
مجتمع
الزيادة في تذاكر النقل بمناسبة العيد تثير غضب المسافرين بجهة الدار البيضاء
أثارت الزيادة الصاروخية، في تذاكر النقل عبر الحافلات والقطارات قبيل عيد الفطر المبارك، مقارنة مع الأيام العادية، غضب المسافرين على مستوى جهة الدار البيضاء سطات.
وكشف عدد من المواطنين في تصريحات متطابقة لموقع كش 24، أن إستغلال الظرفية وإنتعاش سماسرة التذاكر، يضيف محنة أخرى للمسافرين، إضافة إلى إرتفاع أسعار المواد الغذائية، وكل الحاجيات الضرورية اللازمة، التي تتطلبها الحياة اليومية للمواطنين والمواطنات.
ويذكر وفقا للمصادر، أن تذكرة رحلة السفر، من البيضاء في إتجاه الصويرة وأكادير عبر الحافلات، وصل إلى أثمنة خيالية، فاقت 400 درهم للفرد الواحد، وهو مبلغ قابل للإرتفاع ليلة عيد يوم أمس الأحد وصبيحة اليوم الإثنين، أول أيام عيد الفطر المبارك، وهو الأمر الذي إستنكره عدد من المواطنين والمواطنات، في هذه المناسبة التي تستدعي الإلتحاق بالعائلة.
في مقابل ذلك، أوضحت جهات مكلفة بالنقل لكش 24، أن أسعار تذاكر السفر من وإلى مختلف المناطق محددة، وهي التي يتم تعليقها على شبابيك شركات النقل بمختلف المحطات، مشددا على أن هذه الشركات، ليس لها أن تفرض مبالغا أخرى غير تلك المعلنة.
وزادت المصادر قائلة، أنه في حال زيادة شركة نقل ما في أسعار التذاكر، فما على الزبون سوى إشعار مفتش المحطة بالأمر، والذي بدوره سيقوم بتحرير شكاية في الموضوع يوجهها لوزارة النقل، مضيفة المصادر ذاتها، حينها وبعد إثبات الواقعة، فإن الوزارة الوصية على القطاع ستقوم بالمتعين من خلال تغريم الشركة وسحب رخصتها.
وإعتبر المتحدث نفسه، أن الزبون أي المسافر، عليه أن يتمسك بسعر التذكرة المعلن في الشبابيك، وأن لا يخضع للضغوط، منبها إلى أنه في حال لم تكن هذه الأسعار معلقة، فعليه أيضا أن يشعر مفتش المحطة بذلك، لأن هذا هو أحد أدوراه وفقا لتعبيره.
أثارت الزيادة الصاروخية، في تذاكر النقل عبر الحافلات والقطارات قبيل عيد الفطر المبارك، مقارنة مع الأيام العادية، غضب المسافرين على مستوى جهة الدار البيضاء سطات.
وكشف عدد من المواطنين في تصريحات متطابقة لموقع كش 24، أن إستغلال الظرفية وإنتعاش سماسرة التذاكر، يضيف محنة أخرى للمسافرين، إضافة إلى إرتفاع أسعار المواد الغذائية، وكل الحاجيات الضرورية اللازمة، التي تتطلبها الحياة اليومية للمواطنين والمواطنات.
ويذكر وفقا للمصادر، أن تذكرة رحلة السفر، من البيضاء في إتجاه الصويرة وأكادير عبر الحافلات، وصل إلى أثمنة خيالية، فاقت 400 درهم للفرد الواحد، وهو مبلغ قابل للإرتفاع ليلة عيد يوم أمس الأحد وصبيحة اليوم الإثنين، أول أيام عيد الفطر المبارك، وهو الأمر الذي إستنكره عدد من المواطنين والمواطنات، في هذه المناسبة التي تستدعي الإلتحاق بالعائلة.
في مقابل ذلك، أوضحت جهات مكلفة بالنقل لكش 24، أن أسعار تذاكر السفر من وإلى مختلف المناطق محددة، وهي التي يتم تعليقها على شبابيك شركات النقل بمختلف المحطات، مشددا على أن هذه الشركات، ليس لها أن تفرض مبالغا أخرى غير تلك المعلنة.
وزادت المصادر قائلة، أنه في حال زيادة شركة نقل ما في أسعار التذاكر، فما على الزبون سوى إشعار مفتش المحطة بالأمر، والذي بدوره سيقوم بتحرير شكاية في الموضوع يوجهها لوزارة النقل، مضيفة المصادر ذاتها، حينها وبعد إثبات الواقعة، فإن الوزارة الوصية على القطاع ستقوم بالمتعين من خلال تغريم الشركة وسحب رخصتها.
وإعتبر المتحدث نفسه، أن الزبون أي المسافر، عليه أن يتمسك بسعر التذكرة المعلن في الشبابيك، وأن لا يخضع للضغوط، منبها إلى أنه في حال لم تكن هذه الأسعار معلقة، فعليه أيضا أن يشعر مفتش المحطة بذلك، لأن هذا هو أحد أدوراه وفقا لتعبيره.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع
