الصحافة الدولية تشييد بجهود لجنة الاشراف على قمة مراكش للمناخ
كشـ24
نشر في: 12 سبتمبر 2016 كشـ24
يسجل للجنة المشرفة على التحضيرات لمؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ COP22 في المغرب، جهدها الاستثنائي في مجال الإعداد والتنظيم، ومتابعة أدق التفاصيل لإنجاح هذه الفعالية الكونية، بعد أن باتت الحدث الأبرز والأهم الذي يجمع بين ظهرانيه كل شعوب الأرض والدول ومؤسسات المجتمع المدني وسائر الجهات المعنية بتغير المناخ والاستدامة والتنمية الخضراء
وحسب موقع "كرين اريا" المهتم بالبيئة، فإن استضافة هذا الحدث لا تعتبر تحديا للمغرب فحسب، وإنما للعرب عموما، خصوصا وأن المغرب بات من الآن محط أنظار العالم، وسيكون طوال أيام المؤتمر منصة أممية لبحث ومناقشة قضايا البيئة والمناخ
أشار الموقع ان اللجنة المشرفة والمعينة من قبل الملك محمد السادس الاشرافCOP22 في 11 فبراير الماضي، تمكنت من تأمين قاعدة بيانات أولية عبر موقعها الرسمي الخاص، تساعد في بلورة مفاهيم أولية حول أهداف المؤتمر وآلية انعقاده، وتُمكِّن المهتمين من متابعة المؤتمرات السابقة لبلورة وعي عام حيال إشكاليات وتحديات تواجه الكوكب.
يسجل للجنة المشرفة على التحضيرات لمؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ COP22 في المغرب، جهدها الاستثنائي في مجال الإعداد والتنظيم، ومتابعة أدق التفاصيل لإنجاح هذه الفعالية الكونية، بعد أن باتت الحدث الأبرز والأهم الذي يجمع بين ظهرانيه كل شعوب الأرض والدول ومؤسسات المجتمع المدني وسائر الجهات المعنية بتغير المناخ والاستدامة والتنمية الخضراء
وحسب موقع "كرين اريا" المهتم بالبيئة، فإن استضافة هذا الحدث لا تعتبر تحديا للمغرب فحسب، وإنما للعرب عموما، خصوصا وأن المغرب بات من الآن محط أنظار العالم، وسيكون طوال أيام المؤتمر منصة أممية لبحث ومناقشة قضايا البيئة والمناخ
أشار الموقع ان اللجنة المشرفة والمعينة من قبل الملك محمد السادس الاشرافCOP22 في 11 فبراير الماضي، تمكنت من تأمين قاعدة بيانات أولية عبر موقعها الرسمي الخاص، تساعد في بلورة مفاهيم أولية حول أهداف المؤتمر وآلية انعقاده، وتُمكِّن المهتمين من متابعة المؤتمرات السابقة لبلورة وعي عام حيال إشكاليات وتحديات تواجه الكوكب.