

مجتمع
الرگراگي يسترجع ذكريات طفولته بسبتة
قام مدرب المنتخب الوطني، وليد الرگراگي، بزيارة خاطفة إلى مدينة سبتة المحتلة، زوال الجمعة الماضية، من أجل زيارة أقاربه المقيمين بالمدينة واسترجاع ذكريات طفولته، وذلك على هانش قضاء عطلة عيد الأضحى مع أسرته بمدينة الفنيدق.
وكان وليد الرگراگي يمضي العطل الصيفية في طفولته بالمدينة المحتلة، والتقى خلال زيارته التي لم تستغرق سوى ساعتين ابن عمه المقيم بحي لوما لارجا، والذي رافقه خلال تنقلاته بالمدينة. وعلى الرغم من أنه ولد في فرنسا، إلا أن الرگراگي تحمعه روابط عديدة بسبتة، مثل والدته فاطمة بن مسعود، المولودة في حي الأمير.
"لقد كان مصمماً على زيارة سبتة، حتى لو كانت 10 دقائق" يقول ابن عمه في تصريحات صحفية، مضيفا، "تناولنا القهوة في غران فيا.. الكثير من الناس تعرفوا عليه، وأرادوا التقاط صورة معه ”، ثم زارا معا مقبرة سيدي مبارك لزيارة قبر عمه مصطفى بن مسعود ، الذي غرس فيه شغف كرة القدم.
قام مدرب المنتخب الوطني، وليد الرگراگي، بزيارة خاطفة إلى مدينة سبتة المحتلة، زوال الجمعة الماضية، من أجل زيارة أقاربه المقيمين بالمدينة واسترجاع ذكريات طفولته، وذلك على هانش قضاء عطلة عيد الأضحى مع أسرته بمدينة الفنيدق.
وكان وليد الرگراگي يمضي العطل الصيفية في طفولته بالمدينة المحتلة، والتقى خلال زيارته التي لم تستغرق سوى ساعتين ابن عمه المقيم بحي لوما لارجا، والذي رافقه خلال تنقلاته بالمدينة. وعلى الرغم من أنه ولد في فرنسا، إلا أن الرگراگي تحمعه روابط عديدة بسبتة، مثل والدته فاطمة بن مسعود، المولودة في حي الأمير.
"لقد كان مصمماً على زيارة سبتة، حتى لو كانت 10 دقائق" يقول ابن عمه في تصريحات صحفية، مضيفا، "تناولنا القهوة في غران فيا.. الكثير من الناس تعرفوا عليه، وأرادوا التقاط صورة معه ”، ثم زارا معا مقبرة سيدي مبارك لزيارة قبر عمه مصطفى بن مسعود ، الذي غرس فيه شغف كرة القدم.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

