

رياضة
الركراكي : من حقنا أن نحلم بالفوز بالمونديال
قال وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، إن الأخير وباقي المنتخبات العربية والإفريقية، من حقهم الحلم بالفوز بكأس العالم يوما ما.تحدث وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، في ندوة صحفية، عن تصريحه السابق، بخصوص إمكانية فوز الأسود بكأس العالم، وقال: "لم أقل إننا سنفوز بكأس العالم، لكن في كرة القدم، يمكن أن يقع أي شيء، قلت إنه من حقنا أن نحلم بالفوز بهذه الكأس".وأضاف الركراكي: "نحن دائما نحلم بتحقيق أشياء جميلة، فمثلا، إذا قلت لابن عامل بناء إنه لا يستطيع تحقيق شيء في حياته، ستجعله محبطا ولن يحقق شيئا، أنا على سبيل المثال، لو كنت آمنت أنه لا يمكنني أن أحقق شيئا، لما كنت أجلس أمامكم الآن".وتابع الناخب الوطني: "نحن في إفريقيا، لم يسبق لنا الفوز بكأس العالم، لهذا لماذا لا نستطيع الفوز بالكأس. هذه رسالة إيجابية من أجل المستقبل، وهذا ما أقوله للاعبين، إذا لعبنا المباراة أمام إسبانيا، وفي ذهننا أنه لا يمكننا الفوز بكأس العالم، بالتأكيد سنخسر، لكن من حقنا أن نحلم، وأنتم الإعلاميون العرب والأفارقة، لماذا لا تقولو إنه يمكننا الفوز بهذه الكأس؟ قد لا نفوز بها، وهذا الأمر عادي، لكن يمكن أن نفوز بها بعد 20 أو 30 سنة، لأنه من حقنا الحلم".
قال وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، إن الأخير وباقي المنتخبات العربية والإفريقية، من حقهم الحلم بالفوز بكأس العالم يوما ما.تحدث وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، في ندوة صحفية، عن تصريحه السابق، بخصوص إمكانية فوز الأسود بكأس العالم، وقال: "لم أقل إننا سنفوز بكأس العالم، لكن في كرة القدم، يمكن أن يقع أي شيء، قلت إنه من حقنا أن نحلم بالفوز بهذه الكأس".وأضاف الركراكي: "نحن دائما نحلم بتحقيق أشياء جميلة، فمثلا، إذا قلت لابن عامل بناء إنه لا يستطيع تحقيق شيء في حياته، ستجعله محبطا ولن يحقق شيئا، أنا على سبيل المثال، لو كنت آمنت أنه لا يمكنني أن أحقق شيئا، لما كنت أجلس أمامكم الآن".وتابع الناخب الوطني: "نحن في إفريقيا، لم يسبق لنا الفوز بكأس العالم، لهذا لماذا لا نستطيع الفوز بالكأس. هذه رسالة إيجابية من أجل المستقبل، وهذا ما أقوله للاعبين، إذا لعبنا المباراة أمام إسبانيا، وفي ذهننا أنه لا يمكننا الفوز بكأس العالم، بالتأكيد سنخسر، لكن من حقنا أن نحلم، وأنتم الإعلاميون العرب والأفارقة، لماذا لا تقولو إنه يمكننا الفوز بهذه الكأس؟ قد لا نفوز بها، وهذا الأمر عادي، لكن يمكن أن نفوز بها بعد 20 أو 30 سنة، لأنه من حقنا الحلم".
ملصقات
