السلطة المحلية بسيدي غياث تفاوض المحتجين وسط إصرار الساكنة على مواصلة شكلهم الإحتجاجي
كشـ24
نشر في: 4 يناير 2018 كشـ24
دخلت السلطة المحلية في شخص قائد قيادة سيدي عبد الله غياث بإقليم الحوز، على خط احتجاجات ساكنة دوار عين الجديد المطالبة بتعبيد محور طرقي.
وقال رئيس جمعية بلادي للتنمية والتواصل بدوار عين الجديد بسيدي عبد الله غياث، إن قائد قيادة سيدي غياث حاول إقناع الساكنة بتفريق وقفتهم الإحتجاجية على أساس البحث عن تسوية لمطلبهم، غير أن المحتجين أصروا على مواصلة شكلهم الإحتجاجي.
ويشار إلى المئات من ساكنة دوار عين الجديد بجماعة سيدي عبد الله غياث بإقليم الحوز، خرجوا ظهر يومه الخميس رابع يناير، للإحتجاج بسبب وضعية الطريق التي تربط دوارهم بمركز الجماعة.
وأكد رئيس جمعية بلادي للتنمية والتواصل بدوار عين الجديد بسيدي عبد الله غياث، أن أزيد من 300 مواطن خرجوا للإحتجاج على المعاناة التي يجترونها يوميا بسبب وضعية الطريق التي وصفها بالمتردية.
وأكد رئيس الجمعية أن الساكنة سبق لها أن تقدمت برسائل إلى الجماعة المحلية وعمالة إقليم الحوز من أجل إصلاح وتعبيد الطريق التي تربط دوارهم بمركز الجماعة على مسافة ثلاث كيلومترات، غير أن طلباتهم لا تزال معلقة.
ولوّح الفاعل الجمعوي بتحويل هذا الشكل الإحتجاجي إلى مسيرة باتجاه ولاية جهة مراكش آسفي لإبلاغ صوتهم إلى والي الجهة.
دخلت السلطة المحلية في شخص قائد قيادة سيدي عبد الله غياث بإقليم الحوز، على خط احتجاجات ساكنة دوار عين الجديد المطالبة بتعبيد محور طرقي.
وقال رئيس جمعية بلادي للتنمية والتواصل بدوار عين الجديد بسيدي عبد الله غياث، إن قائد قيادة سيدي غياث حاول إقناع الساكنة بتفريق وقفتهم الإحتجاجية على أساس البحث عن تسوية لمطلبهم، غير أن المحتجين أصروا على مواصلة شكلهم الإحتجاجي.
ويشار إلى المئات من ساكنة دوار عين الجديد بجماعة سيدي عبد الله غياث بإقليم الحوز، خرجوا ظهر يومه الخميس رابع يناير، للإحتجاج بسبب وضعية الطريق التي تربط دوارهم بمركز الجماعة.
وأكد رئيس جمعية بلادي للتنمية والتواصل بدوار عين الجديد بسيدي عبد الله غياث، أن أزيد من 300 مواطن خرجوا للإحتجاج على المعاناة التي يجترونها يوميا بسبب وضعية الطريق التي وصفها بالمتردية.
وأكد رئيس الجمعية أن الساكنة سبق لها أن تقدمت برسائل إلى الجماعة المحلية وعمالة إقليم الحوز من أجل إصلاح وتعبيد الطريق التي تربط دوارهم بمركز الجماعة على مسافة ثلاث كيلومترات، غير أن طلباتهم لا تزال معلقة.
ولوّح الفاعل الجمعوي بتحويل هذا الشكل الإحتجاجي إلى مسيرة باتجاه ولاية جهة مراكش آسفي لإبلاغ صوتهم إلى والي الجهة.