التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
الرابطة اليهودية العالمية تسلم المغرب أرشيفاتها لما بين 1862 و1940
نشر في: 28 فبراير 2018
أعلنت مؤسسة أرشيف المغرب أنها تسلمت من الرابطة اليهودية العالمية نسخة رقمية من رصيد وثائقي يغطي الفترة المتراوحة ما بين 1862 و1940، ويضم نحو 1100 ملف رقمي، مجموع صفحاتها 235 ألفا و630 صفحة.
وأضافت المؤسسة في بلاغ لها، أن مدير أرشيف المغرب، جامع بيضا، سيقوم يوم السبت المقبل بتوقيع اتفاقية شراكة في هذا الشأن مع رئيس الرابطة اليهودية العالمية، السيد مارك إيزنبرك.
وسيتميز هذا اللقاء بتقديم مدير مكتبة وأرشيف الرابطة بباريس، جون كلود كوبرمينك، ومدير التكوين بالمكتبة، المتخصص في التاريخ المعاصر، أرييل دنان، محاضرة تحت عنوان "المغرب في أرشيف الرابطة اليهودية العالمية".
وأبرزت المؤسسة أن الأرشيفات التاريخية للرابطة اليهودية العالمية (1860-1940) "تعتبر مصدرا لا غنى عنه لمقاربة تاريخ هذه الجمعية وتاريخ اليهود المغاربة"، كما يمكنها أن "تنير عددا من الجوانب الأخرى من التاريخ العام المغربي".
وحسب المصدر ذاته، فقد تم إنشاء أول مدرسة تابعة للرابطة اليهودية العالمية في المغرب في تطوان، قبل أن تنتشر هذه الشبكة المدرسية لتشمل حواضر مغربية أخرى، موضحا أن هذه المدارس ساهمت في "تحرير الشباب، ذكورا وإناثا، من خلال محو الأمية والتعليم باللغات الفرنسية والعبرية والعربية".
وفي أواخر أربعينيات القرن الماضي، يضيف البلاغ، أنشأت الرابطة اليهودية العالمية مؤسسات جديدة واصلت عملها بعد استقلال المغرب في سنة 1956 من خلال دمج اللغة العربية في برامجها التعليمية.
وأضافت المؤسسة في بلاغ لها، أن مدير أرشيف المغرب، جامع بيضا، سيقوم يوم السبت المقبل بتوقيع اتفاقية شراكة في هذا الشأن مع رئيس الرابطة اليهودية العالمية، السيد مارك إيزنبرك.
وسيتميز هذا اللقاء بتقديم مدير مكتبة وأرشيف الرابطة بباريس، جون كلود كوبرمينك، ومدير التكوين بالمكتبة، المتخصص في التاريخ المعاصر، أرييل دنان، محاضرة تحت عنوان "المغرب في أرشيف الرابطة اليهودية العالمية".
وأبرزت المؤسسة أن الأرشيفات التاريخية للرابطة اليهودية العالمية (1860-1940) "تعتبر مصدرا لا غنى عنه لمقاربة تاريخ هذه الجمعية وتاريخ اليهود المغاربة"، كما يمكنها أن "تنير عددا من الجوانب الأخرى من التاريخ العام المغربي".
وحسب المصدر ذاته، فقد تم إنشاء أول مدرسة تابعة للرابطة اليهودية العالمية في المغرب في تطوان، قبل أن تنتشر هذه الشبكة المدرسية لتشمل حواضر مغربية أخرى، موضحا أن هذه المدارس ساهمت في "تحرير الشباب، ذكورا وإناثا، من خلال محو الأمية والتعليم باللغات الفرنسية والعبرية والعربية".
وفي أواخر أربعينيات القرن الماضي، يضيف البلاغ، أنشأت الرابطة اليهودية العالمية مؤسسات جديدة واصلت عملها بعد استقلال المغرب في سنة 1956 من خلال دمج اللغة العربية في برامجها التعليمية.
أعلنت مؤسسة أرشيف المغرب أنها تسلمت من الرابطة اليهودية العالمية نسخة رقمية من رصيد وثائقي يغطي الفترة المتراوحة ما بين 1862 و1940، ويضم نحو 1100 ملف رقمي، مجموع صفحاتها 235 ألفا و630 صفحة.
وأضافت المؤسسة في بلاغ لها، أن مدير أرشيف المغرب، جامع بيضا، سيقوم يوم السبت المقبل بتوقيع اتفاقية شراكة في هذا الشأن مع رئيس الرابطة اليهودية العالمية، السيد مارك إيزنبرك.
وسيتميز هذا اللقاء بتقديم مدير مكتبة وأرشيف الرابطة بباريس، جون كلود كوبرمينك، ومدير التكوين بالمكتبة، المتخصص في التاريخ المعاصر، أرييل دنان، محاضرة تحت عنوان "المغرب في أرشيف الرابطة اليهودية العالمية".
وأبرزت المؤسسة أن الأرشيفات التاريخية للرابطة اليهودية العالمية (1860-1940) "تعتبر مصدرا لا غنى عنه لمقاربة تاريخ هذه الجمعية وتاريخ اليهود المغاربة"، كما يمكنها أن "تنير عددا من الجوانب الأخرى من التاريخ العام المغربي".
وحسب المصدر ذاته، فقد تم إنشاء أول مدرسة تابعة للرابطة اليهودية العالمية في المغرب في تطوان، قبل أن تنتشر هذه الشبكة المدرسية لتشمل حواضر مغربية أخرى، موضحا أن هذه المدارس ساهمت في "تحرير الشباب، ذكورا وإناثا، من خلال محو الأمية والتعليم باللغات الفرنسية والعبرية والعربية".
وفي أواخر أربعينيات القرن الماضي، يضيف البلاغ، أنشأت الرابطة اليهودية العالمية مؤسسات جديدة واصلت عملها بعد استقلال المغرب في سنة 1956 من خلال دمج اللغة العربية في برامجها التعليمية.
وأضافت المؤسسة في بلاغ لها، أن مدير أرشيف المغرب، جامع بيضا، سيقوم يوم السبت المقبل بتوقيع اتفاقية شراكة في هذا الشأن مع رئيس الرابطة اليهودية العالمية، السيد مارك إيزنبرك.
وسيتميز هذا اللقاء بتقديم مدير مكتبة وأرشيف الرابطة بباريس، جون كلود كوبرمينك، ومدير التكوين بالمكتبة، المتخصص في التاريخ المعاصر، أرييل دنان، محاضرة تحت عنوان "المغرب في أرشيف الرابطة اليهودية العالمية".
وأبرزت المؤسسة أن الأرشيفات التاريخية للرابطة اليهودية العالمية (1860-1940) "تعتبر مصدرا لا غنى عنه لمقاربة تاريخ هذه الجمعية وتاريخ اليهود المغاربة"، كما يمكنها أن "تنير عددا من الجوانب الأخرى من التاريخ العام المغربي".
وحسب المصدر ذاته، فقد تم إنشاء أول مدرسة تابعة للرابطة اليهودية العالمية في المغرب في تطوان، قبل أن تنتشر هذه الشبكة المدرسية لتشمل حواضر مغربية أخرى، موضحا أن هذه المدارس ساهمت في "تحرير الشباب، ذكورا وإناثا، من خلال محو الأمية والتعليم باللغات الفرنسية والعبرية والعربية".
وفي أواخر أربعينيات القرن الماضي، يضيف البلاغ، أنشأت الرابطة اليهودية العالمية مؤسسات جديدة واصلت عملها بعد استقلال المغرب في سنة 1956 من خلال دمج اللغة العربية في برامجها التعليمية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تصوير مسلسل عالمي بمدينة الصويرة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
قضية سعد لمجرد مع لورا ترخي بظلالها على عدد مشاهدات أغانيه
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن