التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
الدرك الملكي بمراكش يستنفر عناصره لتنظيم حملة تمشيطية بحثا عن ثري بلغت اسرته عن اختطافه ومطالبتها بفدية
نشر في: 9 مايو 2013
دخلت مصالح الدرك بمراكش نهاية الأسبوع المنصرم حالة استنفار قصوى،وجندت العديد من العناصر لتنظيم حملة تمشيطية بحثا عن ثري من مدينة تزنيت ،تم تصنيفه في خانة المختطف،والمطلوب فدية مالية كبيرة، لإنقاذه من براثين مختطفيه.
دقات جرس الإنذار جاءت من زوجة وشقيقة الثري المذكور،اللتان تقدمتا بشكاية لمصالح الدرك باتزنيت، تنبهان من خلالها لحالة الإختطاف التي تعرض له المعني،والذي يوجد خارج المدينة في إطار رحلة عمل،لم يحدد وجهتها أو مكانها.
كانت ملامح الذعر والخوف تجللان تقاسيم المرأتين،حين شرعتا في سرد تفاصيل وقوفهما على حقيقة الوضع،وكيفية توصلهما لعملية الإختطاف التي ذهب ضحيتها الحليل والشقيق.
أكدت إفادة المرأتين،بأن هواتفهما النقالة قد شرعت في تلقف رسائل هاتفية، تحمل في طياتها تفاصيل الخبر المشؤوم، وتنبؤهما بعملية الإختطاف،مع المطالبة بضخ مبلغ 60 مليون سنتيم ،في حسابه البنكي،كفدية سيعمل المختطفون على سحبها بعد تأكيد ضخ المبلغ.
كانت علامة استفهام كبرى تحيط بتفاصيل الخبر، وتدخله دائرة"إلى كان اللي تايتكلم أحمق،يكون اللي تايسمع بعقلو"، حيث أكدت المرأتان في معرض تصريحاتهما،ان الرسائل الهاتفية كانت تصل من الهاتف الخاص بالثري،وبالتالي إحاطة القضية برمتها بغبار الغموض والإلتباس، حول الحكمة والمراد من ترك إنسان مختطف،يتمتع باستعمال هاتفه المحمول.
القيادة العليا للدرك الملكي التي تبلغت بالخبر،لم "تكذب في عيطة" وقررت اعتماد منطق"اتبع الكذبا ،حتى لباب الدار" لاستجلاء خيوط القضية،وتبيان خيطها الأبيض من سواده،وبالتالي إعطاء تعليمات صارمة بتتبع القضية، والعمل على فك رموزها.
امام هذالقرار تم وضع هاتف الضحية المفترض،تحت مجهر المراقبة التقنية، لتتبع مساره وتحديد مكان تواجده، حيث حددت المعطيات التقنية مكان تواجده بمكان ما بمنطقة الأوداية بمحيط مراكش، مازاد في إذكاء مساحة الغموض، ورفع من وثيرة القلق والترقب.
الخوف من التأخر في بلوغ الهدف، وفي محاولة لدرء عواقب" سبق السيف العذل"، انتقل مسؤولو القيادة العليا للدرك الملكي للسرعة القصوى، فأصدروا تعليمات صارمة للقيادة الجهوية للدرك بمراكش، لاستنفار مجموعة من العناصر، والانتقال للمكان المحدد،لإجراء عملية تمشيط واسعة،بحثا عن الثري المختطف.
تم استنفار جميع عناصر سرية الدرك بكل من جماعات سعادة ،حربيل والأوداية،وانطلقوا في حملة تمشيطية واسعة، جابت أركان وزوايا النفوذ الترابي لمنطقة الاوداية، محملة ببعض التعزيزات اللوجيستيكية المعتمدة في مثل هذه الحالات.
وجود ضيعات واسعة، ومناطق فلاحية ممتدة على طول الفضاء المذكور، جعل عملية البحث محفوفة بالعديد من الصعوبات والعراقيل،وأدخلت عملية التمشيط الواسعة، خانة من يبحث على إبرة وسط كومة قش، لتستمر مجهودات البحث، طيلة ساعات الليل.
انتهت العملية على "مافيش"،وبدأ الشعور بعبثية المشهد يتسرب إلى نفوس العناصر الدركية المجندة في عملية التمشيط،ومع مرور الساعات والدقائق أعلن المشاركون على "عض حمارهم"،وبالتالي التأكيد على مجمل المجهودات المبدولة في هذا الصدد،لا تعدو كونها محاولة صب الماء في الرمال، لتكون الخلاصة على رأي الأشقاء بأرض الكنانة" ياخبر بفلوس، بكرة يبقى ببلاش"، ليقرر الجميع مغادرة منطقة البحث،والعودة لقواعدهم، مع ترجيح فرضية أن تكون العملية برمتها تدخل في عداد"اللي بغا ياكل شي ربيع، يدير ليه سمية".
دقات جرس الإنذار جاءت من زوجة وشقيقة الثري المذكور،اللتان تقدمتا بشكاية لمصالح الدرك باتزنيت، تنبهان من خلالها لحالة الإختطاف التي تعرض له المعني،والذي يوجد خارج المدينة في إطار رحلة عمل،لم يحدد وجهتها أو مكانها.
كانت ملامح الذعر والخوف تجللان تقاسيم المرأتين،حين شرعتا في سرد تفاصيل وقوفهما على حقيقة الوضع،وكيفية توصلهما لعملية الإختطاف التي ذهب ضحيتها الحليل والشقيق.
أكدت إفادة المرأتين،بأن هواتفهما النقالة قد شرعت في تلقف رسائل هاتفية، تحمل في طياتها تفاصيل الخبر المشؤوم، وتنبؤهما بعملية الإختطاف،مع المطالبة بضخ مبلغ 60 مليون سنتيم ،في حسابه البنكي،كفدية سيعمل المختطفون على سحبها بعد تأكيد ضخ المبلغ.
كانت علامة استفهام كبرى تحيط بتفاصيل الخبر، وتدخله دائرة"إلى كان اللي تايتكلم أحمق،يكون اللي تايسمع بعقلو"، حيث أكدت المرأتان في معرض تصريحاتهما،ان الرسائل الهاتفية كانت تصل من الهاتف الخاص بالثري،وبالتالي إحاطة القضية برمتها بغبار الغموض والإلتباس، حول الحكمة والمراد من ترك إنسان مختطف،يتمتع باستعمال هاتفه المحمول.
القيادة العليا للدرك الملكي التي تبلغت بالخبر،لم "تكذب في عيطة" وقررت اعتماد منطق"اتبع الكذبا ،حتى لباب الدار" لاستجلاء خيوط القضية،وتبيان خيطها الأبيض من سواده،وبالتالي إعطاء تعليمات صارمة بتتبع القضية، والعمل على فك رموزها.
امام هذالقرار تم وضع هاتف الضحية المفترض،تحت مجهر المراقبة التقنية، لتتبع مساره وتحديد مكان تواجده، حيث حددت المعطيات التقنية مكان تواجده بمكان ما بمنطقة الأوداية بمحيط مراكش، مازاد في إذكاء مساحة الغموض، ورفع من وثيرة القلق والترقب.
الخوف من التأخر في بلوغ الهدف، وفي محاولة لدرء عواقب" سبق السيف العذل"، انتقل مسؤولو القيادة العليا للدرك الملكي للسرعة القصوى، فأصدروا تعليمات صارمة للقيادة الجهوية للدرك بمراكش، لاستنفار مجموعة من العناصر، والانتقال للمكان المحدد،لإجراء عملية تمشيط واسعة،بحثا عن الثري المختطف.
تم استنفار جميع عناصر سرية الدرك بكل من جماعات سعادة ،حربيل والأوداية،وانطلقوا في حملة تمشيطية واسعة، جابت أركان وزوايا النفوذ الترابي لمنطقة الاوداية، محملة ببعض التعزيزات اللوجيستيكية المعتمدة في مثل هذه الحالات.
وجود ضيعات واسعة، ومناطق فلاحية ممتدة على طول الفضاء المذكور، جعل عملية البحث محفوفة بالعديد من الصعوبات والعراقيل،وأدخلت عملية التمشيط الواسعة، خانة من يبحث على إبرة وسط كومة قش، لتستمر مجهودات البحث، طيلة ساعات الليل.
انتهت العملية على "مافيش"،وبدأ الشعور بعبثية المشهد يتسرب إلى نفوس العناصر الدركية المجندة في عملية التمشيط،ومع مرور الساعات والدقائق أعلن المشاركون على "عض حمارهم"،وبالتالي التأكيد على مجمل المجهودات المبدولة في هذا الصدد،لا تعدو كونها محاولة صب الماء في الرمال، لتكون الخلاصة على رأي الأشقاء بأرض الكنانة" ياخبر بفلوس، بكرة يبقى ببلاش"، ليقرر الجميع مغادرة منطقة البحث،والعودة لقواعدهم، مع ترجيح فرضية أن تكون العملية برمتها تدخل في عداد"اللي بغا ياكل شي ربيع، يدير ليه سمية".
دخلت مصالح الدرك بمراكش نهاية الأسبوع المنصرم حالة استنفار قصوى،وجندت العديد من العناصر لتنظيم حملة تمشيطية بحثا عن ثري من مدينة تزنيت ،تم تصنيفه في خانة المختطف،والمطلوب فدية مالية كبيرة، لإنقاذه من براثين مختطفيه.
دقات جرس الإنذار جاءت من زوجة وشقيقة الثري المذكور،اللتان تقدمتا بشكاية لمصالح الدرك باتزنيت، تنبهان من خلالها لحالة الإختطاف التي تعرض له المعني،والذي يوجد خارج المدينة في إطار رحلة عمل،لم يحدد وجهتها أو مكانها.
كانت ملامح الذعر والخوف تجللان تقاسيم المرأتين،حين شرعتا في سرد تفاصيل وقوفهما على حقيقة الوضع،وكيفية توصلهما لعملية الإختطاف التي ذهب ضحيتها الحليل والشقيق.
أكدت إفادة المرأتين،بأن هواتفهما النقالة قد شرعت في تلقف رسائل هاتفية، تحمل في طياتها تفاصيل الخبر المشؤوم، وتنبؤهما بعملية الإختطاف،مع المطالبة بضخ مبلغ 60 مليون سنتيم ،في حسابه البنكي،كفدية سيعمل المختطفون على سحبها بعد تأكيد ضخ المبلغ.
كانت علامة استفهام كبرى تحيط بتفاصيل الخبر، وتدخله دائرة"إلى كان اللي تايتكلم أحمق،يكون اللي تايسمع بعقلو"، حيث أكدت المرأتان في معرض تصريحاتهما،ان الرسائل الهاتفية كانت تصل من الهاتف الخاص بالثري،وبالتالي إحاطة القضية برمتها بغبار الغموض والإلتباس، حول الحكمة والمراد من ترك إنسان مختطف،يتمتع باستعمال هاتفه المحمول.
القيادة العليا للدرك الملكي التي تبلغت بالخبر،لم "تكذب في عيطة" وقررت اعتماد منطق"اتبع الكذبا ،حتى لباب الدار" لاستجلاء خيوط القضية،وتبيان خيطها الأبيض من سواده،وبالتالي إعطاء تعليمات صارمة بتتبع القضية، والعمل على فك رموزها.
امام هذالقرار تم وضع هاتف الضحية المفترض،تحت مجهر المراقبة التقنية، لتتبع مساره وتحديد مكان تواجده، حيث حددت المعطيات التقنية مكان تواجده بمكان ما بمنطقة الأوداية بمحيط مراكش، مازاد في إذكاء مساحة الغموض، ورفع من وثيرة القلق والترقب.
الخوف من التأخر في بلوغ الهدف، وفي محاولة لدرء عواقب" سبق السيف العذل"، انتقل مسؤولو القيادة العليا للدرك الملكي للسرعة القصوى، فأصدروا تعليمات صارمة للقيادة الجهوية للدرك بمراكش، لاستنفار مجموعة من العناصر، والانتقال للمكان المحدد،لإجراء عملية تمشيط واسعة،بحثا عن الثري المختطف.
تم استنفار جميع عناصر سرية الدرك بكل من جماعات سعادة ،حربيل والأوداية،وانطلقوا في حملة تمشيطية واسعة، جابت أركان وزوايا النفوذ الترابي لمنطقة الاوداية، محملة ببعض التعزيزات اللوجيستيكية المعتمدة في مثل هذه الحالات.
وجود ضيعات واسعة، ومناطق فلاحية ممتدة على طول الفضاء المذكور، جعل عملية البحث محفوفة بالعديد من الصعوبات والعراقيل،وأدخلت عملية التمشيط الواسعة، خانة من يبحث على إبرة وسط كومة قش، لتستمر مجهودات البحث، طيلة ساعات الليل.
انتهت العملية على "مافيش"،وبدأ الشعور بعبثية المشهد يتسرب إلى نفوس العناصر الدركية المجندة في عملية التمشيط،ومع مرور الساعات والدقائق أعلن المشاركون على "عض حمارهم"،وبالتالي التأكيد على مجمل المجهودات المبدولة في هذا الصدد،لا تعدو كونها محاولة صب الماء في الرمال، لتكون الخلاصة على رأي الأشقاء بأرض الكنانة" ياخبر بفلوس، بكرة يبقى ببلاش"، ليقرر الجميع مغادرة منطقة البحث،والعودة لقواعدهم، مع ترجيح فرضية أن تكون العملية برمتها تدخل في عداد"اللي بغا ياكل شي ربيع، يدير ليه سمية".
دقات جرس الإنذار جاءت من زوجة وشقيقة الثري المذكور،اللتان تقدمتا بشكاية لمصالح الدرك باتزنيت، تنبهان من خلالها لحالة الإختطاف التي تعرض له المعني،والذي يوجد خارج المدينة في إطار رحلة عمل،لم يحدد وجهتها أو مكانها.
كانت ملامح الذعر والخوف تجللان تقاسيم المرأتين،حين شرعتا في سرد تفاصيل وقوفهما على حقيقة الوضع،وكيفية توصلهما لعملية الإختطاف التي ذهب ضحيتها الحليل والشقيق.
أكدت إفادة المرأتين،بأن هواتفهما النقالة قد شرعت في تلقف رسائل هاتفية، تحمل في طياتها تفاصيل الخبر المشؤوم، وتنبؤهما بعملية الإختطاف،مع المطالبة بضخ مبلغ 60 مليون سنتيم ،في حسابه البنكي،كفدية سيعمل المختطفون على سحبها بعد تأكيد ضخ المبلغ.
كانت علامة استفهام كبرى تحيط بتفاصيل الخبر، وتدخله دائرة"إلى كان اللي تايتكلم أحمق،يكون اللي تايسمع بعقلو"، حيث أكدت المرأتان في معرض تصريحاتهما،ان الرسائل الهاتفية كانت تصل من الهاتف الخاص بالثري،وبالتالي إحاطة القضية برمتها بغبار الغموض والإلتباس، حول الحكمة والمراد من ترك إنسان مختطف،يتمتع باستعمال هاتفه المحمول.
القيادة العليا للدرك الملكي التي تبلغت بالخبر،لم "تكذب في عيطة" وقررت اعتماد منطق"اتبع الكذبا ،حتى لباب الدار" لاستجلاء خيوط القضية،وتبيان خيطها الأبيض من سواده،وبالتالي إعطاء تعليمات صارمة بتتبع القضية، والعمل على فك رموزها.
امام هذالقرار تم وضع هاتف الضحية المفترض،تحت مجهر المراقبة التقنية، لتتبع مساره وتحديد مكان تواجده، حيث حددت المعطيات التقنية مكان تواجده بمكان ما بمنطقة الأوداية بمحيط مراكش، مازاد في إذكاء مساحة الغموض، ورفع من وثيرة القلق والترقب.
الخوف من التأخر في بلوغ الهدف، وفي محاولة لدرء عواقب" سبق السيف العذل"، انتقل مسؤولو القيادة العليا للدرك الملكي للسرعة القصوى، فأصدروا تعليمات صارمة للقيادة الجهوية للدرك بمراكش، لاستنفار مجموعة من العناصر، والانتقال للمكان المحدد،لإجراء عملية تمشيط واسعة،بحثا عن الثري المختطف.
تم استنفار جميع عناصر سرية الدرك بكل من جماعات سعادة ،حربيل والأوداية،وانطلقوا في حملة تمشيطية واسعة، جابت أركان وزوايا النفوذ الترابي لمنطقة الاوداية، محملة ببعض التعزيزات اللوجيستيكية المعتمدة في مثل هذه الحالات.
وجود ضيعات واسعة، ومناطق فلاحية ممتدة على طول الفضاء المذكور، جعل عملية البحث محفوفة بالعديد من الصعوبات والعراقيل،وأدخلت عملية التمشيط الواسعة، خانة من يبحث على إبرة وسط كومة قش، لتستمر مجهودات البحث، طيلة ساعات الليل.
انتهت العملية على "مافيش"،وبدأ الشعور بعبثية المشهد يتسرب إلى نفوس العناصر الدركية المجندة في عملية التمشيط،ومع مرور الساعات والدقائق أعلن المشاركون على "عض حمارهم"،وبالتالي التأكيد على مجمل المجهودات المبدولة في هذا الصدد،لا تعدو كونها محاولة صب الماء في الرمال، لتكون الخلاصة على رأي الأشقاء بأرض الكنانة" ياخبر بفلوس، بكرة يبقى ببلاش"، ليقرر الجميع مغادرة منطقة البحث،والعودة لقواعدهم، مع ترجيح فرضية أن تكون العملية برمتها تدخل في عداد"اللي بغا ياكل شي ربيع، يدير ليه سمية".
ملصقات
اقرأ أيضاً
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي
الطريق الوطنية بين مراكش وآيت أورير تتحول إلى “طريق الموت”
جهوي
جهوي
انطلاق فعاليات الملتقى الجهوي لحقوق الطفل بجهة مراكش
جهوي
جهوي
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي