رياضة

الحياة تدب من جديد في القاعات الرياضية بعد توقف دام زهاء 3 أشهر


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 1 يوليو 2020

بدأت الحركة تدب تدريجيا في القاعات الرياضية في مختلف جهات المملكة بعد تخفيف إجراءات الحجر الصحي عن الأنشطة الرياضية ، والتي كانت السلطات المختصة قد قررت توقفها في مارس الماضي ضمن التدابير الاحترازية لمكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد.وتم الإعلان يوم 21 يونيو في بلاغ مشترك لوزارتي الداخلية والصحة ووزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، بناء على القرار المتخذ من طرف السلطات العمومية، والمتعلق بالمرور إلى المرحلة الثانية من "مخطط تخفيف الحجر الصحي" ، عن السماح بإعادة فتح القاعات الرياضية ابتداء من 24 يونيو.وفور الإعلان عن السماح للقاعات الرياضية باستقبال الممارسين، اتخذت الأندية والجمعيات التي تستغل هذه الفضاءات لممارسة أنشطتها عدة تدابير وإجراءات لتحقيق عودة آمنة من بينها، على الخصوص، توزيع المنخرطين على أفواج صغيرة، مع الحرص على تعقيم القاعات والتجهيزات الرياضية بصفة مستمرة وبعد كل حصة واحترام التباعد الاجتماعي.وكانت لفترة الحجر الصحي آثار سلبية على الرياضيين، خاصة بالنسبة لممارسي رياضات فنون الحرب ومنها رياضة الكيك بوكسينغ، حيث تتسبب مع مرور الوقت في تراجع سرعة رد الفعل سواء في مواقف الهجوم أو الدفاع وفقدان نسبة من الكتلة العضلية، ناهيك عن اضطراب في السلوكيات الغذائية، واختلال في الحمية المسطرة لهم من قبل طبيب التغذية المتابع لهم في فترة الحجر الصحي..وعبر البطل السابق ومدرب رياضة الكيك بوكسينغ بالنادي الملكي بالرباط، نور الدين فنكاس، عن سعادته بالعودة إلى ممارسة مهنته في تدريب الأبطال، بعد الفترة العصيبة التي مر منها الممارسون والتي تجاوزت الثلاثة أشهر بعد فرض الحجر الصحي.وقال فنكاس، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن الأطر التقنية عملت أثناء فترة الحجر الصحي على متابعة الرياضيين الذين يشرفون على تداريبهم ومراقبة أوزانهم باستمرار عن بعد للتخفيف من الآثار السلبية الجسمانية والنفسية التي تسببت فيها الجائحة.وأضاف أن مهمة المدربين وهاجسهم الأول كان يكمن في حفاظ الرياضيين على لياقتهم البدنية العالية ومواصلة تداريبهم بمنازلهم بصفة مستمرة ومنتظمة والبقاء على استعداد كامل للعودة في أي لحظة للتباري في مختلف المسابقات.وقال إن التداريب بالمنزل كانت تعتمد على التلقين عن بعد عبر وسائل التواصل المرئي وفق برامج كان يحددها المدرب وتتضمن حركات للياقة البدنية وأخرى تقنية يتم الإشراف عليها من خلال بعث الرياضيين شرائط فيديو قبل إعادتها مع تسجيل الملاحظات عما يجب تقويمه من أخطاء في التنفيذ.كما عمل النادي، يضيف فنكاس، بناء على توصيات الجامعة الملكية المغربية للكيك بوكسينغ، على تسطير برنامج يهم المرافقة الذهنية للممارسين من خلال تنظيم محاضرات جماعية عبر تقنية الاتصال المرئي بمشاركة الجميع لتحفيزهم على تجاوز الصعوبات التي فرضتها الظرفية الصحية.وأشار إلى أن النادي حرص على أن تكون عودة منخرطيه إلى ممارسة نشاطهم الرياضي تدريجية، حيث خصصت الأيام الأولى للتداريب في الهواء الطلق وتضمنت الجري والاسترخاء ثم أداء تمارين خاصة بضبط نبضات القلب والتنفس، قبل الانتقال إلى مرحلة موالية همت تطويع العضلات تفاديا للإصابات.وأوضح الإطار الوطني، أن النادي الملكي الذي يشمل أيضا فروعا أخرى لرياضات الفول كونتاكت والمواي طاي والتايكواندو، حرص على أن تكون العودة وفق معايير تحترم الإجراءات الاحترازية التي حددتها السلطات المعنية للحفاظ على صحة المنخرطين والمدربين على حد سواء.ويتعلق الأمر بتعقيم القاعة والتجهيزات والمعدات الرياضية بانتظام وتقليص عدد الممارسين إلى أدنى حد ممكن (50 في المائة) والحفاظ على مسافة آمنة بين المتمرنين وعدم استخدام الحمامات الخاصة بالقاعة وعدم تبادل معدات التدريب.كما ألزمت إدارة النادي الرياضيين بتطبيق التدابير الوقائية المتعارف عليها كالخضوع لقياس درجة حرارة الجسم عند مدخل النادي وتعقيم الأحذية والأيدي والتباعد الجسدي وعدم الاحتكاك تجنبا للعدوى بفيروس كورونا.

بدأت الحركة تدب تدريجيا في القاعات الرياضية في مختلف جهات المملكة بعد تخفيف إجراءات الحجر الصحي عن الأنشطة الرياضية ، والتي كانت السلطات المختصة قد قررت توقفها في مارس الماضي ضمن التدابير الاحترازية لمكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد.وتم الإعلان يوم 21 يونيو في بلاغ مشترك لوزارتي الداخلية والصحة ووزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، بناء على القرار المتخذ من طرف السلطات العمومية، والمتعلق بالمرور إلى المرحلة الثانية من "مخطط تخفيف الحجر الصحي" ، عن السماح بإعادة فتح القاعات الرياضية ابتداء من 24 يونيو.وفور الإعلان عن السماح للقاعات الرياضية باستقبال الممارسين، اتخذت الأندية والجمعيات التي تستغل هذه الفضاءات لممارسة أنشطتها عدة تدابير وإجراءات لتحقيق عودة آمنة من بينها، على الخصوص، توزيع المنخرطين على أفواج صغيرة، مع الحرص على تعقيم القاعات والتجهيزات الرياضية بصفة مستمرة وبعد كل حصة واحترام التباعد الاجتماعي.وكانت لفترة الحجر الصحي آثار سلبية على الرياضيين، خاصة بالنسبة لممارسي رياضات فنون الحرب ومنها رياضة الكيك بوكسينغ، حيث تتسبب مع مرور الوقت في تراجع سرعة رد الفعل سواء في مواقف الهجوم أو الدفاع وفقدان نسبة من الكتلة العضلية، ناهيك عن اضطراب في السلوكيات الغذائية، واختلال في الحمية المسطرة لهم من قبل طبيب التغذية المتابع لهم في فترة الحجر الصحي..وعبر البطل السابق ومدرب رياضة الكيك بوكسينغ بالنادي الملكي بالرباط، نور الدين فنكاس، عن سعادته بالعودة إلى ممارسة مهنته في تدريب الأبطال، بعد الفترة العصيبة التي مر منها الممارسون والتي تجاوزت الثلاثة أشهر بعد فرض الحجر الصحي.وقال فنكاس، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن الأطر التقنية عملت أثناء فترة الحجر الصحي على متابعة الرياضيين الذين يشرفون على تداريبهم ومراقبة أوزانهم باستمرار عن بعد للتخفيف من الآثار السلبية الجسمانية والنفسية التي تسببت فيها الجائحة.وأضاف أن مهمة المدربين وهاجسهم الأول كان يكمن في حفاظ الرياضيين على لياقتهم البدنية العالية ومواصلة تداريبهم بمنازلهم بصفة مستمرة ومنتظمة والبقاء على استعداد كامل للعودة في أي لحظة للتباري في مختلف المسابقات.وقال إن التداريب بالمنزل كانت تعتمد على التلقين عن بعد عبر وسائل التواصل المرئي وفق برامج كان يحددها المدرب وتتضمن حركات للياقة البدنية وأخرى تقنية يتم الإشراف عليها من خلال بعث الرياضيين شرائط فيديو قبل إعادتها مع تسجيل الملاحظات عما يجب تقويمه من أخطاء في التنفيذ.كما عمل النادي، يضيف فنكاس، بناء على توصيات الجامعة الملكية المغربية للكيك بوكسينغ، على تسطير برنامج يهم المرافقة الذهنية للممارسين من خلال تنظيم محاضرات جماعية عبر تقنية الاتصال المرئي بمشاركة الجميع لتحفيزهم على تجاوز الصعوبات التي فرضتها الظرفية الصحية.وأشار إلى أن النادي حرص على أن تكون عودة منخرطيه إلى ممارسة نشاطهم الرياضي تدريجية، حيث خصصت الأيام الأولى للتداريب في الهواء الطلق وتضمنت الجري والاسترخاء ثم أداء تمارين خاصة بضبط نبضات القلب والتنفس، قبل الانتقال إلى مرحلة موالية همت تطويع العضلات تفاديا للإصابات.وأوضح الإطار الوطني، أن النادي الملكي الذي يشمل أيضا فروعا أخرى لرياضات الفول كونتاكت والمواي طاي والتايكواندو، حرص على أن تكون العودة وفق معايير تحترم الإجراءات الاحترازية التي حددتها السلطات المعنية للحفاظ على صحة المنخرطين والمدربين على حد سواء.ويتعلق الأمر بتعقيم القاعة والتجهيزات والمعدات الرياضية بانتظام وتقليص عدد الممارسين إلى أدنى حد ممكن (50 في المائة) والحفاظ على مسافة آمنة بين المتمرنين وعدم استخدام الحمامات الخاصة بالقاعة وعدم تبادل معدات التدريب.كما ألزمت إدارة النادي الرياضيين بتطبيق التدابير الوقائية المتعارف عليها كالخضوع لقياس درجة حرارة الجسم عند مدخل النادي وتعقيم الأحذية والأيدي والتباعد الجسدي وعدم الاحتكاك تجنبا للعدوى بفيروس كورونا.



اقرأ أيضاً
رغم الاستقالة من النادي..شبح الجامعي يخلق أزمة في المغرب الفاسي
خرجة أخرى لمشجعي المغرب الفاسي ضد إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. وارتبطت هذه الخرجة بقرب عقد جمع عام للجمعية، لكن وسط انتقادات تهم التحكم في النتائج مسبقا بسبب قضية الانخراطات. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الجمعية تواجه مشكلا قانونيا، و ذلك في الشق المرتبط بقانون المنخرطين، حيث الفراغ الذي يتبع استقالة الرئيس الحالي سيتم ملؤه عن طريق التصويت من طرف المنخرطين السابقين في الجمعية.وذكر الفصيل أن أغلب المنخرطين الحاليين هم من أتباع الجامعي و عائلته، وتساءل عما إذا كانت العائلة ستختار الابتعاد عن شؤون الفريق أم ستواصل الحضور، رغم موجة الانتقادات التي وصلت إلى درجة تنظيم مسيرات حاشدة في الشوارع الرئيسية للمدينة، وتحويل مدرجات الملاعب إلى فضاءات لرفع شعارات مناوئة. وطالب الجمهور الفاسي بالعمل على إعداد فريق ينافس على الألقاب الموسم القادم، وقال إنه لا مجال لتنشيط البطولة أو تفادي النزول. كما دعا إلى تجويد التواصل، والعمل على تنويع الدعم ومداخيل النادي، وتجاوز المشاكل والجوانب المرتبطة بتنظيم المباريات وما يشوبها من اختلالات مرتبطة بالتنظيم وبيع التذاكر.
رياضة

رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

عالم الرياضة يودع ديوغو جوتا في مراسم مهيبة وأجواء حزينة + صور
في أجواء مليئة بالحزن والأسى ودع الآلاف اللاعب البرتغالي الدولي ديوغو جوتا الذي قضى وشقيقه أندريه سيلفا بحادث مأساوي مؤخرا.وأقيمت مراسم التشييع في مسقط رأسه بمدينة غوندومار شمال البرتغال بحضور شخصيات رسمية ورياضية بارزة أبرزها رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، الذي أمضى وقتا مع عائلة الفقيد قبل مغادرته دون إبداء أي تصريحات. وتجمع لاعبو ليفربول في بلدة جوندومار البرتغالية الصغيرة اليوم السبت لحضور جنازة زميلهم ديوغو.وكان قائد الفريق فيرجيل فان دايك وحارس المرمى كيفن كيليهير والمدرب أرني سلوت من بين زملائه السابقين والحاليين الذين وصلوا إلى البرتغال في وقت متأخر من أمس الجمعة لتقديم العزاء. وانطلق الموكب الجنائزي من مشرحة بويبلا دي سانابريا، بالقرب من موقع الحادث الذي شهد خروج سيارة اللاعب من الطريق وانفجار أحد إطاراتها، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها.وقد تم نقل الجثمانين إلى كنيسة صغيرة في غوندومار حيث فتح المجال أمام الجمهور لإلقاء النظرة الأخيرة في كنيسة المدينة. وتجاوزت ردود الفعل على وفاة جوتا الحدود المحلية حيث توالت رسائل التعزية من زملائه في نادي ليفربول ومنتخب البرتغال والأندية الأوروبية الكبرى.وكما أعلنت أندية مثل باريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ وريال مدريد عن إقامة دقائق صمت خلال تدريباتها تكريما لذكرى اللاعب الراحل. يذكر أن جوتا كان في طريقه إلى ليفربول بعد خضوعه لجراحة في الرئة نتيجة إصابة في الضلوع حيث نصحه الأطباء بتجنب السفر الجوي. وكان اللاعب البالغ من العمر 28 عاما قد تزوج قبل أسابيع قليلة من زوجته روت كاردوسو، التي رافقته منذ أيام الدراسة في غوندومار لتصبح جزءا لا يتجزأ من مسيرته الشخصية والرياضية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة