الجمعة 26 أبريل 2024, 13:13

صحافة

السلطات تتجه إلى إلغاء التراخيص الاستثنائية لتنقلات المواطنين داخل المدن (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 8 يونيو 2020

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد 09 يونيو الجاري، من جريدة الاحداث المغربية التي قالت إن مصدر حكومي رفيع المستوى كشف أن الحكومة لن ترفع حالة الطوارئ الصحية، التي تقررت مند منتصف شهر مارس الماضي بالمغرب، وفقا للمرسوم الخاص بسن أحكام خاصة بحالة الطوارئ الصحية واجراءات الإعلان عنها، مضيفا أن الحكومة ستعمد في المقابل لرفع الحجر الصحي المفروض على المواطنين بالوزارة مع حالة الطوارئ الصحية.واعتبر مصدر الجريدة أن المغرب سيواصل العمل بسياسة الطوارئ الصحية على غرار دول كثيرة مضيفا أن هذه الحالة قانونية تمكن الدولة من التوفر على آليات الاشتغال للتحكم في انتشار وباء كورونا.وكشف مصدر الجريدة ان تخفيف الحجر الصحي سيكون على مراحل، مضيفا أن السلطات ستقرر إلغاء التراخيص الاستثنائية لتنقلات المواطنين داخل المدن، والتي فرضت في وقت سابق لمنع تجوال المواطنين ما عدا في حالات الضرورة القصوى للتسوق والتطبيب والعمل، على أن يستمر منع التجمعات.وفيما أكد المسؤول الحكومي تمديد سريان مفعول حالة الطوارئ الصحية بسائر أرجاء التراب الوطني، لمواجهة تفشي فيروس كورونا ،مع مواكبة بتخفيف إجراءات الحجر الصحي، أضاف أن الحكومة ستتجه لاعتماد إجراءات التخفيف حسب الحالات المسجلة في كل جهة من الجهات،كاشفا أن الجهات والأقاليم التي التي لم تسجل إصابات ستعرف إجراءات استثنائية.جريدة الصباح قالت من جانبها، أن المفتشية العامة لوزارة المالية والاقتصاد، تجري منذ نهاية الأسبوع الماضي، افتحاصا في أوراق وزارة الصحة، في إطار واحدة من أكبر عمليات التدقيق في صفقات عمومية وطلبات عروض وعمليات مالية حامت حولها كثير من الشبهات في الأشهر الماضية، وأضيفت إليها الصفقات الخاصة بتدبير الأجهزة والمعدات الخاصة بـ “كوفيد19″، الممولة من صندوق التضامن.وحسب مصادر من الوزارة، وصل فريق من المفتشين إلى مكاتب المديريات المركزية التابعة للوزارة ومختلف الأقسام والمصالح التابعة لها، وطلبوا نسخا من دفاتر التحملات والوثائق الخاصة بالعمليات المنجزة في المراحل السابقة، سواء في الشق المتعلق ببناء وتجهيز المراكز الاستشفائية الجامعية الجديدة وباقي المؤسسات الصحية المبرمجة، أو الجانب الخاص بالتدبير المالي المخصص المتعلق بجائحة كورونا، بعد أن توصلت الوزارة بملياري درهم (200 مليار سنتيم).وقالت المصادر نفسها إن عملية الافتحاص تشمل أيضا صفقتين عموميتين كلفتا ميزانية لوزارة أكثر من 40 مليار سنتيم في أقل من شهر ونصف شهر، واستفاد منهما شخص واحد باسم شركتين مختلفتين، الأولى تتعلق باستيراد مليون جهاز للكشف السريع لفيروس كورونا، بغلاف مالي وصل إلى 200 مليون درهم، والثانية تهم شراء مليوني اختبار مصلي (سيرولوجيك/إ.جي.جي)، في إطار صفقة تفاوضية وصلت قيمتها إلى 211 مليون درهم.وأكدت المصادر ذاتها أن القيمة الإجمالية للصفقتين اللتين استفاد منهما الشخص نفسه، بلغت 411 مليون درهم، أي حوالي 40 مليار سنتيم، ما يوازي ثلث الميزانية السنوية المخصصة لمعدات المختبرات العمومية، التي تصل إلى حوالي 100 مليار سنتيم.وفي حيز آخر قالت الصباح، إن مصالح الداخلية تباشر تحقيقات في شكايات توصلت بها لجنة اليقظة الاقتصادية من أشخاص، حرموا من الدعم بسبب التوقف عن العمل، يتهمون رجال وأعوان سلطة بالتواطؤ مع محظوظين للاستفادة من الدعم الذي يمنحه صندوق “كوفيد 19” للفئات التي تضرر دخلها، جراء الإجراءات الوقائية التي اعتمدتها السلطات من أجل الحد من انتشار الوباء.وأوضحت مصادر “الصباح” أن هناك آلاف الشكايات يجري التحقيق فيها والتأكد من مصداقيتها، وتهم نسبة كبيرة منها الوسط القروي وبعض المدن الصغرى. وتتعلق الاتهامات بوجه خاص بالتلاعب في الوثائق الإدارية المتعلقة ببطاقة المساعدة الطبية، التي تخول لحاملها الاستفادة من دعم تتراوح قيمته بين 800 درهم و1200.واتهم بعض المحرومين من الدعم، السلطات المحلية بالمناطق التي يقطنون بها، بمحاباة بعض المحظوظين وتمكينهم من بطاقة “راميد”، دون أن تتوفر فيهم الشروط، إذ أن عددا منهم ميسورو الحال ويعدون من الأعيان المحليين، ورغم ذلك ينافسون الفقراء على بطاقات المساعدة الطبية. وتتضمن الشكايات المتوصل بها من قبل لجنة اليقظة الاقتصادية، أسماء وأنشطة وأملاك بعض المحظوظين، الذين استفادوا دون وجه حق من بطاقة “راميد”.وقررت الداخلية فتح تحقيق في هذه الاتهامات، خاصة أنها تتضمن معطيات مدققة وتورط رجال وأعوان سلطة، منهم من ما يزال يمارس مهامه.جريدة المساء، أفادت أن الحكومة تستعد لرفع الحجر الصحي وتمديد حالة الطوترئ الصحية، حيث كتبت إنه على بعد يومين من انتهاء المرحلة الثانية من حالة الطوارئ الصحية وتوجه المغرب نحو تخفيف قيود الحجر المنزلي بشكل كبير ، يشهد هذا الاسبوع عودة عدد من الخدمات العمومية والادارية التي كان قد تم توقيفها منذ 20 مارس وسط تدابير وقائية جد صارمة تفاديا للسقوط في فخ موجة ثانية من انتشار فيروس كورونا.ويبدا الموظفون في العودة الى مكاتبهم بشكل تدريجي بعد اعطاء وزير الاقتصاد والمالية واصلاح الادارة الضوء الاخضر لانهاء حالة التوقف الاضطراري الذي عرفته أغلب الادارات والمؤسسات العمومية باستثناء ما يتعلق ببعض الخدمات الضرورية، واذا كانت كل المؤشرات تذهب في اتجاه تمديد الطوترئ الصحية (مع تحديد الاجراءات التي سيتم فرضها) فان المرجح هو ان تذهب السلطات العمومية نحو تخفيف قيود الحجر المنزلي بشكل كبير.وفي مقال آخر قالت الجريدة مجموعة من الاباء واولياء التلاميذ الذين يتابعون دراستهم بمؤسسات تعليمية خاصة بعدة مدن عبر التراب الوطني من بينها الدار البيضاء وسلا... أطلقت حملة تدعو الى هجرة هذه الاخيرة تحوة المدرسة العمومية ورد الاعتبار لمدرسة الدولة احتجاجا على سوء التفاهم والخلاف الذي وقع ما بين بعض اولياء الامور ومؤسسات تعليمية خاصة حول الاداء الشهري ، على الرغم من الظرفية القاهرة والتوقف عن العمل لدى فئة عريضة من الاباء الذين عجز العديد منهم عن تسديد اقساط هذه المؤسسات في الوقت المحدد.وقالت مصادر المساء، ان بعض المؤسسات التعليمية الخاصة سجل بها نزوح جماعي لعدد من التلاميذ الذين انتظم أولياؤهم في مجموعات على مواقع التواصل الاجتماعي او على تطبيق الواتساب لرص الصفوف واتخاذ قرارات مشتركة بتأطير من جمعيات الاباء والاولياء التي تلعب دور الوساطة ما بين الاسر وتلك المؤسسات. وقد دعت هذه التنظيمات عموم الاباء ممن يتابع اطفالهم تعليهم بالقطاع الخاص اتخاذ قرار مغادرة القطاع الخاص نحو القطاع العام مقابل تضافر الجهود لدعم المدرسة العمومية ورد الاعتبار اليها عبر تخصيص مساهمات شهرية او سنوية لتجويدها وتحسين بنيتها التحتية وظروف استقبال اطفالهم بها.وختام جولتنا مع يومية رسالة الامة، التي سلطت الضوء على وصفة المغرب "السرية" للسيطرة على وباء كورونا، حيث قالت إن نجاح المغرب في تحقيق نسبة شفاء كبيرة تقارب الـ90 بالمائة، أثار اهتمام الرأي العام العربي والدولي، وبدأ الحديث عن سر وصفة المغرب للقضاء على جائحة كورونا.ويعود سر نجاح المغرب في ذلك الة مقاربته الخاصة التي نهجها منذ بداية دخول الاصابات الاولى الوافدة من الخارجن في شهر مارس الماضي، والتي كان هدفها الرئيسي هو لسيطرة على تفشي الوباء.وترجع حالات التعافي التي عرفت ارتفاعا مهما في الاونة الاخيرة الى تزايد عدد التحاليل المنجزة وارتفاعها بشكل ملموس في الشهر الماضي، بعدما قام المغرب باقتناء اجهزة الكشف والتحاليل وتعميمها على عدد من المختبرات اضافة الى اعتماد البروتوكول العلاجي "الكلوروكين" الذي ظل مثار جدل داخل الاوساط الطبية والعلمية الدولية، واثبتت الملاحظات الميدانية فعاليتهن مع تسجيل انخفاض هام في نسبة الحالات الحرجة وحالات الوفيات كما هو الحال في المغرب الذي استطاع التحكم في انتشار وباء كوفيد 19.

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد 09 يونيو الجاري، من جريدة الاحداث المغربية التي قالت إن مصدر حكومي رفيع المستوى كشف أن الحكومة لن ترفع حالة الطوارئ الصحية، التي تقررت مند منتصف شهر مارس الماضي بالمغرب، وفقا للمرسوم الخاص بسن أحكام خاصة بحالة الطوارئ الصحية واجراءات الإعلان عنها، مضيفا أن الحكومة ستعمد في المقابل لرفع الحجر الصحي المفروض على المواطنين بالوزارة مع حالة الطوارئ الصحية.واعتبر مصدر الجريدة أن المغرب سيواصل العمل بسياسة الطوارئ الصحية على غرار دول كثيرة مضيفا أن هذه الحالة قانونية تمكن الدولة من التوفر على آليات الاشتغال للتحكم في انتشار وباء كورونا.وكشف مصدر الجريدة ان تخفيف الحجر الصحي سيكون على مراحل، مضيفا أن السلطات ستقرر إلغاء التراخيص الاستثنائية لتنقلات المواطنين داخل المدن، والتي فرضت في وقت سابق لمنع تجوال المواطنين ما عدا في حالات الضرورة القصوى للتسوق والتطبيب والعمل، على أن يستمر منع التجمعات.وفيما أكد المسؤول الحكومي تمديد سريان مفعول حالة الطوارئ الصحية بسائر أرجاء التراب الوطني، لمواجهة تفشي فيروس كورونا ،مع مواكبة بتخفيف إجراءات الحجر الصحي، أضاف أن الحكومة ستتجه لاعتماد إجراءات التخفيف حسب الحالات المسجلة في كل جهة من الجهات،كاشفا أن الجهات والأقاليم التي التي لم تسجل إصابات ستعرف إجراءات استثنائية.جريدة الصباح قالت من جانبها، أن المفتشية العامة لوزارة المالية والاقتصاد، تجري منذ نهاية الأسبوع الماضي، افتحاصا في أوراق وزارة الصحة، في إطار واحدة من أكبر عمليات التدقيق في صفقات عمومية وطلبات عروض وعمليات مالية حامت حولها كثير من الشبهات في الأشهر الماضية، وأضيفت إليها الصفقات الخاصة بتدبير الأجهزة والمعدات الخاصة بـ “كوفيد19″، الممولة من صندوق التضامن.وحسب مصادر من الوزارة، وصل فريق من المفتشين إلى مكاتب المديريات المركزية التابعة للوزارة ومختلف الأقسام والمصالح التابعة لها، وطلبوا نسخا من دفاتر التحملات والوثائق الخاصة بالعمليات المنجزة في المراحل السابقة، سواء في الشق المتعلق ببناء وتجهيز المراكز الاستشفائية الجامعية الجديدة وباقي المؤسسات الصحية المبرمجة، أو الجانب الخاص بالتدبير المالي المخصص المتعلق بجائحة كورونا، بعد أن توصلت الوزارة بملياري درهم (200 مليار سنتيم).وقالت المصادر نفسها إن عملية الافتحاص تشمل أيضا صفقتين عموميتين كلفتا ميزانية لوزارة أكثر من 40 مليار سنتيم في أقل من شهر ونصف شهر، واستفاد منهما شخص واحد باسم شركتين مختلفتين، الأولى تتعلق باستيراد مليون جهاز للكشف السريع لفيروس كورونا، بغلاف مالي وصل إلى 200 مليون درهم، والثانية تهم شراء مليوني اختبار مصلي (سيرولوجيك/إ.جي.جي)، في إطار صفقة تفاوضية وصلت قيمتها إلى 211 مليون درهم.وأكدت المصادر ذاتها أن القيمة الإجمالية للصفقتين اللتين استفاد منهما الشخص نفسه، بلغت 411 مليون درهم، أي حوالي 40 مليار سنتيم، ما يوازي ثلث الميزانية السنوية المخصصة لمعدات المختبرات العمومية، التي تصل إلى حوالي 100 مليار سنتيم.وفي حيز آخر قالت الصباح، إن مصالح الداخلية تباشر تحقيقات في شكايات توصلت بها لجنة اليقظة الاقتصادية من أشخاص، حرموا من الدعم بسبب التوقف عن العمل، يتهمون رجال وأعوان سلطة بالتواطؤ مع محظوظين للاستفادة من الدعم الذي يمنحه صندوق “كوفيد 19” للفئات التي تضرر دخلها، جراء الإجراءات الوقائية التي اعتمدتها السلطات من أجل الحد من انتشار الوباء.وأوضحت مصادر “الصباح” أن هناك آلاف الشكايات يجري التحقيق فيها والتأكد من مصداقيتها، وتهم نسبة كبيرة منها الوسط القروي وبعض المدن الصغرى. وتتعلق الاتهامات بوجه خاص بالتلاعب في الوثائق الإدارية المتعلقة ببطاقة المساعدة الطبية، التي تخول لحاملها الاستفادة من دعم تتراوح قيمته بين 800 درهم و1200.واتهم بعض المحرومين من الدعم، السلطات المحلية بالمناطق التي يقطنون بها، بمحاباة بعض المحظوظين وتمكينهم من بطاقة “راميد”، دون أن تتوفر فيهم الشروط، إذ أن عددا منهم ميسورو الحال ويعدون من الأعيان المحليين، ورغم ذلك ينافسون الفقراء على بطاقات المساعدة الطبية. وتتضمن الشكايات المتوصل بها من قبل لجنة اليقظة الاقتصادية، أسماء وأنشطة وأملاك بعض المحظوظين، الذين استفادوا دون وجه حق من بطاقة “راميد”.وقررت الداخلية فتح تحقيق في هذه الاتهامات، خاصة أنها تتضمن معطيات مدققة وتورط رجال وأعوان سلطة، منهم من ما يزال يمارس مهامه.جريدة المساء، أفادت أن الحكومة تستعد لرفع الحجر الصحي وتمديد حالة الطوترئ الصحية، حيث كتبت إنه على بعد يومين من انتهاء المرحلة الثانية من حالة الطوارئ الصحية وتوجه المغرب نحو تخفيف قيود الحجر المنزلي بشكل كبير ، يشهد هذا الاسبوع عودة عدد من الخدمات العمومية والادارية التي كان قد تم توقيفها منذ 20 مارس وسط تدابير وقائية جد صارمة تفاديا للسقوط في فخ موجة ثانية من انتشار فيروس كورونا.ويبدا الموظفون في العودة الى مكاتبهم بشكل تدريجي بعد اعطاء وزير الاقتصاد والمالية واصلاح الادارة الضوء الاخضر لانهاء حالة التوقف الاضطراري الذي عرفته أغلب الادارات والمؤسسات العمومية باستثناء ما يتعلق ببعض الخدمات الضرورية، واذا كانت كل المؤشرات تذهب في اتجاه تمديد الطوترئ الصحية (مع تحديد الاجراءات التي سيتم فرضها) فان المرجح هو ان تذهب السلطات العمومية نحو تخفيف قيود الحجر المنزلي بشكل كبير.وفي مقال آخر قالت الجريدة مجموعة من الاباء واولياء التلاميذ الذين يتابعون دراستهم بمؤسسات تعليمية خاصة بعدة مدن عبر التراب الوطني من بينها الدار البيضاء وسلا... أطلقت حملة تدعو الى هجرة هذه الاخيرة تحوة المدرسة العمومية ورد الاعتبار لمدرسة الدولة احتجاجا على سوء التفاهم والخلاف الذي وقع ما بين بعض اولياء الامور ومؤسسات تعليمية خاصة حول الاداء الشهري ، على الرغم من الظرفية القاهرة والتوقف عن العمل لدى فئة عريضة من الاباء الذين عجز العديد منهم عن تسديد اقساط هذه المؤسسات في الوقت المحدد.وقالت مصادر المساء، ان بعض المؤسسات التعليمية الخاصة سجل بها نزوح جماعي لعدد من التلاميذ الذين انتظم أولياؤهم في مجموعات على مواقع التواصل الاجتماعي او على تطبيق الواتساب لرص الصفوف واتخاذ قرارات مشتركة بتأطير من جمعيات الاباء والاولياء التي تلعب دور الوساطة ما بين الاسر وتلك المؤسسات. وقد دعت هذه التنظيمات عموم الاباء ممن يتابع اطفالهم تعليهم بالقطاع الخاص اتخاذ قرار مغادرة القطاع الخاص نحو القطاع العام مقابل تضافر الجهود لدعم المدرسة العمومية ورد الاعتبار اليها عبر تخصيص مساهمات شهرية او سنوية لتجويدها وتحسين بنيتها التحتية وظروف استقبال اطفالهم بها.وختام جولتنا مع يومية رسالة الامة، التي سلطت الضوء على وصفة المغرب "السرية" للسيطرة على وباء كورونا، حيث قالت إن نجاح المغرب في تحقيق نسبة شفاء كبيرة تقارب الـ90 بالمائة، أثار اهتمام الرأي العام العربي والدولي، وبدأ الحديث عن سر وصفة المغرب للقضاء على جائحة كورونا.ويعود سر نجاح المغرب في ذلك الة مقاربته الخاصة التي نهجها منذ بداية دخول الاصابات الاولى الوافدة من الخارجن في شهر مارس الماضي، والتي كان هدفها الرئيسي هو لسيطرة على تفشي الوباء.وترجع حالات التعافي التي عرفت ارتفاعا مهما في الاونة الاخيرة الى تزايد عدد التحاليل المنجزة وارتفاعها بشكل ملموس في الشهر الماضي، بعدما قام المغرب باقتناء اجهزة الكشف والتحاليل وتعميمها على عدد من المختبرات اضافة الى اعتماد البروتوكول العلاجي "الكلوروكين" الذي ظل مثار جدل داخل الاوساط الطبية والعلمية الدولية، واثبتت الملاحظات الميدانية فعاليتهن مع تسجيل انخفاض هام في نسبة الحالات الحرجة وحالات الوفيات كما هو الحال في المغرب الذي استطاع التحكم في انتشار وباء كوفيد 19.



اقرأ أيضاً
إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
الكثير من الفعاليات الناشطة في مجال الأمازيغية عبرت عن رفضها لقرار الإدارة بالقناة الأمازيغية والقاضي بتوقيف برنامج "طريق المواطنة" والذي تقدمه الصحفية فاطمة أوشرع، والتي تعرف أيضا بنشاطها في المجال الثقافي الأمازيغي وحصدها لعدد من الجوائز والشواهد التقديرية.  وجرى توقيف هذا البرنامج الذي يعتبر فضاء للنقاش العمومي حول عدد من القضايا الراهنة في المجتمع المغربي، في ملابسات غير معروفة. ولم يتم تقديم أي تبريرات مقنعة من قبل إدارة القناة، رغم الضجة التي خلفها هذا القرار والذي اعتبر بأنه يرمي إلى "فرملة" البرامج الناجحة، والتي تحظى بمتابعات مهمة.   الإئتلاف من أجل الجبل، عبر عن استغرابه للقرار المفاجئ، وقال إنه كان من المفترض أن يعمل القطب الإعلامي العمومي على تقديم مزيد من البرامج الاعلامية الهادفة والحاضنة لقضايا المناطق الجبلية. وسبق للائتلاف من أجل الجبل أن توج الصحفية فاطمة وشرع عام 2019 بصفتها "سفيرة الجبل". وأكد الائتلاف، في بيان لها، على أهمية هذا البرنامج كمنصة حوارية هادفة تساهم في تعزيز التعددية الثقافية واللغوية في المغرب، وتتيح فرصة لطرح قضايا وانشغالات ساكنة المناطق الجبلية.  
صحافة

بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
في انتظار صدور الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري قرارها بعد إدانته بأربعة أشهر حبسا نافذا، استأنف محمد بوصفيحة الملقب بـ"مومو" تنشيط برنامجه المشهور بـ"مومو مورنينغ شو" الذي يبث كل صباح على إذاعة "هيت راديو"، منذ من صباح يوم أمس الاثنين 22 أبريل الجاري.  وتفيد المعطيات أنه بعد واقعة "السرقة المفبركة" التي تم بثها على برنامج المنشط الإذاعي المذكور، كان من المنتظر أن يعود "مومو" لتنشيط برنامج "مومو مورنينغ شو" قبل أيام، لكن حالته النفسية حالت دون ذلك بسبب تأثره بالواقعة التي حدثت معه بشكل مفاجئ، وفق مصادر مقربة منه. ويشار إلى أن “مومو” قد غاب عن تقديم برنامجه بالاذاعة المذكورة منذ 29 فبراير الماضي، حيث واجه اتهامات بالتواطؤ في عملية سرقة هاتف على الهواء مباشرة، وقد أدانت المحكمة الابتدائية الزجرية بعين السبع بوصفيحة بأربعة أشهر حبسا نافذا، غير أنه تم استئناف الحكم ما حال دون اعتقاله.    
صحافة

“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
أفادت إذاعة "هيت راديو" في بلاغ صحفي، أنه تبعا لقرار المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء بخصوص واقعة السرقة المزعومة التي حدثت مباشرة في برنامج "مومو رمضان شو"، يوم 21 مارس 2024، أن الاذاعة المذكورة، تعلن إلى علم العموم عن دعمها للمنشط محمد بوصفيحة المعروف بـ"مومو" في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده. ويضيف البلاغ، أن إذاعة "هيت راديو" ستقوم بالاستئناف وتنصيب نفسها طرفا مدنيا في مواجهة المتهمين، من أجل إعادة النظر في الملف أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتقدمت إذاعة "هيت راديو" في نفس البلاغ، بالشكر لجميع مستمعيها وشركائها على دعمهم اللامشروط خلال هذه الفترة، وتؤكد الإذاعة أنها ستواصل تقديم محتوى ترفيهي لملايين المستمعين يوميا، كما ستظل محافظة على أعلى معايير النزاهة والمهنية.
صحافة

التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
استغل رجال أعمال التحفيزات التي اعتمدت في مجال الصرف لتهريب الأموال وإيداعها في حسابات سرية بالخارج. ويسمح قانون الصرف للشركات بتحويل مبالغ تصل إلى 200 مليون درهم (20 مليار سنتيم) سنويا لتمويل المشاريع وكل ما يرتبط بها من مصاريف، كما تم إقرار تسهيلات في ما يتعلق بالأداءات بالعملات الصعبة في ما يتعلق بعمليات الاستيراد والتصدير، ما شجع بعض الأشخاص على التمويه بإنجاز مشاريع بالخارج ومعاملات تجارية مع شركاء أجانب للتمكن من إخراج الأموال من المغرب وإيداعها في حسابات في مناطق حرة وملاذات ضريبية. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن "التدقيق في وثائق رجال أعمال كشف وجود معطيات متضاربة، ما دفع مراقبي الصرف إلى تعميق البحث لتحديد مآل أزيد من 600 مليون درهم (60 مليار سنتيم)، تم إخراجها من المغرب على أساس تمويل استثمارات بالخارج وتمويل عمليات استيراد. وتمكن مراقبو الصرف، بعد التدقيق في حسابات الأشخاص المعنيين بالتحقيقات، من رصد تحويلات مالية لفائدة جهات خارجية ناتجة عن تعاملات تجارية وهمية، إذ تبين، بعد التحقق من معطيات إدارة الجمارك، أنه لم تسجل عمليات جمركية بشأن هذه التعاملات، في حين أن الوثائق المدلى بها بخصوص بعض هذه العمليات تم التلاعب في قيمتها بالزيادة في قيمة السلع المستوردة. كما أن التحريات تهم شبهات تحوم حول تحويلات مالية تناهز 120 مليون درهم، صرح أنها مخصصة لتمويل ثلاثة مشاريع ببلدان إفريقية، ولم يقدم أصحابها بيانات بشأن مآلها، علما أن القانون يحتم على المستثمرين المغاربة بالخارج توطين إيرادات هذه الاستثمارات وتقديم معطيات مدققة بشأنها، تقول "الصباح". ومكنت اتفاقيات الشراكة التي وقعها مكتب الصرف مع نظرائه بعدد من البلدان بتوفير قاعدة معطيات تمكن، بالاستعانة بالنظم المعلوماتية، من رصد أي تدفقات مالية مشبوهة بين المغرب والخارج. ويواكب مكتب الصرف تحركات رؤوس الأموال المغربية ويراقب إيراداتها لتفادي استغلال التسهيلات المخولة للمستثمرين لتهريب الأموال نحو الخارج، إذ يتابع مراقبو المكتب بشكل دقيق الاستثمارات المغربية بالخارج، للتأكد من احترامها للمقتضيات القانونية. وأكدت مصادر “الصباح” أن التحريات متواصلة من أجل رصد مآل الأموال، التي يرجح أنها أودعت في حسابات سرية بالخارج أو وظفت في اقتناء أصول عقارية. المصدر: الصباح
صحافة

سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
توفي، مساء الخميس 28 مارس 2024، محمد الخليفي، رئيس نشرة بالقناة الثانية، إثر سكتة قلبية مفاجئة. ونعت القناة الثانية الراحل الخليفي، صباح اليوم الجمعة 29 مارس الجاري، على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، مشيرة إلى أن الراحل توفي بعد إشرافه على نشرة الأخبار المسائية ليوم أمس.     
صحافة

اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
 نظم مركز بوصلة للدراسات والأبحاث التابع لجمعية مبادرات مواطنة، مساء يوم أمس الأربعاء 28 مارس الجاري، لقاء تواصليا تحت عنوان "الاعلام في زمن اللايقين"، من تنشيط الصحافي والكاتب جمال المحافظ رئيس المركز المغربي للدراسات والأبحاث في الإعلام والاتصال، ومصطفى اللويزي متخصص في مجال الإعلام والتواصل، بدار سعيدة المنبهي بمدينة مراكش، وتلى هذا اللقاء توقيع كتاب كل من جمال المحافظ "الاعلام في عصر اللايقين"، وكتاب الاعلام والترجمة لمؤلفه مصطفى اللويزي. وعلى هامش هذه الندوة قال مصطفى اللويزي أستاذ جامعي ومتخصص في الاعلام والتواصل، في تصريحه لموقع "كشـ24"، أن اللقاء التفاعلي حول الاعلام في عصر اللايقين، أصبح يفرض نفسه في ظل الثورة الرقمية التي يشهدها العالم و في ظل تغير البراديغمات  الحالية منذ ظهور الفورة الرقمية، لكن هذا التغير نتج عن نوع من الشك والريبة، اللذان أصبحان سائدان في مهنة الصحافة والإعلام، بشكل يجعل من الحصول على المعلومة موضع شك وارتياب، بالنظر لكثرة الانحيازات الإعلامية. ويضيف اللويزي أن غياب الموضوعية بشكل أساسي وبالنظر لتناقض الخطوط المهنية مع الخطوط السياسية يؤثر بشكل كبير في تدهور القطاع، على اعتبار أن غرف الإعلام أصبحت مسيطر عليها من طرف أصحاب المركبات المالية والصناعية الذين يحددون في مآلات الخبر ويتدخلون في تأثيره. وعبر اللويزي عن سعادته، بتفاعل الحضور مع موضوع اللقاء الذي تفرضه الراهنية والظرفية الحالية وما يعيشه قطاع الإعلام اليوم ببلادنا، وكذلك عن الحماس الذي ملأ القاعة، معتبرا أن المواطن المغربي اليوم أصبح يعيش هو الآخر على إيقاع هذه التغيرات والتحولات على المستوى الإدراكي المعرفي وكذلك على المستوى النفسي، حيث أن أي خبر يتم تداوله اليوم نطرح حوله سؤال هل صحيح وقع كذا؟ ومن قال كذا؟ أي أن المواطن اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة، لأنه لطالما قد تمت تلهيته أو التلاعب به في العديد من الأحيان.  
صحافة

نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
قالت النقابة الوطنية للصحافة المغربية، إنها تتابع تداعيات تقديم منشط في إذاعة خاصة أمام النيابة العامة، رفقة أشخاص آخرين، للاشتباه في تورطهم في فبركة خبر كاذب على برنامج إذاعي مباشر، وادعاء وقائع غير صحيحة بشأن جريمة مختلقة. وأضافت النقابة في بلاغ لها، في الوقت الذي تتريث فيه النقابة الوطنية للصحافة المغربية قبل اتخاذ موقف من الواقعة، احتراما للمساطر القضائية ولقرينة البراءة، فإنها في الآن نفسه تنبه للانزلاقات الكثيرة التي تقترف في عمل بعض الإذاعات الخاصة، والتي تعد انزياحا عن الأسس المهنية وانتهاكا لأخلاقيات المهنة. واعتبر المصدر ذاته، ان هذه الواقعة ستقوي الشكوك حول صدقية البرامج المباشرة على الإذاعات الخاصة، وخصوصا تلك التي تتعلق برواية أحداث أو مشاركة وقائع ومشاكل، وسيرفع من وتيرة الشبهات حول إمكان فبركة تلك المكالمات وتضمينها وقائع حافلة بعناوين الإثارة، بغية الرفع من نسبة الاستماع، مما يعد تحايلا على المستمعين، وهو ما يقوض الإضافة المعتبرة التي حملتها هذه الإذاعات في المشهد الإعلامي. وأثارث النقابة الوطنية للصحافة المغربية الانتباه إلى ما تقوم به بعض الإذاعات الخاصة من تفضيل عدم توظيف صحافيين مهنيين، وتعويضهم بأفراد/ منشطين يقومون بأدوار التنشيط وإنجاز الحوارات والمراسلة وتغطية الأحداث وفق عقود خاصة، وأغلبهم ممن لا تكوين لهم في القوانين المنظمة للمهنة، ولا دراية لهم بأخلاقياتها، ولا اطلاع لهم على أجناسها، مع ما يترتب عن ذلك من غياب للمهنية وجهل بأخلاقيات العمل الإذاعي. وتدعو النقابة الوطنية للصحافة المغربية إلى تدخل أكثر فاعلية من طرف الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) صونا لحقوق المستمعات والمستمعين، وزجرا لكل المخالفات القائمة على الفبركة، والإشاعات، والتشهير، والإشهار الضمني، ومنعا لكل أشكال انتحال الصفات خصوصا في البرامج ذات الطابع الصحي بما فيها الصحة النفسية أو القانوني أو الديني أو التوعوي. وتطالب بإعادة النظر في القانون 03.77 المنظم للقطاع السمعي البصري بما يحد من هذه الاختلالات، وبما يجعل دفاتر التحملات تحدد نسبة معتبرة من توظيف الصحافيين/ات المهنيين/ات، وتقيد عمل الإذاعات الخاصة وفق دفاتر التحملات والقوانين والأعراف المنظمة للمهنة، ووفق الممارسات الفضلى المتضمنة في ميثاق أخلاقيات المهنة.
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 26 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة