الدرك الملكي يعتقل مرتكب جريمة قتل مزارع بقلعة السراغنة
كشـ24
نشر في: 28 يوليو 2016 كشـ24
تمكنت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بقلعة السراغنة من فك لغز جريمة قتل غامضة كان قد راح ضحيتها المسمى (ع.ش) بعد اعتقال المتهم الرئيسي المسمى (م.ص).
ولفظ الضحية المزداد سنة 1967 متزوج وأب لثلاثة أبناء صباح يوم الاثنين 25 يوليوز بدوار أولاد يخلف التابع لجماعة الشعراء بقلعة السراغنة أنفاسه الأخيرة متأثرا بجراحه التي أصيب بها من آلة حادة على مستوى أعلى الفخد مما تسبب له في نزيف حاد.
المتهم قام بتوجيه عدة طعنات للضحية على مستوى فخذه و فر هاربا بعد نشوب شجار بين والده والقتيل.
وبحسب مصادر "كشـ24" فقد حضر قائد سرية الدرك بالعطاوية وقائد قيادة سيدي أحمد كما حضرت فرقة مسرح الجريمة للبحث في أسباب الجريمة وأخذ إفادات السكان الذين تأثروا بوفاة الرجل الذي يعمل بمركز بويا عمر في إصلاح الراديو والتلفاز.
ويشتبه في وقوع الجريمة بسبب نزاع حول مياه السقي، إذ وجد الرجل مرميا مضرجا في دمائه دون نعاله مما يرجح فرضية هروبه من الجاني الذي قد يكون أحد المستفيدين من السقي والذين يقومون بمراقبة قنوات الري للتأكد من عدم وجود تسرب ووقوع نزاع بينهما بعد اكتشاف سرقة الضحية للمياه قبل الفجر، فيما تشك الاسرة في بعض الاسماء من المنطقة، وتطالب بفتح تحقيق نزيه لمعرفة الجاني بعد التشريح.
وتخلق هذه المادة الحيوية الكثير من النزاعات بين الفلاحين في غفلة من الشرطة المائية التي تركز على أصحاب آلات ضخ المياه بقناة لاروكاد المعروفة باسم"زرابة". وسبق أن تعرض شخص بواركي للتهديد بالسلاح الابيض والاعتداء بنفس الطريقة ليلا ولنفس الاسباب.
تمكنت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بقلعة السراغنة من فك لغز جريمة قتل غامضة كان قد راح ضحيتها المسمى (ع.ش) بعد اعتقال المتهم الرئيسي المسمى (م.ص).
ولفظ الضحية المزداد سنة 1967 متزوج وأب لثلاثة أبناء صباح يوم الاثنين 25 يوليوز بدوار أولاد يخلف التابع لجماعة الشعراء بقلعة السراغنة أنفاسه الأخيرة متأثرا بجراحه التي أصيب بها من آلة حادة على مستوى أعلى الفخد مما تسبب له في نزيف حاد.
المتهم قام بتوجيه عدة طعنات للضحية على مستوى فخذه و فر هاربا بعد نشوب شجار بين والده والقتيل.
وبحسب مصادر "كشـ24" فقد حضر قائد سرية الدرك بالعطاوية وقائد قيادة سيدي أحمد كما حضرت فرقة مسرح الجريمة للبحث في أسباب الجريمة وأخذ إفادات السكان الذين تأثروا بوفاة الرجل الذي يعمل بمركز بويا عمر في إصلاح الراديو والتلفاز.
ويشتبه في وقوع الجريمة بسبب نزاع حول مياه السقي، إذ وجد الرجل مرميا مضرجا في دمائه دون نعاله مما يرجح فرضية هروبه من الجاني الذي قد يكون أحد المستفيدين من السقي والذين يقومون بمراقبة قنوات الري للتأكد من عدم وجود تسرب ووقوع نزاع بينهما بعد اكتشاف سرقة الضحية للمياه قبل الفجر، فيما تشك الاسرة في بعض الاسماء من المنطقة، وتطالب بفتح تحقيق نزيه لمعرفة الجاني بعد التشريح.
وتخلق هذه المادة الحيوية الكثير من النزاعات بين الفلاحين في غفلة من الشرطة المائية التي تركز على أصحاب آلات ضخ المياه بقناة لاروكاد المعروفة باسم"زرابة". وسبق أن تعرض شخص بواركي للتهديد بالسلاح الابيض والاعتداء بنفس الطريقة ليلا ولنفس الاسباب.