الحكم على مليونير أسترالي سبعيني بالسجن 39 عاما بجرم القتل – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 07 أبريل 2025, 10:33

منوعات

الحكم على مليونير أسترالي سبعيني بالسجن 39 عاما بجرم القتل


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 يونيو 2018

قضت المحكمة العليا في نيو ساوث ويلز في سيدني، بسجن المليونير الأسترالي روي ميديتشا 39 عاما بعد إدانته بقتل رجل الأعمال مايكل ماكغورك.وأشارت قناة ABC إلى أن قاضي جلسة الاستماع أصدر الحكم اليوم الخميس، دون إمكانية الإفراج المشروط عن المليونير الأسترالي خلال 27 عاما من محكوميته، ورفض قبول أي التماس من قبله.وفي عام 2009، قتل رجل الأعمال مايكل ماكغيرك البالغ من العمر آنذاك 45 عاما برصاصة في الرأس بالقرب من منزله في سيدني.ووفقا لصحيفة ديلي تلغراف الأسترالية، فإن إطلاق النار على ماكغيرك كان بسبب خلاف مالي بين الطرفين.

المصدر: "تاس"

قضت المحكمة العليا في نيو ساوث ويلز في سيدني، بسجن المليونير الأسترالي روي ميديتشا 39 عاما بعد إدانته بقتل رجل الأعمال مايكل ماكغورك.وأشارت قناة ABC إلى أن قاضي جلسة الاستماع أصدر الحكم اليوم الخميس، دون إمكانية الإفراج المشروط عن المليونير الأسترالي خلال 27 عاما من محكوميته، ورفض قبول أي التماس من قبله.وفي عام 2009، قتل رجل الأعمال مايكل ماكغيرك البالغ من العمر آنذاك 45 عاما برصاصة في الرأس بالقرب من منزله في سيدني.ووفقا لصحيفة ديلي تلغراف الأسترالية، فإن إطلاق النار على ماكغيرك كان بسبب خلاف مالي بين الطرفين.

المصدر: "تاس"



اقرأ أيضاً
علماء: اختلاف الأبجديات يمنع الناطقين بلغتين من الانتقال بسرعة من لغة إلى أخرى
اكتشف العلماء الروس والأجانب أن الأشخاص الناطقين بلغتين يواجهون صعوبات أكبر في الانتقال من لغة إلى أخرى عندما يستخدمون أبجديات مختلفة، مثل السيريلية واللاتينية. واكتشف العلماء أن الدماغ بحاجة إلى وقت أطول للتبديل بين اللغات ذات الأبجديات المختلفة، ويصعب على ثنائيي اللغة فهم النصوص المختلطة التي تحتوي على كلمات من اللغتين. وكلما زاد الاختلاف بين الأبجديات، زادت الصعوبة في الانتقال السريع من لغة إلى أخرى. ويعتقد العديد من العلماء أنه في مثل هذه الحالة يتم تنشيط مناطق الدماغ المرتبطة بمعاني الكلمة المقروءة في كلا اللغتين، مما يسهل من الناحية النظرية عملية التبديل بين اللغات لاحقا. ولاختبار هذه الفرضية تتبع علماء اللغة العصبية ردود فعل مجموعة مكونة من 50 روسيا يتقنون اللغة الإنجليزية أيضا عند قراءة نصوص تحتوي على كلمات روسية فقط أو على عبارات وجمل باللغتين الإنجليزية والروسية. وتتبع العلماء حركات عيون المتطوعين أثناء القراءة، ومدة تثبيت نظرهم على كلمات معينة، ومرات العودة للخلف أو تخطي بعض العبارات. وبشكل عام، كلما زادت مدة التحديق في كلمة أو زادت مرات العودة إليها، زادت الصعوبات التي يواجهها القارئ في فهمها. وأظهرت هذه القياسات أن الإدخال التدريجي للكلمات الإنجليزية في النص لم يسهل عملية التبديل بين اللغات، مما جعل المتطوعين "يتعثرون" بصريا عند قراءة كل كلمة لاحقة باللغة الأخرى. أوضحت الباحثة أولغا بارشينا التي تشغل حاليا منصب الأستاذة المساعدة في كلية "ميدلبوري" الأمريكية أن الدماغ يدرك فورا اختلاف الأبجدية ويحاول كبح اللغة غير المستهدفة ويحتاج وقتا إضافيا للتعرف على الحروف قبل فهم المعنى، وقالت إن هذه الدراسة تساعد في تحسين طرق تعليم اللغات الأجنبية وفهم أفضل لكيفية تعامل الدماغ مع اللغات وتطوير مواد تعليمية أكثر فعالية للغات المختلفة. ينصح الباحثون بمراعاة هذه الفروق عند تعلم اللغات ذات الأبجديات المختلفة لتسهيل عملية التبديل بينها.
منوعات

“Meta” تطور نظارات مزودة بالذكاء الاصطناعي
ذكرت بعض المواقع المهتمة بشؤون التقنية أن شركة "Meta" تعمل على تطوير جيل جديد من النظارات الذكية المزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي. وتبعا لموقع Digitaltrends فإن "Meta" تعمل حاليا على تطوير واختبار نظاراتها الذكية الجديدة، ومن المتوقع أن تطرح هذه النظارات في الربع الثالث من العام الجاري، بسعر 1000 دولار تقريبا. من حيث المظهر ستشبه النظارة الجديدة النظارات الشمسية التقليدية، لكن عدساتها ستدعم تقنيات الواقع المعزز لعرض المعلومات مباشرة أمام عيني المستخدم، كما أن النظارة وعلى عكس نظارات Meta السابقة، ستتمكن من معالجة البيانات دون الحاجة للاتصال بالهاتف أو الجهاز الذكي، إذ سيحتوي هيكلها على معالج بقدرات مميزة لمعالجة البيانات بسرعة. والميزة الرئيسية للنظارة الجديدة ستكون الذكاء الاصطناعي المتقدم، وبفضل هذه التقنيات ستكون النظارة قادرة على التعرف على الأشياء، فعلى سبيل المثال، عند النظر إلى مبنى تاريخي، ستخبرك عن تاريخه، وعند النظر إلى قائمة الطعام في مطعم ستترجم لك قائمة الأطباق. وستحتوي النظارات على كاميرتين عاليتي الدقة لتوثيق ما يراه المستخدم، كما ستجهز بمايكروفونات تمكن المستخدم من التحكم بها عبر الأوامر الصوتية واستخدام النظارة لإجراء المكالمات الصوتية، أما البطارية الداخلية للنظارة فستكفيها لتعمل 8 ساعات تقريبا بالشحنة الكاملة. المصدر: روسيا اليوم.
منوعات

اكتشاف جديد يغير فهمنا لملحمة طروادة
كشفت لوحة طينية حثية تم فك رموزها حديثا عن تحد للمفاهيم التقليدية حول ملحمة طروادة، مما يشير إلى وجود تقاليد ملحمية محلية ضاعت مع مرور الزمن. كشف العلماء عن لوحة طينية حثية قديمة تعود للعصر البرونزي، تحمل معلومات مثيرة عن ملحمة طروادة. وهذه اللوحة التي عُثر عليها في تركيا تسبق قصيدة هوميروس الشهيرة "الإلياذة" بقرون عديدة. وتذكر اللوحة مراسلات بين ملك الحثيين وحاكم محلي لمدينة تارويسا (التي يعتقد أنها طروادة)، كما تذكر شخصية تدعى أتارسيا وأولاده الذين هاجموا طروادة، وتحتوي على قصيدة قديمة بلغة لوفية تنتمي إلى أسرة اللغات الهندوأوراسية وتصف سقوط طروادة. وقد أثبت البحث العلمي أن ملحمة طروادة كانت معروفة قبل هوميروس بزمن طويل، ويعطي أدلة جديدة على وجود صراع تاريخي حقيقي قد يكون مصدرا للملحمة، ويؤكد أهمية المنطقة في العصر البرونزي. وشكك العلماء على مدى قرون في وجود مدينة طروادة حتى أكدت تنقيبات هاينريش شليمان عام 1873 واقعيتها، لكن الجدل ما زال قائما إلى حد الآن حول ما إذا كانت الحرب حدثت حقا. وهذه اللوحة قد تكون دليلا جديدا يؤيد حدوث صراع ما. يذكر أن الصراع بين الإغريق وطروادة الواقعة في شمال غرب تركيا الحالية استمر، حسب هوميروس، 10 سنوات. قاد الإغريق الملك أجاممنون وقاد الطرواديين الملك بريام، ويفتح هذا الاكتشاف بابا جديدا لفهم أحد أشهر الملاحم في التاريخ!.
منوعات

