التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
الدورة السادسة “بيينال مراكش”.. الفنان جياكومو بوفاريني ران بصدد إنجاز أكبر لوحة فنية بشمال افريقيا في مدينة الصويرة
نشر في: 4 فبراير 2016
أعلن السيد فيرتاليا شيلتون عضو اللجنة المنظمة للمعرض الشتوي "بيينال مراكش"، مؤخرا بالصويرة أن الفنان جياكومو بوفاريني ران بصدد انجاز إحدى أكبر اللوحات الفنية التشكيلية في العالم بهذه المدينة، وذلك في إطار الدورة السادسة لهذا المهرجان التي سيقام ما بين 24 فبراير الجاري و 8 ماي المقبل.
وأضاف في ندوة صحفية عقدت بهذه المناسبة، أن هذا الفنان سينجز هذه اللوحة في ساحة مولاي الحسن بالصويرة وهي عبارة عن شخصين متقابلين يجلس كل واحد منهما في الطرف الآخر من النهر ويتواصلان معا.
وبعد أن أشار الى أن عشرة فنانين دوليين آخرين مختصين في الفن الحضري سيشاركون في هذا المهرجان، أبرز أن الفنان الإيطالي ران يعتبر من رواد فن الجداريات والفن الحضري على الصعيد الدولي، والذي قام بعدة رحلات عبر العالم من أجل رسم جداريات كبيرة، خاصة بالصين وبعدد من البلدان الافريقية.
ويحاول هذا الفنان بأسلوبه الخاص، إبراز عدد من الجزئيات، التي تتسم بالتعقيد، والتي قلما توظف في الفن العمراني المعاصر، وهو ما تبرزه لوحاته المتضمنة لأيادي ووجوه متداخلة بألوان حية وزاهية.
يذكر أنه منذ الدورة الأولى لهذا المهرجان سنة 2004، بدأت المدينة الحمراء تستقطب فنانين معاصرين من المغرب والعالم لإقامة تظاهرة ثقافية للنقاش والحوار من خلال الفنون، حيث يهدف المهرجان إلى الحفاظ على التوازن بين الأجناس الفنية وعلى جودة الأعمال الإبداعية وتشجيع المشاريع الموازية وزيادة الاهتمام بالمغرب كوجهة فنية واقتصادية عبر التعريف بالمواهب الشابة.
وأضاف في ندوة صحفية عقدت بهذه المناسبة، أن هذا الفنان سينجز هذه اللوحة في ساحة مولاي الحسن بالصويرة وهي عبارة عن شخصين متقابلين يجلس كل واحد منهما في الطرف الآخر من النهر ويتواصلان معا.
وبعد أن أشار الى أن عشرة فنانين دوليين آخرين مختصين في الفن الحضري سيشاركون في هذا المهرجان، أبرز أن الفنان الإيطالي ران يعتبر من رواد فن الجداريات والفن الحضري على الصعيد الدولي، والذي قام بعدة رحلات عبر العالم من أجل رسم جداريات كبيرة، خاصة بالصين وبعدد من البلدان الافريقية.
ويحاول هذا الفنان بأسلوبه الخاص، إبراز عدد من الجزئيات، التي تتسم بالتعقيد، والتي قلما توظف في الفن العمراني المعاصر، وهو ما تبرزه لوحاته المتضمنة لأيادي ووجوه متداخلة بألوان حية وزاهية.
يذكر أنه منذ الدورة الأولى لهذا المهرجان سنة 2004، بدأت المدينة الحمراء تستقطب فنانين معاصرين من المغرب والعالم لإقامة تظاهرة ثقافية للنقاش والحوار من خلال الفنون، حيث يهدف المهرجان إلى الحفاظ على التوازن بين الأجناس الفنية وعلى جودة الأعمال الإبداعية وتشجيع المشاريع الموازية وزيادة الاهتمام بالمغرب كوجهة فنية واقتصادية عبر التعريف بالمواهب الشابة.
أعلن السيد فيرتاليا شيلتون عضو اللجنة المنظمة للمعرض الشتوي "بيينال مراكش"، مؤخرا بالصويرة أن الفنان جياكومو بوفاريني ران بصدد انجاز إحدى أكبر اللوحات الفنية التشكيلية في العالم بهذه المدينة، وذلك في إطار الدورة السادسة لهذا المهرجان التي سيقام ما بين 24 فبراير الجاري و 8 ماي المقبل.
وأضاف في ندوة صحفية عقدت بهذه المناسبة، أن هذا الفنان سينجز هذه اللوحة في ساحة مولاي الحسن بالصويرة وهي عبارة عن شخصين متقابلين يجلس كل واحد منهما في الطرف الآخر من النهر ويتواصلان معا.
وبعد أن أشار الى أن عشرة فنانين دوليين آخرين مختصين في الفن الحضري سيشاركون في هذا المهرجان، أبرز أن الفنان الإيطالي ران يعتبر من رواد فن الجداريات والفن الحضري على الصعيد الدولي، والذي قام بعدة رحلات عبر العالم من أجل رسم جداريات كبيرة، خاصة بالصين وبعدد من البلدان الافريقية.
ويحاول هذا الفنان بأسلوبه الخاص، إبراز عدد من الجزئيات، التي تتسم بالتعقيد، والتي قلما توظف في الفن العمراني المعاصر، وهو ما تبرزه لوحاته المتضمنة لأيادي ووجوه متداخلة بألوان حية وزاهية.
يذكر أنه منذ الدورة الأولى لهذا المهرجان سنة 2004، بدأت المدينة الحمراء تستقطب فنانين معاصرين من المغرب والعالم لإقامة تظاهرة ثقافية للنقاش والحوار من خلال الفنون، حيث يهدف المهرجان إلى الحفاظ على التوازن بين الأجناس الفنية وعلى جودة الأعمال الإبداعية وتشجيع المشاريع الموازية وزيادة الاهتمام بالمغرب كوجهة فنية واقتصادية عبر التعريف بالمواهب الشابة.
وأضاف في ندوة صحفية عقدت بهذه المناسبة، أن هذا الفنان سينجز هذه اللوحة في ساحة مولاي الحسن بالصويرة وهي عبارة عن شخصين متقابلين يجلس كل واحد منهما في الطرف الآخر من النهر ويتواصلان معا.
وبعد أن أشار الى أن عشرة فنانين دوليين آخرين مختصين في الفن الحضري سيشاركون في هذا المهرجان، أبرز أن الفنان الإيطالي ران يعتبر من رواد فن الجداريات والفن الحضري على الصعيد الدولي، والذي قام بعدة رحلات عبر العالم من أجل رسم جداريات كبيرة، خاصة بالصين وبعدد من البلدان الافريقية.
ويحاول هذا الفنان بأسلوبه الخاص، إبراز عدد من الجزئيات، التي تتسم بالتعقيد، والتي قلما توظف في الفن العمراني المعاصر، وهو ما تبرزه لوحاته المتضمنة لأيادي ووجوه متداخلة بألوان حية وزاهية.
يذكر أنه منذ الدورة الأولى لهذا المهرجان سنة 2004، بدأت المدينة الحمراء تستقطب فنانين معاصرين من المغرب والعالم لإقامة تظاهرة ثقافية للنقاش والحوار من خلال الفنون، حيث يهدف المهرجان إلى الحفاظ على التوازن بين الأجناس الفنية وعلى جودة الأعمال الإبداعية وتشجيع المشاريع الموازية وزيادة الاهتمام بالمغرب كوجهة فنية واقتصادية عبر التعريف بالمواهب الشابة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إيقاعات الجاز تصدح بطنجة بحضور مشاهير العازفين من العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تنظيم تظاهرة ثقافية لإبراز دور الموريسكيين في تقوية الجسور بين ضفتي المتوسط
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كذب أبيض” المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
أشهر نجوم الغناء بالمغرب يغنون فوق خشبة مهرجان البهجة بجامع الفنا
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المغرب يسجل حضورا لافتا في سوق الدبلجة الفرنسية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن