الشرطة القضائية تطيح بشبكة للجنس الجماعي تتزعمها امرأة
كشـ24
نشر في: 4 فبراير 2017 كشـ24
أسفرت مداهمة الشرطة القضائية لمنطقة مولاي رشيد بالدار البيضاء، لشقة بمنطقة الهراويين أول أمس، عن سقوط شبكة للجنس الجماعي تتزعمها امرأة، اعتقلت رفقة مومس وشابين وفتاتين عراة.
وبحسب يومية "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع، فإن الشرطة استمعت إلى مالكة الشقة وباقي المعتقلين في محاضر رسمية، وأحالتهم على وكيل الملك بالمحكمة الزجرية عين السبع، بجنحة إعداد مسكن للدعارة والقوادة والفساد.
ونقلت الجريدة عن مصادرها أن مالكة الشقة، والتي توجد بإقامة سكنية حديثة البناء بمنطقة الهراويين، كانت تحیي جلسات للجنس الجماعی، یحضرها شباب وخليلاتهم ومومسات، يشارك فيها الحاضرون احتساء الخمور وتعاطی المخدرات و تدخین "الشیشة"، علی أنغام موسیقی صاخبة ورقص ماجن، قبل آن ینزوي کل واحد بخليلته من أجل ممارسة الجنس.
وأوضحت المصادر أن الوسيطة، في البداية، كانت تكتفي بتمكين الشباب الباحث عن فضاءات لممارسة الجنس من غرف شقتها المزودة بأسرة وكل التجهيزات لقضاء لحظات ممتعة مع خليلاتهم مقابل مبالغ مالية مهمة، وبعد ارتفاع نسبة الإقبال عليها، استعانت بخدمات مومسسات مقابل عمولة تتسلمها منهن عن كل زبون.
وارتفعت أرباح مالكة الشقة من الوساطة في الدعارة، وبعد توطيد علاقاتها بزبنائها وكسبهم ثقتها ومومسات وفتيات، وهو ما كان يثير حفيظة جيرانها في الإقامة السكنية، الذين تقدموا بشكاية إلى مصالح الأمن والسلطات المختصة، ما جعل المتهمة توقف نشاطها مؤقتا، خوفا من مداهمة محتملة للمصالح الأمنية.
وبعد فترة ليست بالطويلة، توصلت فرقة الشرطة القضائية لمولاي رشيد بمعلومة تفيد بأن الوسيطة عادت لاستقبال الباحثين عن اللذة، ونظمت حفلة للجنس الجماعي، فانتقلت فرقة أمنية في سرية إلى الإقامة وفرضت مراقبة وترصدت للشقة، فعاينت استقبال مالكتها لشابين وفتاتين. وظلت عناصر الشرطة تترقب الوضع، قبل أن تداهم الشقة بتعليمات من النيابة العامة، فاعتقلت مالكتها وفتاة كانت بفناء الشقة، تبين أنها مومس كانت على موعد مع زبون قبل وصول الشرطة.
وخلال تفتيش الغرف ستضبط شابين وخليلتيهما متلبسين بممارسة الجنس، لتنقل الجميع أمام أنظار سكان الإقامة إلى مقر الشرطة القضائية.
وأثناء تعميق البحث مع مالكة الشقة، اعترفت بأنها تحترف الوساطة قي الدعارة منذ وقت طويل، واستطاعت جمع ثروة، اقتنت بها الشقة بالإقامة المذكورة، فاستغلتها من جديد في الدعارة، ومن أجل تحقيق أرباح إضافية، قررت تنظيم حفلات الجنس الجماعي تشارك فيه مومسات، لما يلقاه هذا "الطقس" من إقبال.
أسفرت مداهمة الشرطة القضائية لمنطقة مولاي رشيد بالدار البيضاء، لشقة بمنطقة الهراويين أول أمس، عن سقوط شبكة للجنس الجماعي تتزعمها امرأة، اعتقلت رفقة مومس وشابين وفتاتين عراة.
وبحسب يومية "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع، فإن الشرطة استمعت إلى مالكة الشقة وباقي المعتقلين في محاضر رسمية، وأحالتهم على وكيل الملك بالمحكمة الزجرية عين السبع، بجنحة إعداد مسكن للدعارة والقوادة والفساد.
ونقلت الجريدة عن مصادرها أن مالكة الشقة، والتي توجد بإقامة سكنية حديثة البناء بمنطقة الهراويين، كانت تحیي جلسات للجنس الجماعی، یحضرها شباب وخليلاتهم ومومسات، يشارك فيها الحاضرون احتساء الخمور وتعاطی المخدرات و تدخین "الشیشة"، علی أنغام موسیقی صاخبة ورقص ماجن، قبل آن ینزوي کل واحد بخليلته من أجل ممارسة الجنس.
وأوضحت المصادر أن الوسيطة، في البداية، كانت تكتفي بتمكين الشباب الباحث عن فضاءات لممارسة الجنس من غرف شقتها المزودة بأسرة وكل التجهيزات لقضاء لحظات ممتعة مع خليلاتهم مقابل مبالغ مالية مهمة، وبعد ارتفاع نسبة الإقبال عليها، استعانت بخدمات مومسسات مقابل عمولة تتسلمها منهن عن كل زبون.
وارتفعت أرباح مالكة الشقة من الوساطة في الدعارة، وبعد توطيد علاقاتها بزبنائها وكسبهم ثقتها ومومسات وفتيات، وهو ما كان يثير حفيظة جيرانها في الإقامة السكنية، الذين تقدموا بشكاية إلى مصالح الأمن والسلطات المختصة، ما جعل المتهمة توقف نشاطها مؤقتا، خوفا من مداهمة محتملة للمصالح الأمنية.
وبعد فترة ليست بالطويلة، توصلت فرقة الشرطة القضائية لمولاي رشيد بمعلومة تفيد بأن الوسيطة عادت لاستقبال الباحثين عن اللذة، ونظمت حفلة للجنس الجماعي، فانتقلت فرقة أمنية في سرية إلى الإقامة وفرضت مراقبة وترصدت للشقة، فعاينت استقبال مالكتها لشابين وفتاتين. وظلت عناصر الشرطة تترقب الوضع، قبل أن تداهم الشقة بتعليمات من النيابة العامة، فاعتقلت مالكتها وفتاة كانت بفناء الشقة، تبين أنها مومس كانت على موعد مع زبون قبل وصول الشرطة.
وخلال تفتيش الغرف ستضبط شابين وخليلتيهما متلبسين بممارسة الجنس، لتنقل الجميع أمام أنظار سكان الإقامة إلى مقر الشرطة القضائية.
وأثناء تعميق البحث مع مالكة الشقة، اعترفت بأنها تحترف الوساطة قي الدعارة منذ وقت طويل، واستطاعت جمع ثروة، اقتنت بها الشقة بالإقامة المذكورة، فاستغلتها من جديد في الدعارة، ومن أجل تحقيق أرباح إضافية، قررت تنظيم حفلات الجنس الجماعي تشارك فيه مومسات، لما يلقاه هذا "الطقس" من إقبال.