رياضة

الرياضة المغربية ترسخ مكانة المغرب على الساحتين القارية والدولية سنة 2024


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 ديسمبر 2024

سجلت الرياضة المغربية، جماعية كانت أو فردية، إنجازات لا يستهان بها في سنة 2024، ما أسهم في ترسيخ مكانة الرياضة الوطنية على الساحتين القارية والدولية.

وفضلا عن كرة القدم، التي ما فتىء إشعاعها يأخذ بعدا أكبر في مختلف الاستحقاقات وعلى جميع المستويات، حققت رياضات أخرى نتائج مشرفة على غرار ألعاب القوى والكراطي والملاكمة وسباق الدراجات وكرة المضرب وبعض رياضات فنون الحرب.

وبالنسبة لألعاب القوى، التي طالما راهنت عليها الرياضة الوطنية، لاسيما في كبريات التظاهرات العالمية وفي مقدمتها الألعاب الأولمبية، فقد حافظت على مكانتها بفضل بعض النتائج التي حققها عداؤوها على غرار سفيان البقالي الفائز بذهبية 3000م موانع في أولمبياد باريس، والذي بات بهذا الإنجاز أول عداء يحتفظ بلقبه الأولمبي في هذه المسافة منذ 1936.

وتألقت أم الألعاب عربيا بعدما أنهى الفريق الوطني المغربي منافسات البطولة العربية لألعاب القوى لأقل من 23 سنة بمصر، برصيد 32 ميدالية (16 ذهبية و11 فضية و5 برونزيات)، والانجاز ذاته حققه المنتخب المغربي لأقل من 18 سنة بتصدره سبورة ميداليات البطولة العربية لألعاب القوى للناشئين والناشئات بمدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية، بفوزه بـ 31 ميدالية، منها 10 ذهبيات و13 فضية و8 برونزيات.

وبدورها تألقت الملاكمة الوطنية على المستوى العالمي، بعد فوز الملاكم المغربي عثمان شدغور بالميدالية البرونزية لوزن 48 كلغ في بطولة العالم للشبان بمدينة بودفا بمنتينيغرو.

أما قاريا، فقد توج المنتخب الوطني المغربي بلقب بطولة إفريقيا الـ 21 المقامة بعاصمة الكونغو الديمقراطية كنشاسا، بعد حصوله على 21 ميدالية (10 ذھبيات و8 فضيات و3 برونزيات).

من جهتها وقعت رياضة الكراطي على موسم متميز وكرست تألقها بإحراز الفريق الوطني 18 ميدالية من بينها 5 ذهبيات، في بطولة إفريقيا شبان وفتيان وأقل من 21 سنة (ذكور وإناث) بتونس، فضلا عن 3 ميداليات فضية و10 ميداليات برونزية.

وفضلا عن التنظيم الناجح والمتميز لكأس محمد السادس الدولية للكراطي، تمكنت المملكة من الظفر بشرف احتضان بطولة العالم للصغار والناشئين وأقل من 21 سنة، المقررة تنظيمها ما بين 14 و18 أكتوبر 2026، بالمركب الرياضي مولاي عبد الله بالرباط، وهو الاختيار الذي يكرس الثقة التي يحظى بها المغرب من أجل إنجاح مختلف التظاهرة العالمية.

كما سجلت بعض الأنواع الرياضية الأخرى نتائج مشرفة على غرار رياضات الطاي والكيك بوكسينغ والمواي طاي والصافات، وتألقت عالميا كما قاريا.

وفي هذا الإطار، نجح المغرب في فرض نفسه في بطولة العالم للمواي طاي للكبار باليونان بانتزاعه لثلاث ميداليات ذهبية وواحدة فضية ومثلها برونزية.

والإنجاز ذاته حققه الأبطال المغاربة في بطولة العالم للشبان ببانكوك بالتايلاند، حيث حصلوا على ميدالية ذهبية واحدة وأربع فضيات وأربع برونزيات.

أما قاريا، فقد تمكن الفريق الوطني للمواي طاي من احتلال المركز الأول بفوزه بتسع ميداليات ذهبية وميداليتين فضيتين وأربع ميداليات برونزية.

ولم تخرج رياضة التايكواندو، عن هذه القاعدة حيث تألقت المنتخبات الوطنية في بطولات العالم لمختلف الفئات في الفردي وحسب الفرق.

وهكذا، حل المنتخب المغربي للإناث ثانيا في بطولة العالم حسب الفرق بكوريا الجنوبية. كما فاز بفضية بطولة العالم ذاتها في فئة الفرق مختلط، فضلا عن إحراز منتخب الذكور برونزية الفرق.

وقاريا، توج الفريق الوطني بلقب بطولة إفريقيا للأمم بكوت ديفوار بانتزاعه 11 ميدالية (7 ذهبية وفضية واحدة و3 برونزيات)، كما نال لقب دورة الألعاب الإفريقية الـ 13 بأكرا في فئة الفرق مختلط، إضافة إلى إحراز ميداليتين فضيتين وخمس نحاسيات في الدورة ذاتها.

ونالت رياضة الجيدو الوطنية قسطا من التألق سواء على مستوى التنظيم أو التباري، وكان آخر إنجاز لها تسجيل حصيلة مشرفة في الدوري الإفريقي المفتوح بدكار بنيل المنتخب الوطني أربع ذهبيات وبرونزية، ليحتل بذلك المرتبة الثانية خلف البلد المضيف السينغال.

أما رياضة كرة المضرب، فإنه إضافة إلى الحفاظ على مكانتها ضمن المجموعة الثانية للمنطقة الأورو - إفريقية لكأس ديفيس، فإنها نجحت في إثبات ذاتها على الواجهة الإفريقية والعربية بتألق اللاعبات المغربيات من الجيل الجديد في العديد من التظاهرات، على غرار ملاك العلامي، الفائزة بلقب منافسات الزوجي في بطولة أمريكا المفتوحة للشباب، وأية العوني، وياسمين القباج وغيرهن.

ومن أبرز إنجازات المضرب الوطني تتويج المغرب ببطولة إفريقيا لجميع الفئات، والفوز بلقب أحسن بلد إفريقي للتنس للمرة الخامسة على التوالي، فضلا عن تصنيف ثلاثة لاعبين من الفئات الصغرى ضمن أحسن 50 لاعبا في العالم، وتمكنهم من المشاركة في البطولات الكبرى (جراند سلام).

وعززت رياضة سباق الدراجات مكانتها على الصعيد القاري بتتويج الدراج المغربي، محسن الكوراجي، بطلا للدورة الـ 35 لطواف بوركينا فاسو الدولي، ليحقق المغرب بذلك الفوز السادس له بهذه المسابقة الدولية.

وفي الترتيب العام للفرق احتل المغرب، المتوج بطلا لهذا الطواف الدولي أعوام 2002 و2007 و2009 و2015 و2017، المركز الأول أيضا.

كما أحرز الدراج المغربي عادل العرباوي الميدالية البرونزية في سباق الفردي ضد الساعة عن فئة الكبار ضمن منافسات البطولة الإفريقية للسباقات على الطريق بمدينة إلدوريت بكينيا.

وتكرس هذا التألق، كذلك، بتتويج الدراجين المغربيين هيثم العمراوي (صنف ج 1) ومحمد بوشفار (صنف ج 2) بطلين لإفريقيا كل واحد في اختصاصه في سباقي الفردي على الطريق وضد الساعة، في البطولة الإفريقية للدراجات لذوي الاحتياجات الخاصة بالقاهرة.

بدورها، عززت رياضة الغولف الوطنية مكانة المملكة كوجهة لألمع النجوم العالميين، من خلال احتضان العديد من المنافسات المحلية والقارية، فضلا عن تألق ثلة من لاعبي ولاعبات الغولف المغاربة من المحترفين والهواة على عدة أصعدة.

وقد أثمرت مجهودات الجامعة الملكية المغربية للغولف، وجمعية جائزة الحسن الثاني للعبة، عن تحقيق عدة إنجازات وتألق الممارسين والممارسات المغاربة في عدة تظاهرات، سواء داخل المغرب أو خارجه.

من جهة أخرى، غردت رياضة الأشخاص المعاقين مع سرب المتألقين هذه السنة، وذلك خلال مشاركتها المتميزة في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024، حيث خطف الرياضيون البارالمبيون المغاربة، الأضواء في العاصمة الفرنسية باريس بعد توقيعهم على مشاركة متميزة وتاريخية.

وانتزع المغرب في البارالمبياد الفرنسي 15 ميدالية، في إنجاز غير مسبوق عبر تاريخ المشاركة المغربية في الألعاب البارالمبية، منها ثلاث ذهبيات و6 فضيات و6 برونزيات.

وتعكس هذه النتائج، التي حققتها مختلف الأنواع الرياضية الوطنية الجهود التي تبذلها المملكة، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من أجل تطوير الرياضة الوطنية وتعزيز إشعاعها في مختلف التظاهرات على المستوى العربي والقاري والدولي.

سجلت الرياضة المغربية، جماعية كانت أو فردية، إنجازات لا يستهان بها في سنة 2024، ما أسهم في ترسيخ مكانة الرياضة الوطنية على الساحتين القارية والدولية.

وفضلا عن كرة القدم، التي ما فتىء إشعاعها يأخذ بعدا أكبر في مختلف الاستحقاقات وعلى جميع المستويات، حققت رياضات أخرى نتائج مشرفة على غرار ألعاب القوى والكراطي والملاكمة وسباق الدراجات وكرة المضرب وبعض رياضات فنون الحرب.

وبالنسبة لألعاب القوى، التي طالما راهنت عليها الرياضة الوطنية، لاسيما في كبريات التظاهرات العالمية وفي مقدمتها الألعاب الأولمبية، فقد حافظت على مكانتها بفضل بعض النتائج التي حققها عداؤوها على غرار سفيان البقالي الفائز بذهبية 3000م موانع في أولمبياد باريس، والذي بات بهذا الإنجاز أول عداء يحتفظ بلقبه الأولمبي في هذه المسافة منذ 1936.

وتألقت أم الألعاب عربيا بعدما أنهى الفريق الوطني المغربي منافسات البطولة العربية لألعاب القوى لأقل من 23 سنة بمصر، برصيد 32 ميدالية (16 ذهبية و11 فضية و5 برونزيات)، والانجاز ذاته حققه المنتخب المغربي لأقل من 18 سنة بتصدره سبورة ميداليات البطولة العربية لألعاب القوى للناشئين والناشئات بمدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية، بفوزه بـ 31 ميدالية، منها 10 ذهبيات و13 فضية و8 برونزيات.

وبدورها تألقت الملاكمة الوطنية على المستوى العالمي، بعد فوز الملاكم المغربي عثمان شدغور بالميدالية البرونزية لوزن 48 كلغ في بطولة العالم للشبان بمدينة بودفا بمنتينيغرو.

أما قاريا، فقد توج المنتخب الوطني المغربي بلقب بطولة إفريقيا الـ 21 المقامة بعاصمة الكونغو الديمقراطية كنشاسا، بعد حصوله على 21 ميدالية (10 ذھبيات و8 فضيات و3 برونزيات).

من جهتها وقعت رياضة الكراطي على موسم متميز وكرست تألقها بإحراز الفريق الوطني 18 ميدالية من بينها 5 ذهبيات، في بطولة إفريقيا شبان وفتيان وأقل من 21 سنة (ذكور وإناث) بتونس، فضلا عن 3 ميداليات فضية و10 ميداليات برونزية.

وفضلا عن التنظيم الناجح والمتميز لكأس محمد السادس الدولية للكراطي، تمكنت المملكة من الظفر بشرف احتضان بطولة العالم للصغار والناشئين وأقل من 21 سنة، المقررة تنظيمها ما بين 14 و18 أكتوبر 2026، بالمركب الرياضي مولاي عبد الله بالرباط، وهو الاختيار الذي يكرس الثقة التي يحظى بها المغرب من أجل إنجاح مختلف التظاهرة العالمية.

كما سجلت بعض الأنواع الرياضية الأخرى نتائج مشرفة على غرار رياضات الطاي والكيك بوكسينغ والمواي طاي والصافات، وتألقت عالميا كما قاريا.

وفي هذا الإطار، نجح المغرب في فرض نفسه في بطولة العالم للمواي طاي للكبار باليونان بانتزاعه لثلاث ميداليات ذهبية وواحدة فضية ومثلها برونزية.

والإنجاز ذاته حققه الأبطال المغاربة في بطولة العالم للشبان ببانكوك بالتايلاند، حيث حصلوا على ميدالية ذهبية واحدة وأربع فضيات وأربع برونزيات.

أما قاريا، فقد تمكن الفريق الوطني للمواي طاي من احتلال المركز الأول بفوزه بتسع ميداليات ذهبية وميداليتين فضيتين وأربع ميداليات برونزية.

ولم تخرج رياضة التايكواندو، عن هذه القاعدة حيث تألقت المنتخبات الوطنية في بطولات العالم لمختلف الفئات في الفردي وحسب الفرق.

وهكذا، حل المنتخب المغربي للإناث ثانيا في بطولة العالم حسب الفرق بكوريا الجنوبية. كما فاز بفضية بطولة العالم ذاتها في فئة الفرق مختلط، فضلا عن إحراز منتخب الذكور برونزية الفرق.

وقاريا، توج الفريق الوطني بلقب بطولة إفريقيا للأمم بكوت ديفوار بانتزاعه 11 ميدالية (7 ذهبية وفضية واحدة و3 برونزيات)، كما نال لقب دورة الألعاب الإفريقية الـ 13 بأكرا في فئة الفرق مختلط، إضافة إلى إحراز ميداليتين فضيتين وخمس نحاسيات في الدورة ذاتها.

ونالت رياضة الجيدو الوطنية قسطا من التألق سواء على مستوى التنظيم أو التباري، وكان آخر إنجاز لها تسجيل حصيلة مشرفة في الدوري الإفريقي المفتوح بدكار بنيل المنتخب الوطني أربع ذهبيات وبرونزية، ليحتل بذلك المرتبة الثانية خلف البلد المضيف السينغال.

أما رياضة كرة المضرب، فإنه إضافة إلى الحفاظ على مكانتها ضمن المجموعة الثانية للمنطقة الأورو - إفريقية لكأس ديفيس، فإنها نجحت في إثبات ذاتها على الواجهة الإفريقية والعربية بتألق اللاعبات المغربيات من الجيل الجديد في العديد من التظاهرات، على غرار ملاك العلامي، الفائزة بلقب منافسات الزوجي في بطولة أمريكا المفتوحة للشباب، وأية العوني، وياسمين القباج وغيرهن.

ومن أبرز إنجازات المضرب الوطني تتويج المغرب ببطولة إفريقيا لجميع الفئات، والفوز بلقب أحسن بلد إفريقي للتنس للمرة الخامسة على التوالي، فضلا عن تصنيف ثلاثة لاعبين من الفئات الصغرى ضمن أحسن 50 لاعبا في العالم، وتمكنهم من المشاركة في البطولات الكبرى (جراند سلام).

وعززت رياضة سباق الدراجات مكانتها على الصعيد القاري بتتويج الدراج المغربي، محسن الكوراجي، بطلا للدورة الـ 35 لطواف بوركينا فاسو الدولي، ليحقق المغرب بذلك الفوز السادس له بهذه المسابقة الدولية.

وفي الترتيب العام للفرق احتل المغرب، المتوج بطلا لهذا الطواف الدولي أعوام 2002 و2007 و2009 و2015 و2017، المركز الأول أيضا.

كما أحرز الدراج المغربي عادل العرباوي الميدالية البرونزية في سباق الفردي ضد الساعة عن فئة الكبار ضمن منافسات البطولة الإفريقية للسباقات على الطريق بمدينة إلدوريت بكينيا.

وتكرس هذا التألق، كذلك، بتتويج الدراجين المغربيين هيثم العمراوي (صنف ج 1) ومحمد بوشفار (صنف ج 2) بطلين لإفريقيا كل واحد في اختصاصه في سباقي الفردي على الطريق وضد الساعة، في البطولة الإفريقية للدراجات لذوي الاحتياجات الخاصة بالقاهرة.

بدورها، عززت رياضة الغولف الوطنية مكانة المملكة كوجهة لألمع النجوم العالميين، من خلال احتضان العديد من المنافسات المحلية والقارية، فضلا عن تألق ثلة من لاعبي ولاعبات الغولف المغاربة من المحترفين والهواة على عدة أصعدة.

وقد أثمرت مجهودات الجامعة الملكية المغربية للغولف، وجمعية جائزة الحسن الثاني للعبة، عن تحقيق عدة إنجازات وتألق الممارسين والممارسات المغاربة في عدة تظاهرات، سواء داخل المغرب أو خارجه.

من جهة أخرى، غردت رياضة الأشخاص المعاقين مع سرب المتألقين هذه السنة، وذلك خلال مشاركتها المتميزة في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024، حيث خطف الرياضيون البارالمبيون المغاربة، الأضواء في العاصمة الفرنسية باريس بعد توقيعهم على مشاركة متميزة وتاريخية.

وانتزع المغرب في البارالمبياد الفرنسي 15 ميدالية، في إنجاز غير مسبوق عبر تاريخ المشاركة المغربية في الألعاب البارالمبية، منها ثلاث ذهبيات و6 فضيات و6 برونزيات.

وتعكس هذه النتائج، التي حققتها مختلف الأنواع الرياضية الوطنية الجهود التي تبذلها المملكة، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من أجل تطوير الرياضة الوطنية وتعزيز إشعاعها في مختلف التظاهرات على المستوى العربي والقاري والدولي.



اقرأ أيضاً
تحديد موعد “الميركاتو” الصيفي وتاريخ قرعة البطولة الاحترافية
كشفت العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، عن موعد إجراء قرعة البطولة الاحترافية “إنوي”، في قسميها الأول والثاني للموسم الجديد. وقررت العصبة، خلال اجتماع مكتبها التنفيذي، إجراء قرعة البطولة الاحترافية بقسميها الأول والثاني في موسمها الجديد، يوم الجمعة 18 يوليوز القادم، وفقا لما أكدته في بلاغ رسمي. وانطلقت فترة الانتقالات الصيفية في المغرب يومه الثلاثاء، وتستمر إلى غاية الخامس عشر من غشت، أي قبل أسبوع واحد من انطلاق بطولة القسم الأول. وقررت العصبة الاحترافية منح الأندية الوطنية شهرا ونصف لإجراء تعاقداتها الصيفية، وإغلاق “الميركاتو” قبل انطلاق المنافسات، على عكس مواسم سابقة كانت تستمر فيها التعاقدات إلى غاية الجولات الأولى من البطولة. يذكر أن نادي نهضة بركان، توج بلقب البطولة الاحترافية للموسم المنقضي، حيث احتل صدارة جدول الترتيب برصيد 70 نقطة، وبفارق 13 نقطة عن صاحب المركز الثاني الجيش الملكي.
رياضة

إدارة الكوكب المراكشي تحذر وتلوّح بالقضاء بسبب استغلال شعار واسم النادي
أعلنت إدارة نادي الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم، تنفيذاً لتعليمات رئيس الجمعية إدريس حنيفة وأعضاء المكتب المديري، عن إصدار بلاغ رسمي يحذر من الاستعمال غير القانوني لاسم وشعار النادي من قبل بعض صفحات الفيسبوك والمواقع الإعلامية، إضافة إلى بعض الجهات التجارية. وأكد البلاغ أن الكوكب الرياضي المراكشي، بماضيه العريق وحاضره ومستقبله، هو ملك لأنصاره ومحبيه، . والذين تنبثق منهم مجموعة المناديب "المنخرطين" المكونين للمجلس التشريعي للجمعية والذي من خلاله يتم انتخاب الرئيس، ومكتبه المديري. وبناءً عليه، شدد البلاغ، يكون المكتب المديري لنادي الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم برئيسه هو الممثل الشرعي والوحيد للجمعية والنادي. وعلى عاتقه يبقى واجب صون موروثهما والدفاع عنهما، استناداً على كون اسم وشعار الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم هو علامة تجارية مسجلة بالمكتب المغربي للملكية الصناعية. وعليه، أهابت إدارة النادي بكل اصحاب ومسيري صفحات الفايسبوك والمواقع الإعلامية، بالتخلي عن استعمال اسم وشعار جمعية " الكوكب الرياضي المراكشي " باللغتين العربية والفرنسية KACM. وحذرت إدارة الكوكب كل من يتمادى في استغلال اسم وشعار النادي. انطلاقاً من تاريخ نشر هذا البلاغ بالموقع الرسمي للنادي www.kacmfoot.com وصفحات الفريق الرسمية. كما تشعر الإدارة كل من تمادى في استعمال شعار النادي واسمه أنها ستسلك كافة المساطر القانونية لاتخاذ المتعين، في حقه حفاظا على مصالح النادي وصوناً لسمعته. ووفق البلاغ ذاته، يمكن لإدارة الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم، متى انتهكت حقوقه من خلال استعمال اسمه "و، او" شعاره بدون موجب حق، أن تطالب بجبر الضرر. وشدد البلاغ، أن إدارة نادي الكوكب المراكشي ستسلك هذه نفس المساطر ، اتجاه تجار البدل الرياضية بكل أصنافها. وكذا جمعيات الانصار، ومجموعة المشجعين ممن يستغلون العلامة التجارية المسجلة للفريق، وكذا اسمه "و، أو" شعاره باللغتين، بدون ترخيص، دفاعاً على مصالح النادي، وذلك احتراماً للعقد التجاري المبرم بين جمعية النادي والرعاة والشركة المزودة للنادي بألبسته الرياضية. وفي ختام البلاغ، أهابت إدارة النادي بجميع المعنيين التخلي عن استعمال اسم وشعار الكوكب الرياضي المراكشي باللغتين الفرنسية والعربية، خلال أجل لا يتعدى عشرة (10) أيام من تاريخ نشر البلاغ، وإلا ستجبر على سلك كل المساطر القانونية ضدهم. كما التمست تفهم وانخراط محبي وأنصار في الدفاع على مصلحة الكوكب الرياضي
رياضة

تصدي بونو يشغل عالم الرياضة
أصبح تصدي حارس مرمى الهلال السعودي، ياسين بونو، حديث عالم كرة القدم، بسبب جودته وبراعته، التي أذهلت المتابعين. وفي الشوط الأول من لقاء الهلال أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، ببطولة كأس العالم للأندية، بدا وكأن السيتي في طريقه ليجعل النتيجة 2-0، عندما انفرد البرازيلي سافينيو، وراوغ حارس المرمى، المغربي ياسين بونو. لكن بونو مد جسمه بشكل إعجازي، ومد يده لينقذ كرة بدت داخلة المرمى، لينقذ فريقه من تأخر كان قد يعقد الأمور. بونو استكمل تألقه خلال اللقاء، وقاد الهلال للانتصار بنتيجة 4-3 على مانشستر سيتي، ليصل إلى ربع نهائي مونديال الأندية في أميركا. وانتشرت لقطة تصدي بونو على مواقع التواصل الاجتماعي، وتغنت بها معظم المواقع الأجنبية الرياضية. المصدر: سكاي نيوز عربية
رياضة

الإشادات تنهال على بونو بعد تعملقه أمام “رفاق هالاند”
نال اللاعب المغربي، ياسين بونو، اشادات واسعة من طرف عشاف كرة القدم بسبب تألقه الكبير خلال القمة المثيرة التي جمعت نادي الهلال السعودي بمانشستر سيتي. وتمكن النادي السعودي من التأهل إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية بـ 4-3 بعد التمديد، عقب تعادلهما 2-2 في الوقت الأصلي على ملعب كامبينغ وورلد ستاديوم في أورلاندو، وذلك خلال مباراة كان بطلها الرئيسي ياسين بونو. وتصدى النجم المغربي للعديد من محاولات "السيتي"، مما جعله نجم المباراة الأول، بتنقيط 8.9 من 10، حسب موقع صوفا سكور، ليتبث بذلك مجددا أنه أحد أفضل حراس المرمى في العالم. وأثار بونو إعجاب متابعي البطولة، الذين أكدوا أن المستوى الذي قدمه ساهم بشكل مباشر في تحقيق ناديه لهذا الإنجاز التاريخي الذي كان عكس جميع التوقعات.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة