صحافة

الداخلية تحقق في رخص تعمير غير قانونية (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 16 فبراير 2021

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الأربعاء 17 فبراير، من يومية "المساء" التي أفادت بأن وزارة الداخلية انتقلت إلى عمالات وجماعات بالبيضاء، وضواحيها للتحقيق في خروقات تعمير وتسليم رخص بناء غير قانونية لأصحاب مشاريع كبيرة توجد خارج البيضاء بعضها يوجد قرب الإقامة الملكية بطريق أزمور الساحلي.وكشف الخبر ذاته، أنه تم الإستماع إلى موظفين بجماعات وبالوكالة الحضرية والعمالة، بسبب تداخل اختصاصات هذه الأطراف في مجال التعمير والتراخيص، وبالنظر إلى منح تراخيص بناء مشاريع بينها مركب تجاري تم توقيف أشغاله بعد زيارة مسؤولين لورش البناء، كما كشفت اللجنة تقاعس موظفين وعدم قيامهم بالإجراءات القانونية المعمول بها لتسليم رخص البناء.وقال الخبر نفسه، إن الأبحاث والتحقيقات مازالت متواصلة لتحديد لائحة المسؤولين والموظفين المتورطين في غض الطرف، أو التواطؤ النفضيين إلى بناء عشوائي، استدعى انتقال فريق من الوكالة الحضرية والسلطة المحلية، والأمر بهدم الأجزاء المخالفة لإعادة الأمور إلى الصيغة القانونية المنصوص عليها في وثائق التعمير بالنسبة إلى المنطقة التابعة ترابيا للمقاطعة الجماعية أنفا.ويجري التحقيق حاليا في مشاريع تعد امتدادا للشريط الساحلي عين الدياب، بعد التأكد من اختلالات ناجمة عن خرق تصاميم التهيئة ومخالفة التنطيق، لاسيما فيما يخص تجاوز العلو، أو البناء في مكان ممنوع أو مخصص لمرافق أخرى كالحدائق أو جنبات الطريق.ويسود تخوف في صفوف بعض المنتخبين الذين كانت تربطهم علاقة كبيرة بمسؤولين متورطين في منح الرخص، وكذا بعض المقاولين الذي فازوا بصفقات في عهد تدبير رئيس مجلس جماعي جرى توقيفه، ويرجح أن تتم إحالة الملف على أنظار غرفة الجنايات إذا ما تبين للنيابة العامة المختصة أن حيثيات الملف تستوجب اتخاذ هذا القرار، لاسيما أن الإختلالات التي رصدتها مفتشية الداخلية تبقى ثقيلة.وفي حيز آخر، أوردت الجريدة ذاتها، أن غرفة الجنايات الإبتدائية وزعت أحكاما بلغ مجموعها 18 سنة في حق شبكة تابعتها القنصلية الفرنسية بتزوير تأشيرات "شينغن"، وتنظيم وتسهيل خروج مغاربة خارج التراب الوطني، دون ظرفي الإعتياد وبمقابل في إطار عصابة واتفاق، والتزوير في وثتئق إدارية وعرفية وتجارية وبنكية واستعمالها.وتمت إدانة 3 أشخاص من الشبكة اثنين غيابيا، بسنتين حبسا نافذا، ومليون سنتيم غرامة لكل واحد منهم، وحكمت على 4 آخرين، أحدهم غيابيا بسنة واحدة حبسا نافذا والغرامة نفسها من اجل المشاركة في تنظيم وتسهيل خروج مغاربة خارج التراب الوطني دون ظرفي الإعتياد وبقابل في إطار عصابة واتفاق، مقابل 18 شهرا حبسا نافذا والغرامة ذاتها، لـ4 آخرين بالتهمة نفسها والتزوير في وثائق إدارية وعرفية وتجارية وبنكية واستعمالها.وفصلت هيئة المحكمة قضية متهمين آخرين عن الملف وعينته في جلسة ثاني مارس المقبل لاستدعاء دفاع المتهمين في إطار المساعدة القضائية.وحكمت بستة أشهر حبسا نافذا وألفي درهم غرامة على 3 أشخاص آخرين مقابل العقوبة نفسها موقوفة التنفيذ و1000 درهم غرامة لفتاة بجنحة التزوير في وثائئق بنكية واستعمالها بعد إعادة التكييف، ولم تؤاخذ 15 متهما بينهم 5 فتيات اثنن غيابيا، بالمنسوب إليهم، مع إرجاع الكفالة للمبرئين والمدانين بعد استخلاص الغرامة.وفي خبر آخر، قالت "المساء"، إن الفيدرالية الوطنية المغربية لجمعيات وأمهات وأولياء التلاميذ، دعت وزارة سعيد امزازي إلى “إلغاء الامتحانات الإشهادية للسنتين السادسة ابتدائي والثالثة إعدادي، وتعطيل العتبة المعيارية، مع ضرورة إصدار مذكرة تعطي صلاحية اتخاذ قرار الانتقال إلى القسم الأعلى لمجالس الأقسام”.وعقدت اللجنة الإدارية للفيدرالية اجتماعا طارئا من أجل “تقييم نتائج الأسدس الأول، وتدارس قضايا منظومة التربية والتكوين في ظل التدابير الوقائية ضد جائحة كورونا، ونمط التعليم بالتناوب المعتمد بمختلف أسلاك التعليم المدرسي، إضافة إلى احتجاجات فئات من الأطر التربوية لوزارة التربية الوطنية، والتسبب بشكل كبير في نزيف الزمن المدرسي”.وقال البيان الفيدرالية إن الاجتماع عرف نقاشا جادا ومسؤولا، واستحضار الظروف الاستثنائية التي تمر منها البلاد وباقي دول العالم بسبب الجائحة، مسجلا في الوقت ذاته رفع العديد من المراسلات والمذكرات للوزارة.وقالت الفيدرالية إن "التوظيف بالعقدة أضر بالمدرسة العمومية والعصف بكل مجهودات إصلاحها وتحسين مؤشرات جودتها، وتعميق اختلال تكافؤ الفرص بين عمومي/خصوصي من جهة، وقروي/حضري من جهة أخرى”، إضافة إلى “إلغاء الامتحان الموحد في السادس ابتدائي والثالثة إعدادي، واختزال زمن التعلم والإضرابات”، ما جعل “من العبث إقرار الامتحان الإشهادي في السادس ابتدائي والثالثة إعدادي للأسدوس الثاني”.ونددتالفيدرالية بـ “إقصائها الممنهج من طرف الوزارة في اتخاذ القرارات الحاسمة، وعدم الاستجابة للمراسلات والمذكرات المرفوعة إليها”، و”الرفض المطلق لرهن التلميذات والتلاميذ بالاحتجاجات المطلبية”.ودعتالفيدرالية الحكومة بـ “ضرورة الإسراع في حل إشكالية التوظيف بالتعاقد للحفاظ على زمن التعلم وتحقيق تكافؤ الفرص بين أبناء البلد الواحد”، مع دعوة وزارة التربية الوطنية إلى “الإسراع في إيجاد حلول لمشكل التوقفات الناتجة عن الإضرابات وتعويض الزمن المدرسي المهدور”.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي نفسه، أن "تجميد الترقيات" بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي هددوا بخوض أشكال نضالية غير مسبوقة ردا على ما اعتبروه إهمالا من الوزارة الوصية لملفهم المطلبي الذي ظل يراوح مكانه رغم تلقيهم وعودا بتسويته.واستنكر الأساتذة والأستاذات بشدة عدم استجابة وزارة أمزازي للدعوات التي أطلقتها التنسيقية الوطنية للأستاذات والأساتذة ضحايا تجميد الترقيات في الدرجات والرتب (سنوات 2018-2019-2020) لصرف جميع المستحقات العالقة لفائدة المتضررين.واعربت التنسيقية عن استغرابها لعدم التزام الوزير بما وقع في بلاغ رسمي أصدره في وقت سابق، وحدد فيه موعدا دقيقا لصرف المستحقات المالية وتحيين الوضعيات الإدارية، مما يشكل بحسبها تراجعا عن مكتسبات الشغيلة التعليمية.واعتبر أصحاب البيان "صمت" الوزارة الوصية، وكذا باقي القطاعات المعنية المتمثلة في وزارة الإقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة والخزينة العامة للملكة، غير مفهوم، وحملوا الوزارة المعنية بالقطاع نتائج أي تأخر أو تماطل من شأنه أن يؤجج الإحتقان في أوساط هاته الفئة من الشغيلة التعليمية، ودعوا جميع المتضررين إلى الإلتفاف حول مطالب التنسيقية والإستعداد الكامل للتصعيد دفاعا عن حقوقهم المشروعة.وإلى يومية "بيان اليوم" التي ذكرت، أن غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة بجرائم الأموال لدى محكمة الإستئناف بمراكش، تنظر يوم الجمعة، في ملف “رئيس جماعة رحالة بدائرة متوكة التابعة لإقليم شيشاوة”، بعد متابعته، من أجل “جناية اختلاس وتبديد أموال عامة”. وكانت المحكمة قد أجلت الجلسة السابقة من أجل إتمام الخبرة التكميلية، التي أمرت بها المحكمة في إحدى جلساتها السابقة.وكان قاضي التحقيق بمحكمة الإستئناف بمراكش، قد أحال رئيس الجماعة (ا . س) عن حزب الأصالة والمعاصرة، على هيئة الحكم بغرفة جنايات الأموال، رفقة مسؤول عن مكتب للدراسات ومقاول، وذلك من أجل تهم تتعلق باختلالات شهدتها عدة صفقات، كان المجلس الجماعي للرحالة قد قام بإبرامها.ويشار إلى أن هيئة المحكمة قررت خلال الجلسة المنعقدة في الحادي عشر من شهر نونبر الماضي، إرجاع القرار التمهيدي وتقرير الخبرة إلى الخبير عبد القادر القاسمي مع تكليفه بالتقيد بالجواب على النقط المحددة من طرف المحكمة، مع الإدلاء بنسخ من أوامر التوقف واستئناف الأشغال المشار إليها في تقريره بخصوص جميع الصفقات موضوع الخبرة، وترك أمر تقييم ما إذا كانت معللة للمحكمة، والإدلاء بنسخ من جميع الوثائق والأحكام المتعلقة باستغلال سيارات الأجرة وبيان طول القنوات المتعلقة بالتزود بالماء الصالح للشرب والتي لم يتم دفنها تحت الأرض على العمق المحدد في كناش التحملات وتحرير تقرير مفصل بما ذكر في أقرب الآجال.وفي إطار المحاكمات، أوردت الجريدة نفسها، أن غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، تنظر بعد غد الخميس، في ما بات يعرف إعلاميا بملف ” عصابة نائب وكيل الملك”، بعد تأجيل الجلسة السابقة من أجل منح مهلة لدفاع المتهمين للإطلاع على وثائق الملف وإعداد الدفاع.وحسب قرار الإحالة لقاضي التحقيق، يتابع في الملف19 متهما، 18 منهم في حالة اعتقال، وواحد في حالة سراح، من أجل ” تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب جنايات ضد الأموال والارتشاء، وجلب أشخاص لممارسة البغاء، ومحاولة ذلك، والتحريض عليه، الارتشاء، إفشاء السر المهني، الارتشاء، تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب جنايات ضد الأموال، تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب جنايات ضد الأموال والارتشاء، تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب جنايات ضد الأموال والمشاركة في الارتشاء، تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب جنايات ضد الأموال وجلب أشخاص للبغاء، الارتشاء، تكوين عصابة إجرامية والمشاركة في جنح الارتشاء” كل حسب المنسوب إليه.

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الأربعاء 17 فبراير، من يومية "المساء" التي أفادت بأن وزارة الداخلية انتقلت إلى عمالات وجماعات بالبيضاء، وضواحيها للتحقيق في خروقات تعمير وتسليم رخص بناء غير قانونية لأصحاب مشاريع كبيرة توجد خارج البيضاء بعضها يوجد قرب الإقامة الملكية بطريق أزمور الساحلي.وكشف الخبر ذاته، أنه تم الإستماع إلى موظفين بجماعات وبالوكالة الحضرية والعمالة، بسبب تداخل اختصاصات هذه الأطراف في مجال التعمير والتراخيص، وبالنظر إلى منح تراخيص بناء مشاريع بينها مركب تجاري تم توقيف أشغاله بعد زيارة مسؤولين لورش البناء، كما كشفت اللجنة تقاعس موظفين وعدم قيامهم بالإجراءات القانونية المعمول بها لتسليم رخص البناء.وقال الخبر نفسه، إن الأبحاث والتحقيقات مازالت متواصلة لتحديد لائحة المسؤولين والموظفين المتورطين في غض الطرف، أو التواطؤ النفضيين إلى بناء عشوائي، استدعى انتقال فريق من الوكالة الحضرية والسلطة المحلية، والأمر بهدم الأجزاء المخالفة لإعادة الأمور إلى الصيغة القانونية المنصوص عليها في وثائق التعمير بالنسبة إلى المنطقة التابعة ترابيا للمقاطعة الجماعية أنفا.ويجري التحقيق حاليا في مشاريع تعد امتدادا للشريط الساحلي عين الدياب، بعد التأكد من اختلالات ناجمة عن خرق تصاميم التهيئة ومخالفة التنطيق، لاسيما فيما يخص تجاوز العلو، أو البناء في مكان ممنوع أو مخصص لمرافق أخرى كالحدائق أو جنبات الطريق.ويسود تخوف في صفوف بعض المنتخبين الذين كانت تربطهم علاقة كبيرة بمسؤولين متورطين في منح الرخص، وكذا بعض المقاولين الذي فازوا بصفقات في عهد تدبير رئيس مجلس جماعي جرى توقيفه، ويرجح أن تتم إحالة الملف على أنظار غرفة الجنايات إذا ما تبين للنيابة العامة المختصة أن حيثيات الملف تستوجب اتخاذ هذا القرار، لاسيما أن الإختلالات التي رصدتها مفتشية الداخلية تبقى ثقيلة.وفي حيز آخر، أوردت الجريدة ذاتها، أن غرفة الجنايات الإبتدائية وزعت أحكاما بلغ مجموعها 18 سنة في حق شبكة تابعتها القنصلية الفرنسية بتزوير تأشيرات "شينغن"، وتنظيم وتسهيل خروج مغاربة خارج التراب الوطني، دون ظرفي الإعتياد وبمقابل في إطار عصابة واتفاق، والتزوير في وثتئق إدارية وعرفية وتجارية وبنكية واستعمالها.وتمت إدانة 3 أشخاص من الشبكة اثنين غيابيا، بسنتين حبسا نافذا، ومليون سنتيم غرامة لكل واحد منهم، وحكمت على 4 آخرين، أحدهم غيابيا بسنة واحدة حبسا نافذا والغرامة نفسها من اجل المشاركة في تنظيم وتسهيل خروج مغاربة خارج التراب الوطني دون ظرفي الإعتياد وبقابل في إطار عصابة واتفاق، مقابل 18 شهرا حبسا نافذا والغرامة ذاتها، لـ4 آخرين بالتهمة نفسها والتزوير في وثائق إدارية وعرفية وتجارية وبنكية واستعمالها.وفصلت هيئة المحكمة قضية متهمين آخرين عن الملف وعينته في جلسة ثاني مارس المقبل لاستدعاء دفاع المتهمين في إطار المساعدة القضائية.وحكمت بستة أشهر حبسا نافذا وألفي درهم غرامة على 3 أشخاص آخرين مقابل العقوبة نفسها موقوفة التنفيذ و1000 درهم غرامة لفتاة بجنحة التزوير في وثائئق بنكية واستعمالها بعد إعادة التكييف، ولم تؤاخذ 15 متهما بينهم 5 فتيات اثنن غيابيا، بالمنسوب إليهم، مع إرجاع الكفالة للمبرئين والمدانين بعد استخلاص الغرامة.وفي خبر آخر، قالت "المساء"، إن الفيدرالية الوطنية المغربية لجمعيات وأمهات وأولياء التلاميذ، دعت وزارة سعيد امزازي إلى “إلغاء الامتحانات الإشهادية للسنتين السادسة ابتدائي والثالثة إعدادي، وتعطيل العتبة المعيارية، مع ضرورة إصدار مذكرة تعطي صلاحية اتخاذ قرار الانتقال إلى القسم الأعلى لمجالس الأقسام”.وعقدت اللجنة الإدارية للفيدرالية اجتماعا طارئا من أجل “تقييم نتائج الأسدس الأول، وتدارس قضايا منظومة التربية والتكوين في ظل التدابير الوقائية ضد جائحة كورونا، ونمط التعليم بالتناوب المعتمد بمختلف أسلاك التعليم المدرسي، إضافة إلى احتجاجات فئات من الأطر التربوية لوزارة التربية الوطنية، والتسبب بشكل كبير في نزيف الزمن المدرسي”.وقال البيان الفيدرالية إن الاجتماع عرف نقاشا جادا ومسؤولا، واستحضار الظروف الاستثنائية التي تمر منها البلاد وباقي دول العالم بسبب الجائحة، مسجلا في الوقت ذاته رفع العديد من المراسلات والمذكرات للوزارة.وقالت الفيدرالية إن "التوظيف بالعقدة أضر بالمدرسة العمومية والعصف بكل مجهودات إصلاحها وتحسين مؤشرات جودتها، وتعميق اختلال تكافؤ الفرص بين عمومي/خصوصي من جهة، وقروي/حضري من جهة أخرى”، إضافة إلى “إلغاء الامتحان الموحد في السادس ابتدائي والثالثة إعدادي، واختزال زمن التعلم والإضرابات”، ما جعل “من العبث إقرار الامتحان الإشهادي في السادس ابتدائي والثالثة إعدادي للأسدوس الثاني”.ونددتالفيدرالية بـ “إقصائها الممنهج من طرف الوزارة في اتخاذ القرارات الحاسمة، وعدم الاستجابة للمراسلات والمذكرات المرفوعة إليها”، و”الرفض المطلق لرهن التلميذات والتلاميذ بالاحتجاجات المطلبية”.ودعتالفيدرالية الحكومة بـ “ضرورة الإسراع في حل إشكالية التوظيف بالتعاقد للحفاظ على زمن التعلم وتحقيق تكافؤ الفرص بين أبناء البلد الواحد”، مع دعوة وزارة التربية الوطنية إلى “الإسراع في إيجاد حلول لمشكل التوقفات الناتجة عن الإضرابات وتعويض الزمن المدرسي المهدور”.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي نفسه، أن "تجميد الترقيات" بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي هددوا بخوض أشكال نضالية غير مسبوقة ردا على ما اعتبروه إهمالا من الوزارة الوصية لملفهم المطلبي الذي ظل يراوح مكانه رغم تلقيهم وعودا بتسويته.واستنكر الأساتذة والأستاذات بشدة عدم استجابة وزارة أمزازي للدعوات التي أطلقتها التنسيقية الوطنية للأستاذات والأساتذة ضحايا تجميد الترقيات في الدرجات والرتب (سنوات 2018-2019-2020) لصرف جميع المستحقات العالقة لفائدة المتضررين.واعربت التنسيقية عن استغرابها لعدم التزام الوزير بما وقع في بلاغ رسمي أصدره في وقت سابق، وحدد فيه موعدا دقيقا لصرف المستحقات المالية وتحيين الوضعيات الإدارية، مما يشكل بحسبها تراجعا عن مكتسبات الشغيلة التعليمية.واعتبر أصحاب البيان "صمت" الوزارة الوصية، وكذا باقي القطاعات المعنية المتمثلة في وزارة الإقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة والخزينة العامة للملكة، غير مفهوم، وحملوا الوزارة المعنية بالقطاع نتائج أي تأخر أو تماطل من شأنه أن يؤجج الإحتقان في أوساط هاته الفئة من الشغيلة التعليمية، ودعوا جميع المتضررين إلى الإلتفاف حول مطالب التنسيقية والإستعداد الكامل للتصعيد دفاعا عن حقوقهم المشروعة.وإلى يومية "بيان اليوم" التي ذكرت، أن غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة بجرائم الأموال لدى محكمة الإستئناف بمراكش، تنظر يوم الجمعة، في ملف “رئيس جماعة رحالة بدائرة متوكة التابعة لإقليم شيشاوة”، بعد متابعته، من أجل “جناية اختلاس وتبديد أموال عامة”. وكانت المحكمة قد أجلت الجلسة السابقة من أجل إتمام الخبرة التكميلية، التي أمرت بها المحكمة في إحدى جلساتها السابقة.وكان قاضي التحقيق بمحكمة الإستئناف بمراكش، قد أحال رئيس الجماعة (ا . س) عن حزب الأصالة والمعاصرة، على هيئة الحكم بغرفة جنايات الأموال، رفقة مسؤول عن مكتب للدراسات ومقاول، وذلك من أجل تهم تتعلق باختلالات شهدتها عدة صفقات، كان المجلس الجماعي للرحالة قد قام بإبرامها.ويشار إلى أن هيئة المحكمة قررت خلال الجلسة المنعقدة في الحادي عشر من شهر نونبر الماضي، إرجاع القرار التمهيدي وتقرير الخبرة إلى الخبير عبد القادر القاسمي مع تكليفه بالتقيد بالجواب على النقط المحددة من طرف المحكمة، مع الإدلاء بنسخ من أوامر التوقف واستئناف الأشغال المشار إليها في تقريره بخصوص جميع الصفقات موضوع الخبرة، وترك أمر تقييم ما إذا كانت معللة للمحكمة، والإدلاء بنسخ من جميع الوثائق والأحكام المتعلقة باستغلال سيارات الأجرة وبيان طول القنوات المتعلقة بالتزود بالماء الصالح للشرب والتي لم يتم دفنها تحت الأرض على العمق المحدد في كناش التحملات وتحرير تقرير مفصل بما ذكر في أقرب الآجال.وفي إطار المحاكمات، أوردت الجريدة نفسها، أن غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، تنظر بعد غد الخميس، في ما بات يعرف إعلاميا بملف ” عصابة نائب وكيل الملك”، بعد تأجيل الجلسة السابقة من أجل منح مهلة لدفاع المتهمين للإطلاع على وثائق الملف وإعداد الدفاع.وحسب قرار الإحالة لقاضي التحقيق، يتابع في الملف19 متهما، 18 منهم في حالة اعتقال، وواحد في حالة سراح، من أجل ” تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب جنايات ضد الأموال والارتشاء، وجلب أشخاص لممارسة البغاء، ومحاولة ذلك، والتحريض عليه، الارتشاء، إفشاء السر المهني، الارتشاء، تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب جنايات ضد الأموال، تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب جنايات ضد الأموال والارتشاء، تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب جنايات ضد الأموال والمشاركة في الارتشاء، تكوين عصابة إجرامية لإعداد وارتكاب جنايات ضد الأموال وجلب أشخاص للبغاء، الارتشاء، تكوين عصابة إجرامية والمشاركة في جنح الارتشاء” كل حسب المنسوب إليه.



اقرأ أيضاً
انطلاق عملية استقبال طلبات الدعم المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع التواصل- عن انطلاق عملية استقبال ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع، برسم سنة 2025، وذلك خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى غاية 26 يونيو 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي استنادا إلى المرسوم رقم 2.23.1041 الصادر في 8 جمادى الآخرة 1445 (22 ديسمبر 2023)، بتحديد شروط وكيفيات الاستفادة من الدعم العمومي الموجه لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، والقرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما. كما يأتي، حسب المصدر ذاته، استنادا إلى القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 677.25 الصادر في 23 من رمضان 1446 (24 مارس 2025) بتتميم القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما، وكذا قرار لوزير الشباب والثقافة والتواصل رقم 3195.24 صادر في 17 من جمادى الآخرة 1446 (19 دجنبر 2024)، بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع. وأشار البلاغ إلى أن ملف الطلب يجب أن يتضمن كافة الوثائق المحددة في القرار الوزاري رقم 3195.24، الصادر في 17 جمادى الآخرة 1146 (19 ديسمبر 2024) بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، لافتا إلى أن الملفات ترسل في صيغة إلكترونية إلى البريد الإلكتروني ([email protected]).
صحافة

في اليوم العالمي لحرية الصحافة..منتدى مغربي يدعو إلى استقلالية الإعلام
دعا منتدى مغربي يهتم بقضايا المواطنة والإعلام بالمغرب، إلى "تكريس استقلالية الإعلام عن مراكز النفوذ السياسي والمالي". وطالب "منتدى الإعلام والمواطنة"، في بيان له بمناسبة تخليد اليوم العالمي لحرية الصحافة، بضرورة توفير الضمانات القانونية والمؤسساتية الكفيلة بحماية الصحافيين. ويتم تخليد هذا اليوم العالمي، هذا العام تحت شعار: "الصحافة في وجه التضليل... الحقيقة أولاً." ودعا المنتدى، في السياق ذاته، إلى إطلاق نقاش وطني حول إصلاح شامل للإعلام المغربي، بما يحقق التوازن بين الحرية والمسؤولية، ويرسّخ أخلاقيات المهنة، ويواكب التحولات التكنولوجية الجديدة. كما دعا إلى تحرير الإعلام العمومي في إطار ورش الإصلاح والتحرير وفتح فضاءاته وبرامجه للنقاش السياسي والاجتماعي والثقافي الحر والمتعدد، حتى يمكن أن يكون قادرا على مواجهة تداعيات المرحلة الراهنة.
صحافة

يونس مجاهد يكتب: حرية الصحافة المزعومة
يونس مجاهديشكل الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، الذي يصادف الثالث من شهر ماي كل سنة، مناسبة أخرى للحديث عن القضايا المرتبطة بممارسة هذه الحرية، وخاصة التضييق الذي يمارس لمنعها أو الحد منها، غير أنه قلما تناقش أخلاقيات الصحافة، في علاقتها بالحرية، رغم أن هناك تكاملا بين المبدأين، يجعل من جودة الصحافة، رديفا للالتزام بأخلاقياتها، لأن الصحافة الرديئة ليست ممارسة للحرية، بل على العكس، إنها مجرد تضليل للجمهور ونشر لأخبار كاذبة، وتشهير وارتزاق وابتزاز... وهي بذلك لا تستجيب لتطلعات المجتمع، بل تؤثر سلبا على حرية الصحافة وادوارها الاجتماعية.وانطلاقا من هذا المنظور الذي يعتبر أن الوظيفة الاجتماعية هي الغاية الرئيسية للممارسة الصحافية، تطور استعمال المعيار الاجتماعي، لتصحيح الانحرافات التي تصيب هذه المهنة، فرغم اعتماد مواثيق الأخلاقيات وهيئات التنظيم الذاتي، في العديد من البلدان المتقدمة في المجال الديمقراطي، إلا أنها ظلت تلجأ باستمرار لمراجعات مختلفة، لعلاقة الصحافة بالمجتمع. وفيهذا الصدد يمكن العودة إلى ما حصل في الولايات المتحدة، سنة 1942، حين تم إحداث لجنة هاتشينز، من طرف جامعة شيكاغو، بطلب من مؤسس مجلة تايم، هنري لوس، التي عينت على رأسها روبرت ماينارد هاتشينز. اشتغلت هذه اللجنة لمدة خمس سنوات، ونشرت تقريرها تحت عنوان "صحافة حرة ومسؤولة". ومما ورد فيه، وجود تناقض بين المفهوم التقليدي لحرية الصحافة، وضرورة التحلي بالمسؤولية. فالمسؤولية واحترام القانون، ليس في حد ذاتهما تضييقاعلى حرية الصحافة، بل على العكس، يمكن أن يكونا تعبيرا أصيلا عن حرية إيجابية، لكنهما ضد حرية اللامبالاة. ويضيف التقرير؛ لقد أصبح من المعتاد اليوم أن تكون حرية الصحافة المزعومة، عبارة عن لا مسؤولية اجتماعية، لذا على الصحافة أن تعرف أن أخطاءها وأهواءها لم تعد ملكية خاصة لها، فهي تشكل خطرا على المجتمع، لأنها عندما تخطئ، فإنها تضلل الرأي العام، فنحن أمام تحدٍ؛ على الصحافة أن تظل نشاطا حرا وخاصا، لكن ليس لها الحق في أن تخطئ، لأنها تؤدي وظيفة مرفق عام. كان لهذا التقرير تأثير كبير في الحقل الصحافي، آنذاك، لأنه استعمل مفهوم المسؤولية الاجتماعية، واعتبر أن للصحافة وظائف أساسية، في تقديم معلومات وافية من خلال بحث وتدقيق، حول الأحداث اليومية، ضمن سياق واضح، وأن تكون منتدى للنقاش ولممارسة التعددية والحق في الاختلاف، وتنفتح على مختلف فئات المجتمع، بمساواة وإنصاف، وتتجنب الأفكار المسبقة والصور النمطية... ومن أشهر التقارير التي عرفتها، أيضا البلدان الديمقراطية، "تقرير ليفيسون"، الذي هو عبارة عن خلاصات تحقيق عام أجري في المملكة المتحدة بين عامي 2011 و2012، برئاسة القاضي براين ليفيسون، الذي كلفته الحكومة، بإنجاز افتحاص شامل حول ممارسة الصحافة ومدى التزامها بالأخلاقيات. ومن أهم توصياته؛ إنشاء هيئة جديدة مستقلة لتنظيم الصحافة، عبر تشريع قانوني، وتعزيز حماية الأفراد من انتهاكات الخصوصية ومن التشهير... وبناء على هذا التقرير تم اعتماد "ميثاق ملكي" للتنظيم الذاتي، صادق عليه البرلمان. ومازالت الأحزاب السياسية في هذا البلد تناقش الطرق المثلى الممكنة للتوصل إلى صيغة قانونية لتنفيذه، بالتوافق مع الناشرين. ويعتبر العديد من الباحثين في مجال الصحافة، أنه لا يمكن تصور الجودة في الصحافة، دون احترام أخلاقياتها، وحول هذا الموضوع، نظم منتدى الصحافة في الأرجنتين، ندوة دولية بمشاركة أكاديميين، صدرت في كتاب سنة 2007، تحت عنوان "صحافة الجودة: نقاشات وتحديات"، ناقش هذا الإشكال من مختلف جوانبه، وكانت خلاصته الرئيسية، أن الجودة والأخلاقيات وجهان لعملة واحدة. الجودة في البحث والتقصي وتدقيق المعلومات والتأكد من المعطيات، احترام الخصوصيات، الامتناع عن ممارسة السب والقذف، استعمال اللغة بشكل صحيح وراقٍ، تجنب الأخطاء اللغوية... ومن مصادر هذا الكتاب، البحث الذي نشرته الأستاذة الجامعية الإسبانية، المتخصصة في أخلاقيات الصحافة، صوريا كارلوس، تحت عنوان "الأمراض النفسية للأخلاقيات في المؤسسات الإخبارية"، حيث اعتبرت أن هناك أربعة أسباب تفرض الالتزام بأخلاقيات الصحافة؛ أولها، أن الأشخاص الذين يربحون قوت يومهم من خلال انتقاد الآخرين، تقع عليهم مسؤولية أن يكون تفكيرهم غير مثير للانتقاد، ثانيها، الاشتغال قليلا، بشكل رديء، بدون احترام القواعد والجودة المطلوبة، يشكل أول انتهاك للأخلاقيات، ثالثها، أن القانون وحده لا يكفي، فعلى المؤسسات أن تضع أنظمة داخلية لاحترام أخلاقيات الصحافة، رابعها، حتى تكون هناك مقاولات صحافية قوية وموحدة، عليها أن تتوفر على منظومة قيم، وثقافة أخلاقية مشتركة. إن كل حديث عن حرية الصحافة، دون استحضار شروط ممارستها، يظل مجرد شعارات فارغة، فبالإضافة إلى ضرورة العمل على توفير الإطار القانوني الذي يسمح بممارسة الحرية، فإن الأهم هو أن تلتزم الصحافة بالقواعد المهنية والمبادئ الأخلاقية، وتستند على منظومة القيم، المتعارف عليها عالميا في ميدان الصحافة، داخل إطار مؤسساتي قوي، وأنظمة داخلية يتم فيها تقاسم المسؤولية المشتركة، كل هذا لا يمكن أن يكون إلا في مقاولات صحافية مهيكلة بشكل محترف، تتوفر على إمكانات مادية وموارد بشرية، قادرة على تقديم منتوج يليق بمكانة الصحافة ويتجاوب مع متطلبات مسؤوليتها الاجتماعية.
صحافة

وزير الإعلام اللبناني: إرادتنا قوية لحماية حرية الصحافة بالشرق الأوسط رغم التحديات
في إطار فعاليات المنتدى المتوسطي للصحافة، الذي تحتضنه مدينة مارسيليا أيام 28 و29 و30 أبريل الجاري بمتحف “موسم” وقصر “فارو” بمدينة مارسيليا الفرنسية، أكد بول مرقص وزير الإعلام اللبناني في حكومة نواف سلام، خلال مداخلته، أن المنتدى يمثل مناسبة مهمة لتوحيد الإرادات دفاعًا عن مهنة الصحافة. وأوضح الوزير أن “الشرق الأوسط يعيش فترة متوترة وحادة”، مشددا على أهمية التمسك بالتفاؤل وبث الأمل من أجل بناء مجتمع متوسطي حديث وعادل، مبرزا في كلمته أن الحكومة اللبنانية تعمل على حماية الصحافيين وتقديم الدعم اللازم لهم، إيمانا بأن حرية المعلومات شرط أساسي لصحتها ودقتها. وأضاف أن لبنان، رغم التحديات الاقتصادية والسياسية، مستمر بإرادة قوية في تنفيذ إصلاحات عميقة في مجال الإعلام، مشيرا إلى نشر مشروع قانون جديد للصحافة على الموقع الرسمي للوزارة، وهو مشروع يهدف بالأساس إلى إلغاء عقوبة السجن بحق الصحافيين، وحمايتهم، وتعزيز حرية النشر والتعبير. كما استعرض الوزير الجهود المبذولة في مجالات التدريب والابتكار الإعلامي، وتعزيز دور وسائل الإعلام ووكالات الأنباء الوطنية، مشيرا إلى أن لبنان تزخر بمحفوظات صحافية يتجاوز عمرها السبعين عاما، والتي تشكل عنصر قوة ليس فقط للبنان، بل للشرق الأوسط برمته. وفي ختام كلمته، شدد بول مرقص على أن هذه الجهود لا يمكن أن تحقق أهدافها بدون شراكات إقليمية ودولية فاعلة، داعيا إلى حماية الصحافيين باعتبارهم حماة الحقيقة، معربا عن أمله في أن يرتقي المنتدى إلى مستوى التحديات والرهانات المطروحة.
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة