التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
الشرطة تفكك عصابة للنشل والسرقة من أبناء أعيان مدينة أسفي
نشر في: 6 يونيو 2016
أحالت عناصر الأمن الوطني بآسفي، بداية الأسبوع الجاري، عصابة إجرامية تتكون من تسعة شبان بينهم قاصرين، على أنظار الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بآسفي، بتهمة خلق شبكة إجرامية والنشل والسرقة بالعنف والتهديد بالأسلحة البيضاء.
وعلمت "كِشـ24" من مصادر مطلعة، بأن المعتقلين التسعة، والذين تتراوح أعمارهم بين 16 و23 سنة، ينتمي أغلبهم الى أسر غنية وميسورة، وهم أبناء أعيان من مدينة عاصمة المحيط، حيث استغربت ذات المصادر تورطهم في تكوين عصابة اجرامية للسرقة والنشل واعتراض سبيل المارة، على الرغم من كون ظروفهم المادية جيدة.
وكان أفراد العصابة الاجرامية التسعة، يعمدون الى استعمال دراجات نارية سريعة، في عمليات النشل والسرقة التي يقومون بها، عبر اعتراض عدد من المواطنين بمناطق مختلفة من مدينة آسفي، حيث وصل عدد ضحاياهم الى حد الساعة ما يزيد عن 90 ضحية، في حين أن عدد الضحايا مرشح للارتفاع، لعدم ابلاغهم لعناصر الشرطة.
ونجحت عناصر الأمن بأسفي، من تفكيك هذه الشبكة للنشل والسرقة بالعنف، قبل أن يتم اتخاذ قرار بتمديد الحراسة النظرية في حقهم، من أجل استكمال عناصر البحث والاستماع الى عدد من الضحايا، قبل اعادة تقديمهم أمام الوكيل العام مجددا.
أحالت عناصر الأمن الوطني بآسفي، بداية الأسبوع الجاري، عصابة إجرامية تتكون من تسعة شبان بينهم قاصرين، على أنظار الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بآسفي، بتهمة خلق شبكة إجرامية والنشل والسرقة بالعنف والتهديد بالأسلحة البيضاء.
وعلمت "كِشـ24" من مصادر مطلعة، بأن المعتقلين التسعة، والذين تتراوح أعمارهم بين 16 و23 سنة، ينتمي أغلبهم الى أسر غنية وميسورة، وهم أبناء أعيان من مدينة عاصمة المحيط، حيث استغربت ذات المصادر تورطهم في تكوين عصابة اجرامية للسرقة والنشل واعتراض سبيل المارة، على الرغم من كون ظروفهم المادية جيدة.
وكان أفراد العصابة الاجرامية التسعة، يعمدون الى استعمال دراجات نارية سريعة، في عمليات النشل والسرقة التي يقومون بها، عبر اعتراض عدد من المواطنين بمناطق مختلفة من مدينة آسفي، حيث وصل عدد ضحاياهم الى حد الساعة ما يزيد عن 90 ضحية، في حين أن عدد الضحايا مرشح للارتفاع، لعدم ابلاغهم لعناصر الشرطة.
ونجحت عناصر الأمن بأسفي، من تفكيك هذه الشبكة للنشل والسرقة بالعنف، قبل أن يتم اتخاذ قرار بتمديد الحراسة النظرية في حقهم، من أجل استكمال عناصر البحث والاستماع الى عدد من الضحايا، قبل اعادة تقديمهم أمام الوكيل العام مجددا.
ملصقات
