

مجتمع
الدرك ينهي مغامرات سارق المنازل بسيدي رحال الشاطئ
نجحت مصالح الدرك الملكي بمركز سيدي رحال الشاطئ، التابعة لدرك سرية برشيد، القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، ظهر أمس الأحد، 20 غشت الجاري، من إلقاء القبض على شخص وإنهاء نشاطه، الذي يتعلق بسرقة المنازل والڤيلات الفخمة، بعدما كان ينفذ عملياته الإجرامية، ويتوارى عن الأنظار منذ وقت طويل، وكان ينتقل بين الدار البيضاء، والجماعة الحضرية سيدي رحال الشاطئ، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد.
وأفادت مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، بأن عملية إيقاف المعني بالأمر، المزداد سنة 2001، والمنحدر من درب الشرفاء، بمدينة الدار البيضاء والمقيم بها، تمت بعد رصد تحركاته منذ أسابيع، وجرى نصب كمين محكم له، عجل بإيقافه على مستوى " المريسى"، غير بعيد من مركز الدرك الملكي، بالنفوذ الترابي للجماعة الحضرية سيدي رحال الشاطئ، ليعترف خلال مراحل البحث الأولي معه، أنه كان يبيع متحصلات نشاطه المحظور، لأحد الباعة المعروفين بجماعة سيدي رحال الشاطئ، الشيء الذي عجل بتجنيد دورية دركية، وتوجهت صوب السويقة بالتحديد، وتمكنت من توقيف وإعتقال الشخص المذكور، موضوع إعترافات سارق المنازل.
وذكرت المصادر ذاتها، أن الموقوف سارق المنازل، أثناء تنقيطه عبر الناظم الآلي، تبين للمحققين أن سجله العدلي حافل بالسوابق القضائية، في مجال السرقة الموصوفة، سبق وأن قضى عقوبات حبسية سالبة للحرية، وذلك على خلفية الإشتباه تورطه في قضايا جنائية مماثلة.
وبأمر من الوكيل العام للملك، لدى محكمة الإستئناف بسطات، وضع الموقوفين تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار الإنتهاء من البحث معهما، حول المنسوب إليهما، لتقديمهما أمام النيابة العامة المختصة، من أجل تهمة السرقة الموصوفة وشراء المسروق، في حين لا يزال البحث جاريا و مكثفا عن باقي شركائهما المفترضين.
نجحت مصالح الدرك الملكي بمركز سيدي رحال الشاطئ، التابعة لدرك سرية برشيد، القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، ظهر أمس الأحد، 20 غشت الجاري، من إلقاء القبض على شخص وإنهاء نشاطه، الذي يتعلق بسرقة المنازل والڤيلات الفخمة، بعدما كان ينفذ عملياته الإجرامية، ويتوارى عن الأنظار منذ وقت طويل، وكان ينتقل بين الدار البيضاء، والجماعة الحضرية سيدي رحال الشاطئ، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد.
وأفادت مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، بأن عملية إيقاف المعني بالأمر، المزداد سنة 2001، والمنحدر من درب الشرفاء، بمدينة الدار البيضاء والمقيم بها، تمت بعد رصد تحركاته منذ أسابيع، وجرى نصب كمين محكم له، عجل بإيقافه على مستوى " المريسى"، غير بعيد من مركز الدرك الملكي، بالنفوذ الترابي للجماعة الحضرية سيدي رحال الشاطئ، ليعترف خلال مراحل البحث الأولي معه، أنه كان يبيع متحصلات نشاطه المحظور، لأحد الباعة المعروفين بجماعة سيدي رحال الشاطئ، الشيء الذي عجل بتجنيد دورية دركية، وتوجهت صوب السويقة بالتحديد، وتمكنت من توقيف وإعتقال الشخص المذكور، موضوع إعترافات سارق المنازل.
وذكرت المصادر ذاتها، أن الموقوف سارق المنازل، أثناء تنقيطه عبر الناظم الآلي، تبين للمحققين أن سجله العدلي حافل بالسوابق القضائية، في مجال السرقة الموصوفة، سبق وأن قضى عقوبات حبسية سالبة للحرية، وذلك على خلفية الإشتباه تورطه في قضايا جنائية مماثلة.
وبأمر من الوكيل العام للملك، لدى محكمة الإستئناف بسطات، وضع الموقوفين تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار الإنتهاء من البحث معهما، حول المنسوب إليهما، لتقديمهما أمام النيابة العامة المختصة، من أجل تهمة السرقة الموصوفة وشراء المسروق، في حين لا يزال البحث جاريا و مكثفا عن باقي شركائهما المفترضين.
ملصقات
