الراقصة المثيرة للجدل “نور” تصف فيلم “الزين لي فيك” بـ “الرذيلة “و القباحة”
كشـ24
نشر في: 21 ديسمبر 2015 كشـ24
وصفت "نور" الملقبة بسفيرة الرقص الشرقي بالمغرب، الفيلم المغربي المثير للجدل "الزين لي فيك"، بـ "الرذيلة" و"القباحة" التي حلت على السينما المغربية، قائلة إن "السينما المغربية تبقى متواضعة، لكنها جيدة ومستمرة في التقدم"، وذكرت نور كونها اشتغلت مع مخرج فيلم "الزين لي فيك" سابقا لكنها لن تعمل معه أبدا بعد رؤيتها لإنتاجه الأخير، لأنها فقدت الثقة فيه.
و تحدثت الراقصة "نور" المثيرة للجدل وذات الشهرة الكبيرة بالمشرق العربي، في حوار مع "سي ان ان " عن تجربتها في مجال الرقص والتمثيل، وصرحت بمفهومها للفن، وارتباطه بالواقع ومدى تأثيره فيه.
و اعتبرت نور أنه "لولا الفن ولولا حب الفن لكانت الحياة كلها كئيبة"، مؤكدة أنه هو الذي يعطينا التوازن في حياتنا في ظل الحروب السائدة، خاصة بعالمنا العربي، مشددة على فكرة كون أن "الفن يلعب دورا مهما في محاربة الإرهاب والتطرف".
حدود الجرأة عند أكثر الراقصات المغربيات والعربيات المثيرات للجدل، تتمثل في الظهور بلباس السباحة، "المايوه"، وأيضا في تأدية أدوار تستوجب أداء مشاهد ساخنة، وقد أرجعت نور السبب لكون ذلك يتنافى مع الطابع المحافظ الذي يسود بالمغرب، ووعدت نور جمهورها بأنه سيراها في أدوار كثيرة ومختلقة وفي أي أدوار ستسمح لها بتفجير قدراتها لكنها لن تقدم أبدا ما يخجلهم.
وشددت " نور" عن كون أكثر ما يزعجها هم الذين يحاولون أن يحصروها في نظرة معينة ويعودون دائما لماضيها ولموضوع التحول الجنسي الذي خضعت له، والذي لا تنكر أنها تفتخر به ولولاه لما وصلت إلى ما وصلت إليه اليوم، لكنها في نفس الوقت ترفض الارتباط به مدى الحياة وتريد أن تركز على الحاضر والمستقبل.
وصفت "نور" الملقبة بسفيرة الرقص الشرقي بالمغرب، الفيلم المغربي المثير للجدل "الزين لي فيك"، بـ "الرذيلة" و"القباحة" التي حلت على السينما المغربية، قائلة إن "السينما المغربية تبقى متواضعة، لكنها جيدة ومستمرة في التقدم"، وذكرت نور كونها اشتغلت مع مخرج فيلم "الزين لي فيك" سابقا لكنها لن تعمل معه أبدا بعد رؤيتها لإنتاجه الأخير، لأنها فقدت الثقة فيه.
و تحدثت الراقصة "نور" المثيرة للجدل وذات الشهرة الكبيرة بالمشرق العربي، في حوار مع "سي ان ان " عن تجربتها في مجال الرقص والتمثيل، وصرحت بمفهومها للفن، وارتباطه بالواقع ومدى تأثيره فيه.
و اعتبرت نور أنه "لولا الفن ولولا حب الفن لكانت الحياة كلها كئيبة"، مؤكدة أنه هو الذي يعطينا التوازن في حياتنا في ظل الحروب السائدة، خاصة بعالمنا العربي، مشددة على فكرة كون أن "الفن يلعب دورا مهما في محاربة الإرهاب والتطرف".
حدود الجرأة عند أكثر الراقصات المغربيات والعربيات المثيرات للجدل، تتمثل في الظهور بلباس السباحة، "المايوه"، وأيضا في تأدية أدوار تستوجب أداء مشاهد ساخنة، وقد أرجعت نور السبب لكون ذلك يتنافى مع الطابع المحافظ الذي يسود بالمغرب، ووعدت نور جمهورها بأنه سيراها في أدوار كثيرة ومختلقة وفي أي أدوار ستسمح لها بتفجير قدراتها لكنها لن تقدم أبدا ما يخجلهم.
وشددت " نور" عن كون أكثر ما يزعجها هم الذين يحاولون أن يحصروها في نظرة معينة ويعودون دائما لماضيها ولموضوع التحول الجنسي الذي خضعت له، والذي لا تنكر أنها تفتخر به ولولاه لما وصلت إلى ما وصلت إليه اليوم، لكنها في نفس الوقت ترفض الارتباط به مدى الحياة وتريد أن تركز على الحاضر والمستقبل.