الشاب الذي أضرم النار في جسده بالداوديات يفارق الحياة بمستشفى إبن طفيل بمراكش
كشـ24
نشر في: 6 أبريل 2016 كشـ24
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن الشاب الثلاثيني الذي أضرم النار في جسده بعد شربه لمادة "الماء القاطع"، صباح أول أمس الإثنين 4 أبريل، بحي القصور بالقرب من الحي الجامعي، قد فارق الحياة صبيحة يومه الأربعاء بقسم العناية المركزة بمستشفى إبن طفيل بمراكش.
وكان الهالك نقل قبل قليل من ظهر يوم الإثنين المنصرم 4 أبريل الجاري، في حالة وصفت بالحرجة إلى قسم المستعجلات بمستشفى إبن طفيل بمراكش، بعد إضرامه النار في جسده.
وتضيف مصادرنا، أن الشاب الذي يرجح أنه يعاني من ضائقة مالية بسبب ديون أقدم على شرب مادة "الماء القاطع" قبل إشعال النار في نفسه.
وأوضحت مصادرنا، أن الشاب الغريب عن مراكش كان قد حل ضيفا على أحد معارفة بحي القصور بالقرب من الحي الجامعي بالداوديات، وكان تلقى وعدا من شخص من أجل مساعدته على تجاوز وضعيته المادية قبل أن يتفاجأ بتراجعه عن وعده ما دفعه إلى محاولة انهاء حياته بهاته الطريقة المأساوية.
وأشارت المصادر ذاتها، أن الشاب تم إدخاله قسم العناية المركزة بمستشفى إبن طفيل تحت إشراف طاقم طبي متخصص يحاول جهد الإمكان إنقاذ حياته.
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن الشاب الثلاثيني الذي أضرم النار في جسده بعد شربه لمادة "الماء القاطع"، صباح أول أمس الإثنين 4 أبريل، بحي القصور بالقرب من الحي الجامعي، قد فارق الحياة صبيحة يومه الأربعاء بقسم العناية المركزة بمستشفى إبن طفيل بمراكش.
وكان الهالك نقل قبل قليل من ظهر يوم الإثنين المنصرم 4 أبريل الجاري، في حالة وصفت بالحرجة إلى قسم المستعجلات بمستشفى إبن طفيل بمراكش، بعد إضرامه النار في جسده.
وتضيف مصادرنا، أن الشاب الذي يرجح أنه يعاني من ضائقة مالية بسبب ديون أقدم على شرب مادة "الماء القاطع" قبل إشعال النار في نفسه.
وأوضحت مصادرنا، أن الشاب الغريب عن مراكش كان قد حل ضيفا على أحد معارفة بحي القصور بالقرب من الحي الجامعي بالداوديات، وكان تلقى وعدا من شخص من أجل مساعدته على تجاوز وضعيته المادية قبل أن يتفاجأ بتراجعه عن وعده ما دفعه إلى محاولة انهاء حياته بهاته الطريقة المأساوية.
وأشارت المصادر ذاتها، أن الشاب تم إدخاله قسم العناية المركزة بمستشفى إبن طفيل تحت إشراف طاقم طبي متخصص يحاول جهد الإمكان إنقاذ حياته.