التعليقات مغلقة لهذا المنشور
سياسة
الداخلية تقاضي نائبا برلمانيا عن حزب العدالة والتنمية بتهمة الإعتداء على رجل سلطة
نشر في: 6 فبراير 2017
قررت وزارة الداخلية رفع دعوى قضائية ضد مصطفى الزيتي، برلماني حزب العدالة والتنمية عن دائرة فكيك، بتهمة الإعتداء على رجل سلطة.
وبحسب يومية "الأخبار" في عددها ليومه الاثنين، فإن قائد قيادة بني تدجيت، التابعة للإقليم حصل على الإذن من مصالح الوزارة من أجل تقديم شكاية في موضوع الاعتداء والاستفزاز الذي تعرض له رفقة عناصر من السلطة، من طرف البرلماني المذكور الذي استغل صفته للحصول على عقار متنازع عليه، وبأمر من النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية ببوعرفة، فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع.
وأفادت المصادر ذاتها، أن قائد المنطقة،استقبل يوم 24 يناير الماضي، قائد سرية الدرك الملكي الذي كان مرفوقا ببرلماني حزب العدالة والتنمية والذي كان في حالة هيجان حيث استفسر قائد المنطقة حول توفر هذا المقاول على رخصة البناء ولما اكد له قائد المنطقة توفر هذا الاخير على الرخصة استشاط غضبا في وجهه واخرج هاتفه النقال لتوثيق الحوار الذي دار بينه وبين رجل السلطة ولما اعترض القائد على عملية تصويره دخل البرلماني في مشادات كلامية معه كادت ان تتطور الى اشتباك بالايدي ، لما حاول البرلماني صفع رجل السلطة ، قبل ان يغادر مكتبه غاضبا .
وامر وكيل الملك لدى المنحكمة الابتدائية ببوعرفة بفتح تحقيق في هذا الاعتداء ، حيث استمعت مصالح الدرك الملكي إلى أقوال رجل السلطة المحلية، فيما لم یتمکن رجال الدرك من الاستماع الی برلمانی الحزب الحاکم الذي غادر التراب الوطني يوم 27 ینایر الماضي، متوجها إلى الديار البلجيكية.
وذكرت المصادر ذاتها أن المقاول هشام السليماني، وضع شکایة لدی مصالح الدرك الملکي بمدينة"بنی تدجديت" التابعة لإقليم فکیك، ضد مصطفى الزیتی، النائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية، يتهمه فيها بالتهجم عليه، بعدما كان المقاول بصدد بناء منزل فوق قطعة أرضية یدعي هذا البرلماني ملکیته لها، وتوجد بتجزئة بالحي الإداري.
وذكرت المصادر نفسها أن برلماني الحزب الحاكم تدخل شخصيا من آجل وقف أشغال البناء، ما جعله يدخل في ملاسنات مع المقاول المعني، قبل أن ينتقل الى الملحقة الإدارية، حيث استقبله قائد المنطقة الذي طالبه بالادلاء بالوثائق التي تتبث ملكيته للقطعة الارضية ، قبل ان يتوجه الى مصالح الدرك الملكي التي طالبته بإحضار هذه الوثائق، وذلك بعد توصلها بشكاية من طرف المقاول.
وبحسب يومية "الأخبار" في عددها ليومه الاثنين، فإن قائد قيادة بني تدجيت، التابعة للإقليم حصل على الإذن من مصالح الوزارة من أجل تقديم شكاية في موضوع الاعتداء والاستفزاز الذي تعرض له رفقة عناصر من السلطة، من طرف البرلماني المذكور الذي استغل صفته للحصول على عقار متنازع عليه، وبأمر من النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية ببوعرفة، فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع.
وأفادت المصادر ذاتها، أن قائد المنطقة،استقبل يوم 24 يناير الماضي، قائد سرية الدرك الملكي الذي كان مرفوقا ببرلماني حزب العدالة والتنمية والذي كان في حالة هيجان حيث استفسر قائد المنطقة حول توفر هذا المقاول على رخصة البناء ولما اكد له قائد المنطقة توفر هذا الاخير على الرخصة استشاط غضبا في وجهه واخرج هاتفه النقال لتوثيق الحوار الذي دار بينه وبين رجل السلطة ولما اعترض القائد على عملية تصويره دخل البرلماني في مشادات كلامية معه كادت ان تتطور الى اشتباك بالايدي ، لما حاول البرلماني صفع رجل السلطة ، قبل ان يغادر مكتبه غاضبا .
وامر وكيل الملك لدى المنحكمة الابتدائية ببوعرفة بفتح تحقيق في هذا الاعتداء ، حيث استمعت مصالح الدرك الملكي إلى أقوال رجل السلطة المحلية، فيما لم یتمکن رجال الدرك من الاستماع الی برلمانی الحزب الحاکم الذي غادر التراب الوطني يوم 27 ینایر الماضي، متوجها إلى الديار البلجيكية.
وذكرت المصادر ذاتها أن المقاول هشام السليماني، وضع شکایة لدی مصالح الدرك الملکي بمدينة"بنی تدجديت" التابعة لإقليم فکیك، ضد مصطفى الزیتی، النائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية، يتهمه فيها بالتهجم عليه، بعدما كان المقاول بصدد بناء منزل فوق قطعة أرضية یدعي هذا البرلماني ملکیته لها، وتوجد بتجزئة بالحي الإداري.
وذكرت المصادر نفسها أن برلماني الحزب الحاكم تدخل شخصيا من آجل وقف أشغال البناء، ما جعله يدخل في ملاسنات مع المقاول المعني، قبل أن ينتقل الى الملحقة الإدارية، حيث استقبله قائد المنطقة الذي طالبه بالادلاء بالوثائق التي تتبث ملكيته للقطعة الارضية ، قبل ان يتوجه الى مصالح الدرك الملكي التي طالبته بإحضار هذه الوثائق، وذلك بعد توصلها بشكاية من طرف المقاول.
قررت وزارة الداخلية رفع دعوى قضائية ضد مصطفى الزيتي، برلماني حزب العدالة والتنمية عن دائرة فكيك، بتهمة الإعتداء على رجل سلطة.
وبحسب يومية "الأخبار" في عددها ليومه الاثنين، فإن قائد قيادة بني تدجيت، التابعة للإقليم حصل على الإذن من مصالح الوزارة من أجل تقديم شكاية في موضوع الاعتداء والاستفزاز الذي تعرض له رفقة عناصر من السلطة، من طرف البرلماني المذكور الذي استغل صفته للحصول على عقار متنازع عليه، وبأمر من النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية ببوعرفة، فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع.
وأفادت المصادر ذاتها، أن قائد المنطقة،استقبل يوم 24 يناير الماضي، قائد سرية الدرك الملكي الذي كان مرفوقا ببرلماني حزب العدالة والتنمية والذي كان في حالة هيجان حيث استفسر قائد المنطقة حول توفر هذا المقاول على رخصة البناء ولما اكد له قائد المنطقة توفر هذا الاخير على الرخصة استشاط غضبا في وجهه واخرج هاتفه النقال لتوثيق الحوار الذي دار بينه وبين رجل السلطة ولما اعترض القائد على عملية تصويره دخل البرلماني في مشادات كلامية معه كادت ان تتطور الى اشتباك بالايدي ، لما حاول البرلماني صفع رجل السلطة ، قبل ان يغادر مكتبه غاضبا .
وامر وكيل الملك لدى المنحكمة الابتدائية ببوعرفة بفتح تحقيق في هذا الاعتداء ، حيث استمعت مصالح الدرك الملكي إلى أقوال رجل السلطة المحلية، فيما لم یتمکن رجال الدرك من الاستماع الی برلمانی الحزب الحاکم الذي غادر التراب الوطني يوم 27 ینایر الماضي، متوجها إلى الديار البلجيكية.
وذكرت المصادر ذاتها أن المقاول هشام السليماني، وضع شکایة لدی مصالح الدرك الملکي بمدينة"بنی تدجديت" التابعة لإقليم فکیك، ضد مصطفى الزیتی، النائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية، يتهمه فيها بالتهجم عليه، بعدما كان المقاول بصدد بناء منزل فوق قطعة أرضية یدعي هذا البرلماني ملکیته لها، وتوجد بتجزئة بالحي الإداري.
وذكرت المصادر نفسها أن برلماني الحزب الحاكم تدخل شخصيا من آجل وقف أشغال البناء، ما جعله يدخل في ملاسنات مع المقاول المعني، قبل أن ينتقل الى الملحقة الإدارية، حيث استقبله قائد المنطقة الذي طالبه بالادلاء بالوثائق التي تتبث ملكيته للقطعة الارضية ، قبل ان يتوجه الى مصالح الدرك الملكي التي طالبته بإحضار هذه الوثائق، وذلك بعد توصلها بشكاية من طرف المقاول.
وبحسب يومية "الأخبار" في عددها ليومه الاثنين، فإن قائد قيادة بني تدجيت، التابعة للإقليم حصل على الإذن من مصالح الوزارة من أجل تقديم شكاية في موضوع الاعتداء والاستفزاز الذي تعرض له رفقة عناصر من السلطة، من طرف البرلماني المذكور الذي استغل صفته للحصول على عقار متنازع عليه، وبأمر من النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية ببوعرفة، فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع.
وأفادت المصادر ذاتها، أن قائد المنطقة،استقبل يوم 24 يناير الماضي، قائد سرية الدرك الملكي الذي كان مرفوقا ببرلماني حزب العدالة والتنمية والذي كان في حالة هيجان حيث استفسر قائد المنطقة حول توفر هذا المقاول على رخصة البناء ولما اكد له قائد المنطقة توفر هذا الاخير على الرخصة استشاط غضبا في وجهه واخرج هاتفه النقال لتوثيق الحوار الذي دار بينه وبين رجل السلطة ولما اعترض القائد على عملية تصويره دخل البرلماني في مشادات كلامية معه كادت ان تتطور الى اشتباك بالايدي ، لما حاول البرلماني صفع رجل السلطة ، قبل ان يغادر مكتبه غاضبا .
وامر وكيل الملك لدى المنحكمة الابتدائية ببوعرفة بفتح تحقيق في هذا الاعتداء ، حيث استمعت مصالح الدرك الملكي إلى أقوال رجل السلطة المحلية، فيما لم یتمکن رجال الدرك من الاستماع الی برلمانی الحزب الحاکم الذي غادر التراب الوطني يوم 27 ینایر الماضي، متوجها إلى الديار البلجيكية.
وذكرت المصادر ذاتها أن المقاول هشام السليماني، وضع شکایة لدی مصالح الدرك الملکي بمدينة"بنی تدجديت" التابعة لإقليم فکیك، ضد مصطفى الزیتی، النائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية، يتهمه فيها بالتهجم عليه، بعدما كان المقاول بصدد بناء منزل فوق قطعة أرضية یدعي هذا البرلماني ملکیته لها، وتوجد بتجزئة بالحي الإداري.
وذكرت المصادر نفسها أن برلماني الحزب الحاكم تدخل شخصيا من آجل وقف أشغال البناء، ما جعله يدخل في ملاسنات مع المقاول المعني، قبل أن ينتقل الى الملحقة الإدارية، حيث استقبله قائد المنطقة الذي طالبه بالادلاء بالوثائق التي تتبث ملكيته للقطعة الارضية ، قبل ان يتوجه الى مصالح الدرك الملكي التي طالبته بإحضار هذه الوثائق، وذلك بعد توصلها بشكاية من طرف المقاول.
ملصقات
اقرأ أيضاً
نزال فاس الجنوبية.. حكم قضائي يجبر مرشح “السنبلة” على أداء دين لأمين عام “الزيتونة”
سياسة
سياسة
وزير الداخلية يعقد جلسة عمل مع نظيره القمري
سياسة
سياسة
البام يجدد الثقة في التويزي رئيسا لفريقه البرلماني ويختار ممثليه في اللجان
سياسة
سياسة
مراقبون عسكريون يرجحون تسليح “ميراج” المغربية بصواريخ “Black Pilgrim Terror”
سياسة
سياسة
مجلس النواب يكشف موعد عقد جلسة استكمال هياكله
سياسة
سياسة
بعد اتهامه بالعنف السياسي.. الاستقلال ينتخب احجيرة خلفا لمضيان
سياسة
سياسة
الملك محمد السادس يعزي سلطان عمان في ضحايا الفيضانات
سياسة
سياسة