التعليقات مغلقة لهذا المنشور
كوب-22
الحيطي: (الكوب 22) المنتظر بمراكش مدعو لأن يكون مؤتمر المبادرة والإبتكار وتقاسم الحلول
نشر في: 7 يونيو 2016
أكدت حكيمة الحيطي الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة، أمس الإثنين بروما، أن (الكوب 22) مدعو لأن يكون مؤتمر المبادرة والابتكار وتقاسم الحلول.
جاء ذلك في مداخلة بمناسبة تخليد الذكرى الثلاثين لإحداث وزارة البيئة في إيطاليا، والذي يصادف الاحتفال باليوم العالمي للبيئة، حضره على الخصوص الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، ووزير البيئة جان لوكا غاليتي، وسفير المغرب بروما حسن أبو أيوب.
وبالنسبة لحكيمة الحيطي فإن مؤتمر (الكوب 22) عليه الانتقال بالمسلسل الذي انطلق في باريس إلى مبادرات فعالة ونتائج ملموسة للأجيال الحالية والمستقبلية وخاصة المناطق المهددة.
وأبرزت أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس أكد في خطابه أمام قمة القادة أن الأمر يتعلق بالبناء بالصبر والطموح والعزم.
وقالت إن الرئاسة المغربية للمؤتمرمدعوة إلى مواصلة الدينامية التي أطلقتها المساهمات الوطنية، وذلك طبقا لروح أجندة 2030 وأهداف التنمية المستدامة.
كما دعت إلى تعبئة جميع الفاعلين الحكوميين وغير الحكوميين من جماعات ترابية وقطاع خاص ومجتمع مدني، وكذا تثمين الدينامية التي أطلقها مخطط العمل ليما – باريس، حتى يكون مؤتمر مراكش مرحلة متقدمة في مجال الابتكار وتقاسم الحلول في أفق التأسيس لأجندة شاملة ومستدامة للعمل.
وأكدت الوزيرة أن طموح المغرب هو أن تتمكن جميع الأطراف من تحديد هدف مشترك حول وضع آليات مبتكرة لتوفير التمويل الضروري، مذكرة بأن المملكة تقترح إحداث خط مالي موجه إلى البلدان الأكثر هشاشة.
واعتبرت حكيمة الحيطي أن " الكوب 22 يسعى لأن يكون بالفعل مؤتمر الروح الإيجابية والبرغماتية "، حيث سيشكل " نقطة تحول في طريقة تدبير الإنسانية لمصيرها، وستعطي معنى جديدا للبعد الإنساني لنضالنا ".
فالأمر لا يتعلق بإنقاذ الأرض وبالتالي النوع البشري، " بل بخلق مشروع مجتمعي خال من الكربون، مستدام ومتضامن، تدعمه سياسة عالمية مساهمة منسجمة".
من جهة أخرى، أشادت حكيمة الحيطي بتصريحات البابا فرونسوا حول " البيئة المتكاملة "، مضيفة أن هذه التصريحات اعتبرتها المجموعة الدولية فرصة مهمة تعكس الوعي والالتزام بمكافحة التغيرات المناخية.
وأشادت الوزيرة في مداخلتها " بإيطاليا العازمة على بذل جميع الجهود من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتطبيق اتفاق باريس ".
جاء ذلك في مداخلة بمناسبة تخليد الذكرى الثلاثين لإحداث وزارة البيئة في إيطاليا، والذي يصادف الاحتفال باليوم العالمي للبيئة، حضره على الخصوص الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، ووزير البيئة جان لوكا غاليتي، وسفير المغرب بروما حسن أبو أيوب.
وبالنسبة لحكيمة الحيطي فإن مؤتمر (الكوب 22) عليه الانتقال بالمسلسل الذي انطلق في باريس إلى مبادرات فعالة ونتائج ملموسة للأجيال الحالية والمستقبلية وخاصة المناطق المهددة.
وأبرزت أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس أكد في خطابه أمام قمة القادة أن الأمر يتعلق بالبناء بالصبر والطموح والعزم.
وقالت إن الرئاسة المغربية للمؤتمرمدعوة إلى مواصلة الدينامية التي أطلقتها المساهمات الوطنية، وذلك طبقا لروح أجندة 2030 وأهداف التنمية المستدامة.
كما دعت إلى تعبئة جميع الفاعلين الحكوميين وغير الحكوميين من جماعات ترابية وقطاع خاص ومجتمع مدني، وكذا تثمين الدينامية التي أطلقها مخطط العمل ليما – باريس، حتى يكون مؤتمر مراكش مرحلة متقدمة في مجال الابتكار وتقاسم الحلول في أفق التأسيس لأجندة شاملة ومستدامة للعمل.
وأكدت الوزيرة أن طموح المغرب هو أن تتمكن جميع الأطراف من تحديد هدف مشترك حول وضع آليات مبتكرة لتوفير التمويل الضروري، مذكرة بأن المملكة تقترح إحداث خط مالي موجه إلى البلدان الأكثر هشاشة.
واعتبرت حكيمة الحيطي أن " الكوب 22 يسعى لأن يكون بالفعل مؤتمر الروح الإيجابية والبرغماتية "، حيث سيشكل " نقطة تحول في طريقة تدبير الإنسانية لمصيرها، وستعطي معنى جديدا للبعد الإنساني لنضالنا ".
فالأمر لا يتعلق بإنقاذ الأرض وبالتالي النوع البشري، " بل بخلق مشروع مجتمعي خال من الكربون، مستدام ومتضامن، تدعمه سياسة عالمية مساهمة منسجمة".
من جهة أخرى، أشادت حكيمة الحيطي بتصريحات البابا فرونسوا حول " البيئة المتكاملة "، مضيفة أن هذه التصريحات اعتبرتها المجموعة الدولية فرصة مهمة تعكس الوعي والالتزام بمكافحة التغيرات المناخية.
وأشادت الوزيرة في مداخلتها " بإيطاليا العازمة على بذل جميع الجهود من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتطبيق اتفاق باريس ".
أكدت حكيمة الحيطي الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة، أمس الإثنين بروما، أن (الكوب 22) مدعو لأن يكون مؤتمر المبادرة والابتكار وتقاسم الحلول.
جاء ذلك في مداخلة بمناسبة تخليد الذكرى الثلاثين لإحداث وزارة البيئة في إيطاليا، والذي يصادف الاحتفال باليوم العالمي للبيئة، حضره على الخصوص الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، ووزير البيئة جان لوكا غاليتي، وسفير المغرب بروما حسن أبو أيوب.
وبالنسبة لحكيمة الحيطي فإن مؤتمر (الكوب 22) عليه الانتقال بالمسلسل الذي انطلق في باريس إلى مبادرات فعالة ونتائج ملموسة للأجيال الحالية والمستقبلية وخاصة المناطق المهددة.
وأبرزت أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس أكد في خطابه أمام قمة القادة أن الأمر يتعلق بالبناء بالصبر والطموح والعزم.
وقالت إن الرئاسة المغربية للمؤتمرمدعوة إلى مواصلة الدينامية التي أطلقتها المساهمات الوطنية، وذلك طبقا لروح أجندة 2030 وأهداف التنمية المستدامة.
كما دعت إلى تعبئة جميع الفاعلين الحكوميين وغير الحكوميين من جماعات ترابية وقطاع خاص ومجتمع مدني، وكذا تثمين الدينامية التي أطلقها مخطط العمل ليما – باريس، حتى يكون مؤتمر مراكش مرحلة متقدمة في مجال الابتكار وتقاسم الحلول في أفق التأسيس لأجندة شاملة ومستدامة للعمل.
وأكدت الوزيرة أن طموح المغرب هو أن تتمكن جميع الأطراف من تحديد هدف مشترك حول وضع آليات مبتكرة لتوفير التمويل الضروري، مذكرة بأن المملكة تقترح إحداث خط مالي موجه إلى البلدان الأكثر هشاشة.
واعتبرت حكيمة الحيطي أن " الكوب 22 يسعى لأن يكون بالفعل مؤتمر الروح الإيجابية والبرغماتية "، حيث سيشكل " نقطة تحول في طريقة تدبير الإنسانية لمصيرها، وستعطي معنى جديدا للبعد الإنساني لنضالنا ".
فالأمر لا يتعلق بإنقاذ الأرض وبالتالي النوع البشري، " بل بخلق مشروع مجتمعي خال من الكربون، مستدام ومتضامن، تدعمه سياسة عالمية مساهمة منسجمة".
من جهة أخرى، أشادت حكيمة الحيطي بتصريحات البابا فرونسوا حول " البيئة المتكاملة "، مضيفة أن هذه التصريحات اعتبرتها المجموعة الدولية فرصة مهمة تعكس الوعي والالتزام بمكافحة التغيرات المناخية.
وأشادت الوزيرة في مداخلتها " بإيطاليا العازمة على بذل جميع الجهود من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتطبيق اتفاق باريس ".
جاء ذلك في مداخلة بمناسبة تخليد الذكرى الثلاثين لإحداث وزارة البيئة في إيطاليا، والذي يصادف الاحتفال باليوم العالمي للبيئة، حضره على الخصوص الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، ووزير البيئة جان لوكا غاليتي، وسفير المغرب بروما حسن أبو أيوب.
وبالنسبة لحكيمة الحيطي فإن مؤتمر (الكوب 22) عليه الانتقال بالمسلسل الذي انطلق في باريس إلى مبادرات فعالة ونتائج ملموسة للأجيال الحالية والمستقبلية وخاصة المناطق المهددة.
وأبرزت أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس أكد في خطابه أمام قمة القادة أن الأمر يتعلق بالبناء بالصبر والطموح والعزم.
وقالت إن الرئاسة المغربية للمؤتمرمدعوة إلى مواصلة الدينامية التي أطلقتها المساهمات الوطنية، وذلك طبقا لروح أجندة 2030 وأهداف التنمية المستدامة.
كما دعت إلى تعبئة جميع الفاعلين الحكوميين وغير الحكوميين من جماعات ترابية وقطاع خاص ومجتمع مدني، وكذا تثمين الدينامية التي أطلقها مخطط العمل ليما – باريس، حتى يكون مؤتمر مراكش مرحلة متقدمة في مجال الابتكار وتقاسم الحلول في أفق التأسيس لأجندة شاملة ومستدامة للعمل.
وأكدت الوزيرة أن طموح المغرب هو أن تتمكن جميع الأطراف من تحديد هدف مشترك حول وضع آليات مبتكرة لتوفير التمويل الضروري، مذكرة بأن المملكة تقترح إحداث خط مالي موجه إلى البلدان الأكثر هشاشة.
واعتبرت حكيمة الحيطي أن " الكوب 22 يسعى لأن يكون بالفعل مؤتمر الروح الإيجابية والبرغماتية "، حيث سيشكل " نقطة تحول في طريقة تدبير الإنسانية لمصيرها، وستعطي معنى جديدا للبعد الإنساني لنضالنا ".
فالأمر لا يتعلق بإنقاذ الأرض وبالتالي النوع البشري، " بل بخلق مشروع مجتمعي خال من الكربون، مستدام ومتضامن، تدعمه سياسة عالمية مساهمة منسجمة".
من جهة أخرى، أشادت حكيمة الحيطي بتصريحات البابا فرونسوا حول " البيئة المتكاملة "، مضيفة أن هذه التصريحات اعتبرتها المجموعة الدولية فرصة مهمة تعكس الوعي والالتزام بمكافحة التغيرات المناخية.
وأشادت الوزيرة في مداخلتها " بإيطاليا العازمة على بذل جميع الجهود من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتطبيق اتفاق باريس ".
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاتحاد الافريقي يدعو لمواصلة دعم اللجان المنبثقة عن مؤتمر كوب22 بمراكش
كوب-22
كوب-22
فتح باب الترشيح لمسابقة فيديو الشباب العالمية حول تغير المناخ
كوب-22
كوب-22
الإعلان عن 12 التزام دولي للتصدي لتأثير التغيرات المناخية في القمة الدولية للمناخ بباريس
كوب-22
كوب-22
إشادة عالية بمشاركة الملك محمد السادس وولي عهده في قمة المناخ الدولية بباريس + صور
كوب-22
كوب-22
انطلاق أشغال الدورة الثانية لقمة المناخ للفاعلين غير الحكوميين بأكادير
كوب-22
كوب-22
نجاح الدورة الأولى لملتقى ” تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء” بمراكش
كوب-22
كوب-22
افتتاح أشغال ملتقى تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء بمراكش
كوب-22
كوب-22