التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
الشاعر المغربي عبد اللطيف اللعبي يحصل على الجائزة الدولية للشعر بالمكسيك
نشر في: 3 يوليو 2017
حصل الشاعر والكاتب المغربي عبد اللطيف اللعبي، مساء السبت بالعاصمة المكسيكية، على الجائزة الدولية للشعر "نويبو سيغلو دي أورو (عصر ذهبي جديد)"، وذلك خلال اللقاء الدولي للشعر بمدينة مكسيكو سيتي.
وتميز حفل تسليم الجائزة، الذي احتضنه فضاء أكتافيو باز بمكتبة المكسيك وحضره بالخصوص سفير المغرب في المكسيك السيد محمد شفيقي وعدد من الشعراء المكسيكيين والأجانب، بتقديم الشاعر عبد اللطيف اللعبي لقراءات في أبرز إبداعاته الشعرية، لقيت حفاوة واستحسانا كبيرين من قبل الجمهور الحاضر الذي تشكل في أغلبيته من الشباب.
وبهذه المناسبة، عبر الشاعر عبد اللطيف اللعبي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن سعادته وتأثره البالغ لمنحه هذه الجائزة، بهذا البلد الذي ينتمي إلى قارة غنية من ناحية الإبداع والحركية الأدبية
ولفت اللعبي إلى أن لديه شغف كبير وتعلق خاص بقارة أمريكا اللاتينية نظرا لقوة مخيلة كتابها وأدبائها والدور الذي لعبوه باستمرار في تجديد الأنواع والكتابة الأدبية، فضلا عن مقاومتهم من أجل نصرة الشعر.
وتميز حفل تسليم الجائزة، الذي احتضنه فضاء أكتافيو باز بمكتبة المكسيك وحضره بالخصوص سفير المغرب في المكسيك السيد محمد شفيقي وعدد من الشعراء المكسيكيين والأجانب، بتقديم الشاعر عبد اللطيف اللعبي لقراءات في أبرز إبداعاته الشعرية، لقيت حفاوة واستحسانا كبيرين من قبل الجمهور الحاضر الذي تشكل في أغلبيته من الشباب.
وبهذه المناسبة، عبر الشاعر عبد اللطيف اللعبي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن سعادته وتأثره البالغ لمنحه هذه الجائزة، بهذا البلد الذي ينتمي إلى قارة غنية من ناحية الإبداع والحركية الأدبية
ولفت اللعبي إلى أن لديه شغف كبير وتعلق خاص بقارة أمريكا اللاتينية نظرا لقوة مخيلة كتابها وأدبائها والدور الذي لعبوه باستمرار في تجديد الأنواع والكتابة الأدبية، فضلا عن مقاومتهم من أجل نصرة الشعر.
وقال الشاعر المغربي إن الشعر في هذه القارة لا زال يحظى بشعبية، ويعتبر هنا أنه يمكن أن يلعب دورا في التوعية والدفاع عن القيم الإنسانية.
ويعتبر عبد اللطيف اللعبي، الذي ازداد سنة 1942، مؤلفا غزير الكتابة بالعربية والفرنسية، وله أعمال شعرية غنية وأدبية ومقالات.
كما سبق لهذا المؤلف، الذي كتب "قاع الخابية" و"الأعمال الشعرية" (جزأين)، أن فاز بجائزة "كونكور" للشعر لسنة 2009، وبالجائزة الكبرى للفرانكفونية في 2011.
ويذكر أن اللقاء الدولي للشعر لمدينة مكسيكو، المنظم من قبل المجلة الإلكترونية الأدبية (سيركولو دي بوييزيا) ومنشورات (فالبارايسو دي مكسيكو)، تميز بمشاركة العديد من الشعراء وأكاديميين من المكسيك والعالم، بالخصوص من الولايات المتحدة وليتوانيا وجمهورية التشيك وفلسطين ونيو زيلندا والأرجنتين والدنمارك وغيرها.
وقد تم بمناسبة هذا الحدث الثقافي(29 يونيو- 2 يوليوز) تنظيم العديد من الأنشطة، من بينها على الخصوص مائدة حول "شعراء القارات الخمس" وورشة عمل "كيف تكتب قصيدة حديثة"، وكذا قراءات شعرية.
حصل الشاعر والكاتب المغربي عبد اللطيف اللعبي، مساء السبت بالعاصمة المكسيكية، على الجائزة الدولية للشعر "نويبو سيغلو دي أورو (عصر ذهبي جديد)"، وذلك خلال اللقاء الدولي للشعر بمدينة مكسيكو سيتي.
وتميز حفل تسليم الجائزة، الذي احتضنه فضاء أكتافيو باز بمكتبة المكسيك وحضره بالخصوص سفير المغرب في المكسيك السيد محمد شفيقي وعدد من الشعراء المكسيكيين والأجانب، بتقديم الشاعر عبد اللطيف اللعبي لقراءات في أبرز إبداعاته الشعرية، لقيت حفاوة واستحسانا كبيرين من قبل الجمهور الحاضر الذي تشكل في أغلبيته من الشباب.
وبهذه المناسبة، عبر الشاعر عبد اللطيف اللعبي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن سعادته وتأثره البالغ لمنحه هذه الجائزة، بهذا البلد الذي ينتمي إلى قارة غنية من ناحية الإبداع والحركية الأدبية
ولفت اللعبي إلى أن لديه شغف كبير وتعلق خاص بقارة أمريكا اللاتينية نظرا لقوة مخيلة كتابها وأدبائها والدور الذي لعبوه باستمرار في تجديد الأنواع والكتابة الأدبية، فضلا عن مقاومتهم من أجل نصرة الشعر.
وتميز حفل تسليم الجائزة، الذي احتضنه فضاء أكتافيو باز بمكتبة المكسيك وحضره بالخصوص سفير المغرب في المكسيك السيد محمد شفيقي وعدد من الشعراء المكسيكيين والأجانب، بتقديم الشاعر عبد اللطيف اللعبي لقراءات في أبرز إبداعاته الشعرية، لقيت حفاوة واستحسانا كبيرين من قبل الجمهور الحاضر الذي تشكل في أغلبيته من الشباب.
وبهذه المناسبة، عبر الشاعر عبد اللطيف اللعبي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن سعادته وتأثره البالغ لمنحه هذه الجائزة، بهذا البلد الذي ينتمي إلى قارة غنية من ناحية الإبداع والحركية الأدبية
ولفت اللعبي إلى أن لديه شغف كبير وتعلق خاص بقارة أمريكا اللاتينية نظرا لقوة مخيلة كتابها وأدبائها والدور الذي لعبوه باستمرار في تجديد الأنواع والكتابة الأدبية، فضلا عن مقاومتهم من أجل نصرة الشعر.
وقال الشاعر المغربي إن الشعر في هذه القارة لا زال يحظى بشعبية، ويعتبر هنا أنه يمكن أن يلعب دورا في التوعية والدفاع عن القيم الإنسانية.
ويعتبر عبد اللطيف اللعبي، الذي ازداد سنة 1942، مؤلفا غزير الكتابة بالعربية والفرنسية، وله أعمال شعرية غنية وأدبية ومقالات.
كما سبق لهذا المؤلف، الذي كتب "قاع الخابية" و"الأعمال الشعرية" (جزأين)، أن فاز بجائزة "كونكور" للشعر لسنة 2009، وبالجائزة الكبرى للفرانكفونية في 2011.
ويذكر أن اللقاء الدولي للشعر لمدينة مكسيكو، المنظم من قبل المجلة الإلكترونية الأدبية (سيركولو دي بوييزيا) ومنشورات (فالبارايسو دي مكسيكو)، تميز بمشاركة العديد من الشعراء وأكاديميين من المكسيك والعالم، بالخصوص من الولايات المتحدة وليتوانيا وجمهورية التشيك وفلسطين ونيو زيلندا والأرجنتين والدنمارك وغيرها.
وقد تم بمناسبة هذا الحدث الثقافي(29 يونيو- 2 يوليوز) تنظيم العديد من الأنشطة، من بينها على الخصوص مائدة حول "شعراء القارات الخمس" وورشة عمل "كيف تكتب قصيدة حديثة"، وكذا قراءات شعرية.
ملصقات
