ثقافة-وفن

الدورة الرابعة للأيادي التي تبصر تحتفي بروح الفنان الغرباوي بالدار البيضاء


كشـ24 نشر في: 30 نوفمبر 2017

بعد النجاح الكبير الذي عرفته الدورة الثالثة للمعرض الدولي الجماعي " الأيادي التيتبصر"، المكرسة لمسار  الفنان التشكيلي أحمد الشرقاوي، تنظم  جمعية إبداعوتواصل الدورة الرابعة لهذا المعرض الدولي الجماعي ما بين 2 و 11 دجنبر في العديدمن الفضاءات: المدرسة العليا للفنون الجميلة بالدر البيضاء، دار الثقافة.

وتتميز الدورة الحالية بمشاركة العديد من الفنانين التشكيليين من داخل المغربوخارجه في مجالات الصباغة، التصوير الفني، النحت والديزاين، واستضافة فنانينمن اسبانيا كضيوف شرف . 

ويوجه هذا الموعد للمشاركين والمولعين بالفن بغرض مضاعفة فرص اللقاء واستهدافالأفضل لإمكانات التبادل والتشارك، وتطمح هذه التظاهرة الفنية إلى أن تكون حقلاحرا يتيح فرصا جديدة للمعرفة و للبحث، كما يقوي الإبداع و التجديد.

وتهدى الدورة خصيصا لروح الفنان التشكيلي الجيلالي االغرباوي، 1930 – 1971،الذي يعتبر من رواد الفن الحديث والوجه الرمزي للتجريدية الحركية، بل الغنائية فيالمغرب.

تقول زهرة ألكو، رئيسة جمعية إبداع وتواصل ، إن الأيادي التي تبصر حدث إبداعيذو إشعاع واسع يهدف إلى التعريف بالأعمال الأكثر تمثيلية لصفوة مميزة من الفنانينالتشكيليين، من مختلف الأعمار والأساليب، يتعلق الأمر إذن بمنتدى ثقافي يطمح إلىتعبئة أكبر عدد من الزوار، بما فيهم الأطفال والشباب حول ثراء الإبداع التشكيلي منخلال زيارات منظمة، توقيعات كتب فنية، لقاءات مفتوحة مع الفاعلين الثقافيين والفنيين،محترفات موضوعاتية ونقاشات مفتوحة بالمدرسة العليا للفنون الجميلة بالدار البيضاء   ودار الثقافة بالمدينة القديمة.

وتضيف ألكو في اتصال ب"كشـ 24"، ان الأمر يتعلق بحدث إبداعي يقدم فضاءلتقاسم الأفكار والتجارب في مجالات الفنون الجميلة بين المشاركين من هنا ومن هناكويساعد الزوار أيضا على اكتشاف دينامية التطور السوسيو ثقافي الذي يعيشهالمغرب المعاصر والتطور الذي يطبع قطاع الفنون التشكيلية بفضل إسهام جميعالشركاء المعنيين، وذلك انسجاما مع التوجه المستنير لصاحب الجلالة الملك محمدالسادس، مشيرة الى أن الثقافة تعد اليوم رافعة أساسية للإبداع و للابتكار، وتغذيةالروح، و إبراز الشخصية  الوطنية، وبالتالي هي المحرك لدينامية مجتمعنا الذي بقدرما يعتز بتعددية روافده، وبرصيده الحضاري العريق، فإنه يظل متمسكا بتنوع خصوصياته وبانفتاحه على العالم ».

من جهته، أوضح الفنان التشكيلي حميد العلوي، مندوب المعرض الدولي، ان المعرض الجماعي الدولي "الأيادي التي تبصر"، المنظم بشراكة مع العديد من  الهيآتالعمومية،  يلقي نظرة إنسانية عميقة على وجودنا الفعلي. إنه يدافع عن الإبداع فيصيغة الجمع عبر وسائل الإعلام الثقافي ذي النشر الواسع بما أن الفن التشكيلي تمتصوره و إنجازه من قبل فنانين من مختلف الآفاق والأساليب.

وحسب الكاتب والناقد الفني أندري مالرو، فإن إنعاش ثقافتنا الجمالية، عبر الأعمالالتشكيلية والأنشطة المجاورة، في سياق روح إدماج القيم والرؤى هو الوسيلة المثلىوالقوية لتقوية روابطنا وترسيخ التزامنا المتبادل بحياة أفضل تتمحور حول الثقافة التيتظل "ما جعل من الإنسان شيئا مخالفا لحادثة كونية".

وأضاف أن هذه التجربة تسعى إلى أن تكون تكريما تفاعليا اعترافا بقوة الأعمالالتشكيلية بمختلف أساليبها وأجيالها، بهدف حميمي هو الحوار والتبادل بين الشعوبوالثقافات.

وأشار إلى أن هذه التجربة تشرف كل الإبداع الملتزم للموجات الإبداعية الجديدة التيتجرب العديد من الدعامات والوسائط الإبداعية، مركزة على اللغة التشكيلية التي تظلأفضل دليل على الانفتاح على ثقافات و آفاق أخرى.

وقال الباحث والمفكر أندري، إننا سعداء لكوننا نمنح فنانينا، بفضل شركائناالمؤسساتيين،  لحظات فرح التلاقي، معتمدين على فريقنا الديناميكي، وأصدقاءالمنجز التشكيلي، المنخرطين بالكثير من التفاني للإسهام في إنعاش الفنونالتشكيلية. وتتلخص فلسفتنا في كون الفن مجهود لخلق عالم أكثر إنسانية، إلى جانبالعالم الواقعي.

بعد النجاح الكبير الذي عرفته الدورة الثالثة للمعرض الدولي الجماعي " الأيادي التيتبصر"، المكرسة لمسار  الفنان التشكيلي أحمد الشرقاوي، تنظم  جمعية إبداعوتواصل الدورة الرابعة لهذا المعرض الدولي الجماعي ما بين 2 و 11 دجنبر في العديدمن الفضاءات: المدرسة العليا للفنون الجميلة بالدر البيضاء، دار الثقافة.

وتتميز الدورة الحالية بمشاركة العديد من الفنانين التشكيليين من داخل المغربوخارجه في مجالات الصباغة، التصوير الفني، النحت والديزاين، واستضافة فنانينمن اسبانيا كضيوف شرف . 

ويوجه هذا الموعد للمشاركين والمولعين بالفن بغرض مضاعفة فرص اللقاء واستهدافالأفضل لإمكانات التبادل والتشارك، وتطمح هذه التظاهرة الفنية إلى أن تكون حقلاحرا يتيح فرصا جديدة للمعرفة و للبحث، كما يقوي الإبداع و التجديد.

وتهدى الدورة خصيصا لروح الفنان التشكيلي الجيلالي االغرباوي، 1930 – 1971،الذي يعتبر من رواد الفن الحديث والوجه الرمزي للتجريدية الحركية، بل الغنائية فيالمغرب.

تقول زهرة ألكو، رئيسة جمعية إبداع وتواصل ، إن الأيادي التي تبصر حدث إبداعيذو إشعاع واسع يهدف إلى التعريف بالأعمال الأكثر تمثيلية لصفوة مميزة من الفنانينالتشكيليين، من مختلف الأعمار والأساليب، يتعلق الأمر إذن بمنتدى ثقافي يطمح إلىتعبئة أكبر عدد من الزوار، بما فيهم الأطفال والشباب حول ثراء الإبداع التشكيلي منخلال زيارات منظمة، توقيعات كتب فنية، لقاءات مفتوحة مع الفاعلين الثقافيين والفنيين،محترفات موضوعاتية ونقاشات مفتوحة بالمدرسة العليا للفنون الجميلة بالدار البيضاء   ودار الثقافة بالمدينة القديمة.

وتضيف ألكو في اتصال ب"كشـ 24"، ان الأمر يتعلق بحدث إبداعي يقدم فضاءلتقاسم الأفكار والتجارب في مجالات الفنون الجميلة بين المشاركين من هنا ومن هناكويساعد الزوار أيضا على اكتشاف دينامية التطور السوسيو ثقافي الذي يعيشهالمغرب المعاصر والتطور الذي يطبع قطاع الفنون التشكيلية بفضل إسهام جميعالشركاء المعنيين، وذلك انسجاما مع التوجه المستنير لصاحب الجلالة الملك محمدالسادس، مشيرة الى أن الثقافة تعد اليوم رافعة أساسية للإبداع و للابتكار، وتغذيةالروح، و إبراز الشخصية  الوطنية، وبالتالي هي المحرك لدينامية مجتمعنا الذي بقدرما يعتز بتعددية روافده، وبرصيده الحضاري العريق، فإنه يظل متمسكا بتنوع خصوصياته وبانفتاحه على العالم ».

من جهته، أوضح الفنان التشكيلي حميد العلوي، مندوب المعرض الدولي، ان المعرض الجماعي الدولي "الأيادي التي تبصر"، المنظم بشراكة مع العديد من  الهيآتالعمومية،  يلقي نظرة إنسانية عميقة على وجودنا الفعلي. إنه يدافع عن الإبداع فيصيغة الجمع عبر وسائل الإعلام الثقافي ذي النشر الواسع بما أن الفن التشكيلي تمتصوره و إنجازه من قبل فنانين من مختلف الآفاق والأساليب.

وحسب الكاتب والناقد الفني أندري مالرو، فإن إنعاش ثقافتنا الجمالية، عبر الأعمالالتشكيلية والأنشطة المجاورة، في سياق روح إدماج القيم والرؤى هو الوسيلة المثلىوالقوية لتقوية روابطنا وترسيخ التزامنا المتبادل بحياة أفضل تتمحور حول الثقافة التيتظل "ما جعل من الإنسان شيئا مخالفا لحادثة كونية".

وأضاف أن هذه التجربة تسعى إلى أن تكون تكريما تفاعليا اعترافا بقوة الأعمالالتشكيلية بمختلف أساليبها وأجيالها، بهدف حميمي هو الحوار والتبادل بين الشعوبوالثقافات.

وأشار إلى أن هذه التجربة تشرف كل الإبداع الملتزم للموجات الإبداعية الجديدة التيتجرب العديد من الدعامات والوسائط الإبداعية، مركزة على اللغة التشكيلية التي تظلأفضل دليل على الانفتاح على ثقافات و آفاق أخرى.

وقال الباحث والمفكر أندري، إننا سعداء لكوننا نمنح فنانينا، بفضل شركائناالمؤسساتيين،  لحظات فرح التلاقي، معتمدين على فريقنا الديناميكي، وأصدقاءالمنجز التشكيلي، المنخرطين بالكثير من التفاني للإسهام في إنعاش الفنونالتشكيلية. وتتلخص فلسفتنا في كون الفن مجهود لخلق عالم أكثر إنسانية، إلى جانبالعالم الواقعي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
اسبوع القفطان بمراكش يكرس المملكة كمرجع عالمي للقفطان
أسدل الستار، مساء أمس السبت بمراكش، على النسخة الـ25 من أسبوع القفطان (قفطان ويك)، بتنظيم عرض أزياء كبير احتفى بالصحراء المغربية، بمشاركة 14 مصمما بارزا وعشاق الموضة، مكرسا بذلك المملكة كمرجع عالمي للقفطان. وجعل هذا الحدث المرموق، المنظم من قبل مجلة "نساء المغرب" (فام دي ماروك)، تحت شعار "قفطان، إرث بثوب الصحراء"، من المدينة الحمراء عاصمة للأزياء المغربية الراقية، عبر انغماس شاعري من عالم الجنوب، والكثبان الرملية إلى المجوهرات التقليدية، مرورا بأقمشة مستوحاة من الواحات. وتميز عرض الأزياء الختامي بمشاهد ساحرة، حيث تعاقبت على المنصة عارضات يرتدين قطع فريدة جمعت بين الحداثة والتقاليد الصحراوية، شاهدة على المهارة الثمينة للحرفيين المغاربة وإبداع المصممين الذين استمدوا إلهامهم من تراث الصحراء المغربية. وفي كلمة بالمناسبة، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن "المغرب يعد اليوم، مرجعا عالميا للقفطان، باعتباره تراثا حيا يساهم في الإشعاع الثقافي للمملكة على الصعيد الدولي". وأشادت، في هذا الصدد، بالصناع التقليديين المغاربة الذين يعملون من دون كلل، من أجل تصميم قطع بجمال نادر، محافظين على استمرارية التقاليد العريقة مع تجديدها.من جانبها، أشارت مديرة مجلة "نساء المغرب"، إشراق مبسط، إلى أن هذه الدورة الاحتفالية "تميزت بإرادة قوية لتثمين مهن الجنوب المغربي، وتسليط الضوء على كنوز غالبا ما يجهلها عموم الناس". وأشادت، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بـ"تنوع الإبداعات المعروضة والتزام المصممين بنقل هذا الإرث الثمين، عبر حوار راسخ بين التقليد والابتكار". وتميز "أسبوع القفطان 2025" ببرمجة غنية تضم معارض لمجوهرات وأزياء تقليدية صحراوية، ودورات "ماستر كلاس"، ولقاءات بين مهنيي الموضة، مع إبراز مهن فنية يحملها نساء ورجال من الصحراء المغربية. ومنذ إطلاقها سنة 1996، أضحت تظاهرة (قفطان ويك) واجهة دولية للقفطان المغربي، واحتفاء بالأناقة والهوية والعبقرية الحرفية، خدمة لتراث في تجدد مستمر.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. منال بنشليخة من مراكش: القفطان مغربي بغاو ولا كرهو
عبرت نجمة الغناء المغربية منال بنشليخة عن سعادتها بالمشاركة في فعاليات حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش، مؤكدة في تصريح على هامش الحفل انها تفتخر بالقفطان، مشيرة انه مغربي، ابى من ابى وكره من كره.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش يجمع اشهر نجمات الفن وكشـ24 تنقل انبهارهن بالقفطان المغربي
اختتمت ليلة أمس السبت 10 ماي بقصر البديع التاريخي بمدينة مراكش، فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من تظاهرة “أسبوع القفطان”، الذي يعتبر من أبرز التظاهرات الوطنية والدولية للاحتفاء بالقفطان المغربي. وقد عبرت مجموعة من نجمات الغناء و السينما و التلفزيون في تصريحاتهم لـ كشـ24 عن سعادتهم بحضور الحفل الختماي لاسبوع القفطان ابدين افتخارهن بالقفطان المغربي الذي يعتبر رمزا من رموز فن العيش والحضارة المغربية.
ثقافة-وفن

القضاء الفرنسي يستعد لاصدار حكمه في اتهام دوبارديو باعتداءات جنسية
تصدر محكمة الجنايات في باريس الثلاثاء حكمها في قضية الممثل الفرنسي جيرار دوبارديو، بعد نحو شهرين من بدء محاكمته بتهمة ارتكاب اعتداءات جنسية في موقع تصوير فيلم "لي فولي فير" Les Volets verts عام 2022.  وسيحضر طرف واحد فقط من الأطراف المدنية هو أميلي، جلسة النطق بالحكم التي تبدأ عند العاشرة صباحا (08,00 ت غ). ويحتمل أن يغيب دوبارديو الذي يشارك في تصوير فيلم في البرتغال من إخراج صديقته الممثلة فاني أردان.  وطلب الادعاء أيضا إلزام الممثل البالغ 76 عاما، الخضوع لرعاية نفسية وفترة عدم أهلية مدتها عامان، وإدراج اسمه في سجل مرتكبي الجرائم الجنسية.  وتتهم المدعيتان، وهما مصممة الديكور ومساعدة المخرج في "لي فولي فير" لجان بيكر، دوبارديو بالاعتداء عليهما جنسيا في موقع التصوير عام 2021.  وخلال تقديم شهادتها أمام المحكمة، قالت أميلي (54 عاما) إنها تحدثت مع الممثل عن الديكور المعتمد في الفيلم، وشرحت له أنها تبحث عن مظلات معينة لمشاهد ست صور في جنوب فرنسا.  وأكدت أن المحادثة كانت عادية الى أن بدأ دوبارديو الذي كان جالسا، بمحاصرتها "بين ساقيه" متلفظا بعبارات جنسية.  رد  دوبارديو على ذلك بنفي الوقائع، مضيفا "ثمة رذائل لا أعرف عنها شيئا"، مضيفا "لا أفهم لماذا سأقوم بتحسس امرأة (...) أنا لست متحرشا".  ونفى الممثل أيضا أي اعتداء على المدعية الثانية، وهي مساعدة في الفيلم. وقال "ربما اصطدمت بظهرها في أحد الممرات، لكنني لم ألمسها!".  وأوضحت سارة (اسم مستعار) التي تبلغ 34 عاما، أنها رافقت الممثل من غرفة الملابس إلى موقع التصوير. وقالت أمام المحكمة "كان الظلام دامسا، وفي نهاية الشارع، وضع يده على مؤخرتي" وروت أيضا تعر ضها لاعتداءين آخرين.  وتحدث دوبارديو أمام المحكمة عن حبه للنساء واحترامه "للأنوثة"، لكن ليس "اللواتي يعانين من الهستيريا".  وتلقى الممثل الفرنسي خلال محاكمته دعما من ابنته روكسان وشريكته السابقة كارين سيلا وزميله فنسان بيريز، إضافة الى فاني أردان.  وأكدت أردان أمام المحكمة أنها لم تشهد قط أي تصرف "صادم" من دوبارديو، معتبرة أنه كان في إمكان المدعيتين "رفض" أي تقر ب من قبله.  خلال هذه المحاكمة التي حظيت بتغطية واسعة، ندد محامو الأطراف المدنية بالتوتر والأساليب العدوانية التي اتبعها فريق الدفاع عن دوبارديو.  وتوجه محامي الممثل جيريمي أسوس مرات عدة إلى سارة واميلي بالقول "كاذبتان"، "مرتشيتان"، "هستيريتان".  وقالت كلود فانسان، محامية سارة، في مرافعتها "لم نستمع الى استراتيجية دفاع... بل إلى تمجيد للتمييز على أساس الجنس".  وفي موقف معاكس لحركة "مي تو" التي ساهمت في تغيير النظرة حيال ضحايا الاعتداءات الجنسية، سعى فريق الدفاع عن دوبارديو إلى إظهاره كضحية لمطاردة نسوية هدفها "إسقاط عملاق مكرس".  وخلال السنوات الأخيرة، اتهمت نحو عشرين امرأة دوبارديو بالاعتداء عليهن  جنسيا، لكن عددا كبيرا من الإجراءات تم  حفظه بسبب التقادم.  وكانت الممثلة الفرنسية شارلوت أرنو التي كانت حاضرة خلال المحاكمة، أول من تقدم بشكوى ضد دوبارديو في العام 2018. وفي غشت، طلبت النيابة العامة في باريس محاكمة الممثل بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة