الخميس 18 أبريل 2024, 06:33

صحافة

الداخلية تستنفر 50 ألفا من رجال السلطة قبل وصول لقاح كورونا (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 10 ديسمبر 2020

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الجمعة 11 دجنبر، من يومية "المساء" التي أفادت بأنه قبل وصول أول شحنة من لقاح كورونا بشكل رسمي إلى المغرب قبل نهاية السنة الجارية، استنفرت وزارة الداخلية 50 ألفا من أعوان السلطة والمسؤولين الترابيين قصد تعبئة المواطنين من أجل الإستفادة من اللقاح خاصة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.وأضاف الخبر ذاته، أن إحصائيات خاصة برجال الصفوف الامامية تشرف عليها وزارة الداخلية، إذ سيستفيد من أول مليون جرعة قادمة من الصين رجال الجيش والامن والدرك والقوات المساعدة، ومختلف العناصر التابعة لإدارة الدفاع الوطني.وتعيش وزارة الداخلية منذ أسبوعين حالة تأهب قصوى بسبب التحضير لعملية التلقيح ضد وباء كورونا، التي ستجري خلال الايام المقبلة بعد وصول التلقيحات من الصين.وسيتكلف أعوان السلطة خلال الأسبوع المقبل بتقديم تقارير عن مواطنين بالأحياء لهم الاولوية في اللقاح الذي من المنتظر أن يصل المغرب في الأسابيع المقبلة، كما سيتم الإعلان عن المراكز الصحية التي سيقدم بها اللقاح حسب كل حي.وتحضر وزارة الداخلية خلال الأيام الجارية لعملية انتقالات، إذ تجري اختبارات لعدد من رجال السلطة بعد أن تقررت ترقية البعض منهم، فيما تم اتخاذ قرارات تأديبية في حق أخرين، لاسيما الذين أبانوا عن ضعف في التعامل مع جائحة كورونا في المناطق التابعة لنفوذهم الترابي، واستغلال هذه الجائحة لمصالح شخصية في ما يتعلق بتسليم رخص التنقيل، وتسابق وزارة الداخلية الزمن لإخراج لائحة تنقيلات جديدة لاسيما في ظل فراغ في عدد من الموظفين في الفترة السابقة من درجات مختلفة، مما جعل عددا من العمال يكلفون قيادا بتدبير هذه القيادات والملحقات الغدارية بالنيابة، إلى حين صدور الحركة الرسمية.وفي خبر آخر، أوردت اليومية ذاتها، أن عقوبات صارمة تنتظر مستوردي أجهزة التشفير بشكل قانوني ومستعمليها في الانشطة الإجرامية.جاء ذلك بعد أن صادق مجلس النواب على مشروع قانون رقم 43.20 يتعلق بخدمات الثقة بشأن المعاملات الإلكترونية، والذي إلى وضع إطار قانوني جديد يستجيب لاحتياجات الفاعلين الاقتصاديين العموميين والخواص والادارات العمومية والمواطنين، من خلال تنظيمه للتوقيعات الإلكترونية والخاتم الإلكتروني والختم الزمني الإلكتروني وخدمات الإرسال الإلكتروني المضمون والتيقن من مواقع الأنترنت.القانون الذي سيشكل وفق الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، عبد اللطيف لوديي، لبنة أساسية ودعامة مهمة لباقي النصوص التشريعية المرتبطة بمجالي الامن السيبراني والثقة الرقمية يتضمن عقوبات تصل إلى المؤبد.ونص المشروع على انه يعاقب بالحبس من ثلاثة أشهر إلى سنة وبغرامة مالية من 100 الف إلى 500 الف درهم كل من قدم خدمات ثقة مؤهلة دون أن يكون معتمدا أو واصل نشاطه رغم سحب اعتماده.كما زيعاقب المشروع، دون الإخلال بالعقوبات الجنائية الأشد، بالحبس من شهر إلى ستة أشهر كل من قدم خدمة ثقة أو احد مستخدميه أفشى المعلومات المعهود بها اليه في إطار ممارسة أنشطته أو وظائفه أو حرض على إفشائها أو ساهم في ذلك، وبالحبس من سنة إلى 5 سنوات في حق كل من أدلى عمدا يتصريحات كاذبة أو سلم وثائق مزورة إلى مقدم خدمات الثقة من أجل الحصول على خدمة ثقةكما يعاقب بالحبس من ثلاثة أشهر إلى سنة وبغرامة مالية من 50.000 إلى 100.000 درهم، كل من قام باستيراد أو تصدير أو تقديم إحدى وسائل التشفير ةتحليل الشفرات أو خدمة من خدماتها دون القيام بالتصريح أو الحصول على الترخيص المنصوص عليهما ، واجاز للمحكمة بمصادرة وسائل التشفير وتحليل الشفرات المعنية.وفي حوار مع "المساء" قال مصطفى سلمى المفتش العام السابق لشرطة "البوليساريو"، إن تغير لهجة الجزائر بعد تدخل الجيش في معبر الكركرات، له ما يبرره منه ما هو قديم ومنه ما هو جديد.فالجديد -يقول مصطفى سلمى- أن السلطة في الجزائر لم تستقر بعد، ولم تكتسب شرعية بعد حراك السنة الفائتة، ورئيسها مريض وغائب، وتعيش الجزائر مخاض ولادة سلطة مقبولة شعبيا أمام شارع لم ير تغييرا كبيرا حصل، لا على مستوى رموز السلطة ولا على مستوى سياستها.كما أن هناك يضيف المتحد ذاته، حاجة للسلطة في الجزائر إلى خطر خارجي يلهي الشارع الغاضب ويقوي اللحمة الداخلية، في وجه ما صور بانه بودمين تردد بأنها ترفض سياسة الامر الواىقع في الصحراء، مع دعمها لتقرير المصير، وهي رسالة واضحة بأن لها مآرب من دعمها واحتضانها للبوليساريو" ولها مصالح لم تفصح عنها بسبب عقدة المبادئ، ومن الطبيعي جدا أن تغضب الجزائر الآن أيما غضب، وهي المنافس التقليدي للمغرب بعدما أصبحت طريق هذا الأخير مسلوكة نحو الأسواق، بينما هي غارقة في مشاكلها الداخلية، فقد كانت المنطقة العازلة في الكركرات هي ما يعيق صادرات المغرب نحو إفريقيا، حيث لم يكن يستطيع المرور عبر الكركرات غير الأشخاص والشاحنات المحملة بالبضائع، اما الآن فيمكن تصدير الطاقة عبر ربط موريتانيا بشبكة الكهرباء في المغرب، ومنها إلى إفريقيا، ويمكن ربط كاب الإتصالات وغيرهما.وفوق كل ذلك، ليست الجزائر جاهزة لحرب مع المغرب بسبب وضعها الإقتصادي والسياسي، وبسبب اضطراب جميع حدودها (تتمة الحوار على عدد المساء).ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي نفسه، أن عناصر المركز الترابي للدرك الملكي بالشماعية، أحالت أمس الأربعاء على انظار النيابة العامة بالمحكمة الإبتدائية باليوسفية، سيدة حاملا في شهرها السادس رفقة خليلها المتزوج وأب لأربعة بنات، وعشيقها العزب.وتعود فصول هذه الفضيحة الجنسية المثيرة، حين تقدم شاب لخطبة فتات تبلغ من العمر 28 سنة، وتقطن بحي خميس زيمة بالشماعية، الأمر الذي دفع والد المشتبه فيها إلى القيام بالإجراءات التي تخص وثائق الزواج، لكن الأب صدم حين تسلم شهادة طبية تثبت حمل ابنته في شهرها السادس، فتقدم بشكاية ضدة فلذة كبده لدى المركز الترابي للدرك الملكي، التي فتحت تحقيقا معمقا في الموضوع.وبعد الإستماع إلى المتهمة اعترفت بعلاقتها غير الشرعية مع خليلها الاول المتزوج الذي يبلغ من العمر 42 سنة، ويشتغل كسائق للنقل المدرسي بمدرسة خصوصية بالمدينة، كانت تشتغل معه في نفس المؤسسة، كما اعترفت في محضر الإستماع إليها تلقائيا بخليلها الثاني البالغ من العمر 22 سنة الذي نسجت معه هو الآخر علاقة غير شرعية، حيث كان المشتبه فيهما يعاشرانها ويمارسان عليها الجنس برضاها، كلما أتاحت لهما الفرصة لذلك."المساء" قالت في حيز آخر، إنه بعد اختراق فيروس كورونا مجموعة من المحافظات العقارية بجهات مختلفة من البلاد وتسببه في توقف أو تقليص نشاطها لعدة أيام، وجه المدير العام للوكالة الوطنية للمحافظة العقارية والمسح العقاري والخرائطية مذكرة إلى المحافظ العام والمفتش العام والمدراء المركزيين ورؤساء الأقسام والمصالح الخارجية من أجل التعامل بصرامة مع كل حالات الإستخفاف والتراخي في احترام التدابير المتفق عليها، سواء بالنسبة للمستخدمين أو المرتفقين أو العاملين المتعاقدين عند اكتشاف حالة إصابة بالفيروس لدى مستخدم او عون حراسة و عاملة نظافة بأي مصلحة من المصالح أو عند ظهور أعراض تشير إلى ذلك.وتتمثل الإجراءات المتخذة في حالة تشخيص حالة إصابة بـ"كورونا" في إخبار السلطات في شخص العامل من طرف رئيس المصلحة المعنية بذلك وبالنيابة على المصالح المكونة للمركب العقاريظن بواسطة رسالة رسمية مصحوبة بلائحة كاملة ومفصلة بأسماء المستخدمين والأعوان المتعاقدين، وكذا إخبار المدير المباشر ولجنة اليقظة المركزية من أجل الإشراف على إجراء التحاليل المخبرية لمخالطي الحالة المصابة، سواء تعلق الأمر بجميع المستخدمين أو بعضهم في حالة إغلاق المصلحة، كما يجب الحرص على استمرار المرفق العمومي في أداء مهامه من خلال خلية تتكون من ثلاثة إلى ستة مستخدمين حسب حجم البناية، مع الحرص على أن لا يكونوا من المخالطين المباشرين واحترام التباعد التام بين أفراد هذه الخلية إلى حين إجراء التحاليل وظهور نتائجها وتعقيم البناية كليا وانتظار نتائج التحاليل.وشددت مذكرة المدير العام للوكالة الوطنية للمحافظة العقارية على عدم السماح للحالات الإيجابية باستئناف العمل إلا بعد قضائها مدة العلاج الموصى بها وشفائها من الوباء من خلال ترخيص خاص من السلطات المختصة أو عن طريق التحاليل المخبرية.وإلى جريدة "أخبار اليوم" التي قالت إن محاكمة شبكة تجنيس الإسرائليين تتواصل بغرفة الجنايات الإستئنافية لدى محكمة الإستئناف بالدار البيضاء، بعدما توقفت لأسبوعين بسبب إصابة أحد المستشارين من هيئة الحكم بوعكة صحية في ظل جائحة كورونا.وأضاف الخبر ذاته، أن ممثل النيابة العامة طالب في مرافعته بمعاقبة المتهمين في شبكة تجنيس الإسرائليين برفع الأحكام الإستئنافية في حقهم وإدانتهم بأقصى العقوبات، لتورطهم في الجرائم المنسوبة إليهم وفق فصول المتابعة، مفصلة درحات خطورتهم والخروقات التي طالت المساطر والوثائق الرسمية، معتبرة أنهم يشكلون شبكة إجرامية متخصصة، وأن الإسرائليين الذين استفادوا من الهوية والجنسية المغربية أغلبهم مطالبون في جرائم دولية، وحاولوا إخفاء هوياتهم بالحصول على الجنسية المغربية.واسترسل المحامون في الدفاع عن موكليهم مؤكدين أن المواطنين الإسرائليين يحبون المغرب، وحاولوا الحصول على الهويات المغربية لارتباطهم العائلي بالبلاد، وانهم ليسوا كما صورتهم النيابة العامة والتحقيقات في القضية مشددين على ان وثائقهم سليمة وأنهم فقط اغستعانوا بالمتهمين الرئيسيين للحصول على جوازات السفر المغربية وليس لهم علم بالطرق التي جرى سلكها في إطار الحصول على تلك الوثائق.ورافع محامو الموظفين والامنيين المغاربة، بدورهم عن موكليهم، حيث أكد محامي ضابط الإستعلامات العامة بالمطار الدولي محمد الخامس، وأن الموظفين المغاربة يتميزون باللطف، ويحبون تقديم الخدمات الخاصة للأجانب، وأنهم زج بهم في هذا الملف بسبب طيبوبتهم. 

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الجمعة 11 دجنبر، من يومية "المساء" التي أفادت بأنه قبل وصول أول شحنة من لقاح كورونا بشكل رسمي إلى المغرب قبل نهاية السنة الجارية، استنفرت وزارة الداخلية 50 ألفا من أعوان السلطة والمسؤولين الترابيين قصد تعبئة المواطنين من أجل الإستفادة من اللقاح خاصة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.وأضاف الخبر ذاته، أن إحصائيات خاصة برجال الصفوف الامامية تشرف عليها وزارة الداخلية، إذ سيستفيد من أول مليون جرعة قادمة من الصين رجال الجيش والامن والدرك والقوات المساعدة، ومختلف العناصر التابعة لإدارة الدفاع الوطني.وتعيش وزارة الداخلية منذ أسبوعين حالة تأهب قصوى بسبب التحضير لعملية التلقيح ضد وباء كورونا، التي ستجري خلال الايام المقبلة بعد وصول التلقيحات من الصين.وسيتكلف أعوان السلطة خلال الأسبوع المقبل بتقديم تقارير عن مواطنين بالأحياء لهم الاولوية في اللقاح الذي من المنتظر أن يصل المغرب في الأسابيع المقبلة، كما سيتم الإعلان عن المراكز الصحية التي سيقدم بها اللقاح حسب كل حي.وتحضر وزارة الداخلية خلال الأيام الجارية لعملية انتقالات، إذ تجري اختبارات لعدد من رجال السلطة بعد أن تقررت ترقية البعض منهم، فيما تم اتخاذ قرارات تأديبية في حق أخرين، لاسيما الذين أبانوا عن ضعف في التعامل مع جائحة كورونا في المناطق التابعة لنفوذهم الترابي، واستغلال هذه الجائحة لمصالح شخصية في ما يتعلق بتسليم رخص التنقيل، وتسابق وزارة الداخلية الزمن لإخراج لائحة تنقيلات جديدة لاسيما في ظل فراغ في عدد من الموظفين في الفترة السابقة من درجات مختلفة، مما جعل عددا من العمال يكلفون قيادا بتدبير هذه القيادات والملحقات الغدارية بالنيابة، إلى حين صدور الحركة الرسمية.وفي خبر آخر، أوردت اليومية ذاتها، أن عقوبات صارمة تنتظر مستوردي أجهزة التشفير بشكل قانوني ومستعمليها في الانشطة الإجرامية.جاء ذلك بعد أن صادق مجلس النواب على مشروع قانون رقم 43.20 يتعلق بخدمات الثقة بشأن المعاملات الإلكترونية، والذي إلى وضع إطار قانوني جديد يستجيب لاحتياجات الفاعلين الاقتصاديين العموميين والخواص والادارات العمومية والمواطنين، من خلال تنظيمه للتوقيعات الإلكترونية والخاتم الإلكتروني والختم الزمني الإلكتروني وخدمات الإرسال الإلكتروني المضمون والتيقن من مواقع الأنترنت.القانون الذي سيشكل وفق الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، عبد اللطيف لوديي، لبنة أساسية ودعامة مهمة لباقي النصوص التشريعية المرتبطة بمجالي الامن السيبراني والثقة الرقمية يتضمن عقوبات تصل إلى المؤبد.ونص المشروع على انه يعاقب بالحبس من ثلاثة أشهر إلى سنة وبغرامة مالية من 100 الف إلى 500 الف درهم كل من قدم خدمات ثقة مؤهلة دون أن يكون معتمدا أو واصل نشاطه رغم سحب اعتماده.كما زيعاقب المشروع، دون الإخلال بالعقوبات الجنائية الأشد، بالحبس من شهر إلى ستة أشهر كل من قدم خدمة ثقة أو احد مستخدميه أفشى المعلومات المعهود بها اليه في إطار ممارسة أنشطته أو وظائفه أو حرض على إفشائها أو ساهم في ذلك، وبالحبس من سنة إلى 5 سنوات في حق كل من أدلى عمدا يتصريحات كاذبة أو سلم وثائق مزورة إلى مقدم خدمات الثقة من أجل الحصول على خدمة ثقةكما يعاقب بالحبس من ثلاثة أشهر إلى سنة وبغرامة مالية من 50.000 إلى 100.000 درهم، كل من قام باستيراد أو تصدير أو تقديم إحدى وسائل التشفير ةتحليل الشفرات أو خدمة من خدماتها دون القيام بالتصريح أو الحصول على الترخيص المنصوص عليهما ، واجاز للمحكمة بمصادرة وسائل التشفير وتحليل الشفرات المعنية.وفي حوار مع "المساء" قال مصطفى سلمى المفتش العام السابق لشرطة "البوليساريو"، إن تغير لهجة الجزائر بعد تدخل الجيش في معبر الكركرات، له ما يبرره منه ما هو قديم ومنه ما هو جديد.فالجديد -يقول مصطفى سلمى- أن السلطة في الجزائر لم تستقر بعد، ولم تكتسب شرعية بعد حراك السنة الفائتة، ورئيسها مريض وغائب، وتعيش الجزائر مخاض ولادة سلطة مقبولة شعبيا أمام شارع لم ير تغييرا كبيرا حصل، لا على مستوى رموز السلطة ولا على مستوى سياستها.كما أن هناك يضيف المتحد ذاته، حاجة للسلطة في الجزائر إلى خطر خارجي يلهي الشارع الغاضب ويقوي اللحمة الداخلية، في وجه ما صور بانه بودمين تردد بأنها ترفض سياسة الامر الواىقع في الصحراء، مع دعمها لتقرير المصير، وهي رسالة واضحة بأن لها مآرب من دعمها واحتضانها للبوليساريو" ولها مصالح لم تفصح عنها بسبب عقدة المبادئ، ومن الطبيعي جدا أن تغضب الجزائر الآن أيما غضب، وهي المنافس التقليدي للمغرب بعدما أصبحت طريق هذا الأخير مسلوكة نحو الأسواق، بينما هي غارقة في مشاكلها الداخلية، فقد كانت المنطقة العازلة في الكركرات هي ما يعيق صادرات المغرب نحو إفريقيا، حيث لم يكن يستطيع المرور عبر الكركرات غير الأشخاص والشاحنات المحملة بالبضائع، اما الآن فيمكن تصدير الطاقة عبر ربط موريتانيا بشبكة الكهرباء في المغرب، ومنها إلى إفريقيا، ويمكن ربط كاب الإتصالات وغيرهما.وفوق كل ذلك، ليست الجزائر جاهزة لحرب مع المغرب بسبب وضعها الإقتصادي والسياسي، وبسبب اضطراب جميع حدودها (تتمة الحوار على عدد المساء).ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي نفسه، أن عناصر المركز الترابي للدرك الملكي بالشماعية، أحالت أمس الأربعاء على انظار النيابة العامة بالمحكمة الإبتدائية باليوسفية، سيدة حاملا في شهرها السادس رفقة خليلها المتزوج وأب لأربعة بنات، وعشيقها العزب.وتعود فصول هذه الفضيحة الجنسية المثيرة، حين تقدم شاب لخطبة فتات تبلغ من العمر 28 سنة، وتقطن بحي خميس زيمة بالشماعية، الأمر الذي دفع والد المشتبه فيها إلى القيام بالإجراءات التي تخص وثائق الزواج، لكن الأب صدم حين تسلم شهادة طبية تثبت حمل ابنته في شهرها السادس، فتقدم بشكاية ضدة فلذة كبده لدى المركز الترابي للدرك الملكي، التي فتحت تحقيقا معمقا في الموضوع.وبعد الإستماع إلى المتهمة اعترفت بعلاقتها غير الشرعية مع خليلها الاول المتزوج الذي يبلغ من العمر 42 سنة، ويشتغل كسائق للنقل المدرسي بمدرسة خصوصية بالمدينة، كانت تشتغل معه في نفس المؤسسة، كما اعترفت في محضر الإستماع إليها تلقائيا بخليلها الثاني البالغ من العمر 22 سنة الذي نسجت معه هو الآخر علاقة غير شرعية، حيث كان المشتبه فيهما يعاشرانها ويمارسان عليها الجنس برضاها، كلما أتاحت لهما الفرصة لذلك."المساء" قالت في حيز آخر، إنه بعد اختراق فيروس كورونا مجموعة من المحافظات العقارية بجهات مختلفة من البلاد وتسببه في توقف أو تقليص نشاطها لعدة أيام، وجه المدير العام للوكالة الوطنية للمحافظة العقارية والمسح العقاري والخرائطية مذكرة إلى المحافظ العام والمفتش العام والمدراء المركزيين ورؤساء الأقسام والمصالح الخارجية من أجل التعامل بصرامة مع كل حالات الإستخفاف والتراخي في احترام التدابير المتفق عليها، سواء بالنسبة للمستخدمين أو المرتفقين أو العاملين المتعاقدين عند اكتشاف حالة إصابة بالفيروس لدى مستخدم او عون حراسة و عاملة نظافة بأي مصلحة من المصالح أو عند ظهور أعراض تشير إلى ذلك.وتتمثل الإجراءات المتخذة في حالة تشخيص حالة إصابة بـ"كورونا" في إخبار السلطات في شخص العامل من طرف رئيس المصلحة المعنية بذلك وبالنيابة على المصالح المكونة للمركب العقاريظن بواسطة رسالة رسمية مصحوبة بلائحة كاملة ومفصلة بأسماء المستخدمين والأعوان المتعاقدين، وكذا إخبار المدير المباشر ولجنة اليقظة المركزية من أجل الإشراف على إجراء التحاليل المخبرية لمخالطي الحالة المصابة، سواء تعلق الأمر بجميع المستخدمين أو بعضهم في حالة إغلاق المصلحة، كما يجب الحرص على استمرار المرفق العمومي في أداء مهامه من خلال خلية تتكون من ثلاثة إلى ستة مستخدمين حسب حجم البناية، مع الحرص على أن لا يكونوا من المخالطين المباشرين واحترام التباعد التام بين أفراد هذه الخلية إلى حين إجراء التحاليل وظهور نتائجها وتعقيم البناية كليا وانتظار نتائج التحاليل.وشددت مذكرة المدير العام للوكالة الوطنية للمحافظة العقارية على عدم السماح للحالات الإيجابية باستئناف العمل إلا بعد قضائها مدة العلاج الموصى بها وشفائها من الوباء من خلال ترخيص خاص من السلطات المختصة أو عن طريق التحاليل المخبرية.وإلى جريدة "أخبار اليوم" التي قالت إن محاكمة شبكة تجنيس الإسرائليين تتواصل بغرفة الجنايات الإستئنافية لدى محكمة الإستئناف بالدار البيضاء، بعدما توقفت لأسبوعين بسبب إصابة أحد المستشارين من هيئة الحكم بوعكة صحية في ظل جائحة كورونا.وأضاف الخبر ذاته، أن ممثل النيابة العامة طالب في مرافعته بمعاقبة المتهمين في شبكة تجنيس الإسرائليين برفع الأحكام الإستئنافية في حقهم وإدانتهم بأقصى العقوبات، لتورطهم في الجرائم المنسوبة إليهم وفق فصول المتابعة، مفصلة درحات خطورتهم والخروقات التي طالت المساطر والوثائق الرسمية، معتبرة أنهم يشكلون شبكة إجرامية متخصصة، وأن الإسرائليين الذين استفادوا من الهوية والجنسية المغربية أغلبهم مطالبون في جرائم دولية، وحاولوا إخفاء هوياتهم بالحصول على الجنسية المغربية.واسترسل المحامون في الدفاع عن موكليهم مؤكدين أن المواطنين الإسرائليين يحبون المغرب، وحاولوا الحصول على الهويات المغربية لارتباطهم العائلي بالبلاد، وانهم ليسوا كما صورتهم النيابة العامة والتحقيقات في القضية مشددين على ان وثائقهم سليمة وأنهم فقط اغستعانوا بالمتهمين الرئيسيين للحصول على جوازات السفر المغربية وليس لهم علم بالطرق التي جرى سلكها في إطار الحصول على تلك الوثائق.ورافع محامو الموظفين والامنيين المغاربة، بدورهم عن موكليهم، حيث أكد محامي ضابط الإستعلامات العامة بالمطار الدولي محمد الخامس، وأن الموظفين المغاربة يتميزون باللطف، ويحبون تقديم الخدمات الخاصة للأجانب، وأنهم زج بهم في هذا الملف بسبب طيبوبتهم. 



اقرأ أيضاً
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
أفادت إذاعة "هيت راديو" في بلاغ صحفي، أنه تبعا لقرار المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء بخصوص واقعة السرقة المزعومة التي حدثت مباشرة في برنامج "مومو رمضان شو"، يوم 21 مارس 2024، أن الاذاعة المذكورة، تعلن إلى علم العموم عن دعمها للمنشط محمد بوصفيحة المعروف بـ"مومو" في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده. ويضيف البلاغ، أن إذاعة "هيت راديو" ستقوم بالاستئناف وتنصيب نفسها طرفا مدنيا في مواجهة المتهمين، من أجل إعادة النظر في الملف أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتقدمت إذاعة "هيت راديو" في نفس البلاغ، بالشكر لجميع مستمعيها وشركائها على دعمهم اللامشروط خلال هذه الفترة، وتؤكد الإذاعة أنها ستواصل تقديم محتوى ترفيهي لملايين المستمعين يوميا، كما ستظل محافظة على أعلى معايير النزاهة والمهنية.
صحافة

التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
استغل رجال أعمال التحفيزات التي اعتمدت في مجال الصرف لتهريب الأموال وإيداعها في حسابات سرية بالخارج. ويسمح قانون الصرف للشركات بتحويل مبالغ تصل إلى 200 مليون درهم (20 مليار سنتيم) سنويا لتمويل المشاريع وكل ما يرتبط بها من مصاريف، كما تم إقرار تسهيلات في ما يتعلق بالأداءات بالعملات الصعبة في ما يتعلق بعمليات الاستيراد والتصدير، ما شجع بعض الأشخاص على التمويه بإنجاز مشاريع بالخارج ومعاملات تجارية مع شركاء أجانب للتمكن من إخراج الأموال من المغرب وإيداعها في حسابات في مناطق حرة وملاذات ضريبية. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن "التدقيق في وثائق رجال أعمال كشف وجود معطيات متضاربة، ما دفع مراقبي الصرف إلى تعميق البحث لتحديد مآل أزيد من 600 مليون درهم (60 مليار سنتيم)، تم إخراجها من المغرب على أساس تمويل استثمارات بالخارج وتمويل عمليات استيراد. وتمكن مراقبو الصرف، بعد التدقيق في حسابات الأشخاص المعنيين بالتحقيقات، من رصد تحويلات مالية لفائدة جهات خارجية ناتجة عن تعاملات تجارية وهمية، إذ تبين، بعد التحقق من معطيات إدارة الجمارك، أنه لم تسجل عمليات جمركية بشأن هذه التعاملات، في حين أن الوثائق المدلى بها بخصوص بعض هذه العمليات تم التلاعب في قيمتها بالزيادة في قيمة السلع المستوردة. كما أن التحريات تهم شبهات تحوم حول تحويلات مالية تناهز 120 مليون درهم، صرح أنها مخصصة لتمويل ثلاثة مشاريع ببلدان إفريقية، ولم يقدم أصحابها بيانات بشأن مآلها، علما أن القانون يحتم على المستثمرين المغاربة بالخارج توطين إيرادات هذه الاستثمارات وتقديم معطيات مدققة بشأنها، تقول "الصباح". ومكنت اتفاقيات الشراكة التي وقعها مكتب الصرف مع نظرائه بعدد من البلدان بتوفير قاعدة معطيات تمكن، بالاستعانة بالنظم المعلوماتية، من رصد أي تدفقات مالية مشبوهة بين المغرب والخارج. ويواكب مكتب الصرف تحركات رؤوس الأموال المغربية ويراقب إيراداتها لتفادي استغلال التسهيلات المخولة للمستثمرين لتهريب الأموال نحو الخارج، إذ يتابع مراقبو المكتب بشكل دقيق الاستثمارات المغربية بالخارج، للتأكد من احترامها للمقتضيات القانونية. وأكدت مصادر “الصباح” أن التحريات متواصلة من أجل رصد مآل الأموال، التي يرجح أنها أودعت في حسابات سرية بالخارج أو وظفت في اقتناء أصول عقارية. المصدر: الصباح
صحافة

سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
توفي، مساء الخميس 28 مارس 2024، محمد الخليفي، رئيس نشرة بالقناة الثانية، إثر سكتة قلبية مفاجئة. ونعت القناة الثانية الراحل الخليفي، صباح اليوم الجمعة 29 مارس الجاري، على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، مشيرة إلى أن الراحل توفي بعد إشرافه على نشرة الأخبار المسائية ليوم أمس.     
صحافة

اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
 نظم مركز بوصلة للدراسات والأبحاث التابع لجمعية مبادرات مواطنة، مساء يوم أمس الأربعاء 28 مارس الجاري، لقاء تواصليا تحت عنوان "الاعلام في زمن اللايقين"، من تنشيط الصحافي والكاتب جمال المحافظ رئيس المركز المغربي للدراسات والأبحاث في الإعلام والاتصال، ومصطفى اللويزي متخصص في مجال الإعلام والتواصل، بدار سعيدة المنبهي بمدينة مراكش، وتلى هذا اللقاء توقيع كتاب كل من جمال المحافظ "الاعلام في عصر اللايقين"، وكتاب الاعلام والترجمة لمؤلفه مصطفى اللويزي. وعلى هامش هذه الندوة قال مصطفى اللويزي أستاذ جامعي ومتخصص في الاعلام والتواصل، في تصريحه لموقع "كشـ24"، أن اللقاء التفاعلي حول الاعلام في عصر اللايقين، أصبح يفرض نفسه في ظل الثورة الرقمية التي يشهدها العالم و في ظل تغير البراديغمات  الحالية منذ ظهور الفورة الرقمية، لكن هذا التغير نتج عن نوع من الشك والريبة، اللذان أصبحان سائدان في مهنة الصحافة والإعلام، بشكل يجعل من الحصول على المعلومة موضع شك وارتياب، بالنظر لكثرة الانحيازات الإعلامية. ويضيف اللويزي أن غياب الموضوعية بشكل أساسي وبالنظر لتناقض الخطوط المهنية مع الخطوط السياسية يؤثر بشكل كبير في تدهور القطاع، على اعتبار أن غرف الإعلام أصبحت مسيطر عليها من طرف أصحاب المركبات المالية والصناعية الذين يحددون في مآلات الخبر ويتدخلون في تأثيره. وعبر اللويزي عن سعادته، بتفاعل الحضور مع موضوع اللقاء الذي تفرضه الراهنية والظرفية الحالية وما يعيشه قطاع الإعلام اليوم ببلادنا، وكذلك عن الحماس الذي ملأ القاعة، معتبرا أن المواطن المغربي اليوم أصبح يعيش هو الآخر على إيقاع هذه التغيرات والتحولات على المستوى الإدراكي المعرفي وكذلك على المستوى النفسي، حيث أن أي خبر يتم تداوله اليوم نطرح حوله سؤال هل صحيح وقع كذا؟ ومن قال كذا؟ أي أن المواطن اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة، لأنه لطالما قد تمت تلهيته أو التلاعب به في العديد من الأحيان.  
صحافة

نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
قالت النقابة الوطنية للصحافة المغربية، إنها تتابع تداعيات تقديم منشط في إذاعة خاصة أمام النيابة العامة، رفقة أشخاص آخرين، للاشتباه في تورطهم في فبركة خبر كاذب على برنامج إذاعي مباشر، وادعاء وقائع غير صحيحة بشأن جريمة مختلقة. وأضافت النقابة في بلاغ لها، في الوقت الذي تتريث فيه النقابة الوطنية للصحافة المغربية قبل اتخاذ موقف من الواقعة، احتراما للمساطر القضائية ولقرينة البراءة، فإنها في الآن نفسه تنبه للانزلاقات الكثيرة التي تقترف في عمل بعض الإذاعات الخاصة، والتي تعد انزياحا عن الأسس المهنية وانتهاكا لأخلاقيات المهنة. واعتبر المصدر ذاته، ان هذه الواقعة ستقوي الشكوك حول صدقية البرامج المباشرة على الإذاعات الخاصة، وخصوصا تلك التي تتعلق برواية أحداث أو مشاركة وقائع ومشاكل، وسيرفع من وتيرة الشبهات حول إمكان فبركة تلك المكالمات وتضمينها وقائع حافلة بعناوين الإثارة، بغية الرفع من نسبة الاستماع، مما يعد تحايلا على المستمعين، وهو ما يقوض الإضافة المعتبرة التي حملتها هذه الإذاعات في المشهد الإعلامي. وأثارث النقابة الوطنية للصحافة المغربية الانتباه إلى ما تقوم به بعض الإذاعات الخاصة من تفضيل عدم توظيف صحافيين مهنيين، وتعويضهم بأفراد/ منشطين يقومون بأدوار التنشيط وإنجاز الحوارات والمراسلة وتغطية الأحداث وفق عقود خاصة، وأغلبهم ممن لا تكوين لهم في القوانين المنظمة للمهنة، ولا دراية لهم بأخلاقياتها، ولا اطلاع لهم على أجناسها، مع ما يترتب عن ذلك من غياب للمهنية وجهل بأخلاقيات العمل الإذاعي. وتدعو النقابة الوطنية للصحافة المغربية إلى تدخل أكثر فاعلية من طرف الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) صونا لحقوق المستمعات والمستمعين، وزجرا لكل المخالفات القائمة على الفبركة، والإشاعات، والتشهير، والإشهار الضمني، ومنعا لكل أشكال انتحال الصفات خصوصا في البرامج ذات الطابع الصحي بما فيها الصحة النفسية أو القانوني أو الديني أو التوعوي. وتطالب بإعادة النظر في القانون 03.77 المنظم للقطاع السمعي البصري بما يحد من هذه الاختلالات، وبما يجعل دفاتر التحملات تحدد نسبة معتبرة من توظيف الصحافيين/ات المهنيين/ات، وتقيد عمل الإذاعات الخاصة وفق دفاتر التحملات والقوانين والأعراف المنظمة للمهنة، ووفق الممارسات الفضلى المتضمنة في ميثاق أخلاقيات المهنة.
صحافة

“هيت راديو” تخرج عن صمتها بخصوص واقعة السرقة المفبركة
نفت إذاعة "هيت راديو"، "بشدة، تورطها في الادعاءات المتعلقة بإحدى حلقات برنامج "رمضان مومو شو"، التي أذيعت، بتاريخ 21 مارس الجاري؛ حيث زعم أحد المستمعين تعرضه لعملية سرقة هاتفه المحمول، خلال مروره على الهواء مباشرة في البرنامج". وأكدت "هيت راديو"، في بلاغ توصل موقع "كشـ24" بنسخة منه، أنها "تتعارض، تماما، مع قيمها"؛ حيث أن "الإذاعة وموظفوها ملتزمون بمبادئ أخلاقية ومهنية صارمة". وحسب المصدر نفسه، فإنه "لا صلة للإذاعة وللأشخاص العاملين لديها بالأشخاص الذين يقفون وراء هذه الأفعال المزعومة"، مؤكدة أنهم "على استعداد تام للتعاون مع السلطات المعنية، لتوضيح الأمور، وإحقاق الحقيقة". وأمام هذه "الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة"، سجلت إذاعة " هيت راديو " أنها "تحتفظ بحقها في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من يسعى لتشويه سمعتها، من خلال ادعاءات كاذبة". وختمت الإذاعة بلاغها بـ"طمأنة مستمعيها ومتابعيها وشركائها"، مؤكدة "التزامها وحرصها المستمرين على تقديم محتوى عالي الجودة، في إطار احترام القوانين والقيم التي تعتز بها".
صحافة

أكشاك مهجورة.. الإعلامي عزيز باكوش لـ كشـ24: المشهد مؤلم والصدمة تمس الجرائد والكتب
أكشاك في شوارع رئيسية أصبحت مهجورة بعدما كانت في السابق تصنع أمجاد مدينة فاس، المدينة التي تلقب بالعاصمة العلمية، والتي ظل اسمها مرتبطا بدينامية في المشهد الثقافي والإعلامي والفني.   الإعلامي عزيز باكوش قال لـ"كشـ24" إن المشهد مؤلم وفظيع. وأشار إلى أن الصدمة لا تقتصر على قراء الجرائد الورقية فحسب، بل تمس جميع أولئك الذين لهم حساسيات لكل ما هو مقروء أكان كتابا أو جريدة. وتم إحداث عدد من الأكشاك في النقط الاستراتيجية في شوارع رئيسية بوسط المدينة، في إطار مشروع لتقريب الإنتاج الثقافي من المواطن. لكن التحولات الأخيرة التي يعرفها الإنتاج الورقي أرخى بظلاله على هذه الأكشاك التي فضل أصحابها إعلانها مغلقة. وسجل الإعلامي باكوش، أحد أعضاء طاقم جريدة "الاتحاد الاشتراكي"، بأن مشروع التفكير في تقريب الصحف والمجلات والكتب الثقافية من المستهلكين عشاق الورق المكتوب لم يعد مجديا الآن وربما غدا في ظل الأزمة الكبيرة التي يعرفها  حقل القراءة والإقراء بالمغرب. ويعيش أصحاب الأكشاك أوضاعا صعبة، في ظل تراجع رهيب للإقبال على الصحف والمجلات والكتب، حيث إن عددا منهم يشير إلى أن ضعف الإقبال على الجرائد وصل إلى درجة إرجاع حزمها كما تم استلامها، وفي بعض الأحيان دون حتى أن يتم عرضها كبضاعة.   
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 18 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة