سيشهد الملعب البلدي لقلعة السراغنة زوال السبت 17 نونبر 2012 لقاءا مثيرا، بين فريقي الوداد الرياضي السرغيني وشباب بنكرير برسم الدورة 06 من منافسات قسم الهواة الثاني شطر الجنوب و ستحظى هذه المقابل بأهمية الكبيرة من طرف جماهير الفريقين على إعتبار التاريخ الكروي بين الرحامنة و السراغنة.
النزال سيجرى في ظل مجموعة من المعطيات، في المقدمة الوضعية الحالية التي يعيشها فريق الوداد الرياضي السرغيني خصوصا في الجانب المتعلق بالتسيير وما رافق ذلك من إحتجاجات الجماهير وأنصار الفريق، المطالبين بإخراجه من الوضعية الكارثية حيث لايوجد في رصيده حاليا إلا نقطة وحيدة،إلى جانب إلتحاق مدرب جديد : "هشام الهلال"، الذي ستكون هذه المبارة بمثابة إختبار له خصوصا أنها الأولى التي ستجرى تحت إشرافه بالملعب البلدي لقلعة السراغنة.
من جهته الفريق الثاني شباب بنكرير هو الاخر سيكون مطالبا بتحقيق نتيجة إيجابية مع مدربه:" الحسين البريغلي"، مع العلم أن فريق الرحامنة يتواجد في متوسط الترتيب، فالبريغلي سيكون مطالبا بالخروج بأقل الخسائر في هذه المبارة نظرا لحساسيتها وقوتها لتقارب المدينتين وجماهيرهما.
دربي الرحامنة والسراغنة الذي سينطلق في حدود الثانية زوالا، سيعرف بلا شك متابعة جماهيرية كبيرة من الفريقين سيتوجب معها توفير العناصر الأمنية بشكل كافي تفاديا لكل ما قد يفسد هذا العرس الكروي بجهتنا.
سيشهد الملعب البلدي لقلعة السراغنة زوال السبت 17 نونبر 2012 لقاءا مثيرا، بين فريقي الوداد الرياضي السرغيني وشباب بنكرير برسم الدورة 06 من منافسات قسم الهواة الثاني شطر الجنوب و ستحظى هذه المقابل بأهمية الكبيرة من طرف جماهير الفريقين على إعتبار التاريخ الكروي بين الرحامنة و السراغنة.
النزال سيجرى في ظل مجموعة من المعطيات، في المقدمة الوضعية الحالية التي يعيشها فريق الوداد الرياضي السرغيني خصوصا في الجانب المتعلق بالتسيير وما رافق ذلك من إحتجاجات الجماهير وأنصار الفريق، المطالبين بإخراجه من الوضعية الكارثية حيث لايوجد في رصيده حاليا إلا نقطة وحيدة،إلى جانب إلتحاق مدرب جديد : "هشام الهلال"، الذي ستكون هذه المبارة بمثابة إختبار له خصوصا أنها الأولى التي ستجرى تحت إشرافه بالملعب البلدي لقلعة السراغنة.
من جهته الفريق الثاني شباب بنكرير هو الاخر سيكون مطالبا بتحقيق نتيجة إيجابية مع مدربه:" الحسين البريغلي"، مع العلم أن فريق الرحامنة يتواجد في متوسط الترتيب، فالبريغلي سيكون مطالبا بالخروج بأقل الخسائر في هذه المبارة نظرا لحساسيتها وقوتها لتقارب المدينتين وجماهيرهما.
دربي الرحامنة والسراغنة الذي سينطلق في حدود الثانية زوالا، سيعرف بلا شك متابعة جماهيرية كبيرة من الفريقين سيتوجب معها توفير العناصر الأمنية بشكل كافي تفاديا لكل ما قد يفسد هذا العرس الكروي بجهتنا.