التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
الدرك يفكك عصابة متخصصة في سرقة الدراجات الفارهة ضواحي مراكش
نشر في: 26 مارس 2017
فككت عناصر دورية ليلية تابعة للدرك الملكي بمجاط إقليم شيشاوة، عصابة إجرامية متخصصة في سرقة الدراجات النارية الكبيرة والفارهة ذات السرعة العالية
وجاء إيقاف عنصرين من هذه العصابة اثر توقيفهم على مستوى الطريق الجهوية 212 قرب مركز جماعة كماسة لآخذ أنفاسهم ،وهو ما دفع بعناصر الدورية لاستجلاء أسباب توقفهم في ظلام دامس ،وبعد مطالبتهم بتقديم أوراق الدراجة تبين عدم توفرهم عليها ،وامام الارتباك الظاهر عليهم جرى نقلهم إلى مركز الدرك لتعميق البحث معهم ،حيث أسفرت نتائجه عن تورط الموقوفين في سرقة الدراجة المحجوزة ،ليتم وضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية ،ليعترفوا ببقية شركائهم في العملية بمنطقة اوريكة وايت اورير.
وقد تم تشكيل فرقة أمنية انتقلت على عجل إلى عناوين المشتبه فيهم ليتم إيقافهم اثنين منهم في وقت مبكر من صبيحة يوم الجمعة، فيما تم حجز سيارة تابعة لأحدى وكلات الكراء كان يستغلها أفراد العصابة في خفر الطرقات وتنبيه الجناة إلى وجود حواجز أمنية على مستوى الطريق الرابطة بين مراكش وأكادير ،وأصدرت الضابطة القضائية لدركية مجاط برقية بحث وطنية في حق عنصريين آخرين من أفراد هذه العصابة لازالا في حالة فرار.
وكان أفراد هذه العصابة التي تنشط على مستوى مدن مراكش ايت اورير وريكة واكادير ،يعمدون إلى التربص بأصحاب الدراجات الكبيرة لتتم سرقتها في غفلة منهم مستعملين في ذلك مفاتيح متطورة لتشغيلها ،قبل أن يعمدوا إلى إيصالها مستودع بمدينة اكادير حيث يتم تفكيكها وبيعها بسوق المتلاشيات بالمدينة المذكورة، وتتراوح أعمار أفراد هذه الشبكة مابين 20 و 28 سنة.
وأوضحت المصادر عينها أن التحقيقات كشفت تواجد شبكة تقسم المهام بين عناصرها، من سرقة وتفكيك وبيع، ليستخلص كل منهم نصيبه من الغنيمة وتغيير معالمها والتصرف فيها، قصد بيع أجزائها إلى زبناء يتعاملون معهم في شراء المسروق، وقد تم وضع المشتبه فيهم تحت تدابير الحراسة النظرية.
وجاء إيقاف عنصرين من هذه العصابة اثر توقيفهم على مستوى الطريق الجهوية 212 قرب مركز جماعة كماسة لآخذ أنفاسهم ،وهو ما دفع بعناصر الدورية لاستجلاء أسباب توقفهم في ظلام دامس ،وبعد مطالبتهم بتقديم أوراق الدراجة تبين عدم توفرهم عليها ،وامام الارتباك الظاهر عليهم جرى نقلهم إلى مركز الدرك لتعميق البحث معهم ،حيث أسفرت نتائجه عن تورط الموقوفين في سرقة الدراجة المحجوزة ،ليتم وضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية ،ليعترفوا ببقية شركائهم في العملية بمنطقة اوريكة وايت اورير.
وقد تم تشكيل فرقة أمنية انتقلت على عجل إلى عناوين المشتبه فيهم ليتم إيقافهم اثنين منهم في وقت مبكر من صبيحة يوم الجمعة، فيما تم حجز سيارة تابعة لأحدى وكلات الكراء كان يستغلها أفراد العصابة في خفر الطرقات وتنبيه الجناة إلى وجود حواجز أمنية على مستوى الطريق الرابطة بين مراكش وأكادير ،وأصدرت الضابطة القضائية لدركية مجاط برقية بحث وطنية في حق عنصريين آخرين من أفراد هذه العصابة لازالا في حالة فرار.
وكان أفراد هذه العصابة التي تنشط على مستوى مدن مراكش ايت اورير وريكة واكادير ،يعمدون إلى التربص بأصحاب الدراجات الكبيرة لتتم سرقتها في غفلة منهم مستعملين في ذلك مفاتيح متطورة لتشغيلها ،قبل أن يعمدوا إلى إيصالها مستودع بمدينة اكادير حيث يتم تفكيكها وبيعها بسوق المتلاشيات بالمدينة المذكورة، وتتراوح أعمار أفراد هذه الشبكة مابين 20 و 28 سنة.
وأوضحت المصادر عينها أن التحقيقات كشفت تواجد شبكة تقسم المهام بين عناصرها، من سرقة وتفكيك وبيع، ليستخلص كل منهم نصيبه من الغنيمة وتغيير معالمها والتصرف فيها، قصد بيع أجزائها إلى زبناء يتعاملون معهم في شراء المسروق، وقد تم وضع المشتبه فيهم تحت تدابير الحراسة النظرية.
فككت عناصر دورية ليلية تابعة للدرك الملكي بمجاط إقليم شيشاوة، عصابة إجرامية متخصصة في سرقة الدراجات النارية الكبيرة والفارهة ذات السرعة العالية
وجاء إيقاف عنصرين من هذه العصابة اثر توقيفهم على مستوى الطريق الجهوية 212 قرب مركز جماعة كماسة لآخذ أنفاسهم ،وهو ما دفع بعناصر الدورية لاستجلاء أسباب توقفهم في ظلام دامس ،وبعد مطالبتهم بتقديم أوراق الدراجة تبين عدم توفرهم عليها ،وامام الارتباك الظاهر عليهم جرى نقلهم إلى مركز الدرك لتعميق البحث معهم ،حيث أسفرت نتائجه عن تورط الموقوفين في سرقة الدراجة المحجوزة ،ليتم وضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية ،ليعترفوا ببقية شركائهم في العملية بمنطقة اوريكة وايت اورير.
وقد تم تشكيل فرقة أمنية انتقلت على عجل إلى عناوين المشتبه فيهم ليتم إيقافهم اثنين منهم في وقت مبكر من صبيحة يوم الجمعة، فيما تم حجز سيارة تابعة لأحدى وكلات الكراء كان يستغلها أفراد العصابة في خفر الطرقات وتنبيه الجناة إلى وجود حواجز أمنية على مستوى الطريق الرابطة بين مراكش وأكادير ،وأصدرت الضابطة القضائية لدركية مجاط برقية بحث وطنية في حق عنصريين آخرين من أفراد هذه العصابة لازالا في حالة فرار.
وكان أفراد هذه العصابة التي تنشط على مستوى مدن مراكش ايت اورير وريكة واكادير ،يعمدون إلى التربص بأصحاب الدراجات الكبيرة لتتم سرقتها في غفلة منهم مستعملين في ذلك مفاتيح متطورة لتشغيلها ،قبل أن يعمدوا إلى إيصالها مستودع بمدينة اكادير حيث يتم تفكيكها وبيعها بسوق المتلاشيات بالمدينة المذكورة، وتتراوح أعمار أفراد هذه الشبكة مابين 20 و 28 سنة.
وأوضحت المصادر عينها أن التحقيقات كشفت تواجد شبكة تقسم المهام بين عناصرها، من سرقة وتفكيك وبيع، ليستخلص كل منهم نصيبه من الغنيمة وتغيير معالمها والتصرف فيها، قصد بيع أجزائها إلى زبناء يتعاملون معهم في شراء المسروق، وقد تم وضع المشتبه فيهم تحت تدابير الحراسة النظرية.
وجاء إيقاف عنصرين من هذه العصابة اثر توقيفهم على مستوى الطريق الجهوية 212 قرب مركز جماعة كماسة لآخذ أنفاسهم ،وهو ما دفع بعناصر الدورية لاستجلاء أسباب توقفهم في ظلام دامس ،وبعد مطالبتهم بتقديم أوراق الدراجة تبين عدم توفرهم عليها ،وامام الارتباك الظاهر عليهم جرى نقلهم إلى مركز الدرك لتعميق البحث معهم ،حيث أسفرت نتائجه عن تورط الموقوفين في سرقة الدراجة المحجوزة ،ليتم وضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية ،ليعترفوا ببقية شركائهم في العملية بمنطقة اوريكة وايت اورير.
وقد تم تشكيل فرقة أمنية انتقلت على عجل إلى عناوين المشتبه فيهم ليتم إيقافهم اثنين منهم في وقت مبكر من صبيحة يوم الجمعة، فيما تم حجز سيارة تابعة لأحدى وكلات الكراء كان يستغلها أفراد العصابة في خفر الطرقات وتنبيه الجناة إلى وجود حواجز أمنية على مستوى الطريق الرابطة بين مراكش وأكادير ،وأصدرت الضابطة القضائية لدركية مجاط برقية بحث وطنية في حق عنصريين آخرين من أفراد هذه العصابة لازالا في حالة فرار.
وكان أفراد هذه العصابة التي تنشط على مستوى مدن مراكش ايت اورير وريكة واكادير ،يعمدون إلى التربص بأصحاب الدراجات الكبيرة لتتم سرقتها في غفلة منهم مستعملين في ذلك مفاتيح متطورة لتشغيلها ،قبل أن يعمدوا إلى إيصالها مستودع بمدينة اكادير حيث يتم تفكيكها وبيعها بسوق المتلاشيات بالمدينة المذكورة، وتتراوح أعمار أفراد هذه الشبكة مابين 20 و 28 سنة.
وأوضحت المصادر عينها أن التحقيقات كشفت تواجد شبكة تقسم المهام بين عناصرها، من سرقة وتفكيك وبيع، ليستخلص كل منهم نصيبه من الغنيمة وتغيير معالمها والتصرف فيها، قصد بيع أجزائها إلى زبناء يتعاملون معهم في شراء المسروق، وقد تم وضع المشتبه فيهم تحت تدابير الحراسة النظرية.
ملصقات