البطالة قاتلة!.. كيف يحول فقدان الوظيفة جسدك إلى مرتع للأمراض؟
تؤكد أحدث الدراسات أن فقدان الوظيفة لا يمثل مجرد أزمة مالية فقط، بل إنه يدمر الصحة أيضا، ويمكن أن يؤدي إلى الموت البطيء. فبينما تنصب كل الأنظار على الأرقام الاقتصادية لموجة التسريحات الحكومية الأخيرة في الولايات المتحدة، يخفي هذا الكابوس الاجتماعي وباء صحيا صامتا قد تظل آثاره لأعوام. فكل بطالة تسجلها الإحصائيات تعني جسدا مهددا بالأمراض، ونفسية على حافة الانهيار، وأسرة تترنح تحت وطأة التوتر. لكن المفاجأة الحقيقية هي أن الخطر الأكبر لا يكمن في فقدان الراتب الشهري، بل في تلك الأفكار السوداء التي تتسلل إلى العقل الباطن وتقول: "لن تعود الأمور إلى ما كانت عليه أبدا".. وهذه هي الجائحة الخفية التي لا يتحدث عنها أحد". وتظهر الأبحاث أن طريقة إدراكنا للأزمة المالية قد تكون أخطر من الأزمة نفسها. ففي دراسة حديثة شملت آلاف الأمريكيين، وجدنا أن القلق الناتج عن الخوف من المستقبل المالي يؤثر على الصحة النفسية والجسدية بعشرين ضعفا مقارنة بالخسارة المادية الفعلية، وهذا يعني أن شخصين قد يفقدان نفس المبلغ من الدخل، لكن أحدهما قد ينهار صحيا بينما يخرج الآخر من الأزمة أقوى مما كان. والمفارقة الأكثر إيلاما تكمن في أن الضحية غالبا ما يساهم دون وعي في تعميق جراحه. وبحسب الدراسات، فإنه تحت وطأة الضغط النفسي، يلجأ البعض إلى سلوكيات مدمرة مثل الإفراط في الشرب أو التسوق القهري، ما يحول الأزمة المؤقتة إلى حلقة مفرغة من الديون والمشكلات الصحية. وفي ما يتعلق بالآثار على الصحة النفسية، يمكن أن يؤدي فقدان الوظيفة إلى القلق والاكتئاب وانخفاض تقدير الذات، وحتى الأفكار ومحاولات الانتحار. كما تشير دراسة نشرت عام 2023 إلى أن الأشخاص الذين يواجهون صعوبات مالية متكررة هم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب. ولا تقل مشاكل الصحة البدنية المحتملة تنوعا. ويسلط الباحثون الضوء على ارتفاع ضغط الدم وآلام الظهر والسمنة، حيث تسبب الضغوط النفسية العديد من هذه الأمراض. والأسوأ من ذلك، أن الكثيرين يضطرون للتضحية بالرعاية الطبية لتوفير النفقات، فيضحون بصحتهم لإنقاذ ما تبقى من مدخراتهم. ويقول الخبراء إن التاريخ يخبرنا بأن هناك أملا، حيث أن الأزمات المالية قد تكون نقاط تحول إيجابية لمن يستطيع رؤيتها كفرصة لإعادة اختراع الذات، والمفتاح يكمن في التحول من الضحية إلى المبادر. ولإيجاد آفاق وظيفية جديدة، يوصي الخبراء بالتواصل مع الزملاء السابقين، وحضور الفعاليات ذات الطابع الخاص، والتواصل مع الآخرين، والتطوع، أو العمل بدوام جزئي، وحتى بدء مشاريع جانبية صغيرة. وفي الوقت نفسه، عليك تخصيص وقت كاف لنفسك، والنوم، وممارسة الأنشطة، بما في ذلك الرياضة، دون إهمال العلاقات الاجتماعية.   المصدر: The conversation
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة