حملت حكومة العثماني، جماعة العدل والإحسان مسؤولية تحريض طلبة الطب على مقاطعة الإمتحانات، واستغلالهم من أجل أهداف لا تخدم مصالحهم.
وفي هذا الصدد قال الخلفي الناطق الرسمي باسم الحكومة، في ندوة صحفية اليوم الخميس عقب انعقاد المجلس الحكومي"إن الحكومة تؤكد أن جهات أخرى، وخصوصا جماعة العدل والإحسان استغلت الوضعية لتحقيق أهداف لا تخدم مصلحة الطلبة".
واكد الخلفي خلال تلاوته لبيان باسم الحكومة بخصوص طلبة الطب، في مستهل الندوة الصحافية الأسبوعية، على أن "الحكومة ستطبق الإجراءات القانونية، لن تكون هناك سنة بيضاء، وسيتم ترسيب الطلبة أو الطرد بالنسبة لمن استوفى السنوات القانونية".وأشار الخلفي إلى أن "الامتحانات ستظل مفتوحة في وجه الطلبة إلى غاية 25 يونيو الجاري، وفق البرمجة المعلن عنها".وأكدت الحكومة التزامها باحترام مبدأ تكافؤ الفرص دون أي تمييز، وقالت إنها تتابع باهتمام الملف، وتتبنى إجراءات الوزارتين لإيجاد حل للوضعية التي تعرفها كليات الطب والصيدلة، من خلال التجاوب مع المطالب المشروعة والمعقولة.
حملت حكومة العثماني، جماعة العدل والإحسان مسؤولية تحريض طلبة الطب على مقاطعة الإمتحانات، واستغلالهم من أجل أهداف لا تخدم مصالحهم.
وفي هذا الصدد قال الخلفي الناطق الرسمي باسم الحكومة، في ندوة صحفية اليوم الخميس عقب انعقاد المجلس الحكومي"إن الحكومة تؤكد أن جهات أخرى، وخصوصا جماعة العدل والإحسان استغلت الوضعية لتحقيق أهداف لا تخدم مصلحة الطلبة".
واكد الخلفي خلال تلاوته لبيان باسم الحكومة بخصوص طلبة الطب، في مستهل الندوة الصحافية الأسبوعية، على أن "الحكومة ستطبق الإجراءات القانونية، لن تكون هناك سنة بيضاء، وسيتم ترسيب الطلبة أو الطرد بالنسبة لمن استوفى السنوات القانونية".وأشار الخلفي إلى أن "الامتحانات ستظل مفتوحة في وجه الطلبة إلى غاية 25 يونيو الجاري، وفق البرمجة المعلن عنها".وأكدت الحكومة التزامها باحترام مبدأ تكافؤ الفرص دون أي تمييز، وقالت إنها تتابع باهتمام الملف، وتتبنى إجراءات الوزارتين لإيجاد حل للوضعية التي تعرفها كليات الطب والصيدلة، من خلال التجاوب مع المطالب المشروعة والمعقولة.