

مجتمع
الشاف موحا يُبوِّئ المغرب مرتبة مشرفة في مسابقة عالمية بطبق “التريد”
تمكن الشاف موحا، من احتلال المرتبة الثالثة في المسابقة العالمية للمقبلات، المعروفة في شبه الجزيرة الإيبيرية وفي العالم بـ"التاباس"، وذلك في دورتها الرابعة.ودخل الشاف موحا غمار المسابقة التي احتضنتها إسبانيا، بطبق "التريد"، والذي أدخل عليه تحسينات عصرية، بطريقة فريدة من نوعها أبهرت لجنة التحكيم، ومكنته من احتلال المرتبة الثالثة ضمن 15 بلد وصلوا إلى الإقصائيات النهائية بالمسابقة.وتمكن الشاف من احتلال هذه المرتبة المشرفة والفوز على أكثر من 50 بلدا، رغم التحدي الذي واجهه والمتمثل في دخول المسابقة عن بعد، بسبب الظرفية التي يمر منها العالم بسبب جائحة فيروس كورونا، حيث كان الشاف موحا أمام تحدي تأطير شاف من اختيار اللجنة المنظمة، لإعداد الطبق الذي اختاره والمتمثل في أكلة "التريد".وأكد الطباخ المغربي الشاف موحا أنه ظل يدرب الشاف المُختار من طرف اللجنة لمدة شهر حتى يتمكن من إعداد الطبق كما يريده الشاف موحا، حتى أنه قام بإرسال جميع التوابل التي تستعمل في هذا الطبق بالمغرب بما فيها "الحلبة"، إلى الشاف الذي سيحضر الطبق أمام اللجنة التي تتكون من 8 حكام، تحت توجيهات الشاف موحا.ولكي يضيف الشاف موحا اللمسة العصرية على "التريد" ويحوله إلى مقبلات، اختار تصغيره ووضع له اسم "TRID robe flamenco"، وهو اسم يعكس الطريق التي قدم بها الشاف موحا الطبق في حلته النهائية، والتي تشبه "فستان فلامينغو".
وعبر الشاف موحا عن فخره واعتزازه باحتلال هذه المرتبة رغم التحديات، مؤكدا أن هدفه الأول والاخير هو التعريف بالأكل المغربي على المستوى العالمي، سيما وأن المسابقة كانت محط اهتمام العديد من المنابر الإعلامية الأجنبية.
تمكن الشاف موحا، من احتلال المرتبة الثالثة في المسابقة العالمية للمقبلات، المعروفة في شبه الجزيرة الإيبيرية وفي العالم بـ"التاباس"، وذلك في دورتها الرابعة.ودخل الشاف موحا غمار المسابقة التي احتضنتها إسبانيا، بطبق "التريد"، والذي أدخل عليه تحسينات عصرية، بطريقة فريدة من نوعها أبهرت لجنة التحكيم، ومكنته من احتلال المرتبة الثالثة ضمن 15 بلد وصلوا إلى الإقصائيات النهائية بالمسابقة.وتمكن الشاف من احتلال هذه المرتبة المشرفة والفوز على أكثر من 50 بلدا، رغم التحدي الذي واجهه والمتمثل في دخول المسابقة عن بعد، بسبب الظرفية التي يمر منها العالم بسبب جائحة فيروس كورونا، حيث كان الشاف موحا أمام تحدي تأطير شاف من اختيار اللجنة المنظمة، لإعداد الطبق الذي اختاره والمتمثل في أكلة "التريد".وأكد الطباخ المغربي الشاف موحا أنه ظل يدرب الشاف المُختار من طرف اللجنة لمدة شهر حتى يتمكن من إعداد الطبق كما يريده الشاف موحا، حتى أنه قام بإرسال جميع التوابل التي تستعمل في هذا الطبق بالمغرب بما فيها "الحلبة"، إلى الشاف الذي سيحضر الطبق أمام اللجنة التي تتكون من 8 حكام، تحت توجيهات الشاف موحا.ولكي يضيف الشاف موحا اللمسة العصرية على "التريد" ويحوله إلى مقبلات، اختار تصغيره ووضع له اسم "TRID robe flamenco"، وهو اسم يعكس الطريق التي قدم بها الشاف موحا الطبق في حلته النهائية، والتي تشبه "فستان فلامينغو".
وعبر الشاف موحا عن فخره واعتزازه باحتلال هذه المرتبة رغم التحديات، مؤكدا أن هدفه الأول والاخير هو التعريف بالأكل المغربي على المستوى العالمي، سيما وأن المسابقة كانت محط اهتمام العديد من المنابر الإعلامية الأجنبية.
ملصقات
