السلطات تنذر سيدة رفضت إفراغ منزل آيل للسقوط بمراكش وتحملها وِزْر حدوث ما لاتحمد عقباه

مجتمع

السلطات تنذر سيدة رفضت إفراغ منزل آيل للسقوط بمراكش وتحملها وِزْر حدوث ما لاتحمد عقباه

كشـ24 نشر في: 2 ديسمبر 2017

السلطات تنذر سيدة رفضت إفراغ منزل آيل للسقوط بمراكش وتحملها وِزْر حدوث ما لاتحمد عقباه

وجّه قائد الملحقة الإدارية الباهية بمقاطعة المدينة بمراكش إنذارا إلى سيدة تقطن بدرب الجامع بحي السلام "الملاح" بالمدينة العتيقة من أجل إفراغ البيت المذكور في أقرب وقت ممكن.

وحمل قائد الملحقة الإدارية السيدة مليكة المسؤولية الكاملة في حال وقوع ما لاتحمد عقباه بسبب رفضها إخلاء البيت المصنف ضمن المنازل المهددة بالإنهيار، وذلك بعد امتناعها عن تسلم مبلغ التعويض المحدد في 20 ألف درهم.

وأشار الإنذار الموقع في 30 نونبر 2017 إلى أن البيت المذكور خضع لمعاينة مكتب دراسات مختص وعلى إثره تم تصنيفه ضمن خانة المنازل الواجب إفراغها وهدمها مع منح صاحبته مبلغ التعويض المالي المذكور.

تابعوا آخر أخبار كِشـ24 عبر Google News

ملصقات

أدانت محكمة الجنايات في جارد بفرنسا، مؤخرا، عامل بناء مغربي يبلغ من العمر 38 عامًا، بارتكاب جريمتي قتل زوجته (26 عامًا) وشقيقتها (39 عامًا) في 5 ماي 2023 في سال دو جاردون. وصدر الحكم بناءً على طلب المدعية العامة ناتالي ويث، وحكمت محكمة الجنايات الكبرى على المتهم بالسجن المؤبد مع حد أدنى للإكراه البدني لمدة 18 عامًا، بالإضافة إلى حرمانه من الولاية الأبوية على ابنته. واستندت المحكمة إلى تقرير الطبيب الشرعي قبل إصدار قرارها. ووفقًا لهذا التقرير، طعن المتهم زوجته حليمة زرهوني 14 طعنة، اثنتان منها كانتا قاتلتين، وألحق ثلاث جروح، منها جرح قطعي في الحلق، بفاطمة، شقيقة زوجته. وتعود أسباب جريمة القتل المزدوجة هذه إلى شجار وقع في سياق انفصال. كانت حليمة ضحية عنف، وفقًا لأقاربها، وأرادت الانفصال عن زوجها وخشيت أن يصطحب ابنتهما البالغة من العمر عشرة أشهر إلى المغرب. وغادرت منزل الزوجية بحثًا عن ملجأ لدى أختها في مقاطعة جارد. ولم يتقبل زوجها الانفصال. وفي 5 ماي 2023، توجه هذا الحرفي المغربي إلى سال دو جاردون. ثم اندلع شجار بينه وبين شقيقة زوجته. وتدخلت زوجته على الفور. وارتكب المتهم جريمة قتل مزدوجة أمام طفلته الصغيرة. ووقعت الحادثة أمام شاهدة، أدلت بشهادتها أمام محكمة الجنايات، حسب جريدة "ميدي ليبر" الفرنسية.

مجتمع