ذاته على مقاه بمواصفات خاصة تقدم خدمات لزبنائها بداية من تدخين الشيشا وتخصيص بيوت مجهزة لاستقبال الفتيات لممارسة الدعارة والبغاء.
ورفع عدد من السكان المحليين شكاياتهم لدى السلطات المحلية والدركية، وطالبوا بحمايتهم ورفع الضرر الذي يتعرضون له، جراء عربدة السكارى وتجول المومسات شبه عاريات والتلفظ بالكلام الفاحش أمام مرأى ومسمع أبنائهم وبناتهم.