الثلاثاء 18 يونيو 2024, 18:43

رياضة

الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين تستنكر الحملة المسعورة للإعلام الجزائري


كريم بوستة نشر في: 26 يناير 2024

سجلت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، مرة اخرى، بكثير من الامتعاض والقلق، الحملة غير المقبولة وغير المعقولة التي شنها، وما يزال، جزء كبير من الإعلام الجزائري، رسمي وغير رسمي، إزاء منتخبنا الوطني لكرة القدم، المشارك في دورة ساحل العاج لكأس إفريقيا للأمم 2023، وفوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الذي يحضر الدورة، باعتباره مسؤولا أول عن المنتخب الوطني، ومسؤولا أيضا في المكتب التنفيذي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم.

واستغربت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، بكثير من الأسف والأسى والاندهاش، للحملة المشينة، والمسعورة أحيانا، والتي استعملت أساليب غاية في الحمق والخروج عن المنطق والواقع، لاستهداف المنتخب الوطني لكرة القدم، ومن خلاله، محاولة استباحة رموز وطنية غالية، لا يمكن بأي حال أن تمس، أو أن يُسمح بالمساس بها.

وجاء في بلاغ للرابطة ان هذا الأسلوب في التعاطي الإعلامي، الذي يصح تسميته، في واقع الأمر، "غير الإعلامي"، و"الشعبوي"، والتشويهي"، و"الخارج عن القانون"، و"البعيد عن المتعارف عليه" على مستوى أخلاقيات ومبادئ الصحافة، والذي لا يحترم المهنية، ولا الاحترافية، ويسقط، رأسا، وباختيار، وعن قصد، في قعر الهواية الهدامة، ومستنقع التشويش، لا يمكنه إلا أن يعبر عن أصحابه، ومن يفتعلونه، ويقرون، بطريقة غير مباشرة، بأنهم لا يملكون أساسا يقفون عليه، أو حججا يدافعون بها عن بؤسهم، بحيث يلجأون إلى البهتان، والتفاهة، والتهافت أيضا.

لقد تميزت المملكة المغربية، دائما، ولاسيما في عهد جلالة الملك محمد السادس نصره الله، بالحكمة والتبصر، ومد اليد للجيران، قصد تجسير الفجوات، وإعادة بناء المغرب العربي الكبير، وقد دعا جلالته كل المغاربة، في خطاب رسمي، إلى التعاطي مع الجيران بما يفرضه علينا حسن الجوار، وما يعنيه ذلك من تشبث بتعاليم الدين الإسلامي السمح، بحيث ظل الإعلام المغربي ملتزما بالمواثيق الأخلاقية، وما يمليه عليه ضميره المهني، مستجيبا للتعليمات السامية لجلالة الملك، وسائرا على نهجه القويم، ورؤيته الحكيمة المتبصرة.

ومن هذا المنطلق، فإن الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، التي ظلت تحث كل المنتسبين إليها على ضرورة التعاطي مع الجميع من منطلق واحد، وهو المهنية، والتوازن، والموضوعية، في احترام تام لكل المواثيق الأخلاقية، التي يمليها العمل الصحفي، فضلا عن الانتماء إلى بلد يمثل نموذجا في جهته، وقارته، بل وفي العالم أيضا، تدعو من جديد الإعلام الجزائري إلى التحلي بالرزانة، والعودة إلى جادة الصواب، وإعمال المهنية، بعيدا عن الترهات والخزعبلات، والخروج عن جادة الصواب، واستعمال البهتان، في وقت تمضي فيه كرة القدم المغربية، ومعها الرياضة المغربية، في طريق البناء والنهضة والتمكين، مهما علت أصوات المشوشين، المشبعين بنظريات المؤامرة، والمؤمنين بمقولة :"اكذب واكذب واكذب، حتى يصدقك الناس"، التي لم تعد تجدي نفعا.

ولا يمكن لأي كان أن ينسى، أو يمحو من ذاكرة التاريخ، الفرحة المغربية الكبيرة التي عمت كل أرجاء المملكة المغربية الشريفة، حينما فاز المنتخب الجزائري بكأس إفريقيا للأمم التي نظمتها الشقيقة مصر سنة 2019، والتهنئة الملكية الحارة والصادقة بالمناسبة، والتعاطى المسؤول والنزيه للإعلام المغربي مع الحدث بكل روح رياضية عالية، وبما يقتضيه حسن الجوار والقواسم والروابط المشتركة.

فكيف لأحد اليوم، وغدا، أن يمحو من ذاكرة التاريخ نفسه، هذا التحامل الغريب، والمشين، لجزء كبير من الإعلام الجزائري، رسمي وغير رسمي، مع المشاركة المغربية في كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم بساحل العاج، ومع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بل وحتى مع كل ما هو مغربي، بطريقة مخزية وسمجة، وتمتح من أساليب أكل عليها الدهر وشرب.

وتأسفت الرابطة المغربية للرياضيين، لهذا السقوط الأخلاقي والمهني ممن يفترض فيهم أنهم إعلاميون، ملتزمون بالمهنية، والمواثيق الأخلاقية التي تؤطر مهنتنا، لندعوهم إلى التعقل، والرجوع إلى جادة الصواب، منكرين عليهم هذا التحامل الغريب، الذي لا يصدر إلا عن متهافت، حقود، وحسود، يخطئ الطريق إلى أهدافه، ويغطي على عيوبه بالكذب والافتراء والبهتان على جاره.

وفي الختام، دعت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، كل المنتسبين إليها، مجددا، إلى الامتثال للتعليمات الملكية السامية، وللمواثيق الأخلاقية والمهنية المتعارف عليها، وبذل الجهد في درء الأكاذيب التي يختلقها بعض المتحاملين على المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، بتصحيح الافتراءات، وتصويب الأخطاء، وتوضيح البهتان، بناء على قاعدتنا الذهبية التي تقول:"لا يصح إلا الصحيح".

سجلت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، مرة اخرى، بكثير من الامتعاض والقلق، الحملة غير المقبولة وغير المعقولة التي شنها، وما يزال، جزء كبير من الإعلام الجزائري، رسمي وغير رسمي، إزاء منتخبنا الوطني لكرة القدم، المشارك في دورة ساحل العاج لكأس إفريقيا للأمم 2023، وفوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الذي يحضر الدورة، باعتباره مسؤولا أول عن المنتخب الوطني، ومسؤولا أيضا في المكتب التنفيذي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم.

واستغربت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، بكثير من الأسف والأسى والاندهاش، للحملة المشينة، والمسعورة أحيانا، والتي استعملت أساليب غاية في الحمق والخروج عن المنطق والواقع، لاستهداف المنتخب الوطني لكرة القدم، ومن خلاله، محاولة استباحة رموز وطنية غالية، لا يمكن بأي حال أن تمس، أو أن يُسمح بالمساس بها.

وجاء في بلاغ للرابطة ان هذا الأسلوب في التعاطي الإعلامي، الذي يصح تسميته، في واقع الأمر، "غير الإعلامي"، و"الشعبوي"، والتشويهي"، و"الخارج عن القانون"، و"البعيد عن المتعارف عليه" على مستوى أخلاقيات ومبادئ الصحافة، والذي لا يحترم المهنية، ولا الاحترافية، ويسقط، رأسا، وباختيار، وعن قصد، في قعر الهواية الهدامة، ومستنقع التشويش، لا يمكنه إلا أن يعبر عن أصحابه، ومن يفتعلونه، ويقرون، بطريقة غير مباشرة، بأنهم لا يملكون أساسا يقفون عليه، أو حججا يدافعون بها عن بؤسهم، بحيث يلجأون إلى البهتان، والتفاهة، والتهافت أيضا.

لقد تميزت المملكة المغربية، دائما، ولاسيما في عهد جلالة الملك محمد السادس نصره الله، بالحكمة والتبصر، ومد اليد للجيران، قصد تجسير الفجوات، وإعادة بناء المغرب العربي الكبير، وقد دعا جلالته كل المغاربة، في خطاب رسمي، إلى التعاطي مع الجيران بما يفرضه علينا حسن الجوار، وما يعنيه ذلك من تشبث بتعاليم الدين الإسلامي السمح، بحيث ظل الإعلام المغربي ملتزما بالمواثيق الأخلاقية، وما يمليه عليه ضميره المهني، مستجيبا للتعليمات السامية لجلالة الملك، وسائرا على نهجه القويم، ورؤيته الحكيمة المتبصرة.

ومن هذا المنطلق، فإن الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، التي ظلت تحث كل المنتسبين إليها على ضرورة التعاطي مع الجميع من منطلق واحد، وهو المهنية، والتوازن، والموضوعية، في احترام تام لكل المواثيق الأخلاقية، التي يمليها العمل الصحفي، فضلا عن الانتماء إلى بلد يمثل نموذجا في جهته، وقارته، بل وفي العالم أيضا، تدعو من جديد الإعلام الجزائري إلى التحلي بالرزانة، والعودة إلى جادة الصواب، وإعمال المهنية، بعيدا عن الترهات والخزعبلات، والخروج عن جادة الصواب، واستعمال البهتان، في وقت تمضي فيه كرة القدم المغربية، ومعها الرياضة المغربية، في طريق البناء والنهضة والتمكين، مهما علت أصوات المشوشين، المشبعين بنظريات المؤامرة، والمؤمنين بمقولة :"اكذب واكذب واكذب، حتى يصدقك الناس"، التي لم تعد تجدي نفعا.

ولا يمكن لأي كان أن ينسى، أو يمحو من ذاكرة التاريخ، الفرحة المغربية الكبيرة التي عمت كل أرجاء المملكة المغربية الشريفة، حينما فاز المنتخب الجزائري بكأس إفريقيا للأمم التي نظمتها الشقيقة مصر سنة 2019، والتهنئة الملكية الحارة والصادقة بالمناسبة، والتعاطى المسؤول والنزيه للإعلام المغربي مع الحدث بكل روح رياضية عالية، وبما يقتضيه حسن الجوار والقواسم والروابط المشتركة.

فكيف لأحد اليوم، وغدا، أن يمحو من ذاكرة التاريخ نفسه، هذا التحامل الغريب، والمشين، لجزء كبير من الإعلام الجزائري، رسمي وغير رسمي، مع المشاركة المغربية في كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم بساحل العاج، ومع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بل وحتى مع كل ما هو مغربي، بطريقة مخزية وسمجة، وتمتح من أساليب أكل عليها الدهر وشرب.

وتأسفت الرابطة المغربية للرياضيين، لهذا السقوط الأخلاقي والمهني ممن يفترض فيهم أنهم إعلاميون، ملتزمون بالمهنية، والمواثيق الأخلاقية التي تؤطر مهنتنا، لندعوهم إلى التعقل، والرجوع إلى جادة الصواب، منكرين عليهم هذا التحامل الغريب، الذي لا يصدر إلا عن متهافت، حقود، وحسود، يخطئ الطريق إلى أهدافه، ويغطي على عيوبه بالكذب والافتراء والبهتان على جاره.

وفي الختام، دعت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، كل المنتسبين إليها، مجددا، إلى الامتثال للتعليمات الملكية السامية، وللمواثيق الأخلاقية والمهنية المتعارف عليها، وبذل الجهد في درء الأكاذيب التي يختلقها بعض المتحاملين على المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، بتصحيح الافتراءات، وتصويب الأخطاء، وتوضيح البهتان، بناء على قاعدتنا الذهبية التي تقول:"لا يصح إلا الصحيح".



اقرأ أيضاً
نادي الرجاء ينجح في ضم 5 لاعبين جدد
نجح نادي الرجاء الرياضي في ضم خمسة لاعبين بارزين  خلال الميركاتو الصيفي الجاري، وذلك بهدف تعزيز ترسانته البشرية استعدادا للموسم الكروي القادم. ووفق المعطيات المتوفرة، فقد تمكن نادي الرجاء بشكل رسمي من حسم تعاقده مع الكونغولي كينزومبي فيليب، والحارس الواعد مهدي الحرار، بالإضافة لحسم تعاقده أيضا مع لاعبين من المغرب التطواني هما هلال الفردوسي وحذيفة المحساني. كما تعتزم إدارة نادي الرجاء الرياضي توقيع عقد انتقال هداف أولمبيك آسفي يوسف نجاري.
رياضة

نصف نهائي كأس العرش..المغرب الفاسي ينفي إشاعة “المواجهة بدون جمهور”
نفت إدارة المغرب الفاسي نفيا قاطعا توصلها إلى أي اتفاق مع أية جهة، لإجراء مباراة نصف نهائي كأس العرش أمام فريق الجيش الملكي بدون جمهور. وأكدت، في بلاغ صحفي، أن كل ما يروج حول إجراء المباراة أمام الجيش الملكي بدون جمهور، مجرد إشاعات، ولم تتوصل بأي قرار في الموضوع. إدارة الماص أشارت إلى أن الاجتماع التقني الذي حضر ممثلا الفريقين، تم خلاله الاتفاق على منح كل فريق حصته من التذاكر الخاصة بجماهيره، لطرحها للبيع، ما يعني أن المباراة ستجرى بحضور الجماهير. المقابلة التي ستجرى يوم الأحد، 23 يونيو الجاري تؤرخ للنصف النهائي  الـ21، في تاريخ الفريق الفاسي. وأكد الجمهور المشجع أنه يراهن على تفوق فريقه على خصمه في هذه المقابلة التي ستجرى في ملعب أكادير. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الأمر يتعلق بفصرى أخرى  لوصول الفريق للنهائي 13 في تاريخه و الطموح الدفاع عن حظوظ الفريق في نيل اللقب رغم كل المشاكل التسييرية التي يعاني منها الماص .
رياضة

تقارير: ريال مدريد يسعى لضم حكيمي
أفادت تقارير صحفية فرنسية بأن نادي ريال مدريد الإسباني يخطط  للتعاقد مع الدولي المغربي، أشرف حكيمي، خلال الفترة المقبلة. وأوضح موقع "PSGtalk" الفرنسي، أن حكيمي، بات مستهدفا من إدارة ريال مدريد، التي تنوي التعاقد معه، إذ حدد مسؤولو النادي الإسباني، موعدًا للاقتراب من استقطاب حكيمي من أجل تدعيم صفوف الفريق. وترى إدارة الريال أن عام 2026، هو التوقيت المثالي للظفر بخدمات الظهير المغربي، بالنظر إلى تشبت ناديه باريس سان جيرمان به في الوقت الحالي. وأبرز الموقع أن اهتمام النادي الملكي بأشرف حكيمي لا يرجع  لكونه صديقا لمبابي الذي وقع في كشوفات الفريق مؤخرا، وإنما لكونه من بين الأفضل في مركزه في العالم، ولكونه مادريديا أيضاً.  
رياضة

إشبيلية يعلن رحيل نجمه الإسباني سيرخيو راموس
أعلن نادي إشبيلية الإسباني، في بيانٍ رسمي, عن  رحيل مدافعه المخضرم سيرخيو راموس عن صفوف الفريق الأندلسي، بعد فشل الجانبين في التوصل إلى اتفاق لتمديد ارتباطهما للموسم الجديد. وقال إشبيلية في بيان رسمي نشر عبر موقع النادي على شبكة الإنترنت، إن راموس البالغ من العمر 38 عامًا، اتخذ قراره النهائي بالرحيل عن صفوف الفريق الإسباني، وعدم الاستمرار بصحبته الموسم المقبل. وأضاف إشبيلية: “سيرخيو راموس أبلغ المسؤولين عدم استمراره معنا الموسم المقبل، اللاعب المخضرم سيودع إشبيلية بصورة رسمية غدًا الثلاثاء عند الساعة 11:00 صباحًا عبر مؤتمر صحفي بحضور اللاعبين كافة، ورئيس النادي خوسيه ماريا ديل نيدو كاراسكو
رياضة

فرنسا تستهل مشوارها في يورو 2024 بفوز صعب أمام النمسا
استهل منتخب فرنسا مشواره في المجموعة الرابعة ببطولة يورو 2024 بفوز بشق الأنفس على النمسا بهدف نظيف مساء الاثنين. واستفاد الديوك من هدف ذاتي سجله ماكس ووبر مدافع النمسا بالخطأ في مرماه بعد مرور 38 دقيقة من الشوط الأول. وانتزع رفاق كيليان مبابي أول ثلاث نقاط بأداء غير مقنع ليتساوى منتخب فرنسا مع هولندا التي فازت على بولندا 1/2 أمس الأحد
رياضة

تراجع القيمة السوقية للنجم المغربي حكيم زياش
شهدت القيمة السوقية للنجم المغربي، حكيم زياش، انخفاضًا جديدًا، بعدما أتمّ موسمه الحالي مع نادي غلطة سراي التركي، بتحقيق لقب الدوري.تراجع طفيف:ووفقًا لموقع “ترانسفير ماركيت” المتخصص في إحصائيات اللاعبين، فقد تراجعت القيمة السوقية لزياش إلى 9 ملايين يورو، بعدما كانت في التحديث ما قبل الأخير، عند 9.5 مليون يورو.مسارٌ مُتراجع:ويُعدّ هذا التراجع الجديد للاعب المنتخب المغربي استمرارًا للسقوط الذي تعرّضت له قيمة زياش السوقية خلال السنوات الماضية، حيث كانت قد وصلت إلى أعلى مستوياتها مع نادي أياكس الهولندي سنة 2019، بـ50 مليون يورو.مُستقبلٌ مُعلّق:ويُرتقب أن يتمّ حسم مصير حكيم زياش خلال الأسابيع القادمة، حيث تلوح في الأفق احتمالاتٌ مُختلفة، منها:العودة إلى تشيلسي: قد يُقرّر زياش العودة إلى ناديه الأصلي، تشيلسي، والبحث عن فرصة جديدة لإثبات قدراته.البحث عن فريق جديد: في ظلّ صعوبة العودة إلى تشيلسي، قد يُفضّل زياش خوض تجربة جديدة مع فريق آخر في أحد الدوريات الأوروبية الكبرى. الاستمرار مع غلطة سراي:ويبقى خيار الاستمرار مع غلطة سراي مطروحًا على الطاولة، خاصةً بعد تحقيقه لقب الدوري مع الفريق، ممّا قد يُشجّعه على البقاء والاستمرار في التألق.وأيًا كان قرار حكيم زياش، فإنّ موهبته وخبرته لا تُغضّ النظر عنها، ممّا يجعله هدفًا مُغريًا للعديد من الأندية التي تسعى لتعزيز صفوفها بلاعبٍ مُبدعٍ من طرازه.
رياضة

يورو 2024.. رومانيا تفوز على أوكرانيا بثلاثية نظيفة
حقّق منتخب رومانيا فوزاً كبيراً على منافسه منتخب أوكرانيا، بنتيجة 3-0، اليوم الاثنين، ضمن منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات في بطولة كأس أوروبا “يورو 2024”. أنهى منتخب رومانيا شوط المباراة الأول متقدّماً على منتخب أوكرانيا بهدف سجّله اللاعب نيكولاي ستانسيو في الدقيقة الـ29. وفي الشوط الثاني، أضاف رازفان مارين الهدف الثاني لبلاده في الدقيقة الـ53، واختتم دينيس دراغوس ثلاثية رومانيا في الدقيقة الـ57. وبانتصارها على أوكرانيا بنتيجة 3-0 حقّقت رومانيا أكبر فوز لها على الإطلاق في مختلف البطولات الكبرى (كأس أوروبا – كأس العالم). ورفع منتخب رومانيا رصيده بهذا الانتصار إلى 3 نقاط في صدارة المجموعة الـ5، وبقي منتخب أوكرانيا من دون نقاط في المركز الأخير.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 18 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة