أفادت مصادر متطابقة أن منزل الشاب وليد ، الذي سبق أن تعرض لاعتداء على يد بعض عناصر جمهور الرجاء البيضاوي ، صار محجا لأسر الشبان المعتدين الذين يسعون جاهدين للتوصل مع والدته "نعيمة" لصيغة مرضية يطوى على إثرها ملف المتابعة بشكل نهائي ، بعدما فشلت محاولة طمس القضية في مهدها .
المصادر ذاتها أكدت أن والدة الضحية عرضت عليها مبالغ مالية مغرية لتوقيع التنازل عن المتابعة ، بتوسط من بعض أعضاء جمعيتين إحداهما مراكشية و الثانية بيضاوية ، على أن يكون لهاتين الأخيرتين نصيب في العملية . و تتوقع مصادرنا أن ترضخ "نعيمة" للمساومة لشدة ضيق اليد .
سمسرة
حسب مصارد خاصة فإن أحد " سماسرة اللاعبين " يتربص مؤخرا باللاعبين الشبان المنتمين لفريق الكوكب المراكشي والذين سبق أن شاركوا في التربص الإنتقائي الأولي الذي كان دعا له الناخب حسن بنعبيشة، هؤلاء استغلوا غفلة اللجنة التقنية و تأخر صرف الحوافز المالية التي يتقاضاها اللاعبون لمدة أربعة أشهر ليعرضوا عليهم تغيير وجهتهم نحو أندية وطنية خارج المدينة الحمراء يعتقد أن فريق الجيش الملكي يتقدمها، وقد أكد مصدر مقرب أن العملية تهم كلا من اللاعبين : زكرياء الجمالي و علي بوناني و جلال طشطاش و خالد أعبودو .
حادثة
لقي أحد مشجعي فريق الكوكب المراكشي ، المسمى قيد حياته بدر ، مصرعه يوم السبت الماضي بحي المسيرة بمراكش ، إثر حادثة سير لم تترك له فرصة للنجاة . و كان المرحوم بدر على عجلة من أمره للحاق بلفيف الأصدقاء بعدما أعدوا عدتهم لشد الرحال إلى مدينة الرباط عبر قافلة الجمهور الذي صاحب فريق الكوكب المراكشي في رحلته لمواجهة فريق الفتح الرباطي برسم الدورة 21 من منافسات الدوري الإحترافي،حادث أرخى بحزنه على الجمهور المراكشي الذي علم بالخبر في وقته ما دفعهم لتغيير الوجهة نحو بيت الضحية و إلغاء الرحلة.
شكاية
اشتكى العشرات من جمهور الكوكب المراكشي الذي صاحب فريقه لمدينة الرباط ، نهاية الأسبوع الفارط ، من ما اعتبروه " حكرة " و تعسفا لحقهم من طرف اللجنة المنظمة للقاء الذي جمع فريقهم بفريق الفتح الرباطي .
وقال هؤلاء إن المنظمين كانوا يخاطبونهم بألفاظ مستفزة و خارجة عن قاموس اللياقة الأدبية في محاولة ممنهجة للحيلولة دون ولوجهم ملعب مولاي الحسن ، على اعتبار ، يقول المشتكون ، أن الجمهور المراكشي تجاوز عدد 1500، في حين عدد الجمهور الرباطي بالعشرات . و أضاف أصحاب الشكاية أن فريق الفتح الرباطي فرض على المراكشيين تأدية 30 درهم مقابل التذكرة الواحدة في غياب المرونة المعمولة مع الجمهور الضيف بكل ملاعب المملكة .
شكاية الجمهور المراكشي انضافت لها شكاية مراسل موقع إلكتروني مراكشي الذي أكد أنه منع من تأدية مهمته الصحافية رغم إدلائه ببطاقته المهنية بطاقة النقابة الوطنية للصحافة ، مضيفا أن المنسق الإعلامي للمباراة تنكر له رغم أنه ( المنسق ) ينتمي لحزب الكاتب الوطني للنقابة ذاتها .
مساومة
أفادت مصادر متطابقة أن منزل الشاب وليد ، الذي سبق أن تعرض لاعتداء على يد بعض عناصر جمهور الرجاء البيضاوي ، صار محجا لأسر الشبان المعتدين الذين يسعون جاهدين للتوصل مع والدته "نعيمة" لصيغة مرضية يطوى على إثرها ملف المتابعة بشكل نهائي ، بعدما فشلت محاولة طمس القضية في مهدها .
المصادر ذاتها أكدت أن والدة الضحية عرضت عليها مبالغ مالية مغرية لتوقيع التنازل عن المتابعة ، بتوسط من بعض أعضاء جمعيتين إحداهما مراكشية و الثانية بيضاوية ، على أن يكون لهاتين الأخيرتين نصيب في العملية . و تتوقع مصادرنا أن ترضخ "نعيمة" للمساومة لشدة ضيق اليد .
سمسرة
حسب مصارد خاصة فإن أحد " سماسرة اللاعبين " يتربص مؤخرا باللاعبين الشبان المنتمين لفريق الكوكب المراكشي والذين سبق أن شاركوا في التربص الإنتقائي الأولي الذي كان دعا له الناخب حسن بنعبيشة، هؤلاء استغلوا غفلة اللجنة التقنية و تأخر صرف الحوافز المالية التي يتقاضاها اللاعبون لمدة أربعة أشهر ليعرضوا عليهم تغيير وجهتهم نحو أندية وطنية خارج المدينة الحمراء يعتقد أن فريق الجيش الملكي يتقدمها، وقد أكد مصدر مقرب أن العملية تهم كلا من اللاعبين : زكرياء الجمالي و علي بوناني و جلال طشطاش و خالد أعبودو .
حادثة
لقي أحد مشجعي فريق الكوكب المراكشي ، المسمى قيد حياته بدر ، مصرعه يوم السبت الماضي بحي المسيرة بمراكش ، إثر حادثة سير لم تترك له فرصة للنجاة . و كان المرحوم بدر على عجلة من أمره للحاق بلفيف الأصدقاء بعدما أعدوا عدتهم لشد الرحال إلى مدينة الرباط عبر قافلة الجمهور الذي صاحب فريق الكوكب المراكشي في رحلته لمواجهة فريق الفتح الرباطي برسم الدورة 21 من منافسات الدوري الإحترافي،حادث أرخى بحزنه على الجمهور المراكشي الذي علم بالخبر في وقته ما دفعهم لتغيير الوجهة نحو بيت الضحية و إلغاء الرحلة.
شكاية
اشتكى العشرات من جمهور الكوكب المراكشي الذي صاحب فريقه لمدينة الرباط ، نهاية الأسبوع الفارط ، من ما اعتبروه " حكرة " و تعسفا لحقهم من طرف اللجنة المنظمة للقاء الذي جمع فريقهم بفريق الفتح الرباطي .
وقال هؤلاء إن المنظمين كانوا يخاطبونهم بألفاظ مستفزة و خارجة عن قاموس اللياقة الأدبية في محاولة ممنهجة للحيلولة دون ولوجهم ملعب مولاي الحسن ، على اعتبار ، يقول المشتكون ، أن الجمهور المراكشي تجاوز عدد 1500، في حين عدد الجمهور الرباطي بالعشرات . و أضاف أصحاب الشكاية أن فريق الفتح الرباطي فرض على المراكشيين تأدية 30 درهم مقابل التذكرة الواحدة في غياب المرونة المعمولة مع الجمهور الضيف بكل ملاعب المملكة .
شكاية الجمهور المراكشي انضافت لها شكاية مراسل موقع إلكتروني مراكشي الذي أكد أنه منع من تأدية مهمته الصحافية رغم إدلائه ببطاقته المهنية بطاقة النقابة الوطنية للصحافة ، مضيفا أن المنسق الإعلامي للمباراة تنكر له رغم أنه ( المنسق ) ينتمي لحزب الكاتب الوطني للنقابة ذاتها .