رياضة

الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين تستنكر الحملة المسعورة للإعلام الجزائري


كريم بوستة نشر في: 26 يناير 2024

سجلت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، مرة اخرى، بكثير من الامتعاض والقلق، الحملة غير المقبولة وغير المعقولة التي شنها، وما يزال، جزء كبير من الإعلام الجزائري، رسمي وغير رسمي، إزاء منتخبنا الوطني لكرة القدم، المشارك في دورة ساحل العاج لكأس إفريقيا للأمم 2023، وفوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الذي يحضر الدورة، باعتباره مسؤولا أول عن المنتخب الوطني، ومسؤولا أيضا في المكتب التنفيذي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم.

واستغربت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، بكثير من الأسف والأسى والاندهاش، للحملة المشينة، والمسعورة أحيانا، والتي استعملت أساليب غاية في الحمق والخروج عن المنطق والواقع، لاستهداف المنتخب الوطني لكرة القدم، ومن خلاله، محاولة استباحة رموز وطنية غالية، لا يمكن بأي حال أن تمس، أو أن يُسمح بالمساس بها.

وجاء في بلاغ للرابطة ان هذا الأسلوب في التعاطي الإعلامي، الذي يصح تسميته، في واقع الأمر، "غير الإعلامي"، و"الشعبوي"، والتشويهي"، و"الخارج عن القانون"، و"البعيد عن المتعارف عليه" على مستوى أخلاقيات ومبادئ الصحافة، والذي لا يحترم المهنية، ولا الاحترافية، ويسقط، رأسا، وباختيار، وعن قصد، في قعر الهواية الهدامة، ومستنقع التشويش، لا يمكنه إلا أن يعبر عن أصحابه، ومن يفتعلونه، ويقرون، بطريقة غير مباشرة، بأنهم لا يملكون أساسا يقفون عليه، أو حججا يدافعون بها عن بؤسهم، بحيث يلجأون إلى البهتان، والتفاهة، والتهافت أيضا.

لقد تميزت المملكة المغربية، دائما، ولاسيما في عهد جلالة الملك محمد السادس نصره الله، بالحكمة والتبصر، ومد اليد للجيران، قصد تجسير الفجوات، وإعادة بناء المغرب العربي الكبير، وقد دعا جلالته كل المغاربة، في خطاب رسمي، إلى التعاطي مع الجيران بما يفرضه علينا حسن الجوار، وما يعنيه ذلك من تشبث بتعاليم الدين الإسلامي السمح، بحيث ظل الإعلام المغربي ملتزما بالمواثيق الأخلاقية، وما يمليه عليه ضميره المهني، مستجيبا للتعليمات السامية لجلالة الملك، وسائرا على نهجه القويم، ورؤيته الحكيمة المتبصرة.

ومن هذا المنطلق، فإن الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، التي ظلت تحث كل المنتسبين إليها على ضرورة التعاطي مع الجميع من منطلق واحد، وهو المهنية، والتوازن، والموضوعية، في احترام تام لكل المواثيق الأخلاقية، التي يمليها العمل الصحفي، فضلا عن الانتماء إلى بلد يمثل نموذجا في جهته، وقارته، بل وفي العالم أيضا، تدعو من جديد الإعلام الجزائري إلى التحلي بالرزانة، والعودة إلى جادة الصواب، وإعمال المهنية، بعيدا عن الترهات والخزعبلات، والخروج عن جادة الصواب، واستعمال البهتان، في وقت تمضي فيه كرة القدم المغربية، ومعها الرياضة المغربية، في طريق البناء والنهضة والتمكين، مهما علت أصوات المشوشين، المشبعين بنظريات المؤامرة، والمؤمنين بمقولة :"اكذب واكذب واكذب، حتى يصدقك الناس"، التي لم تعد تجدي نفعا.

ولا يمكن لأي كان أن ينسى، أو يمحو من ذاكرة التاريخ، الفرحة المغربية الكبيرة التي عمت كل أرجاء المملكة المغربية الشريفة، حينما فاز المنتخب الجزائري بكأس إفريقيا للأمم التي نظمتها الشقيقة مصر سنة 2019، والتهنئة الملكية الحارة والصادقة بالمناسبة، والتعاطى المسؤول والنزيه للإعلام المغربي مع الحدث بكل روح رياضية عالية، وبما يقتضيه حسن الجوار والقواسم والروابط المشتركة.

فكيف لأحد اليوم، وغدا، أن يمحو من ذاكرة التاريخ نفسه، هذا التحامل الغريب، والمشين، لجزء كبير من الإعلام الجزائري، رسمي وغير رسمي، مع المشاركة المغربية في كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم بساحل العاج، ومع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بل وحتى مع كل ما هو مغربي، بطريقة مخزية وسمجة، وتمتح من أساليب أكل عليها الدهر وشرب.

وتأسفت الرابطة المغربية للرياضيين، لهذا السقوط الأخلاقي والمهني ممن يفترض فيهم أنهم إعلاميون، ملتزمون بالمهنية، والمواثيق الأخلاقية التي تؤطر مهنتنا، لندعوهم إلى التعقل، والرجوع إلى جادة الصواب، منكرين عليهم هذا التحامل الغريب، الذي لا يصدر إلا عن متهافت، حقود، وحسود، يخطئ الطريق إلى أهدافه، ويغطي على عيوبه بالكذب والافتراء والبهتان على جاره.

وفي الختام، دعت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، كل المنتسبين إليها، مجددا، إلى الامتثال للتعليمات الملكية السامية، وللمواثيق الأخلاقية والمهنية المتعارف عليها، وبذل الجهد في درء الأكاذيب التي يختلقها بعض المتحاملين على المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، بتصحيح الافتراءات، وتصويب الأخطاء، وتوضيح البهتان، بناء على قاعدتنا الذهبية التي تقول:"لا يصح إلا الصحيح".

سجلت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، مرة اخرى، بكثير من الامتعاض والقلق، الحملة غير المقبولة وغير المعقولة التي شنها، وما يزال، جزء كبير من الإعلام الجزائري، رسمي وغير رسمي، إزاء منتخبنا الوطني لكرة القدم، المشارك في دورة ساحل العاج لكأس إفريقيا للأمم 2023، وفوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الذي يحضر الدورة، باعتباره مسؤولا أول عن المنتخب الوطني، ومسؤولا أيضا في المكتب التنفيذي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم.

واستغربت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، بكثير من الأسف والأسى والاندهاش، للحملة المشينة، والمسعورة أحيانا، والتي استعملت أساليب غاية في الحمق والخروج عن المنطق والواقع، لاستهداف المنتخب الوطني لكرة القدم، ومن خلاله، محاولة استباحة رموز وطنية غالية، لا يمكن بأي حال أن تمس، أو أن يُسمح بالمساس بها.

وجاء في بلاغ للرابطة ان هذا الأسلوب في التعاطي الإعلامي، الذي يصح تسميته، في واقع الأمر، "غير الإعلامي"، و"الشعبوي"، والتشويهي"، و"الخارج عن القانون"، و"البعيد عن المتعارف عليه" على مستوى أخلاقيات ومبادئ الصحافة، والذي لا يحترم المهنية، ولا الاحترافية، ويسقط، رأسا، وباختيار، وعن قصد، في قعر الهواية الهدامة، ومستنقع التشويش، لا يمكنه إلا أن يعبر عن أصحابه، ومن يفتعلونه، ويقرون، بطريقة غير مباشرة، بأنهم لا يملكون أساسا يقفون عليه، أو حججا يدافعون بها عن بؤسهم، بحيث يلجأون إلى البهتان، والتفاهة، والتهافت أيضا.

لقد تميزت المملكة المغربية، دائما، ولاسيما في عهد جلالة الملك محمد السادس نصره الله، بالحكمة والتبصر، ومد اليد للجيران، قصد تجسير الفجوات، وإعادة بناء المغرب العربي الكبير، وقد دعا جلالته كل المغاربة، في خطاب رسمي، إلى التعاطي مع الجيران بما يفرضه علينا حسن الجوار، وما يعنيه ذلك من تشبث بتعاليم الدين الإسلامي السمح، بحيث ظل الإعلام المغربي ملتزما بالمواثيق الأخلاقية، وما يمليه عليه ضميره المهني، مستجيبا للتعليمات السامية لجلالة الملك، وسائرا على نهجه القويم، ورؤيته الحكيمة المتبصرة.

ومن هذا المنطلق، فإن الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، التي ظلت تحث كل المنتسبين إليها على ضرورة التعاطي مع الجميع من منطلق واحد، وهو المهنية، والتوازن، والموضوعية، في احترام تام لكل المواثيق الأخلاقية، التي يمليها العمل الصحفي، فضلا عن الانتماء إلى بلد يمثل نموذجا في جهته، وقارته، بل وفي العالم أيضا، تدعو من جديد الإعلام الجزائري إلى التحلي بالرزانة، والعودة إلى جادة الصواب، وإعمال المهنية، بعيدا عن الترهات والخزعبلات، والخروج عن جادة الصواب، واستعمال البهتان، في وقت تمضي فيه كرة القدم المغربية، ومعها الرياضة المغربية، في طريق البناء والنهضة والتمكين، مهما علت أصوات المشوشين، المشبعين بنظريات المؤامرة، والمؤمنين بمقولة :"اكذب واكذب واكذب، حتى يصدقك الناس"، التي لم تعد تجدي نفعا.

ولا يمكن لأي كان أن ينسى، أو يمحو من ذاكرة التاريخ، الفرحة المغربية الكبيرة التي عمت كل أرجاء المملكة المغربية الشريفة، حينما فاز المنتخب الجزائري بكأس إفريقيا للأمم التي نظمتها الشقيقة مصر سنة 2019، والتهنئة الملكية الحارة والصادقة بالمناسبة، والتعاطى المسؤول والنزيه للإعلام المغربي مع الحدث بكل روح رياضية عالية، وبما يقتضيه حسن الجوار والقواسم والروابط المشتركة.

فكيف لأحد اليوم، وغدا، أن يمحو من ذاكرة التاريخ نفسه، هذا التحامل الغريب، والمشين، لجزء كبير من الإعلام الجزائري، رسمي وغير رسمي، مع المشاركة المغربية في كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم بساحل العاج، ومع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بل وحتى مع كل ما هو مغربي، بطريقة مخزية وسمجة، وتمتح من أساليب أكل عليها الدهر وشرب.

وتأسفت الرابطة المغربية للرياضيين، لهذا السقوط الأخلاقي والمهني ممن يفترض فيهم أنهم إعلاميون، ملتزمون بالمهنية، والمواثيق الأخلاقية التي تؤطر مهنتنا، لندعوهم إلى التعقل، والرجوع إلى جادة الصواب، منكرين عليهم هذا التحامل الغريب، الذي لا يصدر إلا عن متهافت، حقود، وحسود، يخطئ الطريق إلى أهدافه، ويغطي على عيوبه بالكذب والافتراء والبهتان على جاره.

وفي الختام، دعت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، كل المنتسبين إليها، مجددا، إلى الامتثال للتعليمات الملكية السامية، وللمواثيق الأخلاقية والمهنية المتعارف عليها، وبذل الجهد في درء الأكاذيب التي يختلقها بعض المتحاملين على المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، بتصحيح الافتراءات، وتصويب الأخطاء، وتوضيح البهتان، بناء على قاعدتنا الذهبية التي تقول:"لا يصح إلا الصحيح".



اقرأ أيضاً
باريس سان جيرمان يقلب الطاولة على مبابي
كشفت تقارير صحفية أن إدارة باريس سان جيرمان طالبت كيليان مبابي لاعب الفريق السابق والمنضم حاليا إلى ريال مدريد بدفع تعويضات مالية ضخمة خلال الجلسات القضائية الجارية بين الطرفين. وتأتي هذه المطالبات في إطار نزاع قانوني قائم بين النادي الباريسي واللاعب الفرنسي، الذي يطالب بدوره بالحصول على مستحقات مالية تقدر بـ55 مليون يورو، تشمل رواتب متأخرة ومكافآت لم يتسلمها قبل رحيله. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، طالب محامو باريس سان جيرمان خلال إحدى الجلسات بالحصول على تعويض مالي قدره 98 مليون يورو، مشيرين إلى أن النادي حاول على مدار عام كامل تسوية الخلاف بشكل ودي، إلا أن اللاعب رفض الحلول المقترحة وأصر على مواقفه التي اعتبرت مضرة بمصالح النادي. ويشار إلى أن مبلغ التعويض الذي يطالب به سان جيرمان يعادل نحو 3 أضعاف راتب مبابي الحالي مع ريال مدريد، الذي يبلغ حوالي 31 مليون يورو سنويا. يذكر أن باريس سان جيرمان يعيش فترة ازدهار بعد رحيل مبابي، حيث بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه، كما حسم لقب الدوري الفرنسي مبكرا وبفارق كبير عن أقرب منافسيه، وسط أداء قوي ومتوازن على أرضية الملعب. من المنتظر أن يصدر الحكم النهائي في القضية في 26 مايو الجاري، ما قد يضع حدا للجدل القائم بين الطرفين. ورغم تألق مبابي مؤخرا مع ريال مدريد، خاصة بعد تسجيله "هاتريك" في شباك برشلونة، فإن آماله في تحقيق لقب الدوري الإسباني هذا الموسم باتت ضئيلة. ويستعد الفريق الملكي لمواجهة ريال مايوركا ضمن الجولة 36، في مباراة قد تكون حاسمة لحسم اللقب لصالح برشلونة في حال تعثر "الميرينغي".
رياضة

فنربخشة يخطط للتخلي عن خدمات أمرابط والنصيري
كشفت تقارير إعلامية أن نادي فنربخشة التركي لكرة القدم يخطط  لإطلاق عملية بيع واسعة خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في إطار خطته لإعادة هيكلة الفريق وتعزيز ميزانيته استعدادا للموسم الجديد. وأوضحت صحيفة “Türkiye Gazetesi”، أن إدارة النادي التركي وضعت كلا من يوسف النصيري وسفيان أمرابط في مقدمة اللاعبين المعروضين للبيع، رغبة منها في تحقيق عائدات مالية لا تقل عن 60 مليون يورو من بيع أربعة أسماء بارزة. وأفادت الصحيفة بأن إدارة فنربخشة تلقت عرضا رسميا من نادي النصر السعودي لضم المهاجم المغربي يوسف النصيري، بلغت قيمته 35 مليون يورو؛ وإذا ما تمت الصفقة، فإن النادي التركي سيحوّل 10 في المائة من قيمة البيع لنادي إشبيلية الإسباني، بموجب اتفاق سابق بين الطرفين. وحسب المصدر ذاته، فإن فنربخشة يرغب في تفعيل بند شراء عقد المغربي الآخر سفيان أمرابط من نادي فيورنتينا الإيطالي مقابل 13 مليون يورو، تمهيدا لإعادة بيعه لاحقا بمبلغ يُقدر بنحو 20 مليون يورو، في ظل اهتمام عدد من الأندية الأوروبية بخدماته.
رياضة

مشاركة 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم في جائزة للا مريم لكرة المضرب
أكد مدير الدورة الـ 23 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب (250 نقطة)، خالد أوطالب، التي ستقام ما بين الـ 17 و24 ماي الجاري، بملاعب نادي اتحاد سككيي المغرب لكرة المضرب بالرباط، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم يشاركن في دورة هذه السنة.وأضاف أوطالب، في المؤتمر الصحافي، الذي انعقد أمس الاثنين بالرباط، لتقديم هذه الدورة المنظمة من طرف نادي الاتحاد الرياضي للسككيين بالمغرب، تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب ورابطة محترفات كرة المضرب، أن اللاعبات المصنفات على مستوى العالم سيحضرن هذا الموعد الرياضي المرموق. وتابع أن الدورة ستعرف، على الخصوص، مشاركة الأرمينية إلينا أفنيسيان وبطلة الدورة الماضية الأمريكية بيتون ستيرنز، ووصيفتها المصرية ميار شريف. وأشار إلى أن المضرب الناعم المغربي، سيكون ممثلا بكل من آية العوني وياسمين القباج في الفردي، بينما تمثل المغرب ضياء جردي في الزوجي.  من جهته، سلط نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز لعراف، الضوء على إشعاع الجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب على مدى الدورات السابقة، لافتا إلى أن المغرب هو البلد الإفريقي الوحيد الذي ينظم بطولتين تابعتين لرابطة اللاعبات المحترفات والجولة العالمية لرابطة محترفي التنس. وعرفت هذه البطولة، التي تبلغ قيمة جوائزها 275,094 دولارا أميركيا، مشاركة أسماء لامعة في كرة المضرب خلال الدورات السابقة على غرار ماريا ساكاري (المصنفة الثالثة في سنة 2022)، وغاربيني موغوروزا (المصنفة الأولى سنة 2017)، وسيمونا هاليب (المصنفة الأولى سنة 2018)، ولي نا (المصنفة الثانية سنة 2014)، وفرانسيسكا سكيافوني، الفائزة ببطولة فرنسا المفتوحة "رولان غاروس" سنة 2010. كما أبرزت مواهب إفريقية مثل النجمة التونسية أنس جابر (المصنفة الثانية عالميا سنة 2022) والمصرية ميار شريف (المصنفة 31 عالميا سنة 2023). وكانت الأمريكية بيتون ستيرنز قد توجت بلقب الدورة الـ 22 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم على حساب المصرية ميار شريف. أما لقب مسابقة الزوجي فعاد للثنائي المكون من الروسية إيرينا خروماتشيفا ومواطنتها يانا سيزكوفا بتغلبهما في المباراة النهائية على الثنائي المكون من الكازاخستانية آنا دانيلينا والصينية ييفان شو. 
رياضة

بنود استثنائية في عقد أنشيلوتي مع الاتحاد البرازيلي
يستعد المدرب الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي لخوض تجربة جديدة في مسيرته التدريبية حيث سيتولى قيادة المنتخب البرازيلي نهاية مايو الجاري، بعد انقضاء مهمته مع ريال مدريد. وكان أنشيلوتي اتفق مع إدارة النادي الملكي على الرحيل، عقب موسم لم يحقق فيه الفريق النجاح المنشود على الصعيدين المحلي والأوروبي، حيث خسر المنافسة أمام برشلونة، وودع دوري أبطال أوروبا. وبحسب ما كشفته صحيفة Globoesporte البرازيلية، فإن عقد أنشيلوتي مع الاتحاد البرازيلي لكرة القدم يتضمن راتبا سنويا صافيا قدره 10 ملايين يورو، إلى جانب مكافأة إضافية تبلغ 5 ملايين يورو في حال فوزه بكأس العالم، مما يجعله من بين الأعلى أجرا في تاريخ "السامبا". من أبرز بنود العقد، إقامة مباراة ودية بين المنتخب البرازيلي وريال مدريد على ملعب "سانتياغو برنابيو"، في بادرة تكريمية لأنشيلوتي، الذي يعد أحد أنجح المدربين في تاريخ النادي الإسباني. ولم يتم تحديد موعد هذه المباراة بعد. يتضمن الاتفاق أيضا امتيازات خاصة، مثل تخصيص طائرة خاصة للمدرب الإيطالي، تتيح له التنقل إلى أوروبا عند الحاجة. وسيمتد عقد أنشيلوتي مع المنتخب البرازيلي لمدة 14 شهرا، أي حتى نهاية مونديال 2026، على أن يتم تقييم إمكانية التجديد بعد البطولة. ومن المتوقع أن يصل أنشيلوتي إلى ريو دي جانيرو في 26 مايو، ليبدأ مهمته بالإعلان عن أول قائمة له، استعدادا لمواجهتي الإكوادور وباراغواي يومي 5 و10 يونيو المقبل ضمن تصفيات كأس العالم.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة