

مجتمع
الدرك يؤمن إحتفالات رأس السنة الميلادية الجديدة بجهة الدار البيضاء سطات + صور
عاينت الصحيفة الإلكترونية كش 24، إشراف كل من قائد درك سرية برشيد ومساعده الأول، التابع نفوذيا للقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، ونظيره لدرك سرية 2 مارس، التابع ترابيا للقيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، بقيادة العديد من رؤساء المراكز الترابية، التابعة بدورها لجهويتي الدار البيضاء وسطات، ليلة الأحد 31 دجنبر من العام الجاري، قبل لحظات من حلول السنة الميلادية الجديدة 2024، على مراقبة السدود الأمنية والقضائية، وكيفية إنتشار العناصر الدركية، في مختلف المدارات ومداخل ومخارج المدن، تفعيلا لتوجيهات كل من القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات، ونظيره بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، وتنفيذا للترتيبات الأمنية، المتخذة بهدف تأمين الإحتفالات بمناسبة رأس السنة الميلادية الجديدة 2024.
وإتخذت مصالح الدرك الملكي بالقيادتين الجهويتين بسطات والدار البيضاء، تدابير وإجراءات عدة بمداخل مختلف المدن والجماعات الحضرية والقروية، وبجميع النقط الحساسة التي تعرف حركة دؤوبة من الزوار المغاربة والأجانب، وذلك لتأمين مرور هذه المناسبة في ظروف عادية، دون تسجيل أية شوائب أو إنفلاتات أمنية.
هذا ووضعت مراكز درك طماريس والسعادة سرية 2 مارس، كما هو الشأن كذلك لمركز درك حد السوالم وسيدي رحال الشاطئ، تم مركز درك إثنين آشتوكة التابع نفوذيا لدرك سرية وجهوية الجديدة، إستراتيجية أمنية واضحة المعالم، إستعدادا لمناسبة رأس السنة الجديدة 2024، عبر نصب حواجز أمنية وسدود قضائية، وتسيير دوريات للدرك الملكي المتنقلة في الشوارع والأزقة، وفقا لما عاينته الصحيفة الإلكترونية كش 24.
وعلاقة بموضوع إنتشار عناصر الدرك الملكي، في مختلف مناطق إقليم برشيد والنواصر تم الجديدة، قالت مصادر أمنية لكش 24، إن هذا الإنتشار الأمني الواسع والمكثف، يهدف إلى بث الطمأنينة في نفوس الساكنة، والتأكيد على أن كافة الأجهزة الأمنية المعنية، على أتم الإستعداد لضمان الأمن والأمان طوال هذه الليلة، والحيلولة دون وقوع ما من شأنه إفساد هذه الإحتفالات، وتعزيز الشعور بالأمن لدى كافة المواطنين، في قرى وبوادي جهة الدار البيضاء سطات.
وكانت مصالح الدرك الملكي بمختلف السريات والمراكز الترابية والقضائية بجهة الدار البيضاء سطات، وفرق كوكبة الدراجات النارية والإستعلامات العامة، التابعة للقيادات الجهوية بكل من سطات والدار البيضاء تم الجديدة، خلال الأيام الأخيرة، قد إتخدت تدابير أمنية إستباقية، وذلك بمناسبة الإحتفالات برأس السنة الميلادية الجديدة، وإرتكزت أساسا على تواجد العناصر الدركية المكثف بالشارع العام، وتأمين المنشآت والمناطق السياحية، وخاصة تلك المتواجدة بالشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الممتد مابين المحمدية ومدينة الجديدة، على مستوى منطقة طماريس بدار بوعزة، عمالة إقليم النواصر بالدار البيضاء، وسيدي رحال الشاطئ، دائرة الساحل الطريفية عمالة إقليم برشيد، وإثنين آشتوكة دائرة أزمور، عمالة إقليم الجديدة، بالإضافة إلى عدد من قرى وبوادي جهة الدار البيضاء سطات، وتجفيف كل المنابع المحتملة للجريمة والجريمة المنظمة العابرة للقارات، بمختلف مظاهرها وأشكالها وألوانها وتلاوينها.
وإرتكزت هذه الخطط الأمنية المحكمة، المعتمدة من طرف القيادات الجهوية الثلاث، على تشديد المراقبة القبلية والبعدية والموازية، على المنشآت السياحية بالمناطق الساحلية، وتأمين المداشر والقرى، عبر رصد دقيق لمعلومات مختلف التحركات المشبوهة للمشكوك فيهم المفترضين، وتنصيب دوريات ثابتة وأخرى متحركة وإقامة سدود إدارية وقضائية، بمختلف المحاور لمراقبة السيارات والأشخاص، وهي الإجراءات التي همت الطريق السيار الدار البيضاء الجديدة والدار البيضاء سطات، الذي يشهد حركة تدفق واسعة خلال نهاية السنة من وإلى المدن الثلاثة.
عاينت الصحيفة الإلكترونية كش 24، إشراف كل من قائد درك سرية برشيد ومساعده الأول، التابع نفوذيا للقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، ونظيره لدرك سرية 2 مارس، التابع ترابيا للقيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، بقيادة العديد من رؤساء المراكز الترابية، التابعة بدورها لجهويتي الدار البيضاء وسطات، ليلة الأحد 31 دجنبر من العام الجاري، قبل لحظات من حلول السنة الميلادية الجديدة 2024، على مراقبة السدود الأمنية والقضائية، وكيفية إنتشار العناصر الدركية، في مختلف المدارات ومداخل ومخارج المدن، تفعيلا لتوجيهات كل من القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات، ونظيره بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، وتنفيذا للترتيبات الأمنية، المتخذة بهدف تأمين الإحتفالات بمناسبة رأس السنة الميلادية الجديدة 2024.
وإتخذت مصالح الدرك الملكي بالقيادتين الجهويتين بسطات والدار البيضاء، تدابير وإجراءات عدة بمداخل مختلف المدن والجماعات الحضرية والقروية، وبجميع النقط الحساسة التي تعرف حركة دؤوبة من الزوار المغاربة والأجانب، وذلك لتأمين مرور هذه المناسبة في ظروف عادية، دون تسجيل أية شوائب أو إنفلاتات أمنية.
هذا ووضعت مراكز درك طماريس والسعادة سرية 2 مارس، كما هو الشأن كذلك لمركز درك حد السوالم وسيدي رحال الشاطئ، تم مركز درك إثنين آشتوكة التابع نفوذيا لدرك سرية وجهوية الجديدة، إستراتيجية أمنية واضحة المعالم، إستعدادا لمناسبة رأس السنة الجديدة 2024، عبر نصب حواجز أمنية وسدود قضائية، وتسيير دوريات للدرك الملكي المتنقلة في الشوارع والأزقة، وفقا لما عاينته الصحيفة الإلكترونية كش 24.
وعلاقة بموضوع إنتشار عناصر الدرك الملكي، في مختلف مناطق إقليم برشيد والنواصر تم الجديدة، قالت مصادر أمنية لكش 24، إن هذا الإنتشار الأمني الواسع والمكثف، يهدف إلى بث الطمأنينة في نفوس الساكنة، والتأكيد على أن كافة الأجهزة الأمنية المعنية، على أتم الإستعداد لضمان الأمن والأمان طوال هذه الليلة، والحيلولة دون وقوع ما من شأنه إفساد هذه الإحتفالات، وتعزيز الشعور بالأمن لدى كافة المواطنين، في قرى وبوادي جهة الدار البيضاء سطات.
وكانت مصالح الدرك الملكي بمختلف السريات والمراكز الترابية والقضائية بجهة الدار البيضاء سطات، وفرق كوكبة الدراجات النارية والإستعلامات العامة، التابعة للقيادات الجهوية بكل من سطات والدار البيضاء تم الجديدة، خلال الأيام الأخيرة، قد إتخدت تدابير أمنية إستباقية، وذلك بمناسبة الإحتفالات برأس السنة الميلادية الجديدة، وإرتكزت أساسا على تواجد العناصر الدركية المكثف بالشارع العام، وتأمين المنشآت والمناطق السياحية، وخاصة تلك المتواجدة بالشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الممتد مابين المحمدية ومدينة الجديدة، على مستوى منطقة طماريس بدار بوعزة، عمالة إقليم النواصر بالدار البيضاء، وسيدي رحال الشاطئ، دائرة الساحل الطريفية عمالة إقليم برشيد، وإثنين آشتوكة دائرة أزمور، عمالة إقليم الجديدة، بالإضافة إلى عدد من قرى وبوادي جهة الدار البيضاء سطات، وتجفيف كل المنابع المحتملة للجريمة والجريمة المنظمة العابرة للقارات، بمختلف مظاهرها وأشكالها وألوانها وتلاوينها.
وإرتكزت هذه الخطط الأمنية المحكمة، المعتمدة من طرف القيادات الجهوية الثلاث، على تشديد المراقبة القبلية والبعدية والموازية، على المنشآت السياحية بالمناطق الساحلية، وتأمين المداشر والقرى، عبر رصد دقيق لمعلومات مختلف التحركات المشبوهة للمشكوك فيهم المفترضين، وتنصيب دوريات ثابتة وأخرى متحركة وإقامة سدود إدارية وقضائية، بمختلف المحاور لمراقبة السيارات والأشخاص، وهي الإجراءات التي همت الطريق السيار الدار البيضاء الجديدة والدار البيضاء سطات، الذي يشهد حركة تدفق واسعة خلال نهاية السنة من وإلى المدن الثلاثة.
ملصقات
