مجتمع

الدرك يؤمن إحتفالات رأس السنة الميلادية الجديدة بجهة الدار البيضاء سطات + صور


نور الدين حيمود نشر في: 31 ديسمبر 2023

عاينت الصحيفة الإلكترونية كش 24، إشراف كل من قائد درك سرية برشيد ومساعده الأول، التابع نفوذيا للقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، ونظيره لدرك سرية 2 مارس، التابع ترابيا للقيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، بقيادة العديد من رؤساء المراكز الترابية، التابعة بدورها لجهويتي الدار البيضاء وسطات، ليلة الأحد 31 دجنبر من العام الجاري، قبل لحظات من حلول السنة الميلادية الجديدة 2024، على مراقبة السدود الأمنية والقضائية، وكيفية إنتشار العناصر الدركية، في مختلف المدارات ومداخل ومخارج المدن، تفعيلا لتوجيهات كل من القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات، ونظيره بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، وتنفيذا للترتيبات الأمنية، المتخذة بهدف تأمين الإحتفالات بمناسبة رأس السنة الميلادية الجديدة 2024.

وإتخذت مصالح الدرك الملكي بالقيادتين الجهويتين بسطات والدار البيضاء، تدابير وإجراءات عدة بمداخل مختلف المدن والجماعات الحضرية والقروية، وبجميع النقط الحساسة التي تعرف حركة دؤوبة من الزوار المغاربة والأجانب، وذلك لتأمين مرور هذه المناسبة في ظروف عادية، دون تسجيل أية شوائب أو إنفلاتات أمنية.

هذا ووضعت مراكز درك طماريس والسعادة سرية 2 مارس، كما هو الشأن كذلك لمركز درك حد السوالم وسيدي رحال الشاطئ، تم مركز درك إثنين آشتوكة التابع نفوذيا لدرك سرية وجهوية الجديدة، إستراتيجية أمنية واضحة المعالم، إستعدادا لمناسبة رأس السنة الجديدة 2024، عبر نصب حواجز أمنية وسدود قضائية، وتسيير دوريات للدرك الملكي المتنقلة في الشوارع والأزقة، وفقا لما عاينته الصحيفة الإلكترونية كش 24.

وعلاقة بموضوع إنتشار عناصر الدرك الملكي، في مختلف مناطق إقليم برشيد والنواصر تم الجديدة، قالت مصادر أمنية لكش 24، إن هذا الإنتشار الأمني الواسع والمكثف، يهدف إلى بث الطمأنينة في نفوس الساكنة، والتأكيد على أن كافة الأجهزة الأمنية المعنية، على أتم الإستعداد لضمان الأمن والأمان طوال هذه الليلة، والحيلولة دون وقوع ما من شأنه إفساد هذه الإحتفالات، وتعزيز الشعور بالأمن لدى كافة المواطنين، في قرى وبوادي جهة الدار البيضاء سطات.

وكانت مصالح الدرك الملكي بمختلف السريات والمراكز الترابية والقضائية بجهة الدار البيضاء سطات، وفرق كوكبة الدراجات النارية والإستعلامات العامة، التابعة للقيادات الجهوية بكل من سطات والدار البيضاء تم الجديدة، خلال الأيام الأخيرة، قد إتخدت تدابير أمنية إستباقية، وذلك بمناسبة الإحتفالات برأس السنة الميلادية الجديدة، وإرتكزت أساسا على تواجد العناصر الدركية المكثف بالشارع العام، وتأمين المنشآت والمناطق السياحية، وخاصة تلك المتواجدة بالشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الممتد مابين المحمدية ومدينة الجديدة، على مستوى منطقة طماريس بدار بوعزة، عمالة إقليم النواصر بالدار البيضاء، وسيدي رحال الشاطئ، دائرة الساحل الطريفية عمالة إقليم برشيد، وإثنين آشتوكة دائرة أزمور، عمالة إقليم الجديدة، بالإضافة إلى عدد من قرى وبوادي جهة الدار البيضاء سطات، وتجفيف كل المنابع المحتملة للجريمة والجريمة المنظمة العابرة للقارات، بمختلف مظاهرها وأشكالها وألوانها وتلاوينها.

وإرتكزت هذه الخطط الأمنية المحكمة، المعتمدة من طرف القيادات الجهوية الثلاث، على تشديد المراقبة القبلية والبعدية والموازية، على المنشآت السياحية بالمناطق الساحلية، وتأمين المداشر والقرى، عبر رصد دقيق لمعلومات مختلف التحركات المشبوهة للمشكوك فيهم المفترضين، وتنصيب دوريات ثابتة وأخرى متحركة وإقامة سدود إدارية وقضائية، بمختلف المحاور لمراقبة السيارات والأشخاص، وهي الإجراءات التي همت الطريق السيار الدار البيضاء الجديدة والدار البيضاء سطات، الذي يشهد حركة تدفق واسعة خلال نهاية السنة من وإلى المدن الثلاثة.

   

عاينت الصحيفة الإلكترونية كش 24، إشراف كل من قائد درك سرية برشيد ومساعده الأول، التابع نفوذيا للقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، ونظيره لدرك سرية 2 مارس، التابع ترابيا للقيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، بقيادة العديد من رؤساء المراكز الترابية، التابعة بدورها لجهويتي الدار البيضاء وسطات، ليلة الأحد 31 دجنبر من العام الجاري، قبل لحظات من حلول السنة الميلادية الجديدة 2024، على مراقبة السدود الأمنية والقضائية، وكيفية إنتشار العناصر الدركية، في مختلف المدارات ومداخل ومخارج المدن، تفعيلا لتوجيهات كل من القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات، ونظيره بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، وتنفيذا للترتيبات الأمنية، المتخذة بهدف تأمين الإحتفالات بمناسبة رأس السنة الميلادية الجديدة 2024.

وإتخذت مصالح الدرك الملكي بالقيادتين الجهويتين بسطات والدار البيضاء، تدابير وإجراءات عدة بمداخل مختلف المدن والجماعات الحضرية والقروية، وبجميع النقط الحساسة التي تعرف حركة دؤوبة من الزوار المغاربة والأجانب، وذلك لتأمين مرور هذه المناسبة في ظروف عادية، دون تسجيل أية شوائب أو إنفلاتات أمنية.

هذا ووضعت مراكز درك طماريس والسعادة سرية 2 مارس، كما هو الشأن كذلك لمركز درك حد السوالم وسيدي رحال الشاطئ، تم مركز درك إثنين آشتوكة التابع نفوذيا لدرك سرية وجهوية الجديدة، إستراتيجية أمنية واضحة المعالم، إستعدادا لمناسبة رأس السنة الجديدة 2024، عبر نصب حواجز أمنية وسدود قضائية، وتسيير دوريات للدرك الملكي المتنقلة في الشوارع والأزقة، وفقا لما عاينته الصحيفة الإلكترونية كش 24.

وعلاقة بموضوع إنتشار عناصر الدرك الملكي، في مختلف مناطق إقليم برشيد والنواصر تم الجديدة، قالت مصادر أمنية لكش 24، إن هذا الإنتشار الأمني الواسع والمكثف، يهدف إلى بث الطمأنينة في نفوس الساكنة، والتأكيد على أن كافة الأجهزة الأمنية المعنية، على أتم الإستعداد لضمان الأمن والأمان طوال هذه الليلة، والحيلولة دون وقوع ما من شأنه إفساد هذه الإحتفالات، وتعزيز الشعور بالأمن لدى كافة المواطنين، في قرى وبوادي جهة الدار البيضاء سطات.

وكانت مصالح الدرك الملكي بمختلف السريات والمراكز الترابية والقضائية بجهة الدار البيضاء سطات، وفرق كوكبة الدراجات النارية والإستعلامات العامة، التابعة للقيادات الجهوية بكل من سطات والدار البيضاء تم الجديدة، خلال الأيام الأخيرة، قد إتخدت تدابير أمنية إستباقية، وذلك بمناسبة الإحتفالات برأس السنة الميلادية الجديدة، وإرتكزت أساسا على تواجد العناصر الدركية المكثف بالشارع العام، وتأمين المنشآت والمناطق السياحية، وخاصة تلك المتواجدة بالشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الممتد مابين المحمدية ومدينة الجديدة، على مستوى منطقة طماريس بدار بوعزة، عمالة إقليم النواصر بالدار البيضاء، وسيدي رحال الشاطئ، دائرة الساحل الطريفية عمالة إقليم برشيد، وإثنين آشتوكة دائرة أزمور، عمالة إقليم الجديدة، بالإضافة إلى عدد من قرى وبوادي جهة الدار البيضاء سطات، وتجفيف كل المنابع المحتملة للجريمة والجريمة المنظمة العابرة للقارات، بمختلف مظاهرها وأشكالها وألوانها وتلاوينها.

وإرتكزت هذه الخطط الأمنية المحكمة، المعتمدة من طرف القيادات الجهوية الثلاث، على تشديد المراقبة القبلية والبعدية والموازية، على المنشآت السياحية بالمناطق الساحلية، وتأمين المداشر والقرى، عبر رصد دقيق لمعلومات مختلف التحركات المشبوهة للمشكوك فيهم المفترضين، وتنصيب دوريات ثابتة وأخرى متحركة وإقامة سدود إدارية وقضائية، بمختلف المحاور لمراقبة السيارات والأشخاص، وهي الإجراءات التي همت الطريق السيار الدار البيضاء الجديدة والدار البيضاء سطات، الذي يشهد حركة تدفق واسعة خلال نهاية السنة من وإلى المدن الثلاثة.

   



اقرأ أيضاً
تجمعات سكنية تعاني من غياب قنوات الصرف الصحي في المدخل الاستراتيجي لفاس
في المدخل الاستراتيجي لمدينة فاس من جهة المطار، لا تزال سبعة دواوير تعاني من غياب الواد الحار. وعلاوة على الروائح الكريهة التي تزداد حدتها مع فصل الصيف والارتفاع الكبير لدرجة الحرارة في المنطقة، فإن هذا الوضع يهدد الساكنة بمجموعة من الأمراض بسبب الحشرات التي تغزو هذه الفضاءات.وقال رضوان زاهر، الكاتب الأول لفرع التقدم والاشتراكية بجماعة أولاد الطيب، إن دوار أولاد بوعبيد الصمعة، وهو مجاور للمطار، ودوار الحشالفة، وأولاد موسى، ودوار الهمال وأولاد دحو، والفنيدق، تعد من بين أهم الدواوير التي تعاني الأمرين بسبب انعدام الواد الحار. ودعا إلى التفاتة المسؤولين لرفع التهميش عن الساكنة المحلية جراء هذا الوضع.ويتولى حزب التجمع الوطني للأحرار رئاسة الجماعة، وبأغلبية مطلقة، لكن الساكنة المحلية تشتكي من غياب الحد الأدنى من التجهيزات الأساسية. فباستثناء الشارع الرئيسي الذي يقطع الجماعة في اتجاه المطار وفي اتجاه منتجع إيموزار، فإن جل التجمعات السكنية تعاني من تدهور البنيات.
مجتمع

جهة فاس-مكناس..إطلاق أكبر مشروع لتزويد 4500 استغلالية فلاحية بمياه السقي
ترأس وزير الفلاحة، أحمد البواري، اليوم الأربعاء، الحفل الرسمي لإطلاق تشغيل المشروع المهيكل للتهيئة الهيدروفلاحية بسهل سايس. وقالت الوزارة إن هذا المشروع ستستفيد منه حوالي 4500 استغلالية فلاحية تابعة ل 22 جماعة ترابية. وشملت زيارة الوزير البواري والوفد المرافق له، عدداً من الاستغلاليات الفلاحية المستفيدة من المشروع، حيث تم إطلاق عملية تزويدها بمياه السقي. ويُعبّئ هذا المشروع الاستراتيجي 125 مليون متر مكعب سنوياً من المياه السطحية انطلاقاً من سد مداز المتواجد على بعد حوالي 90 كيلومتراً، على مساحة 30.000 هكتار. ويهدف المشروع إلى تأمين الري بسهل سايس والحفاظ على النشاط الفلاحي في مواجهة التغيرات المناخية.
مجتمع

حماة المستهلك لـكشـ24: مشاكل الطاكسيات خلال فصل الصيف تدفع المواطنين نحو استعمال تطبيقات النقل
سجلت الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المستهلك، المنضوية تحت لواء الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، تزايدا ملحوظا في اعتماد المواطنين، خصوصا في المدن الكبرى كالدار البيضاء، الرباط، مراكش، طنجة وأكادير، على تطبيقات النقل بدل سيارات الأجرة التقليدية، وذلك في ظل التحولات الجارية في السلوك الاستهلاكي اليومي للمواطن المغربي.وفي هذا السياق أوضح علي شتور، رئيس الجمعية، في تصريحه لموقع كشـ24، أن بداية فصل الصيف، ومع توافد أعداد كبيرة من مغاربة العالم والسياح الأجانب، تعرف خدمات النقل ضغطا كبيرا يدفع المستهلك إلى البحث عن وسائل نقل آمنة ومريحة، وهو ما توفره التطبيقات الذكية التي تستعمل عبر الهواتف المحمولة للحجز السريع والسلس، خصوصا خلال أوقات الذروة أو في ظل الظروف الجوية الصعبة.وأضاف المتحدث ذاته، أن هذه التطبيقات باتت مفضلة لدى فئات واسعة من المواطنين بفضل ميزات متعددة، من بينها الشفافية في الأسعار، وسهولة الحجز والتتبع، وجودة خدمة الزبناء، ونظام التقييم، وتوفر الخدمة على مدار الساعة، إلى جانب إمكانية تتبع الرحلة، مشاركة تفاصيلها، والاحتفاظ بسجل إلكتروني للرحلات لتقديم الشكايات عند الحاجة.ورغم هذه الإيجابيات، يلفت شتور إلى أن الوضع الراهن يطرح تحديات قانونية وتنظيمية، إذ تعبر بعض النقابات والمهنيين عن مخاوفهم من غياب إطار قانوني واضح يحكم نشاط تطبيقات النقل الذكي، إضافة إلى تساؤلات حول مدى احترامها لشروط السلامة والتأمين.وفي المقابل، لا تزال خدمات سيارات الأجرة التقليدية تعاني من مشاكل متكررة، مثل رفض تشغيل العداد، فرض أثمنة غير قانونية، أو الامتناع عن التنقل نحو وجهات معينة، وهو ما يضع المستهلك في وضعية غير متوازنة ويزيد من الإقبال على البدائل الرقمية.وأكد شتور، على ضرورة تعزيز الرقابة على جميع مقدمي خدمات النقل لضمان احترام حقوق المستهلك، داعيا في الوقت ذاته إلى إعادة تنظيم الإطار القانوني الخاص بالتطبيقات الذكية، بما يحقق مبدأ المنافسة الشريفة والعدالة بين مختلف الفاعلين في القطاع، مع تشجيع رقمنة "الطاكسيات" التقليدية وإدماجها في المنصات الحديثة.كما اعتبر مصرحنا، أن هذا التحول نحو الرقمنة لا يعكس فقط تطورا تقنيا، بل هو مؤشر واضح على تحول ثقافي واقتصادي عميق في سلوك المستهلك المغربي، يستدعي مواكبة بسياسات عمومية منصفة، خاصة في ظل الدينامية الوطنية لتحديث البنيات التحتية والخدمات، واستعداد المملكة لاحتضان كأس العالم 2030، مما يتطلب تطوير منظومة نقل ذكية، تتماشى مع المعايير الدولية وتعزز صورة المغرب كوجهة حديثة.وختم شتور تصريحه بالتأكيد على أن هذه التحولات، في جوهرها، تصب في مصلحة المستهلك، شريطة أن تتم في إطار من التنظيم القانوني العادل وضمان الجودة والعدالة بين مختلف الفاعلين في القطاع.
مجتمع

مكالمات وجوائز وهمية.. سقوط شبكة نصب تستهدف حسابات بنكية بجرسيف
تمكنت عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة جرسيف بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الأربعاء 2 يوليوز الجاري، من توقيف سبعة أشخاص يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال وانتحال صفات ينظمها القانون. وحسب المعطيات الأولية للبحث، فقد كان المشتبه فيهم يتصلون هاتفيا بالضحايا، وينتحلون صفات موظفين عموميين ومسؤولين بمؤسسات خاصة، للاستيلاء على معطياتهم البنكية بدعوى تمكينهم من الحصول على جوائز نقدية أو مساعدات اجتماعية، وذلك قبل أن يعمدوا إلى استعمال هذه المعطيات بشكل تدليسي للاستيلاء على مبالغ مالية من حساباتهم البنكية. وقد أظهرت عملية تنقيط المشتبه بهم في قاعدة بيانات الأمن الوطني، أن أحدهم يشكل موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني صادرة عن مصالح الشرطة القضائية بمدينة طنجة، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية مماثلة تتعلق بالنصب والاحتيال. وقد تم إخضاع المشتبه فيهم للبحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكذا الكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر. وتندرج هذه القضية في سياق الجهود المكثفة التي تبذلها مصالح الأمن الوطني لمكافحة جرائم النصب والاحتيال التي تستهدف حقوق وممتلكات المواطنين، عبر مزاعم واهية وادعاءات كاذبة تروم تضليل الضحايا وإيقاعهم في الغلط التدليسي.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة